رامي عزيز يكتب: الدولة ليست وحدها في فرنسا، التي تستهدف الإسلام والمسلمين، بل الأحزاب السياسية والسياسيين من التيارات الشعبوية المختلفة، يشاركون الدولة في نفس الهدف، من خلال الترويج للكراهية و"رهاب الإسلام"، والدعوات إلى تضييق الخناق عليهم..
رامي عزيز يكتب: تعرف الإمارات جيدا أن نتنياهو الذي ما زال يواجه تهما بالفساد والرشوة، لا يستطيع البقاء في السلطة بدون دعم هؤلاء المتطرفين، لذا قررت الإمارات الانقلاب على تصريحاتها السابقة لتأمين مصالحها، حتى لو كان هذا على حساب دماء الأبرياء من الفلسطينيين، الذين يتوعدهم بن غفير بالقتل والتشريد، وقررت دعوة بن غفير