هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أسامة الرشيدي يكتب: لن تمنع شرعية الانتخابات المفترضة الشعب من الانتفاض والاحتجاج إذا تدهورت الأوضاع بدرجة يصعب معها توفير الاحتياجات الأساسية، فالجائع لن يتراجع عن النزول للشارع إذا قيل له إن النظام يتمتع بشرعية انتخابية! كما لم يأبه النظام نفسه عندما عزل الرئيس الراحل محمد مرسي بعد مرور عام واحد فقط على توليه الرئاسة. وفي المحصلة، ربما يحتاج النظام إلى خطة أكثر منطقية وقابلية للتنفيذ
أحمد موفق زيدان يكتب: قبول الأمم المتحدة لهذا الإذن يعني هزيمة ساحقة للفيتو الروسي الذي كان يستخدمه كسيف ديموقليس مسلط على الشعب السوري، ويرفعه في مناسبة وغير مناسبة في وجه المجتمع الدولي، لابتزازه للحصول على مكاسب له في مناطق أخرى على حساب الشعب السوري وآلامه
بحري العرفاوي يكتب: المشاريع البشرية التي لا تمتلك مقومات التأسيس إنما تكون وتستمر طالما ظل الحق غائبا، وهي إذا ما توفرت شروط قيام الحق تزول آليا ولا تملك مقومات عودتها، فمن عجز عن الاستمرار إنما هو عن العود أعجز..
هشام عبد الحميد يكتب: لم يقف السيد بدير، بل ولم يستغرقه الجانب الإداري؛ فقد ساهم في الحركة الفنية بإبداعاته ممثلا وكاتبا ومخرجا للإذاعة والسينما والمسرح..
عزة مختار يكتب: لا أحد يشعر بكمّ الإحباطات التي تمر بها تلك الأُسر حين لا تجد مخرجا في أفق مغلق، حين تنتهي مدد المحكومين دون أن يخرج منهم أحد، ويتم تدويرهم في قضايا جديدة كل مدة دون أن يروا النور.
وليد الهودلي يكتب:
عماد الشدياق يكتب: هذه النتائج شكّلت صدمة كبيرة للغرب، وخصوصاً واشنطن التي عبّرت عن قلقها من أن تُفضي القمة إلى اتفاق بشأن عقد صفقات أسلحة لدعم العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا، كما حذّرت من أنّ أيّ اتفاق يتعلق بالأسلحة بين البلدين سيؤدي إلى فرض عقوبات.. وكأن العقوبات شيئا جديدا
قطب العربي يكتب: رغم أن الإخوان لا يرون أي جدية في هذه الانتخابات، إلا أنهم تعاطوا معها بشكل واعٍ، بهدف السعي لتحقيق مكاسب ديمقراطية للوطن عموما، وبالتأكيد سينالهم جزء من ذلك، فوجهوا رسائلهم القوية لطمأنة الخائفين بأنهم لن يرشحوا أحدا سواء بطريق مباشر أو غير مباشر..
ياسر عبد العزيز يكتب: كان حريّاً أن يتنظر الجزار قليلاً حتى تظهر معالم المشهد، ومصداقيته، فلقد اعتدنا من النظام في السنوات العشر الماضية أن يطلق بالونات اختباره ويرمي لنا بالطُعم. فالمشهد الإقليمي والدولي لا يوحي بأن هناك رغبة في التغيير..
الدافع الأساسي لهذا الكتاب يكمن في أمرين رئيسيين، الأول الإسهام في بلورة مفهوم الدولة وبحث قضاياها الرئيسية، والثاني أن موضوع الدولة حاسم بالنسبة إلى الانتقال الديمقراطي، لأنه لا يمكن الوصول إلى تعددية ديمقراطية في ظل شروخ اجتماعية عميقة تجعل الدولة هشة..