هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
عزت النمر يكتب: الواقع يهتف بكل ضعيف أن يستعد وبكل صغير أن يتجهز، وأن من يملك زمام المبادرة ومن يتجهز لاستقبال التغيير ويبحث عن موطئ قدم فيه؛ هو من سيعلو شأنه في المستقبل القريب، أما من يدفن رأسه في الرمال، فلن يجني سوى مزيد من التردي والخسارة.
هادي الأحمد يكتب: العالم يزيد بأسه وشدته على أمة العروبة والإسلام
هوية العالم يقصد بها المشهد العام لمزيج التنوع الثقافي الهوياتى للعالم، ومدى جودته حضاريا وأثره على جودة حياة الناس، من أمن وسلام واستقرار ومستوى معيشة ورفاهية الناس جميعا، وليس لفئة دون فئة، أي مجموع أمن واستقرار ومستوى معيشة شعوب العالم
في مواجهة تحديات بناء الدولة، وجب تقوية وظائف الدولة الدنيا (توفير الخدمات..) والمتوسطة (مواجهة التهديدات الخارجية والتربية والتعليم..) والعليا (ترسيم السياسات الكبرى وتوزيع الثروة) كما وصفها فوكاياما.
لكل طرف في أي صراع نقاط قوة ونقاط ضعف، وتزداد القوة عندما نضرب نقاط ضعف العدو باستخدام نقاط قوتنا
بسبب الظروف الاقتصادية والسياسية التي تمر بها مصر، وفي ظل الظروف الإقليمية والعالمية التي تحيط بها، يمكن أن نطلق اسم "رجل الشرق الأوسط المريض" على مصر
أثارت النظرية الرائدة للشيخوخة التي تفسر سبب ضعف الناس فجأة بعد بلوغ السبعينيات من العمر احتمالية ظهور علاجات جديدة للتدهور وأمراض الشيخوخة.
سرعة النّهوض بعد الهزيمة هي من أهمّ القضايا التي تؤثّر في حركة التّاريخ كلّه، وتربكُ العدوّ، وتبقي على روح المواجهة متّقدة..
إن الحقيقة التاريخية تؤكد أن التكوين يلزمه عمل شاق لا يتوقف على مدار الساعة، وأن كل مجتمع مثالي كانت خلفه نفوس بذلت حياتها في سبيل إقامته، وأن القعود وحده لا يبني إنسانا، فضلا عن دولة أو أمة
ما أعظمه كورونا من نعمةٍ إن جعل هذه الدّول تعيدُ أولويّاتِها، فتتسابقُ في مضمار خدمة حياة الإنسان وصحّته لا في ميادين تصنيع أدوات قتله والفتك به
وسط الهجمة الشرسة التي لم يسبق لها مثيل في ضراوتها ووحشيتها، تقف جموع كبيرة من شعوبنا عاجزة عن الفعل، أو يائسة منه، أو نفضت أيديها وانشغلت بنفسها، وبما تحت قدميها.
هذه المفاهيم المؤسسة لثقافة الاعتذار والعفو يجب أن لا تغيب عن ذهننا في أي عمل عام أو حتى شخصي، حتى لا نخدع أنفسنا بمصطلحات رنانة تبدو أخلاقية وسامية، وفي حقيقة الأمر هي طريقة لتجميل الذات أو خداعها لتحقيق منفعة ما، أو الهروب..
تعد الشبكة السورية لحقوق الإنسان من المؤسسات الحقوقية الناشطة منذ بداية الاحتجاجات السلمية في سوريا، في آذار/ مارس 2011. والشبكة مسجلة في بريطانيا، وتهدف، بحسب القائمين عليها، إلى توثيق الانتهاكات التي تحصل في سوريا كخطوة لمحاسبة مرتكبيها.
"قوة داعش تكمن في ضعف أعدائها"، هي فكرة مركزية انطلقت منها صحيفة "ليكسبريس" الفرنسية في تحليلها لنقاط قوة تنظيم الدولة، بعيد سنة من الإعلان عن إقامتها، تمكنت خلالها من السيطرة على نسب مهمة من أراضي كل من العراق وسوريا، وما تزال مستمرة في التوسع على الرغم من تحالف 60 دولة ضدها تحت قيادة الولايات المت
يبدو الرئيس الأميركي باراك أوباما كعصفور بلله المطر، أو هو كطائر نتفت الصقور ريشه.