عربى21
الثلاثاء، 09 أغسطس 2022 / 11 محرم 1444
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
عـاجل
  • وزارة الصحة: استشهاد شاب ثالث نتيجة العدوان الإسرائيلي على مدينة نابلس
  • استشهاد المطارد إبراهيم النابلسي بعد محاولات حثيثة بذلتها الطواقم الطبية في مستشفى رفيديا لإنعاشه
  • وزارة الصحة: ارتفاع عدد شهداء نابلس إلى شهيدين
آخر الأخبار
  • واشنطن تسعى لمصادرة طائرة ثريّ روسي قيمتها 90 مليون دولار
  • خبير نفسي يتوقع ازدياد حالات الانتحار في الأردن
  • دعوى ضد الشرطة الأمريكية بتهمة الفشل بحماية فتاة قبل مقتلها
  • "بيتويا".. أول منتجع وفندق 5 نجوم مرخص للقطط في السعودية
  • مقاطعة أوكرانية تعتزم الانفصال.. وأسلحة أمريكية جديدة لكييف
  • 3 شهداء و40 إصابة في عدوان إسرائيلي على نابلس (شاهد)
  • "البنتاغون" يكشف خسائر روسيا منذ بدء غزوها أوكرانيا
  • الإمارات: اعتقال "محامي خاشقجي" تم بتعاون أمريكي
  • محققون من "FBI" يقتحمون مقر إقامة ترامب بولاية فلوريدا
  • السيسي يدعو لابيد لإنهاء التصعيد المتكرر.. والأخير يشكره
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > مقالات مختارة

    أخطر من «فيسبوك»

    سوسن الأبطح
    # الأربعاء، 01 أغسطس 2018 02:03 ص بتوقيت غرينتش
    1
    أخطر من «فيسبوك»

    لا داعي للبكاء على «فيسبوك»، وخسائرها الخيالية في وقت قياسي، فما فقدته الشركة العملاقة يوم الخميس الماضي كان يمكن أن ينقذ لبنان، ويسدد ديونه، ويصلح كهرباءه وماءه وبيئته. ويبقى في جعبة زوكربيرغ ما يتجاوز النصف تريليون دولار، لو قرر غداً أن يبيع تطبيقه الذي يتباكى عليه، ويلقي باللوم على الاتحاد الأوروبي وإجراءاته، وكأنما هناك من يتآمر على الاقتصاد الأميركي، ويحيك له الكمائن.


    شركات التواصل الاجتماعي بغت واستغلت، وتمادت في ممارسة سلطاتها التقنية، وفوقيتها الذكية، في عالم بدا لما يقارب عقداً من الزمن غبياً أمامها، محدود المعرفة، مكتوف الأيدي، مستسلماً لقدره. جمعت معلوماتها من كل راغب في الدخول إليها، دون حسيب أو قانون يردعها؛ مرة لتحسين الخدمة، ومرة لحفظ أمان المستخدم، والحجج كثيرة. مارست كل مغرياتها، وتشويقها، وأساليب الجذب البراقة، ونجحت في سحب الإعلانات من الصحف والتلفزيونات، وحتى الطرقات. ولولا مسألة الصلات الروسية في الانتخابات الأميركية الأخيرة، وما نتج عنها من جدل كبير، وتحقيقات قضائية مست صلب الحياة الديمقراطية هناك، لما فتح ملف الانتهاكات السافرة. وما تحاول كل دولة في أوروبا فعله، بسن قوانين جديدة تفرضها على شركات وسائل التواصل، هو أن تحد من الأضرار لا أن تمنعها، فوقف انتهاكات الخصوصية أصبح مستحيلاً بعد أن سلم ثلث سكان المعمورة رقابهم لشركة «فيسبوك»، أضف إليهم مئات ملايين المغردين على «تويتر»، والمقيمين على «سنابشات»، والعارضين حياتهم على «إنستغرام»، والمثرثرين على «واتساب»، وغيرها مما يبتكر ويعرض.


    وفي كل مرة، يوافق المستخدم على إعطاء ما يطلب منه، وكأنما لا هم له سوى الدخول إلى فردوس التطبيق المبتغى، حتى دون أن يقرأ لائحة الشروط التي يخضع لها، والمخاطر التي ينذر بها؛ تبين مثلاً أن «فيسبوك» تعرف وتتابع مكان وجود مستخدمها، حتى ولو رفض الموافقة على تحديد موقعه، وأنها تبقى قادرة على تتبع الشخص حتى لو حذف التطبيق من هاتفه. أما «تويتر» فهو يمسح الرسائل الخاصة، ويفند محتواها، وطبيعة تواصل الشخص مع آخرين، وأوقاتها وماهيتها، بحجة خدمته بشكل أفضل، وتوفير الحماية له. وهذا معلن ومكتوب في الشروط، وما خفي أعظم.


