هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
محمد صالح البدراني يكتب: تعظيم الأشخاص وتأليههم حتى لو دمروا البلاد وأهانوا العباد هي صفة البارزين بالتغلب، وهم غير مؤهلين ليكونوا رجال دولة بل سلطات عمياء غاشمة ظالمة غالبا أو ضعيفة الثقافة والأداء
محمد صالح البدراني يكتب: الحرص على عوامل الحكمة تنعكس على السلوك، لأن من فقد حكمته شوه ما يحمل من علم بمخالفته أو بسوء سلوكه
محمد صالح البدراني يكتب: التكتيك كما الاستراتيجية هنالك حمل أي تخطيط وتحشيد وأهداف وغايات، الغايات لا تعلم من الميداني وإنما من ركائز السياسة، فالميداني مهمته ميدانية ولا يعلم أكثر فكل مسئول عن جزء في صناعة الحدث. القوات اليوم هي في مرحلة التحشيد، واسأل من تسأل فلن يعرف الأهداف الأولية بتسلسلها والتي بتراكمها وتصاعدها ستصل الحملة إلى الغاية
خديجة طلال القديري يكتب: كم من عقاب بسيط خفيف على الأهل ثقيل مؤلم متراكم على قلوب وأرواح هذه الكائنات اللطيفة الصغيرة، ونحن نظن أننا نهذب سلوكهم، لكننا في حقيقة الأمر نعزز لديهم سلوكيات عدوانية كثيرة
أحمد السلامي يكتب: علاج اليمني الوحيد اليوم يكمن في التعويل على بناء دولة تحميه، وتعزّه وتحافظ على كرامته، وإذا كانت هذه الدولة مغيبة أو مختطفة، فعليه أن يستعيدها.
محمد صالح البدراني يكتب: أي جدلية إيجابية بين الحكم والأهداف تحدده الرؤية وبرامج تبني أيديولوجيا وتحدد مسارات، وهذا لا يأتي بالتقليد أو استيراد المدنية أو البرامج المتماهية مع ثقافات مختلفة وإنما من داخل المنظومة يكون الإصلاح، وعدا ذلك سيخلق القلق ثم الفوضى والانكسار وتشتت الأمة
خديجة طلال القديري تكتب: اجعلوا من صدوركم وقلوبكم مكاناً رحباً يتسع لتساؤلات أطفالكم وزيّنوها بأسلوب نقاش جميل مهذب وراقٍ تستطيعون من خلاله بناء جسر متين من الثقة والمحبة والاحترام والصداقة، فهذا الجسر هو الطريق الذي سيعيدهم إليكم بكل محبة للإجابة عن تساؤلاتكم حينما تفقدون تواصلكم مع العالم الخارجي
محمد صالح البدراني يكتب: عندما تكون الأمة في حالة انحدار حضاري وتخلف مدني تعيش في الفوضى وأحلام اليقظة.. فمن أمة ممتدة لمشارق الأرض ومغاربها مكانيا وبعد أن فقدت حضارتها الفكرية وتقوقعت في محاريب السلطة؛ انهارت وتفككت فلم يعد هنالك وجود لما يجمعها فاتجهت إلى الروابط الهابطة التي تخاطب الغريزة ولا تنتج فكرا
هذه معضلتي، فقد وجدت نفسي كبيرًا فجأة، وكنت أرافق ذلك الرجل كل صباح مبكّرين، نحمل صناديق وأكياس الخضار ثم نرجع ببعض النقود، لكنه ارتأى أن يريح ظهره وساقيه فمات، وبكت أمي قليلًا، فقد كنا نقتصد في الدموع أيضًا..