هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
حامد أبو العز يكتب: هذه الظروف تساهم وبشكل فعال اليوم في تغيير شكل علاقات إسرائيل الخارجية وقدرتها الدفاعية. ما ينبغي على الدول العربية وفصائل المقاومة الفلسطينية فعله هو التحضر لما هو قادم.
قاسم قصير يكتب: هذه التطورات تؤكد الحاجة إلى إعادة العلاقات العربية الإسلامية إلى أفضل مستوى لها بعد التطورات والأحداث التي شهدها العالم العربي طيلة السنوات الماضية، وأدت إما إلى قطع العلاقات بين هذه الدول أو تراجعها
رجائي الكركي يكتب: الحروب تبدأ تاريخيا باغتيالات رفيعة المستوى، ولكنها تستغرق وقتا لتتطور إلى صراع شامل، فهل وصلت إسرائيل إلى تلك اللحظة؟
صلاح الدين الجورشي يكتب: لقد أساء سعيد اختيار التوقيت ولم يحسن قراءة الموازين والظروف، ولم يقدر حجم خصومه بشكل جيد. يعتقد بأنه قادر على فرض إرادته من خلال إضعاف الاتحاد وتغيير قيادته أو إخضاعها، في حين أنه يفتقر حاليا لأوراق رابحة، فالاقتصاد منهار، والدولة ضعيفة، وعزلته في الداخل تزداد وضوحا، أما حزامه الخارجي فهو هزيل ومهزوز
حلمي الأسمر يكتب: مشهد التظاهرات والاشتباكات بين المتظاهرين والشرطة، يشبه منظر تظاهرات "الربيع العربي". لم يسبق للكيان أن عاش مثل هذا الواقع.
رجائي الكركي يكتب: فوضى الشارع "الإسرائيلي" تتسع خارج نطاق أحزاب المعارضة..
محمد مكرم بلعاوي يكتب: سعي الولايات المتحدة إلى حصار الصين يعني الدفع باتجاه نشوء تحالفات دولية على غرار التحالفات التي نشأت قبيل وأثناء الحرب العالمية الأولى والثانية، وستدخلنا في أجواء حرب عالمية ثالثة، لكنها مع ذلك ستواجه صعوبة في تطبيق استراتيجيتها..
رجائي الكركي يكتب: "إسرائيل" تسير نحو المزيد من التفكك السياسي والانقسام الداخلي، وإن أحد معاول الهدم هم المتطرفون.
جاسم الشمري يكتب: غالبيّة نقاشات العراقيّين تدور بين المُستفيدين من الصراعات الدينيّة والسياسيّة والفكريّة، ولهذا صرنا أمام صراعات سنّيّة-سنّيّة، وشيعيّة- شيعيّة، وشيعيّة- سنّيّة، وإسلاميّة- علمانيّة، وغيرها من الهويات الثانويّة المُقَسِّمة للعراقيّين داخل الوطن وخارجه!
ساري عرابي يكتب: تكريس اقتحام المسجد الأقصى، يندرج في تثبيت السيادة الصهيونية على القدس برمّتها، التي ينزف منها الكيان كرامته المهدرة، ثمّ استفاد الكيان بالتجربة خبرة تثبيت الوقائع وفرضها وجعلها مرجعية سياسية والبناء عليها..
السنوسي البسيكري يكتب: سيكون من الصعب تمرير هذا الاتفاق في الاجتماع الذي دعا إليه المنفي، ذلك أن وجود رئيس المجلس الرئاسي كطرف جديد في المعادلة سيمنع تمرير ما اتفق عليه صالح والمشري، ولأن الاتفاق يعني الكثير للطرفين، فإن الإطاحة به ستكون سببا في منع تمرير أي صيغة توافقية بديلة، خاصة تلك التي تدعو إلى الاتفاق على الأساس الدستوري والقانوني للانتخابات
عادل بن عبد الله يكتب: لم نُسمّ مجموعة الـ25 بالجهاز السري لفرنسا لأننا نجزم بأن الدولة المقصودة في الملف هي فرنسا، بل ليقيننا بأن محور الثورات المضادة لا يمكن أن يشتغل في تونس إلا برعاية وغطاء وضوء أخضر من فرنسا. وهو ما يعني أنه مهما كانت الدولة التي أشارت إليها الدعوى القضائية، فإن المجموعة تشتغل بالضرورة لصالح فرنسا
ركائز الحكم كلها بعد 25 تموز/ يوليو لم تخرج من أيدي النواة الصلبة للمنظومة القديمة ورعاتها في الخارج، وسينتهي التقاطع الموضوعي أو الالتقاء المؤقت بينه وبين المنظومة القديمة عند انتفاء الحاجة إليه. ولكنّ ذلك لا يعني أننا سنغادر بالضرورة دائرة الانقلاب، بل سندخل بمرحلة انقلابية أخرى
من غير الواضح إلى أين يتجه العالم اليوم، من هنا أهمية قراءة كل هذه التطورات في ملتقى الرافدين الجديد، والحاجة إلى رؤية جديدة للعالم تساهم ولو بشكل محدود في تقديم خارطة طريق للخروج من هذه الأزمات..
الصلح الذي يجب أن نبحث عنه ليس صلح الأنظمة ظالمة أو مظلومة، محاصَرة (بفتح الصاد) أو محاصِرة (بكسر الصاد)، بل الصلح مع الشعوب، بين الحكام وشعوبهم
يبدو أن طرفي النزاع أدركا صعوبة حسم المعركة عسكرياً، وفي المقابل فإنّ تسوية النزاع سياسيا بينهما ما زالت بعيدة المنال، خاصة أنّ بعض الشروط المطروحة يصعب الوصول إلى حلول وسطية فيها