    جل ما نعرفه أن «فيسبوك» باعت بيانات تخص 87 مليون مشترك لديها لشركة «كمبريدج أناليتيكا» الخاصة، التي تجمع البيانات وتحللها للوصول إلى استنتاجات انتخابية، ولا شيء يمنع أن تستخدم المعلومات في التأثير على أمزجة الناخبين وخياراتهم. ولا بد أن تخبرنا الأيام كيف استغلت حسابات مئات ملايين العرب، الذين يعتبرون من أنشط سكان الأرض على وسائل التواصل، في إدارة الحروب والثورات، وتحريك الرأي العام؟ وما الأدوار التي لعبتها عشرات ملايين الحسابات المزيفة على وسائل التواصل، منها ما حذف، وبعضها لا يزال موجوداً، في تغيير آراء الناس، واللعب على مشاعرهم؟ فهذا كله لا يزال سراً.


    وما بين التزييف والأخبار الكاذبة والمعلومات التي يتم السطو عليها وتوزع بالحسنى، يظن كل منا أن معلوماته، كواحد بين الجموع، لن تقدم خدمة لأحد، فيما يشعر المواطن الأوروبي بالخطر، وهو ما يشي بوعي أكبر في قارة أغلق فيها ملايين المشتركين حساباتهم، وانكمشت الإعلانات، وشعر أصحاب الأسهم في شركات التواصل بالخطر.


    إحساس بالراحة النفسية لدى المواطن العربي، وثقة عمياء لا مثيل لها، فالصينيون ابتكروا تطبيقاتهم الخاصة مبكراً، وصار لهم «بايدو» و«وي تشات» و«ويبو». ويفهم الآن أكثر من أي وقت مضى أن الحكومة الصينية كانت ترى عن بعد حين منعت وسائل التواصل الخارجية، بينما باءت المحاولات العربية في ابتكار البدائل بالفشل.


    ويتوقع أصحاب إمبراطوريات التواصل أن تستمر أسهمهم في هبوطها لأسباب يدركون معناها ومنطقيتها، فبعد أن ترك لهم الحبل على الغارب، جاء وقت اللجم والقوننة، والخضوع لشيء من أخلاقيات السوق. لم يعد نشر الإعلانات الأوروبية مستباحاً من دون شفافية، والتصريح بالقيمة المدفوعة، ومصدرها بدقة. كما انتهى الزمن الذي توظف فيه الشركات العدد الأدنى من الموظفين، غير عابئة بالفوضى وبث الأذى والأفكار الشريرة التي تعشعش على صفحاتها. ثمة تحرك بريطاني لحث إمبراطوريات التواصل على التشدد في تطبيق قانون منع الصغار من فتح حسابات، متهمة إياهم بالتعامي وكأنهم لا يعرفون الحيل التي يستخدمها المراهقون، كما أغمضت عينيها ذات يوم عن الإرهابيين.


    ستجد كل حكومة، ذات يوم، أنها مضطرة لاتخاذ إجراءات لحماية مواطنيها لا قمعهم، والفرق بين الاثنين قد يشبه شعرة عند التطبيق، ويحدث هوة من بعده.


    النقاش الذي فتح مع زوكربيرغ، حول أحقية تعبير كل شخص عن رأيه حول «الهولوكوست»، يظهر بوضوح أن القادم ليس سهلاً. صاحب «فيسبوك»، الذي يقول إنه يهودي ومع ذلك لا يستطيع أن يحذف تعليقاً ينكر المحرقة، وكل حر في رأيه، يقابله رأي يتهمه بالتراخي في مواجهة التطرف، بحجة أن النازية بدأت دعايات وأفكاراً وتحريضاً، وانتهت إلى مجزرة.


    أذكياء العالم، في غفلة من الزمن، شيدوا شبكات التفت على رقاب أهالي الأرض، مخترقين الحدود والفضاءات والقوانين، وحتى الأخلاقيات. لم يعد الذكاء حكراً على مجموعة صغيرة من الناس، جاء وقت الكشف والتنظيم، وإعادة الحسابات، وترتيب الأولويات. المقبل سيحتاج وقتاً وصبراً، والكثير من الحذر والعيون المفتوحة. إلى حينها، ثمة تطبيقات للتواصل الاجتماعي تخسر، وأخرى تربح وتطير أسهمها، مثل «إنستغرام» بفضل القصص المصورة التي باتت عشق الشباب، و«واتساب» بسبب سهولة الاستخدام وروحه العملية، وكلاهما للتذكير ملك لزوكربيرغ، وإخوة أشقاء لـ«فيسبوك»، وما سيفقده الرجل من هنا سيعود ويجمعه من هناك.

