هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
جاسم الشمري يكتب: بالتزامن مع انطلاق الترتيبات الأوّليّة لانتخابات المجالس المحلّيّة العراقيّة نهاية العام الحالي، وبغض النظر عن الموقف من العمليّة السياسيّة، نريد أن نتحدّث عن أهمّ ركنين من أركان العمليّة الانتخابيّة، وهما الناخب (المُنْتَخِّب) والمرشّح (المُنْتَخَّب)، حيث نلاحظ أنّه، ومع كلّ موسم انتخابيّ، تتكرّر جدليّة مَن يَخْتار مَن؟
عبد الله الأشعل تركيا أثبتت في عهد أردوغان أنها نموذج حقق التوازن بين العلمانية والإسلام، وحقق الفعالية المطلوبة أوروبيا مع الحضارة العثمانية القديمة، ولذلك فإن تركيا مع ماليزيا هما نموذجان إسلاميان وحيدان في العالم الإسلامي، ونتمنى أن تكون الديمقراطية التركية مُعدية للمنطقة العربية، وأن تكسر هذا الاستعصاء الديمقراطي للعرب، ولكنني أعتقد أن الديمقراطية والخيارات الحرة داخليا وخارجيا تحتاج إلى استقلال من سيطرة الغرب
صهيب جوهر يكتب: الملف اللبناني سيُركن جانباً في المرحلة المقبلة، إلا في حال حصول مفاجآت غير متوقعة، خصوصاً أنه يشكل عامل إزعاج للقوى الخارجية بسبب تعنت المنظومة الحاكمة
عادل بن عبد الله يكتب: نزع صفة "الوطنية" عن خصوم الرئيس ليست مجرد استراتيجية خطابية لإدارة الصراع بأدوات سياسية، بل هي استراتيجية سلطوية تُثنّي "الوصم الخطابي" بملفات قضائية استهدفت أغلب المنافسين المحتملين للرئيس في الانتخابات الرئاسية القادمة
طه الشريف يكتب: أثبتت الأزمات التي حدثت، أن تركيا شريك قوي وسبيل للإنقاذ السريع.
حامد أبو العز يكتب: بعد عامين ونيّف، يبدو بأنّ الإمارات تعيد تقييم هذه العلاقة ضمن معيار النفع والضرر.
صدرت موسوعة الأعمال الكاملة للعلامة الراحل الدكتور يوسف القرضاوي، أحد أئمة التجديد في الفقه والفكر الإسلامي المعاصر، وهي جمع لكل ما كتبه القرضاوي، سواء ما نشر من قبل، أو ينشر لأول مرة في هذه الموسوعة، وقد كانت حلما وأملا لدى القرضاوي وتلامذته..
التكهنات حول طبيعة الوساطة العمانية جاءت بعد نشاط أمريكي مفرط قاده جيك سوليفان مستشار الأمن القومي الأمريكي وبريت ماكغورك مسؤول ملف الشرق الأوسط في البيت الأبيض بالتزامن مع انعقاد القمة العربية واستعادة سوريا لمقعدها في الجامعة العربية..
المسألة لم تنتهِ بفوز الرئيس أردوغان لفترة جديدة، ولكنها بداية لعمل شاق يجب أن يسعى من خلاله الرئيس وكل معاونيه وداعميه لمواجهة المشكلة الاقتصادية، وإيجاد الحلول الناجعة لها، ومعالجة مشكلة الاستقطاب السياسي، الذي زاد من حِدة العنصرية في المجتمع التركي..
ماجد عزام يكتب: عاشت تركيا عرسا انتخابيا بهيجا تكرر مرتين، مؤكداً حقيقة الديمقراطية الراسخة في البلاد على عكس الضخّ في الإعلام الغربي طوال السنوات الماضية، وكما في أي نظام ديمقراطي امتلكت المعارضة كامل الحرية في تنظيم نفسها مؤسساتياً وسياسياً وإعلامياً، بما فيها تلك التي تتماهى أو تدافع علناً التنظيمات الإرهابية، بينما أعطى الشعب ثقته للرئيس والتحالف الداعم له وتفويضاً واضحاً للمضي قدماً في برنامجه السياسي والاقتصادي والاجتماعي الطموح