هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
ساري عرابي يكتب: تؤكد على الدجل التنويري الأوروبي ذي العقل النقدي والشكّي وهو يتقبل اصطناع "إسرائيل"، ونفي الوجود الفلسطيني، على أساس كل ما يهين العقل وبداهة الأشياء، فضلاً عن اقتضائه في أقلّ أحواله الشكّ والنظر النقدي! وهذه رمزية أخرى في خطاب سموتريتش من باريس
نور الدين العلوي يكتب: الطبقة الوسطى تُجلي أبناءها عن الوطن وهذه الموجة الثانية بعد أن أجْلت الطبقة المرفهة أولادها، والطبقة الدنيا تعبر البحر في مغامرات بلا أفق. حالة هروب جماعي إلى المجهول تكشف حالة من اليأس الجماعي.
صلاح الدين الجورشي يكتب: السياسة الخارجية التونسية في حاجة إلى إنقاذ سريع قبل أن يسقط الفأس على الرأس
سليم عزوز يكتب: من العبث تصور أن هذا السقوط الكبير هو مخطط السلطة، لكي ترسل رسائل للخارج، فما حاجتها لمثل هذه الرسائل والخارج معها، وقد طوت ملف الرسائل، فتوقف الحوار الوطني، وتوقف عمل لجنة العفو الرئاسي!
أحمد عمر يكتب: هي مواسم انتخابات وصوت السماء أول الأصوات الانتخابية التي يسعى إليها المرشحون
سعيد الحاج يكتب: إنجه الذي لا يملك فرصة حقيقية في المنافسة في الانتخابات الرئاسية، فضلاً عن الفوز فيها سيساهم على الأغلب في خسارة رئيسه ومنافسه السابق في حزب الشعب الجمهوري لصالح الرئيس أردوغان. وليس واضحاً حتى اللحظة ما إذا كان الرجل يفعلها عن عمد..
ممدوح الولي يكتب: تعطي النتيجة رسالة مجتمعية بأن تلك النجاحات الصغيرة تفسح المجال لنجاحات أكثر على طريق التغيير، وأن التغيير قادم لا محالة مهما استمر البطش وتغييب الجمهور، حيث عاقب الصحفيون أيضا مرشحا حكوميا آخر تسبب في إغلاق مبنى النقابة طوال السنوات الماضية..
حسن أبو هنيّة يكتب: جاء الاتفاق السعودي الإيراني بعد تبدل الأولويات الجيوسياسية الأمريكية وفقدان الشرق الأوسط أهميته الحيوية، وظهر ذلك من خلال انسحاب الولايات المتحدة من أفغانستان، والحديث عن تقليص الوجود العسكري الأمريكي في العراق..
ياسين التميمي يكتب: العودة لمهاجمة السعودية كما يُلوح بعض قادة الجماعة، بما تقتضيه من استعداد لتحمل عبء المواجهة العابرة للحدود، لا تزال مرتبطة بطهران أكثر من ارتباطها بقيادة جماعة الحوثي في صنعاء. إذ إن ذلك يحتاج بالضرورة إلى تنسيق مع الداعم الإقليمي..
التغير في أوزان الفعل نسبيا وقع بعد سحب الثقة من حكومة الوحدة الوطنية من قبل مجلس النواب والدخول في نفق التأزيم من جديد، فقد وجد الرئاسي مساحة يتحرك فيها، ويبدو أن أطراف دولية أسهمت في تنشيط الرئاسي، فدخل على خط الأزمة وتقدم بمبادرة لحلها..