هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
حامد أبو العز يكتب: بعد عامين ونيّف، يبدو بأنّ الإمارات تعيد تقييم هذه العلاقة ضمن معيار النفع والضرر.
صدرت موسوعة الأعمال الكاملة للعلامة الراحل الدكتور يوسف القرضاوي، أحد أئمة التجديد في الفقه والفكر الإسلامي المعاصر، وهي جمع لكل ما كتبه القرضاوي، سواء ما نشر من قبل، أو ينشر لأول مرة في هذه الموسوعة، وقد كانت حلما وأملا لدى القرضاوي وتلامذته..
التكهنات حول طبيعة الوساطة العمانية جاءت بعد نشاط أمريكي مفرط قاده جيك سوليفان مستشار الأمن القومي الأمريكي وبريت ماكغورك مسؤول ملف الشرق الأوسط في البيت الأبيض بالتزامن مع انعقاد القمة العربية واستعادة سوريا لمقعدها في الجامعة العربية..
المسألة لم تنتهِ بفوز الرئيس أردوغان لفترة جديدة، ولكنها بداية لعمل شاق يجب أن يسعى من خلاله الرئيس وكل معاونيه وداعميه لمواجهة المشكلة الاقتصادية، وإيجاد الحلول الناجعة لها، ومعالجة مشكلة الاستقطاب السياسي، الذي زاد من حِدة العنصرية في المجتمع التركي..
ماجد عزام يكتب: عاشت تركيا عرسا انتخابيا بهيجا تكرر مرتين، مؤكداً حقيقة الديمقراطية الراسخة في البلاد على عكس الضخّ في الإعلام الغربي طوال السنوات الماضية، وكما في أي نظام ديمقراطي امتلكت المعارضة كامل الحرية في تنظيم نفسها مؤسساتياً وسياسياً وإعلامياً، بما فيها تلك التي تتماهى أو تدافع علناً التنظيمات الإرهابية، بينما أعطى الشعب ثقته للرئيس والتحالف الداعم له وتفويضاً واضحاً للمضي قدماً في برنامجه السياسي والاقتصادي والاجتماعي الطموح
محمد القيق يكتب: هكذا تصنع أمريكا العقدة وتمنّ على العالم بأنها تسعى لحلها، وتطالب الضحية بوقف الاحتجاج والجلاد بضبط النفس
أميرة أبو الفتوح تكتب: لقد شهدت تركيا عرساً ديمقراطياً رائعاً، تنافس فيه مَن بأيديهم السلطة مع معارضيهم تحت سمع وبصر العالم أجمع، شارك فيه ما يقرب من 90 في المائة من أعداد الناخبين، وهي نسبة لا يوجد لها مثيل في أعرق الديمقراطيات الغربية
أشرف دوابة يكتب: القوة الاقتصادية هي التحدي الآن أمام أردوغان، خاصة أن الغرب يعلم جيدا أنه لا يمكنه هزيمته عسكريا، فلجأ منذ سنين لحرب اقتصادية على تركيا ومعه ذيوله من بعض الدول العربية، التي حرص أردوغان قبل الانتخابات على تصفير المشاكل معها..
عزت النمر يكتب: كنا إلى وقت قريب نرى أن أتاتورك يحكم تركيا من قبره، ولكن بعد عقدين من حكم أردوغان يمكن القول إننا تجاوزنا هذه المقولة، بيد أننا وبعد الانتخابات الأخيرة يلزمنا أن نقول إن الرجل -أتاتورك- لا يزال إلى اليوم يحكم قريباً من نصف الشعب التركي..
نزار السهلي يكتب: ما جرى في تركيا هو انتخابات ديمقراطية وحرة، وبدون حسم على طريقة الأرقام العربية التقليدية المؤبدة للزعيم ونوابه في البرلمانات، وسواء اختلف البعض أم اتفق مع السياسة التركية الخارجية بزعامة حزب العدالة والتنمية، ونقصد هنا بعض الرغبات الرسمية العربية التي وجدت في النموذج التركي ما يؤرق جوانب الاستبداد العربي