هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أكد الرئيس التونسي قيس سعيد أن الحوار الوطني سيكون بناء على مخرجات الاستشارة الوطنية، ولن يشمل "من أرادوا الانقلاب على الدولة وتفجيرها من الداخل".
أثارت الاستشارة الإلكترونية التي أعلن عنها الرئيس التونسي قيس سعيّد جدلا واسعا في الأوساط السياسية والشعبية، مع اقترابها من موعد اختتامها، مع تواصل الدعوات لمقاطعتها.
دعا دبلوماسيون وأكاديميون أمريكيون، إدارة جو بايدن إلى الضغط على الرئيس التونسي قيس سعيّد، لـ"عكس تحركاته الاستبدادية ولإعادة تونس إلى الحكم الديمقراطي، في مهد انتفاضة الربيع العربي"، معتبرين أن تراجع سعيّد عن الديمقراطية يهدد أسس العلاقة القوية بين واشنطن وتونس بعد عام 2011.