هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أشارت دراسة حديثة إلى أن البشر سينقرضون بعد 250 مليون عام بفعل التغيرات المناخية والجيولوجية التي ستطرأ على كوكب الأرض، حيث تنبأ الباحثون عبر بناء محاكاة افتراضية بأن قارات العالم ستندمج لتشكل قارة واحدة كبيرة تدعى "بانجيا ألتيما" غير صالحة للحياة..
كشفت دراسة دور نمط الحياة الصحي في الوقاية من الإصابة بالاكتئاب، موضحة أن اتباع 7 عادات صحية، منها النوم جيدا وممارسة الرياضة وتجنب التدخين، ساهمت في تراجع الاضطرابات المتعلقة بالاكتئاب حتى لدى الأشخاص الذين لديهم قابلية وراثية للإصابة بها..
أظهرت دراسة جديدة شارك بها 3881 شخصا من متوسطي الدخل أن تناول الفواكه والخضروات بشكل يومي يساهم في التخلص من الوزن الزايد ويحس صحت القلب.
يتمتع جسد الإنسان بقدرة على التأقلم مع تغير الأحوال المناخية في محيطه، ومع ارتفاع درجات الحرارة بشكل غير مسبوق في الآونة الأخيرة يكشف علماء طرقا للتدريب وبناء القدرة على تحمل الحرارة المرتفعة.
قال الباحثون أن العظم المذبوح ربما يعود إلى فرد من أجناس بشرية عاشت قبل نحو مليون عام.
إبراهيم الديب يكتب: أول العمل وقلبه هو قوة الفكر وأساس الفكرِ البحوثُ والدراسات وإنتاج قوة المعرفة المتجددة لتطبق الدين في مجالات الحياة المعاصرة
محسن محمد صالح يكتب: مجموعة من الاستنتاجات اللافتة المبنية على الدراسة العلمية المنهجية الصارمة
أثبتت الدراسات أنّ البنّ يواجه في الآونة الأخيرة خطرا كبيرا، نتيجة تراجعِ إنتاجه عالميا وارتفاعِ أسعاره بسبب التغيرات المناخية والتضخم.
"إن التدبر هو تلقٍ تعبدي وتعرفي لآيات القرآن المسطور، ومداره بذل الوسع في المجاهدة القلبية، والاجتهاد العقلي من أجل استمداد أنوار الهداية من القرآن الكريم، أي تلقيه بوصفه هدى ونورا كما سمّى نفسه، ورسم بذلك منهاج تلقيه في أكثر من آية،
لتحديد مفهوم "التصديق" الذي جاء به القرآن الكريم للكتب السابقة، تتبع المؤلف هذا المفهوم في سياق وروده في القرآن الكريم، الذي ذكر ثلاث عشرة مرة، والذي يتضح منه أن "عملية التصديق في القرآن تفيد كون القرآن يعترف ويصدق ما نزل قبله من الكتاب (التوراة والإنجيل)..
كشفت دراسة علمية جديدة عن نجاح لقاح تجريبي في القضاء على خلايا الشيخوخة في أجسام الفئران، فيما يطمح مطوروه بأن تكون النتائج خطوة نحو تطوير لقاح مماثل للبشر.
هذه الأزمة التي يعاني منها مراكز دراسات الوحدة العربية هي من أبرز تجليات أزمة التفكير العربي المستقل، لأن معظم مراكز الدراسات والأبحاث في العالم العربي أصبحت تابعة إما لدول أو أحزاب أو حركات سياسية أو مرتبطة بأجندات خارجية..
حيرة واضحة اكتنفت صياغة التقرير، وعبرت عن إصرار أعضاء اللجنة على تجنب إبراز أسباب الداء، والحلول الجذرية للتعافي منه، سواء في الاقتصاد بكل روافده، أو في القيم الناظمة للسياسات العمومية، وممارسات النخب بكل أنواعها، أو في الثقافة السياسية الموجهة للدولة ومؤسساتها وعلاقتها بالمجتمع ومكوناته
المؤسف أن الدراسات الاجتماعية المعنية بدراسة التدين في العالم العربي، تساير الأنماط الغربية وتمعن في توسيع نطاق العمل بها، ولا تبذل جهدا في دراسة ونقد تحيز الأنماط الغربية، فضلا عن بذل الجهد في تطوير نمط بحثي جديد..
أكد باحثون مصريون أن الأجهزة السيادية المصرية تتوجه نحو فرض مزيد من الرقابة على سفر الباحثين للإمارات وعلى إنتاج المراكز البحثية ووسائل الإعلام العاملة في مصر والتي تمولها أبوظبي على مدار 8 سنوات.
من يمكن أن يحمل المشعل العربي لتجديد المشروع العربي الفكري والسياسي، وكي يستطيع الوطن العربي أن يقدّم مشروعه التحرري والاستقلالي بموازة المشاريع الأخرى في المنطقة؟