هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
عصام تليمة يكتب: ماذا فعلت الشعوب في هذه الثورات؟ إنها تظاهرت تظاهرا سلميا، بداية من تونس وانتهاء بسوريا، فمن الذي حوّل التظاهر السلمي إلى ساحات قتل، المقتول فيها من جهة واحدة، وهي جهة الشعب ومن يريد الحرية والعدالة، والقتل من جهة واحدة هي جهة السلطة والجيوش التي تم تمويلها وتجييشها من أموال الشعب ومقدراته، فهل جزاء من يتظاهر سلميا القتل؟!
محمد ثابت يكتب: لمصلحة من يظل المصريون يعانون شظف العيش في الداخل -إلا القليل- ويظل القادة المتنعمون في بحبوحة العيش في الخارج إلا القليل النادر؟
تتحدث مسرحية "إنت المطلوب"، التي تعود لأكثر من 30 عاما عن دور ضابط مخابرات يسمى "السيسي" يسعى لتدمير كل شيء في مصر، ويطارد من يتحدث عن الحرية.
حمزة زوبع: الغرب يرى الحياة بلا ضوابط ولا قواعد ولا نظم تحكمها سوى رغبات الناس، ومن يريد فعل شيء فيمكنه فعله من دون تدخل من المجتمع أو القانون وإلا فهذا يعني الحد من حرية الناس وهذا بالطبع مرفوض كما يزعمون..
ما هي خصائص، ومعايير، ومؤشرات الهوية الإسلامية للعالم؟
هناك الكثير من المواقف بيني وبين الأستاذ أحمد سيف والسيدة زوجته، وكذلك مع ابنه وصديقي الزميل علاء عبد الفتاح، سأذكر منها موقفين فقط، وهما بمثابة شهادة حق أمام الله تعالى أولا ثم للتاريخ
أولوية الحرية على الوحدة، وكل صيغ الوحدة كانت وبالا علينا
الواضح جدا أن العودة المطروحة في مصر إما لدخول حظيرة السلطة وإما لدخول مصيدتها، ومن لا يدخل السجن الصغير يدخل بقدميه إلى السجن الكبير
لقي القرضاوي عنتاً شديدا ورفضا حادا من خطين متقابلين، خط التشدد الديني التقليدي بالغ التزمّت في مسائل الدين، بالغ التساهل في مسائل السياسة والحكم، كما كان هدفا لمتعصبي العلمانية، ممن لا يرون للإسلام موقعا في الحياة الخاصة أو العامة. كفّر هؤلاء القرضاوي على طريقتهم، فوصموه بالتطرف والإرهاب
حسابات العقل وترتيبات المكاتب المغلقة تتغير في مراحل الاضطراب و"بتر الحرية" من جسد المجال العام
يستمر التاريخ التعيس للاستعمار الغربي والإمبريالية في أجزاء كثيرة من العالم مع استمرار تراجع الهيبة الأمريكية جنبًا إلى جنب مع نفوذها، ولهذا فإن هناك حاجة إلى إطار عمل أكثر فائدة، وقد اقترح الموقع فكرة "التعايش الخطير".
ما هي إذن المشكلة التي دفعت السلطة في مصر للدعوة إلى الحوار بغية حلها؟
سنتناول هنا عدد ونماذج من هذه التطبيقات في مجالات حياتنا اليومية
لم يفقد المصريون الأمل في التغيير، ولم تمت ثورة يناير، على الرغم من خطة التشويه المستمرة على مدى إحدى عشرة سنة. فروح الثورة حاضرة وباقية في عقول وأذهان المصريين.
يمكن القول إن "الحرية المطلقة مستحيلة على الإنسان، وغير ممكنة، لأن الإنسان محدود القدرة والطاقـة مـن جهة، ويشاركه بقية الناس الحياة من جهة أخرى، لذلك كانت حريته مقيدة، ومحدودة ومحصورة، بل يجب أن تكون منضبطة ومقيدة نظريًا وعمليًا..