هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
روسيا مشغولة بالحرب في أوكرانيا، لكنها تواصل أيضا مشاركتها في ما يجري في سوريا؛ نظرا لأهميتها في الجغرافيا الاستراتيجية.
خرائط النفوذ والتوسع الاقتصادي والجيو – سياسي، التي باتت سمة الانفتاح الصيني الراهن نحو الشرق الأوسط وأفريقيا وأجزاء من أمريكا اللاتينية، لم تعد الموضوع الأكثر اجتذاباً للعديد من المراقبين لأنها ببساطة اتخذت من الأنساق الصريحة الواضحة ما يجبّ أية حاجة إلى التدقيق أو التعليل.
مذكرة التوقيف، التي أصدرتها بالأمس الدائرةُ التمهيديةُ للمحكمة الجنائية الدولية بحق الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، والمفوضة الرئاسية الروسية لحقوق الطفل ماريا لفوفا بيلوفا، تطور مهم بالنسبة للحرب الأوكرانية.
يبدو أن زيارة الأسد إلى موسكو مختلفة، هذه المرة، عن الزيارات السابقة، فقد استقبل هناك وفقاً لبروتوكول رسمي، ورافقه وفد وزاري كبير، واستقبله في المطار نائب وزير الخارجية الروسي الذي من المفترض أن يمثل روسيا في اجتماعات «الرباعية» المخصصة للدفع بالتطبيع قدماً بين النظام وأنقرة
زار بنيامين نتنياهو، رئيس الوزراء الإسرائيلي، العاصمة الإيطالية روما، يوم الجمعة الماضي، حاملاً معه عروضاً ومطالب للحكومة الإيطالية، وبرنامجاً واسعاً في مجال التعاون الاقتصادي والتقني. لكن العرض الكبير كان استعداد إسرائيل لتزويد إيطاليا بكميات ضخمة من الغاز.
أي كلام وفي أي وقت يقارن بين الاحتياجات على أساس الصيغة التي تفترض بأن الأمن والاستقرار في الحالة الأردنية هما الأولوية المطلقة قبل الديمقراطية صيغة عنصرية وبغيضة ومنافقة، ولا ترقى إلى مستوى الإدراك العميق للحاجة الملحة للإصلاح الجذري، حصرا من أجل الحفاظ اليوم على الأمن والاستقرار بعدما اختلت غالبية الموازين.
ليس صدفة أن يُطلق على برلمان تونس الجديد وصف «برلمان قيس سعيّد» فهو من هندس قانون انتخابه منفردا، على غرار صياغته دستورا جديدا للبلاد وُصف هو الآخر بأنه «دستور قيس سعيّد». وليس صدفة كذلك أن تخرج منذ الاجتماع الأول لهذا البرلمان أمس الأول من المؤشرات ما يكفي لمعرفة طبيعته وما ينتظر التونسيين.
التحالف الحاكم، خاصة قيادات «العدالة والتنمية»، يعولون على أنهم مختبرون من قبل الشعب وأن لهم رصيداً لا يمكن إنكاره من النجاحات..
وفي غضون ساعات قليلة، هبط مئات المستوطنين الإسرائيليين المتطرفين إلى «حوارة»، وهاجموا وأصابوا مئات السكان الفلسطينيين بجروح، وأضرموا النيران في مئات المنازل والسيارات..
إسرائيل استثمرت كثيرا فى الخلافات العربية الإيرانية، خصوصا مع السعودية فى السنوات الأخيرة، وقدمت نفسها باعتبارها البديل الأقوى أو الفتوة أو البلطجى الذى يمكن الاعتماد عليه فى مواجهة التهديدات الإيرانية لدول الخليج..