هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
طارق أوشن يكتب: عندما تصبح التسريبات الصحفية والحوارات المثيرة للجدل الوسيلة الأمثل لتصريف المواقف وتسجيل النقاط، فاعلم أن التخبط ربما صار العلامة البارزة للديبلوماسية الفرنسية، التي يبدو أنها لم تكن مستعدة للتعامل مع تنامي ردود الفعل المعادية لسياستها الأفريقية، بنسخها القديمة وبنسختها الماكرونية التي تدعي السعي للتغيير.
محسن محمد صالح يكتب: أيو مازن كان داعية وظَّف إمكاناته الفنية في خدمة دينه ودعوته، ولم يكن فناناً يوظف الدعوة لظهوره وشهرته
إسماعيل ياشا يكتب: حزب الشعوب الديمقراطي الموالي لحزب العمال الكردستاني لا يمثل كافة الأكراد في تركيا، بل هناك حضور قوي لحزب العدالة والتنمية في صفوف الناخبين المنتمين إلى المكون الكردي. ومن المؤكد أن دعم "هدى- بار" لأردوغان سيعزز معسكر الرافضين لإرهاب حزب العمال الكردستاني في مقابل المتحالفين معه في المناطق ذات الأغلبية الكردية
جمال الجمل يكتب: العالم في مرحلة تحولات، لا بد وأن تنهي حقبة "الحاكم الواحد" وتحد من تأثيرات التبعية الذليلة لواشنطن، وبالتالي لا بد من تشجيع التعاون متعدد الأطراف حسب ما تقتضي المصالح الوطنية، وليس خضوعا للتحالفات والأوامر المطبوخة في المكتب البيضاوي
جوزيف مسعد يكتب: حقيقة أن الحقوق التي يتمتع بها هؤلاء المحتجون اليهود والتي يخشون فقدانها كانت دائماً قائمة على تجريد الشعب الفلسطيني من أراضية ووطنه والإمعان في اضطهاده، إنما تكشف أن حركتهم الاحتجاجية لا تسعى إلى الحفاظ على الديمقراطية، بل على الحفاظ على ديمقراطية العرق السائد لا أكثر
نور الدين العلوي يكتب: إذا كانت معارضة الانقلاب مهمة تاريخية (وأخلاقية) لكل ديمقراطي ولكل إنسان يؤمن بالحرية ودورها في بناء المستقبل، فإن الوقوف على هذه الحقيقة يصبح الخطة الأساس لبناء فعل سياسي ديمقراطي، ولذلك فإن نقد المعارضة عندي الآن وبعد تيه يتقدم على نقد الانقلاب أو السخرية من فعاله أو أفكاره وتحويل سقطاته إلى نجاح كسول لمن يعارض
ساري عرابي يكتب: لا يمكن السعي لتحقّق الذات العربية، أو لأيّ دولة عربية ثقيلة إقليميّاً ودوليّاً بالتعويل على هذا الاستعمار، أو بالتحالف مع "إسرائيل"، بل بالقطع مع ذلك كلّه، ودعم القضية الفلسطينية، أي أنّ العرب ليسوا فقط أولى من غيرهم بالقضية الفلسطينية..
سليم عزوز يكتب: بعيداً عن الأماني العريضة، والاستغراق في التوقعات، فلا يحل للذين لا يوجد أمامهم من سبيل للخروج من المأزق الحالي أن يحجروا على خيار من يرون الحل في الانتخابات، باعتبار أنه ليس حلاً واقعياً، لأن السيسي لن يترك الحكم بسهولة، وهو لن يتركه بسهولة أيضاً في حال قيام ثورة، واحتمال وقوعها غير وارد الآن، على الأقل في الأمد المنظور!
أحمد عمر يكتب: كيف استطاع السيسي إقناع الشعب بنفسه وهو من ضعف اللسان وركاكة البيان، وضآلة الجسم ولغة البدن بمكان؟ إنّ الجواب يمكن أن يطول بذكر الدعم الخارجي العربي والأجنبي والعسكري والنخبوي في الداخل، وأخطاء الإخوان، وقلة الوعي السياسي..
ممدوح الولي يكتب: يحتاج الأمر لبعض الوقت حتى يمكن الحكم على نجاح الصلح بين البلدين، من خلال مدى التنسيق بين البلدين داخل أوبك وأوبك بلس في الشهور المقبلة، ومدى نجاح المفاوضات السعودية مع الحوثيين لحل المشكلة اليمنية، ومدى الوفاق بين الأطراف اللبنانية للاتفاق عل اختيار رئيس جديد للبلاد، وإمكانية عودة سوريا للجامعة العربية، ومدى التهدئة بين النظام الحاكم في البحرين وبين الشيعة هناك، وهو ما يشير من ناحية أخرى إلى مدى التأثير الإيجابي الذي يمكن أن يحدث في المنطقة، في حالة نجاح الصلح بين البلدين