هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
محمد ثابت يكتب: هل نحلم بيوم قريب يعيد مقاومو الجنرال فيه حساباتهم ويُبقون على أنفسهم وبلدهم بعيدا عن الانفعالية ورغبة التشفي والانتقام الذي يؤلمهم قبل غيرهم، ويتخلصون أيضا من كثير من المنتفعين في صفوفهم؟!
خلال فعاليات المؤتمر العالمي الأول للسكان والصحة والتنمية والذي تم عقده في مصر في الفترة من 5 إلى 8 أيلول/ سبتمبر 2023 الجاري بالعاصمة الإدارية شرق القاهرة، أثيرت قضية تحديد النسل في الصين باعتبار أنها كانت الحل الوحيد الذي نهض بالصين وجعلها من أوائل دول العالم في النمو الاقتصادي..
نزار السهلي يكتب: لا يمكن لغضب الطبيعة ونتائج ضحاياها في جغرافيا العرب، أن تُغلق الذاكرة عن أشقّاء الوجع العربي لا في فلسطين ولا في سوريا والعراق ومصر والسودان وليبيا والمغرب واليمن، كما يتمنّى ويشتهي طاغية ومستبد متعطشٌ للهروب خلف الركام والتستر بكارثةٍ..
امحمد مالكي يكتب: لعل من المنتظر من هذه الهبة التي عبر عنها المغاربة، والمسؤولية التي أبانت عنها الدولة ومؤسساتها، أن تبقى جذوتها مستمرة ومضيئة، وأن تفتح الباب أمام حلول جذرية للبوادي المغربية، عبر سياسات تعيد هيكلة البوادي والقرى في فضاءات سكنية تتوفر فيها شروط العيش الكريم
أحمد موفق زيدان يكتب: المطلوب ليس من هذه القيادات التوقف عن غيّها، والتخلص من وهمها السياسي، وانفصالها عن الواقع، لأن مثل هذه القيادات أدمنت ذلك، ولا شفاء لها من هذه الأمراض التي ابتليت بها..
هشام الحمامي يكتب: كل ما تنطق به السلطة هو اجتهاد بشري لا قداسة فيه، قابل للمعارضة والرفض والتصويب والمحاسبة، ويجب أن يظل دائما كذلك.. والدين متمم المكارم يراقب المسألة "من بعيد لبعيد" ويقول رأيه ناصحا ومرشدا وهاديا ودليلا..
هاني بشر يكتب: عصر الكوارث الناجمة عن التغير المناخي قد بدأ بالفعل، وإن على الدول أن تحدد موقفها إما التأقلم وتأهيل البنية التحتية في الدول لمواجهة ما هو قادم أو الاستعداد لسقوط عدد كبير من الضحايا..
قطب العربي يكتب: ظهور أصوات قبطية من خلفيات مدنية معارضة للسيسي يكسر الصورة النمطية التي ترسخت لدى الكثيرين خلال السنوات العشر الماضية عن علاقة الزواج الكاثوليكي بين الأقباط ونظام السيسي، ويفتح الباب لحوار وطني جاد حول دور الأقباط في التغيير السياسي..
تتميز الحركات والأحزاب السياسية بأنها تتصدّى للتقدم ببرامج ومشاريع وحلول وأفكار للرقيّ بمجتمعاتها سياسيًا واقتصاديًا واجتماعيًا وتحرريًا وتنمويًا وعلميًا وتكنولوجيًا.. إلخ. تسعى هذه الكيانات السياسية إلى إقناع أوسع دائرة شعبية ممكنة والحصول على تأييدها ومؤازرتها..
ياسر عبد العزيز يكتب: ما يحدث في العالم اليوم هو حالة تدافع رهيبة بدأت أمريكا تفيق على أثرها، وبدأت الكتل تتفكك وتتحرك منفردة من دون حسابات الوقوف كثيراً عند المصلحة الجمعية للكتلة، في نظرة قاصرة أنانية قد تحصّل مصالح آنية لكن خسائرها على المدى المتوسط والطويل كارثية..