بدأ الأديب الناقد محمد الحسناوي كتابة القصة متأخرا، ولكنه كتب في شبابه الشعر وبقي نفسه الشعري سيالا. وكتب مسرحيات وأشعارا للأطفال متأخرا لدخوله في مرحلة الشيخوخة.