هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
مصطفي محيي يكتب: جهود 3 شيوخ من السعودية في الدعوة في أمريكا اللاتينية
مصطفي محيي يكتب: جهود 3 شيوخ من السعودية في الدعوة بأمريكا اللاتينية (2010-2017).
مصطفى محيي يكتب: المسلمون الجدد في أمريكا اللاتينية بحاجة إلى مشاريع الكتاب الإسلامي باللغة الإسبانية والبرتغالية، وإنشاء مساجد، وتأهيل دعاة يجيدون اللغة الإسبانية، حيث كتير من الأشخاص يشهرون إسلامهم على الإنترنت، ولا توجد مراكز إسلامية في المناطق التي يوجدون فيها، وكذلك هناك حاجة لدورات شرعيه للمسلمين الجدد باللغات الإسبانية والبرتغالية.
لقي مئات الآلاف من الأشخاص حتفهم في الحرب الأهلية الكولومبية التي استمرت عقودا، وغذتها تجارة المخدرات جزئيا..
على العاملين في الأزهر تغيير تلك الثقافة؛ لأن الأزهر لن ينهض إلا بسواعد وقدرات مصرية وليس مطلوبا أن تكون أزهرية
هذا الشهر يكون قد مر 13 عاما في بدء التحضيرات في إطلاق أول مشروع للتعريف بالإسلام في كولومبيا..
حاولت مؤسسة "إسلام لاتينا" العمل تحت ظروف مالية قاسية، وتم إغلاقها بعد أربع سنوات تقريبا
فى تلك السطور سأحاول رصد دور قطر، سواء كأفراد أو مؤسسات، تجاه مسلمي أمريكا اللاتينية، وفي دفع مسيرة العمل الإسلامي والاهتمام بقضايا المسلمين الجدد في القارة اللاتينية
تأسست جمعية سفراء الهداية لرعاية طلبة الأزهر الوافدين في عام 2008، وتهدف إلى تقديم الدعم إلى طلبة الأزهر القادمين من دول أفريقيا وآسيا، حيث يعاني الطلبة الوافدون من تلك الدول من ضيق ذات اليد وصعوبات مالية خلال سنوات دراستهم
هل تحقق الجزيرة الحلم في قناة إسلامية باللغة الإنجليزية؟
لقد أسعدني خبر انطلاق الهيئة العالمية لنصرة نبي الإسلام في افتتاح مهيب حضره عدد من العلماء والشيوخ في إسطنبول منذ أيام. أدعو القائمين على تلك الهيئة إلى استخلاص العبر والدروس من تجربة الهيئة العالمية للتعريف بالإسلام في السعودية، حتى لا تتكرر الأخطاء نفسها.
في هذا المقال سوف أسرد بالتفاصيل دورات مسلمي أمريكا اللاتينية في الأزهر، من موقع المتابع للدورتين الأولى والثانية ثم مشاركاً في الدورة الثالثة التي كانت من أنجح تلك الدورات
بدأت تلك الجهود التركية في الاهتمام بقضايا مسلمي أمريكا اللاتينية بعد صعود حزب العدالة والتنمية إلى سدة الحكم في عام 2002، وبدأت تركيا في مد نفوذها وقوتها الناعمة تجاه مسلمي العالم شرقاً وغرباً
تم إنهاء المشروع لقلة التمويل، وصعوبة استمرارية العمل في ذلك المشروع تطوعاً
سوف ألقي الضوء على جمعية لم يسلط عليها الضوء من قبل لحرص القائمين عليها على ذلك الأمر، ولم تظهر في أي وسائل إعلامية إلا فيما ندر ووفقا لحسابات دقيقة ومعقدة
رحم الله الكاتب الكبير محمود مراد وأن يجعل ما قمت به في ميزان حسناته؛ لأنه شجعني على الدخول إلى مجال التواصل الحضاري والثقافي مع المسلمين الجدد في أمريكا اللاتينية