بحري العرفاوي يكتب: محاولة لترميم مسار استطاعت المقاومة الديمقراطية تهرئته بسلسلة من التظاهرات الاحتجاجية السلمية في انتظار "انفجار" اجتماعي تلقائي لن يكون مقدورا عليه أو التحكم في مساراته، وهي فرضية تزعج الدوائر الداعمة لـ"فكرة 25 تموز/ يوليو 2021"..
وليد الهودلي يكتب: الأيام الجميلة تمرّ مرّ السحاب، أيام السجن هي طويلة جدا، كنت بداية حبستي أحسب اليوم وكأنه ستة أشهر قد انسلخت من عمري..
سيد أمين يكتب: الربيع العربي لم يمت إطلاقا، فهو قادم لا محالة، وما هي إلا مسألة وقت، من الممكن طبعا أن يتم إفشاله عبر قيام الداعمين الدوليين للثورة المضادة بالتضحية ببعض عناصرها في الداخل، وتحسين الظروف السياسية والاقتصادية العامة التي تحول دون الانفجار..
قطب العربي يكتب: ظلت إدارة السيسي مشغولة بنفسها، ولعلها اطمأنت إلى أن قوى الثورة السودانية ليست معادية لها، بل يجمعها معها العداء للتيار الإسلامي، ومن هنا لم تشغل نفسها بالحضور الواضح في المشهد السوداني..
لم يكن مفاجئا أن يعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، عن تبكير موعد الانتخابات، إنه تكتيك انتخابي عادة ما تلجأ إليه الأحزاب الحاكمة في البلدان ذات الديمقراطية الليبرالية الرخوة، إذا ما شعرت بأن المناخ السياسي والاقتصادي والاجتماعي مناسب لها..
جاسم الشمري يكتب: هنالك محاولات لتسقيط أو لإحراج حكومة محمد شياع السوداني (الفتيّة) بالتزامن مع زيارته المُرْتقبة لواشنطن!
عادل بن عبد الله يكتب: الصراع في جوهره هو صراع على إعادة هندسة المشهد السياسي بين الوكلاء التقليديين للنواة الصلبة للحكم وبين من لا يتجاوز دورهم واقعيا دور "مقدمي خدمات" جدد لتلك النواة نفسها، دون قدرة أي طرف على تقديم مشروع وطني جامع متحرر من إملاءات القوى الخارجية
عماد الشدياق يكتب: السؤال الأهمّ، فيبقى عند تركيا نفسه: ما حاجتها إلى العضوية في الاتحاد الأوروبي اليوم؟ وهل تلبي عضوية تركيا في الاتحاد الأوروبي تطلعات تركيا الاقتصادية أو حتى السياسية بعد اليوم؟
أسامة جاويش يكتب: المشكلة الحقيقية التي تواجه السيسي الآن أن وسائل الإعلام الغربية والعبرية أيضا بدأت تتحدث عنه بمعزل عن الدولة المصرية، فكثير من الإشارات عن الحفاظ على مصر كدولة من أن تفشل ولكن النظام يجب إن يتخذ اجراءات بهذا الخصوص
أحمد البقري يكتب: حتى الماء صار على وشك النفاد.. فهل سنسمع صوتا أم سيظل الوطن حبيسا في كلمة "ومحدش سمع صوتي"؟