هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
سليم عزوز يكتب: حملة يقوم بها بعض الإعلاميين وبعض الذباب الإلكتروني ضد عمرو أديب، وهي تستهدف من خلفه، بعد حديثه الأخير الذي يمكن أن يُفهم منه أنه يتبنى اتجاهاً لاستبدال السيسي بآخر. وهي حملات تستهدف من يقفون وراء عمرو أديب، ومن ثم فإن الدعاية تقوم على أنه قال ما قال بدفع من الكفيل، فهل الكفيل لم يعد مرتاحاً للسيسي؟!
أحمد عمر يكتب: زعم مودي رئيس وزراء الهند أنَّ الهند من أكبر ديمقراطيات العالم، ظناً منه أن الديمقراطية هي صناديق وأصوات، والهند من أشدِّ الدول عنصرية في العالم، وأضراها تفاوتاً طبقياً
سعيد الحاج يكتب: خطاب الكراهية والعنصرية لا يلبث أن يتحول لفعل عدائي على أرض الواقع، كما أنه لا يكتفي بخصم/ عدو واحد وإنما يستمر دائماً بالبحث عن "آخر" ليواجهه ويهاجمه. ومن يتابع الأحداث في تركيا يلاحظ أن وتيرة الاعتداء على المحجبات -مثلاً- في الحياة العامة ولا سيما وسائل النقل في ارتفاع مؤخرا..
ممدوح الولي يكتب: يبقى الحل الأصيل لمواجهة التضخم متمثلا في المزيد من إنتاج السلع والسلع والخدمات محليا لمواجهة الطلب المحلي، والمزيد من التشغيل، وتقليل الاستيراد وتخفيف الضغط على سعر صرف الجنيه أمام الدولار، والذي يمثل سببا رئيسيا في ارتفاع معدلات التضخم..
حسن أبو هنيّة يكتب: الولايات المتحدة تجد نفسها في الذكرى الـ22 لهجمات أيلول/ سبتمبر في وضعية هشة وضعيفة، إذ لم تحقق الحرب على الإرهاب غاياتها وأهدافها، فلا تزال الجهادية العالمية تشكل تهديداً للأمن الأمريكي، وهي تتمدد في مناطق عدة في أفريقيا وآسيا والشرق الأوسط..
ياسين التميمي يكتب: على الأرجح ستأتي نتائج محادثات الرياض الثلاثية متطابقة مع الأهداف الاستراتيجية لكل من السعودية وعمان، وسيحاول الحوثيون مدفوعين بدعم إيراني مراعاة هذه الألويات، دون ضمانات أكيدة بشأن ذلك..
نحتاج إلى وقفات جادة وصادقة مع المأساة من جهة الأسباب التي أسهمت في وقوعها، ونهج التعامل مع نتائجها، ومن الضروري أن نسلط بعض الضوء على علاقة الفاجعة بالتدافع السياسي وأثر الأخير في خيارات مواجهة تداعيات الفاجعة..
شهدت قمّة مجموعة العشرين التي انعقدت مؤخراً في الهند يومي 9 و10 أيلول/ سبتمبر 2023 تدشين مشروع الممر الهندي-الأوروبي (IMEC) برعاية الولايات المتّحدة الأمريكية وعضوية كل من الهند والإمارات والسعودية وفرنسا وألمانيا وإيطاليا. ووقعت الدول المذكورة..
منذ إفلاته من حالة الحصار في الخرطوم وتجواله خارج البلاد، والبرهان يرتدي مسوح رجل الدولة، ولكنه ما أن يحط رحله داخل السودان، حتى يتحول إلى شخصية دون كيشوتية، يناطح الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي والسلطة الحكومية الدولية للإنماء والتصحر (إيغاد)..
محسن محمد صالح يكتب: كان اتفاق أوسلو واستتباعاته أحد أكبر الكوارث التي حلَّت بقضية فلسطين، وأحد المؤشرات المأساوية على فشل قيادة منظمة التحرير في أدائها السياسي والمؤسسي، والانحراف عن الأهداف التي نشأت على أساسها المنظمة