هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
محمد ثابت يكتب: لعل مصر الكنانة وقلب الأمة أولى بمثل هذه المراجعة، ولما كان القائمون على الحكم فيها لا يعول عليهم ولا يؤمَن شرهم ككل الطغاة والظلمة للأسف، فلم يبق لكل صاحب قلم عاقل إلا أن يتوجه للمعارضة. وإن كرر التذكرة فإنها تنفع أصحاب العقول والفهم ومحاولة التدبر وإن استغرق الأمر وقتاً ليستشعروا أهميته
صادق أبو عامر يكتب: تطرح وثيقة "الاستراتيجية الوطنية" مساراتٍ للتغلّب على التحدّيات الكبرى التي تواجه الفلسطينيين، على الصعيد الوطني وحتّى على الصعيدين العربي والدولي، في ضوء مساعي دولة الاحتلال وحلفائها تصفية الحقوق الثابتة للشعب الفلسطيني، والقفز على تطلّعاته إلى الحرية والاستقلال والعودة
سليم عزوز يكتب: بعيداً عن الأماني العريضة، والاستغراق في التوقعات، فلا يحل للذين لا يوجد أمامهم من سبيل للخروج من المأزق الحالي أن يحجروا على خيار من يرون الحل في الانتخابات، باعتبار أنه ليس حلاً واقعياً، لأن السيسي لن يترك الحكم بسهولة، وهو لن يتركه بسهولة أيضاً في حال قيام ثورة، واحتمال وقوعها غير وارد الآن، على الأقل في الأمد المنظور!
أحمد عبد العزيز يكتب: أي كارثة أكبر من أن ترى بلدك يُباع في "المزاد" قطعة قطعة، وأنت عاجز (تماما) عن غَل أيدي مرتكبي هذه الخيانة العظمى العلنية، تحت شعارات "وطنية"؟! وأي هزال سياسي أسوأ من أن ترى سياسييك يتعاملون مع هذه الكارثة بدم بارد، بل شديد البرودة؟!
نور الدين العلوي يكتب: تغيير متدرج من الداخل بوسائل داخلية أساسا، تعزل المنقلب بالتدريج وتفرض عليه حكومة طيّعة للخارج الأمريكي خاصة (مع بعض الفائدة/ الرشوة لمن يحالفه مثل الأتراك والقطريين التجار)، وتستبعد التعطيل الفرنسي دون معاداته بشكل صريح. وتنتظر النتائج على مدى متوسط دون أن ينهار البلد أو يقع في حالة إفلاس؛ تغيير بأقل كلفة ممكنة وخروج متدرج من الأزمة دون ضجة التحولات الجذرية
غازي دحمان يكتب: جميع السوريين باتوا يدركون أن نظام الأسد بات على حافة السقوط، ومن الخطأ القاتل بعث الحياة في شرايينه عبر المصالحة معه وإعادة تأهيله
إبراهيم الديب يكتب: عملية إزاحة ظاهرة وتيار التعويق عملية مركبة من جهد فكري كبير يقترب من 70 في المئة من جهد المرحلة الحالية، يستكمله جهد خططي وتنفيذي يقترب من 30 في المئة تقريبا، حتى نتمكن من التخلص والتحرر من هذه الظاهرة البليدة المتكررة في تاريخنا الإسلامي
على الصاوي يكتب: يلجأ كثير من الأدباء والشعراء إلى الترميز والتشفير والتورية في عرض أفكارهم حماية من الملاحقة وبطش السلطان، وما كان غرضهم من البداية إلا الإصلاح ما استطاعوا لكن الكلمة ثقيلة ولها أغلال كثيرة، تُقيّد حركة المسؤول وأحيانا تكشف عوراته، وتفضح عجزه وتقصيره، ولو أنه سمع واستجاب لكان خيرا له وأقوم
إبراهيم الديب يكتب: نعيش الآن المرحلة الخطيرة، التي نريد لها أن تنتهي سريعا، مرحلة صراع الأجيال بين جيل الأمل الجديد، وجيل الهزيمة واليأس والإحباط والتعويق
محمد ثابت يكتب: ترى مَنْ يأخذ خطوات للخلف، يستعد لتجرع السم لأجل الأجيال المقبلة وبلاده والدعوة والوطنية والنضال والحراك؟
محمد صالح البدراني يكتب: تكون مؤسسات الثقافة فاعلة عن طريق نشر الأفكار التجديدية التي تعيد الأمل والثقة للإنسان بذاته وأهمية كينونته وأهميته كآدمي، بإرساء برامج هادفة إحيائية..
الكاتب قال إن الذين استطاعوا مغالبة النفس وتغيير واقعهم الذاتي، قبل الشروع بتغيير المحيط الذي يعيشون فيه، والظروف التي تحيط بهم، هم الذين أفلحوا في تغيير الواقع
محمد ثابت يكتب: إن "ألف باء مقاومة سلمية" إدراك لعظم الدور والمسئولية، وإنكار الذات لأجل أن يسعد الآخرون ويتعافوا، ووضع مخطط للانتقال من مرحلة لأخرى، ووقف التصرفات التي تصب في مصلحة النظام الغاشم، والبحث عن الحلول التكتيكية المرحلية وصولا للاستراتيجية النهائية
أحمد عبد العزيز يكتب: ما المانع، لدى العلمانيين في بلاد العرب والمسلمين، في أن تكون مصر أو غيرها من الدول العربية والإسلامية، دولة ديمقراطية إسلامية مدنية؟!
محمد ثابت يكتب: من بين المجهودات التالية المنتظرة تقبل آراء الجميع طالما صبت في أفق البناء، إذ كيف يمكن لقيادة لا تعتني بإدراك معالجة موقفها من جميع جوانبه أن تحاول حلحلة موقف بلادها، فضلاً عن إدراك موقفها وطرق تغييره؟
أدى التركيز على أشكال بعينها إلى ضعف أشكال الحراك الجماهيري الأخرى بشكل عام خاصة في ضوء تقييد المنظومة التشريعية لكافة أشكال التظاهر، بالإضافة إلى محاولات التشويه الإعلامي الدائم لأي حراك شعبي وتحميله سوءات الوضع الراهن