هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
نصر الدّين السويلمي يكتب: شكّلت الدوحة أرضيّة دبلوماسيّة مغرية زاوجت بين المرونة والذكاء، ومميّزات أخرى إيجابيّة.
جاسم الشمري يكتب: مَن يريد بناء العراق عليه تخليصه من القوى الشرّيرة الظاهرة والخفيّة، وأن يعمل لترميم الخراب، ونشر العدالة، وإلا فإنّ الأمور سائرة لمطبّات جديدة مهلكة للجميع
عادل بن عبد الله يكتب: بصرف النظر عن مبدئية الرئيس أو عدمها في قضيتي التطبيع وإملاءات صندوق الدولي، فإن "المشروع الوطني للتحرر"، يظل أفقا بعيدا عن السلطة والمعارضة على حد سواء.
حازم عيّاد يكتب: الاضطرابات داخل الأراضي السورية والموقف الأمريكي الغامض برز بشكل واضح في خطاب الملك عبد الله الثاني أمام الجمعية العامة؛ ففي خطابه حذر عبد الله الثاني من إمكانية تطور قواعد الاشتباك على الحدود الشمالية إلى مواجهة شاملة بالقول: سنحمي بلدنا من أي تهديدات مستقبلية تمس أمننا الوطني جراء الأزمة السورية.
رأيت ونحن في شهر ربيع الأول، أن نتناول بعض الكتب التي كتبها هؤلاء، أعني: من كانوا ملاحدة، أو على غير نهج الإسلام الصحيح، ثم عادوا إليه بقوة، فكانوا من أعظم المنافحين والمدافعين عنه، وعن نبيه محمد صلى الله عليه وسلم..
تحدثت في مقالات سابقة عن أسباب الانكسار والانهزام الحضاري للأمة، وذكرت أنها تنحصر في عدة أسباب، منها: تشويه فكرة التوحيد، والخلل في المنهج، واختلال الإرادة، وعُقدة النقص لدى الكثير من المسلمين تجاه الغرب، والممارسات الاستبدادية التي نمارسها في حياتنا..
طه الشريف يكتب: رأينا كيف تخطط أمريكا والصين، لتعظيم مواردهما وتسهيل أعمال التجارة من خلال نقل البضائع للأسواق من شرق آسيا إلى أوروبا مرورا بالشرق الأوسط، ولن نلتفت إلى رغبة الأمريكان الحقيقية؛ أهي في التشويش على مشروع الصين "الحزام والطريق" أم بالإجهاز على الممر الملاحي الكبير، قناة السويس، ولن نفترض سوء النية هنا فالمصيبة متحققة في جميع الأحوال!..
ماجد عزام يكتب: أكد المشهد الليبي ما كنا نعرفه جميعاً وتتجاهله الحكومات الباحثة عن الشرعية والدعم الخارجي، ويتعلق بمركزية القضية الفلسطينية في الوعي العربي الجمعي، ورفض التطبيع مع إسرائيل واستحالة تمريره في بيئة صحية بها الحد الأدنى من حرية التعبير وامتلاك الشعوب القدرة على فرض إراداتها
أميرة أبو الفتوح يكتب: لقد حقق الكيان الصهيوني مكاسب ومغانم كثيرة من اتفاقية "أوسلو"، ما لم يحققه في حروبه الثلاثة الماضية (56، 67، 73)، ولم يكن السلام المزعوم إلا حربا جديدة كسبها دون أن يحارب أو يطلق رصاصة واحدة
أشرف دوابة يكتب: إن هذه المبادرة تأتي في ظل سياسة ترقيع الديون التي ورطت الحكومةُ مصرَ فيها، ولا عائد اقتصاديا من ورائها قادرا على سدادها، وقد استخدمت الحكومة في ترقيعها كافة الوسائل؛ من بيع شركات وأصول استثمارية بالتفريط، وتنازل عن أراض مصرية..