هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
حمزة زوبع يكتب: حظي الجنرال بدعم صهيوني غير مسبوق، فقد تم التواصل مع إسرائيل للضغط على أمريكا من أجل قبول الجنرال رئيسا وتخفيف حدة رفضها للانقلاب، بل وعدم وصف ما جرى بالانقلاب حتى لا يتم عقاب الجنرال
محمود النجار يكتب: مع كل حادثة كبرى كانت أو صغرى لها علاقة بمصر، تطلع علينا الأجهزة الأمنية بتبريرات ومخادعات لا تقنع أحدا، وتصبح مثارا للسخرية، وما قصة جوليو ريجيني عنا ببعيد. والمشكلة أنهم لا يتعلمون، ولا يغيرون أساليبهم المفضوحة، ويقعون في ذات الأخطاء الكارثية، ثم تظهر الحقيقة على غير ما أرادوا لتكشف وهن أساليبهم المعوجة التي تفاقم الصورة السيئة للأداء الدبلوماسي والأمني والإعلامي في آن معا
نزار السهلي يكتب: حقائق مطلة على إخفاقات التطبيع الشعبي بين مصر وإسرائيل، وكل محاولات تغيير عقيدة الجنود المصريين بشكل مطلق كحراس للاحتلال تنفك بالصورة الشاملة للأوضاع التي يعايشها الشارع المصري والعربي؛ ورؤيته للصراع المستمر مع إسرائيل..
عوني بلال يكتب: ماذا يمكن أن يُقرأ عربيا في انتخابات تركيا الأخيرة؟ أكثر من شيء بالتأكيد، لكن إعادة تدوير مدائح الديمقراطية ليس قراءة من الأساس، بل هي شيء أقرب للترنيمة التي يُسلّي بها المرء نفسه. إن الداعي للتقدير في التجربة التركية ليس الاقتراع ونزاهته..
جمال عبد الستار يكتب: إن الظاهرة الأردوغانية تستحث العقلاء على التأمل، وتستنهض الهمم، وتشحذ الأفكار، وتُحفز النفوس، وتُطلق شرارة الانبعاث الجديد، فهل من معتبر؟
أحمد موفق زيدان يكتب: لعل ما يجري للشعب السوري على مدى عقود وخاصة في زمن الثورة السورية، من تجريب كافة الأسلحة المحرمة دولياً على أجساده وأرضه، يؤكد أن الثمن قد دُفع مسبقاً لحماية بني صهيون، وإلاّ فما هو التفسير لما يجري كله؟!
نبيل السهلي يكتب: لم تُفضِ المفاوضات بعد اتفاقية أوسلو إلى حصول الفلسطينيين على أي حق من حقوقهم الوطنية، ومنها عودة النازحين الفلسطينيين الذين طُردوا من الضفة الغربية وقطاع غزة..
بحري العرفاوي يكتب: ربما يُقدّر منذر الونيسي أن اللحظة الاجتماعية مناسبة لإطلاق خطاب هادئ يسمعه عموم الناس علّهم يتخففون من غريزة الحقد والانتقام ليفكروا في كيف نخرج البلاد من أزمتها.
عماد الشدياق يكتب: روسيا تشعر أنّ ثمّة حربا تُشنّ ضدها، وهو ما ألمح إليه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين خلال الاحتفال بذكرى الانتصار على "ألمانيا النازية"
قطب العربي يكتب: تبقى الرسالة الأهم في موقعة المهندسين هي احتشادهم الكبير وراء نقيبهم، في مواجهة جنرالات السلطة وحزبها، ورغم الاعتداء الوحشي الذي تعرّضوا له إلا أنهم واصلوا تمسكهم بموقفهم، ورفعوا أصواتهم لمحاسبة المعتدين، وأعلنوا عزمهم التصدي لأي محاولة لفرض الحراسة على نقابتهم..