هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
بعد عقدين من الزمن يتكرس الإجماع على أن ذلك الاحتلال المشؤوم فتح أبواب جهنّم على المنطقة العربية بل وعلى العالم كله
ربما لم يحظ حدث سياسي في الشرق الأوسط في العقود الأخيرة باهتمام مماثل للاهتمام الذي أولاه العالم لعودة العلاقات بين المملكة العربية السعودية والجمهورية الإسلامية الإيرانية. فقد رحّب أغلب دول العالم بذلك وكذلك دول المنطقة كافة، ما عدا الكيان الإسرائيلي.
روسيا مشغولة بالحرب في أوكرانيا، لكنها تواصل أيضا مشاركتها في ما يجري في سوريا؛ نظرا لأهميتها في الجغرافيا الاستراتيجية.
خرائط النفوذ والتوسع الاقتصادي والجيو – سياسي، التي باتت سمة الانفتاح الصيني الراهن نحو الشرق الأوسط وأفريقيا وأجزاء من أمريكا اللاتينية، لم تعد الموضوع الأكثر اجتذاباً للعديد من المراقبين لأنها ببساطة اتخذت من الأنساق الصريحة الواضحة ما يجبّ أية حاجة إلى التدقيق أو التعليل.
مذكرة التوقيف، التي أصدرتها بالأمس الدائرةُ التمهيديةُ للمحكمة الجنائية الدولية بحق الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، والمفوضة الرئاسية الروسية لحقوق الطفل ماريا لفوفا بيلوفا، تطور مهم بالنسبة للحرب الأوكرانية.
يبدو أن زيارة الأسد إلى موسكو مختلفة، هذه المرة، عن الزيارات السابقة، فقد استقبل هناك وفقاً لبروتوكول رسمي، ورافقه وفد وزاري كبير، واستقبله في المطار نائب وزير الخارجية الروسي الذي من المفترض أن يمثل روسيا في اجتماعات «الرباعية» المخصصة للدفع بالتطبيع قدماً بين النظام وأنقرة
زار بنيامين نتنياهو، رئيس الوزراء الإسرائيلي، العاصمة الإيطالية روما، يوم الجمعة الماضي، حاملاً معه عروضاً ومطالب للحكومة الإيطالية، وبرنامجاً واسعاً في مجال التعاون الاقتصادي والتقني. لكن العرض الكبير كان استعداد إسرائيل لتزويد إيطاليا بكميات ضخمة من الغاز.