هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
شريف أيمن يكتب: للمرة الأولى ترفض مؤسسة محلية توجيها علنيا من الدكتاتور، وخرجت عناوين محلية على غير العادة في وسائل الإعلام، ومنها "هيئة كبار العلماء ترفض طلب السيسي وتقر بوقوع الطلاق الشفهي"، وهذا تعبير مناسب عما أحدثه البيان من رفض صريح، ولم يكتفِ أعضاء الهيئة بمجرد الرفض، بل انتقلوا إلى مناقشة الدعوى وفسادها
سيف الدين عبد الفتاح يكتب: خطاب الوهم والأوهام، وخطاب الإنكار والأزمة والتأزيم، خطاب الجمهورية الجديدة التي تعيش على مشروعات موهومة "الفنكوش"، وتفتخر بأن لديها أكبر مسجد وأكبر كنيسة وأكبر برج وأطول نهر صناعي وأكبر مدينة للملاهي، يقوم بتمويلها بالديون والقروض وبيع الأصول، إنها الجمهورية الجديدة وأوهامها وخطابها الزائف والمزيف
فراس أبو هلال يكتب: يستطيع الإسلاميون بدلا من استرجاع هذه الصورة المرتبطة بظرف تاريخي؛ أن يستثمروا الملامح الإنسانية في أناشيد ذلك الشاب اليافع من مطلع السبعينيات، لعلها تشكل فرصة لتثبيت صورة الإسلاميين الحقيقية كجزء من الأمة، لا طائفة معزولة عنهم
ساري عرابي يكتب: تؤكد على الدجل التنويري الأوروبي ذي العقل النقدي والشكّي وهو يتقبل اصطناع "إسرائيل"، ونفي الوجود الفلسطيني، على أساس كل ما يهين العقل وبداهة الأشياء، فضلاً عن اقتضائه في أقلّ أحواله الشكّ والنظر النقدي! وهذه رمزية أخرى في خطاب سموتريتش من باريس
نور الدين العلوي يكتب: الطبقة الوسطى تُجلي أبناءها عن الوطن وهذه الموجة الثانية بعد أن أجْلت الطبقة المرفهة أولادها، والطبقة الدنيا تعبر البحر في مغامرات بلا أفق. حالة هروب جماعي إلى المجهول تكشف حالة من اليأس الجماعي.
صلاح الدين الجورشي يكتب: السياسة الخارجية التونسية في حاجة إلى إنقاذ سريع قبل أن يسقط الفأس على الرأس
سليم عزوز يكتب: من العبث تصور أن هذا السقوط الكبير هو مخطط السلطة، لكي ترسل رسائل للخارج، فما حاجتها لمثل هذه الرسائل والخارج معها، وقد طوت ملف الرسائل، فتوقف الحوار الوطني، وتوقف عمل لجنة العفو الرئاسي!
أحمد عمر يكتب: هي مواسم انتخابات وصوت السماء أول الأصوات الانتخابية التي يسعى إليها المرشحون
سعيد الحاج يكتب: إنجه الذي لا يملك فرصة حقيقية في المنافسة في الانتخابات الرئاسية، فضلاً عن الفوز فيها سيساهم على الأغلب في خسارة رئيسه ومنافسه السابق في حزب الشعب الجمهوري لصالح الرئيس أردوغان. وليس واضحاً حتى اللحظة ما إذا كان الرجل يفعلها عن عمد..
ممدوح الولي يكتب: تعطي النتيجة رسالة مجتمعية بأن تلك النجاحات الصغيرة تفسح المجال لنجاحات أكثر على طريق التغيير، وأن التغيير قادم لا محالة مهما استمر البطش وتغييب الجمهور، حيث عاقب الصحفيون أيضا مرشحا حكوميا آخر تسبب في إغلاق مبنى النقابة طوال السنوات الماضية..