على الصاوي يكتب: يلجأ كثير من الأدباء والشعراء إلى الترميز والتشفير والتورية في عرض أفكارهم حماية من الملاحقة وبطش السلطان، وما كان غرضهم من البداية إلا الإصلاح ما استطاعوا لكن الكلمة ثقيلة ولها أغلال كثيرة، تُقيّد حركة المسؤول وأحيانا تكشف عوراته، وتفضح عجزه وتقصيره، ولو أنه سمع واستجاب لكان خيرا له وأقوم
محمد سرسك يكتب: لم يبق له أي شيء، حتى الذكريات تحولت إلى سلع تُباع للسيّاح وتهاجر معهم إلى الشتات، وتحمل اسم بلد غريب "إسرائيل"
مصطفى أبو السعود يكتب: قطر نجحت فيما فشل فيه كثيرون، وأنها رغم الأشواك التي زُرعت في دربها، أكلمت أشواطها حتى وصلت سفينة المونديال إلى شاطئ الأمان.
حواس محمود يكتب: من حق الجالية الكردية الاحتجاج السلمي الحضاري والعمل السياسي والديبلوماسي مع أي دولة أوروبية أو أي دولة في العالم، ولكن ليس من حقها أو ليس من حق بعض أفرادها سلوك أعمال العنف والتكسير والتخريب
علي شيخون يكتب: نجحت في تنظيم كأس العالم بصورة أبهرت الأعداء قبل الأصدقاء، وغيّرت الصورة الذهنية السلبية عن العرب والمسلمين، وأزالت بالممحاة ما دبره الحاقدون من الغرب والشرق لإفشالها.
محمد شعيب يكتب: قوانين العمل التي ورثناها عن النظامين البريطاني والباكستاني، أكثر فاعلية في حماية مصالح أصحاب العمل وأصحاب المصانع، بدلا من تأمين حقوق العمال.
صالح الهمص: في هذه البطولة كتبت قطر تاريخا جديدا وتمت إعادة صياغة التاريخ، وإن النظرة للعالم العربي للثقافة العربية ستختلف عن الكثير من الدول باتجاهات أكثر إيجابية، وفي المقابل ستناصب دول أخرى قطر بصورة خاصة والثقافة العربية بصورة عامة؛ العداء، على اعتبار أن ما حدث في المونديال لم يكن متوقعاً من حيث خروج قطر عما كان يُرسم في المونديال
حول كتاب "خمسة آلاف يوم في عالم البرزخ" لصاحبه الأسير حسن سلامة