هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
سليم عزوز يكتب: من العبث تصور أن هذا السقوط الكبير هو مخطط السلطة، لكي ترسل رسائل للخارج، فما حاجتها لمثل هذه الرسائل والخارج معها، وقد طوت ملف الرسائل، فتوقف الحوار الوطني، وتوقف عمل لجنة العفو الرئاسي!
أحمد عمر يكتب: هي مواسم انتخابات وصوت السماء أول الأصوات الانتخابية التي يسعى إليها المرشحون
سعيد الحاج يكتب: إنجه الذي لا يملك فرصة حقيقية في المنافسة في الانتخابات الرئاسية، فضلاً عن الفوز فيها سيساهم على الأغلب في خسارة رئيسه ومنافسه السابق في حزب الشعب الجمهوري لصالح الرئيس أردوغان. وليس واضحاً حتى اللحظة ما إذا كان الرجل يفعلها عن عمد..
ممدوح الولي يكتب: تعطي النتيجة رسالة مجتمعية بأن تلك النجاحات الصغيرة تفسح المجال لنجاحات أكثر على طريق التغيير، وأن التغيير قادم لا محالة مهما استمر البطش وتغييب الجمهور، حيث عاقب الصحفيون أيضا مرشحا حكوميا آخر تسبب في إغلاق مبنى النقابة طوال السنوات الماضية..
حسن أبو هنيّة يكتب: جاء الاتفاق السعودي الإيراني بعد تبدل الأولويات الجيوسياسية الأمريكية وفقدان الشرق الأوسط أهميته الحيوية، وظهر ذلك من خلال انسحاب الولايات المتحدة من أفغانستان، والحديث عن تقليص الوجود العسكري الأمريكي في العراق..
ياسين التميمي يكتب: العودة لمهاجمة السعودية كما يُلوح بعض قادة الجماعة، بما تقتضيه من استعداد لتحمل عبء المواجهة العابرة للحدود، لا تزال مرتبطة بطهران أكثر من ارتباطها بقيادة جماعة الحوثي في صنعاء. إذ إن ذلك يحتاج بالضرورة إلى تنسيق مع الداعم الإقليمي..
التغير في أوزان الفعل نسبيا وقع بعد سحب الثقة من حكومة الوحدة الوطنية من قبل مجلس النواب والدخول في نفق التأزيم من جديد، فقد وجد الرئاسي مساحة يتحرك فيها، ويبدو أن أطراف دولية أسهمت في تنشيط الرئاسي، فدخل على خط الأزمة وتقدم بمبادرة لحلها..
أثار الاتفاق الإيراني-السعودي الأسبوع الماضي اهتماماً واسعاً لدى الخبراء والمحللين على المستوى المحلي، والإقليمي، والدولي. ونشرت الصحف ومراكز الدراسات، لاسيما الأمريكية منها، عشرات المقالات التي غطّت زوايا متعددة من الاتفاق علاوةً على الظروف..
ما أبلغ علي بن أبي طالب كرم الله وجهه وهو يقول، إن الفقر في الوطن غربة وإن الغنى في الغربة وطن، ولكن ملايين العرب، وعلى رأسهم السودانيون، هاجروا من أوطانهم بحثا عن الأمن والسلامة، وهكذا يهرب ذوو العقول من بلدان يتحكم فيها عجول..
طارق أوشن يكتب: عندما تصبح التسريبات الصحفية والحوارات المثيرة للجدل الوسيلة الأمثل لتصريف المواقف وتسجيل النقاط، فاعلم أن التخبط ربما صار العلامة البارزة للديبلوماسية الفرنسية، التي يبدو أنها لم تكن مستعدة للتعامل مع تنامي ردود الفعل المعادية لسياستها الأفريقية، بنسخها القديمة وبنسختها الماكرونية التي تدعي السعي للتغيير.