هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
من على منصة "الحوار الوطني" أعلنت شخصيات سياسية مصرية تأسيس "كتلة الحوار".
تحذير من تفكك الحركة المدنية في حال انقسمت المواقف بين أحزابها وشخصياتها وذلك على خلفية إعلان حزب العدل مشاركته في الحوار..
سليم عزوز يكتب: من الطبيعي أن تبحث السلطة عن بدائل لخوض الانتخابات، لكن أمام إصرار أحمد طنطاوي على الترشح، ستتعامل معه كما تعامل نظام مبارك مع إعلان أيمن نور ترشحه في أول انتخابات تعددية.
كشف القيادي أن "هناك تواصلا قائما حتى الآن بين الحركة والأجهزة الأمنية والمخابراتية".
انفردت "عربي21" بنشر كواليس اجتماع "عباس كامل" غير المعلن، والذي بحث مع ممثلي الحركة المدنية عدد من القضايا أهمها اختيار مرشحين "شكليين" لمنافسة رئيس النظام المصري، عبد الفتاح السيسي في الانتخابات الرئاسية العام المقبل..
محمد الباز يكتب: النداء الأخير لعقلاء وشرفاء هذا الوطن، وهم كُثر، هلموا إلى بناء توافق وطني حقيقي بلا إقصاء أو تخوين أو محاسبة على الماضي، يا أستاذ خالد إذا كان مستحيلا أن نحيا متفقين، فلنتفق أن نتعايش ونحن مختلفين
سليم عزوز يكتب: نحن نقدر ظروف قوى الفشل السياسي في مصر، فلن يخرج الإخوان من السجون إلا في إطار مصالحة، وهذه المصالحة ستكون نتيجتها أن يستبدل الحاكم ظهيراً مكان ظهير، وعندئذ سيخسر خالد داود وفرقته الموسيقية مكانتهم الوظيفية، التي كانت سبباً في التذلل لمن سجنه، وأذله، ونكّل به،..
سليم عزوز يكتب: رغم أن تجربة المهندس ممدوح حمزة السياسية قصيرة، إلا أن طبيعته الشخصية أكملت العجز في السياسي لديه، لذا فقد استمر في موقفه المعارض، حتى بدا نزوله لمصر مفاجأة. وفي تصريحاته عقب العودة لم يقدم تنازلات، فما فعله أنه طرح أماني وأحلاما، كانت سبباً في تصور البعض أن هناك ضوءاً في آخر النفق، وأنه يمكن لسلطة الحكم أن تكون قد تغيرت فعلاً، وأن هذه خطوة ستتبعها خطوات، فهل الحال كذلك؟!
أرجأ النظام المصري، انطلاق جلسات الحوار الذي دعا إليه رئيس النظام عبد الفتاح السيسي، إلى ما بعد انتهاء "قمة المناخ" التي ستُعقد خلال الفترة من 6 تشرين الثاني/ نوفمبر وحتى الـ18 من الشهر نفسه..
المقاطعة تأتي احتجاجا على عدم وفاء السلطات بوعودها بخصوص الإفراج عن المعتقلين السياسيين
من المقرر أن تنطلق جلسات الحوار الوطني في مصر خلال الأسبوع الأول من شهر تشرين الأول/ أكتوبر المقبل..
في 26 نيسان/ أبريل الماضي دعا رئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي لإطلاق حوار بين القوى السياسية "دون تمييز ولا استثناء"، وهي الدعوة التي قبلت بها الحركة المدنية الديمقراطية لكن على طريقة وقواعد النظام..
طالبت أحزاب الحركة المدنية الديمقراطية المصرية بضرورة الإسراع في وتيرة الإفراج عن سجناء الرأي باعتباره مقدمة لا بد منهـا لخلق المناخ المواتي للمشاركة في الحوار الوطني".
شهدت الحركة المدنية التي تعد أكبر كيان معارض في مصر، خلافات بين فريقين أحدهما يؤيد "حوار السيسي" وآخر يرفضه.
ترفض الحركة المدنية أن يكون الحوار الوطني مجرد تجميل لوجه النظام في مصر، داعية إلى التركيز على ملف المعتقلين السياسيين.