     

    عن صحيفة الشرق الأوسط اللندنية

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #
    #
    "ربيع لبنان" ثورة على البكتيريا

    "ربيع لبنان" ثورة على البكتيريا

    الأحد، 16 نوفمبر 2014 08:25 ص بتوقيت غرينتش
    "داعش" تنظيم افتراضي

    "داعش" تنظيم افتراضي

    السبت، 05 يوليو 2014 07:07 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      بواسطة: سامية عبدالغني

      الأربعاء، 01 أغسطس 2018 03:29 م

      من اخطر الا حتلالات التي احتلت عالمنا العربي هي وسائل التواصل الاجتماعي بل انها كانت اشرس من الهكسوس علي مصر واخطر من المغول علي العرب واعنف من الحروب الصليبية في بلادنا دمرت كل ما هو جميل واخلاقي بل كانت بمثابة التنويم المغناطيسي علي العقول الكبار قبل الصغار دمرت العائلة والاسرة والمنازل ودمرت دور الام والاب حتي انها دمرت علاقات الابناء بالابوين ودمرت العلاقة الزوجية والاسرية وكان هذا تخطيط منذ عقود كيف ندمر الترابط الاسري في البلاد العربية التي لم يكن لها اي معالم غير ترابطها ببعضها الان وووصل التفكك والانحلال الاسري الي اقصي درجات الانحلال لماذا نحارب بعضنا البعض سياسيا او اقتصاديا ولماذا النقد في السياسة واخوال الوطن والرؤساء والحكومات لابد من الرجوع الي ان نبدأ بانفسنا حتي ننهض حقيقة وليس شعار الوطن يحتاج الي ام واب وابناء ورعاية دينية ورعاية تعليمية حقيقية وليست مزيفة كيفي نبني وطن لشباب لا يعلم عن الانتماء اي كلمة كيف نبني وطن ونهضة لشباب وامهاتهم تري المسلسلات وتقلد كيكي وتيتي وتتواصل علي الواتس مع الاخرين دون ان تدري ماذا حل بابنائها وكيف نبني وطن ونهضة لاب يكد ويتعب لشراء احدث جوال لابنائه دون ان يعلمهم قيمة العمل او حتي قيمته كأب ليتنا نبدأ بانفسنا لنهوض بدل من ان نلقي باللوم علي حكوماتنا ورؤسائنا

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • برصاصة في الرأس.. مقتل بطل العالم 8 مرات برياضة جوجيتسو

        برصاصة في الرأس.. مقتل بطل العالم 8 مرات برياضة جوجيتسو

        رياضة
      • "معاريف": تل أبيب خشيت تدخل حماس وسارعت لإنهاء العدوان

        "معاريف": تل أبيب خشيت تدخل حماس وسارعت لإنهاء العدوان

        صحافة
      • المشتري اللبناني يرفض استلام شحنة الحبوب الأوكرانية

        المشتري اللبناني يرفض استلام شحنة الحبوب الأوكرانية

        اقتصاد
      • ما بين السيسي وساويرس!

        ما بين السيسي وساويرس!

        مقالات
      • محققون من "FBI" يقتحمون مقر إقامة ترامب بولاية فلوريدا

        محققون من "FBI" يقتحمون مقر إقامة ترامب بولاية فلوريدا

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      النفاق والمناخ النفاق والمناخ

      مقالات

      النفاق والمناخ

      محقّة الملكة إليزابيث الثانية حين استبقت قمة المناخ السادسة والعشرين، وعبّرت عن استيائها من قادة العالم الذين «يتحدثون ولا يفعلون شيئاً». فهؤلاء لم يتنازلوا ويستقلوا طائرات تجارية، تعبيراً عن تضامنهم مع الشعوب المنكوبة بالحرائق والفيضانات والعواصف..

      المزيد
      الديكتاتور زوكربيرغ الديكتاتور زوكربيرغ

      مقالات

      الديكتاتور زوكربيرغ

      كما كل أنظمة العالم، يتبين أن لـ«فيسبوك» لائحة بيضاء للمقربين والمحظيين الذين يُغفر لهم ما كبر من ذنوبهم، وأخرى سوداء لمن حكم عليهم سلفاً بالنفي أو الحذف وربما التوقيف المؤقت. لكن أكبر الديكتاتوريات، قد تجد من يحاسبها، أو يلعنها وربما يحاول الانقلاب عليها، أما «فيسبوك»، فكلما ازدادت فضائحه، أمعن..

