هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
محمّد خير موسى يكتب: ليسَ لمنيرة قبيسي أيّة صورة في أيّ محفلٍ من المحافل على الإطلاق، وليس لها أيّ تصريح صوتيّ أو مكتوب أو منقول مما جرى في سوريا منذُ عام 2011م إلى اليوم، فهي قعيدةٌ تماماً في بيتها في حيّ الرّوضة الدّمشقيّ بسبب مرضها وتعبها الشّديد..
الشيخ القرضاوي طفرة في جيله في الفهم الصواب، وإن كانت مساندته للربيع العربي تؤخذ عليه من البعض، بعد أن اجتُزئت أقواله، فلا بد أن يوضع الكلام مروءة في موضعه.
عشرة كاملة، قد يوجد أحدها في آحاد العلماء والدّعاة، ولكن اجتماعها العشرة في شخص واحد هو التفرّد الذي اتسم به الإمام القرضاوي، فاجتماعها كلّها في شخص القرضاوي هو الذي جعله إمام العصر
لا يمكن لشابّ مثلي نشأ في بيئة يملؤها الشيخ، ويملأ ما فوقها وما حولها، ألا يقول إنه لم يتأثّر به، ولم يقرأ له، ولم يستمع إليه
المشروع تحت رعاية جمعية نماء في الكويت، وتبلغ الميزانية السنوية للمشروع حوالي 100 ألف دينار كويتي، ويعمل فيه حوالي 300 داعية من حول العالم بلغات متعددة
على العاملين في الأزهر تغيير تلك الثقافة؛ لأن الأزهر لن ينهض إلا بسواعد وقدرات مصرية وليس مطلوبا أن تكون أزهرية
هذا الشهر يكون قد مر 13 عاما في بدء التحضيرات في إطلاق أول مشروع للتعريف بالإسلام في كولومبيا..
إن الوضع برمته جد مؤلم وخطير ولا يرضي الله ولا رسوله ونحن شهود هذه الأمة، وكلنا مسؤول وكلنا مطالب بالتحرك، وما حديثنا إلا من ناحية الإعذار إلى الله سبحانه وتعالى، ومحاولة إيقاظ هذه الأمة وإحياء الدين وتوقيره في نفوس العالمين
حاولت مؤسسة "إسلام لاتينا" العمل تحت ظروف مالية قاسية، وتم إغلاقها بعد أربع سنوات تقريبا
نحن أمام مرحلة تاريخية فارقة؛ إما أن تكون شهادة وفاة أو شهادة ميلاد جديد يبشر بالأمل والبقاء على العهد، فسنن الله في الزوال والبقاء لا تجامل أحداً
الأحداث التي تمر بها دعوة الإخوان هذه الأيام لا شك أنها فتنةٌ عظيمة
كان رحمه الله غزير الإنتاج، إذ صدر له أكثر من خمسين كتابا، باللغتين العربية والأردية
تأسست جمعية سفراء الهداية لرعاية طلبة الأزهر الوافدين في عام 2008، وتهدف إلى تقديم الدعم إلى طلبة الأزهر القادمين من دول أفريقيا وآسيا، حيث يعاني الطلبة الوافدون من تلك الدول من ضيق ذات اليد وصعوبات مالية خلال سنوات دراستهم
نحن بحاجة إلى ميلاد جديد لمشروع الانتقال إلى الدولة، بأفكار وأدوات وكفاءات وآليات مدنية حضارية. والانتقال ليس مسؤولية الحركة الإسلامية وحدها لأنه أكبر منها ومن غيرها، لكنه مسؤولية وطنية لكل أصحاب الأفكار والاهتمام بالشأن العام
لقد أسعدني خبر انطلاق الهيئة العالمية لنصرة نبي الإسلام في افتتاح مهيب حضره عدد من العلماء والشيوخ في إسطنبول منذ أيام. أدعو القائمين على تلك الهيئة إلى استخلاص العبر والدروس من تجربة الهيئة العالمية للتعريف بالإسلام في السعودية، حتى لا تتكرر الأخطاء نفسها.