ياسر عبد العزيز يكتب: هذه الملائكية التي بدأت ترتفع وتيرتها، حتى بين أعضاء الجماعات التي تعلن دعمها لحزب العدالة والتنمية، ربما تكون عاملا في تراجع نسب التصويت للحزب..
ياسر عبد العزيز يكتب: من صنع الطائرات المسلحة المسيرة، إلى المنصات البحرية، والمركبات البرية، والصواريخ، والمركبات البرية والبحرية المسيرة، وأنظمة الحرب الإلكترونية وصولاً لحاملة طائرات مسيرة، باتت تركيا إحدى الدول التي تزاحم الكبار في هذا المجال
ياسر عبد العزيز يكتب: غلاء البصل بهذا الشكل الجنوني أصبح حديث الشارع التركي، ولأن المعارضة ليس لها مركب إلا الأزمات فقد ركب رئيس حزب الشعب الجمهوري كليتشدار أوغلو مركب الأزمة، في محاولة للوصول إلى بر الرئيس أردوغان وطعنه في واحدة من أساسيات حياة الأتراك
ياسر عبد العزيز يكتب: لم يعد لاستطلاعات الرأي وسبر الآراء دور، بعد أن أصبح مؤشر الانتخابات التركية القادمة يقاس بدرجات شدة التعامل والمقاومة مع الزلزال للعالم ريختر
ياسر عبد العزيز يكتب: الفعل الثوري الذي سرى في عروق الشعب يتحور ليصبح جينا تتوارثه الأجيال وقد يضعف أو يقوى بحسب المغذيات، بلا شك، لكنه يظل موروثا رغم ضعفه
ياسر عبد العزيز يكتب: بدأت المعارضة الحديث عن أن أردوغان فاز برئاسة الجمهورية قبل التعديلات الدستورية وأعيد انتخابه بعدها، ومن ثم لا يحق له الترشح مرة أخرى لتمتعه بالفترتين المنصوص عليهما في الدستور
ياسر عبد العزيز يكتب: على الرغم من أن تركيا العدالة التنمية طورت كثيرا في صناعته العسكرية، لا تزال الصناعة الإعلامية في تركيا العدالة والتنمية تحتاج إلى الكثير من العمل والجهد والاستفادة من الخيرات المهنية المتواجدة على أراضيها بعد الربيع العربي ومن الكوادر التركية الوطنية المخلصة المنتشرة في أنحاء العالم
ياسر عبد العزيز يكتب: ما يعيشه العراق اليوم هو سردية الدولة الموازية، يلعب فيها الفاعلون الحقيقيون في طهران بعرائس الماريونت ليمثلوا في تلك السردية حكاية دولة كان يفترض بها أن تكون كبيرة، فانتهى بها المقام إلى أن تحلق في الفضاء بوزارات وحكومة فضائية..
النظام الدكتاتوري يستغل المناسبات الرياضة الكبيرة، ككأس العالم، لإرسال رسائل سياسية أو تمرير قرارات حساسة، أو على أقل تقدير تخدير الشعب فترة إقامة البطولة..
نصل إلى تلك المفاجأة التي أعدها لنا أمير قطر؛ الذي اتخذت دولته لمونديال 2022 شعار المحبة والسلام ونبذ الكراهية، وتجلى ذلك الشعار في تلك الصورة التي تناقلتها وكالات الإعلام لمصافحة بدت أنها حميمية بين الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ورأس النظام في مصر عبد الفتاح السيسي
على الرغم من أن شكري حاول التذرع بالملفات الإقليمية كملف ليبيا وتواجد القوات التركية على أراضيها، لم يتطرق مثلا لملف شرق المتوسط، ولأن الملف الأهم بالنسبة للنظام هو ملف المعارضة المتواجدة على الأراضي التركية، والذي كان محور الجولتين الاستكشافيتين خلال العام المنصرم، إلا أن شكري لم يتطرق إليه
في ظل كل التداعيات، وفي ظل محاولات الاستفادة الأمريكية من الحالة في البحرين المتوسط وإيجة، بل وخلق الظروف التي من شأنها أن تستفيد منها، هل يمكن أن تدخل تركيا في حرب مع اليونان مدفوعة بهذه الاستفزازات اليونانية ومن ورائها الدعم الأمريكي والتحريض الأوروبي؟