      المزيد
      الربيع الإسرائيلي! الربيع الإسرائيلي!

      مقالات

      الربيع الإسرائيلي!

      اعترف وزير الدفاع الإسرائيلي، بيني غانتس، بأن «ما يحدث في الشوارع، أخطر من المعارك العسكرية». وبينما تتوجه أنظار العالم إلى صواريخ «حماس» التي تضرب العمق الإسرائيلي وتشلّ حركة المطارات، وتعدّ وكالات الأنباء عدد القتلى في غزة، وتحصي الأبراج التي تُسوى بالأرض، فإن الأخطر، هو في مكان آخر..

      المزيد
      ما تحتاجه العربية ما تحتاجه العربية

      مقالات

      ما تحتاجه العربية

      لا شكوى من قلة الاهتمام باليوم العالمي للغة العربية، بل على العكس. هناك تنافس في التبجيل والتعبير عن الحب. ونمت في السنوات الأخيرة موجة عاطفية، ولم تبق مؤسسة أو مدرسة أو جامعة إلا وانخرطت في هذا اليوم، استشعاراً من الجميع بأن التقصير بلغ مرحلة الخطر.

      المزيد
      ديكتاتورية «غوغل» الخفية ديكتاتورية «غوغل» الخفية

      مقالات

      ديكتاتورية «غوغل» الخفية

      أحد لن يعلم أحد على وجه الدقة لماذا شلت جزئيا خدمة «فيسبوك» و«واتساب» ومعهما «إنستغرام» لساعات في مناطق عديدة من العالم، يوم الأربعاء الماضي. وهي المرة الثالثة، خلال هذه السنة السوداء على مارك زوكربيرغ، الذي يبدو أنه ربط التطبيقات بعضها ببعض فجاءت أعطالها جماعية، ووقعها على المستخدمين عصيا.

      المزيد
      حرب الجيل الخامس اشتعلت حرب الجيل الخامس اشتعلت

      مقالات

      حرب الجيل الخامس اشتعلت

      الاتهامات المختلفة التي توجه إلى الآنسة مينغ وان تشو، المديرة التنفيذية لشركة «هواوي» العملاقة، وقصة توقيفها في كندا، مجرد حلقة في سلسلة الحرب المجنونة بين الصين وأميركا، المرشحة للتصاعد.

      المزيد
      "ربيع لبنان" ثورة على البكتيريا "ربيع لبنان" ثورة على البكتيريا

      مقالات

      "ربيع لبنان" ثورة على البكتيريا

      دخل وزير الصحة اللبناني وائل أبو فاعور «وكر دبابير» خطرا، ومع ذلك لا يزال يتوعد، بأنه لن يتوقف عن فضح كل المخالفات الغذائية، من أي جهة جاءت وفي أي منطقة كانت، بما في ذلك الضاحية الجنوبية معقل «حزب الله». الرد الشرس، لم يأت، من أصحاب المطاعم والمؤسسات الغذائية المصابة في صميم سمعتها، بعد أن أعلن عنها بالاسم، في ضربة قاصمة هي الأولى من نوعها في لبنان. جاء الهجوم العنيف ويا للغرابة، من المستهلك، الذي يفترض أن الكشوف المخبرية الفضائحية تريد حمايته من التهام الجراثيم وتجرع البكتيريا، ومن وزراء ومسؤولين، هم، تحديداً، أول المعنيين بمحاسبة المنتهكين. الرد جاء قاسيا وغاضبا على لسان الوزير أبو فاعور نفسه، لأن الحملة طالت كباراً، بينهم برجوازيات راسخة، وإمبراطوريات تجارية، وماركات براقة، دخلت عالم «الأيزو» و«الفرنشايز» وتمترست خلفها. غياب الدولة بسبب الحروب والمحسوبيات، شجع على الاستخفاف المخيف بلقمة المواطنين.

      المزيد
      "داعش" تنظيم افتراضي "داعش" تنظيم افتراضي

      مقالات

      "داعش" تنظيم افتراضي

      كتب سوسن الأبطح: لا أحد يعرف من هو، حقيقة، الخليفة أبو بكر البغدادي. الرجل أعلن نفسه خليفة وطالب المسلمين بالانضمام إلى دولته الإسلامية الوليدة التي تسعى لاكتساح العالم واستعادة أمجاد الأمة الغابرة.

      المزيد
      المزيـد