عربى21
الأربعاء، 25 مايو 2022 / 23 شوال 1443
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • الدبيبة يقترح انتخابات بهذا الموعد ويتعهد بتسليم السلطة (شاهد)
  • روما يتوج بلقب النسخة الأولى لدوري المؤتمر الأوروبي
  • آلاف اليمنيين يتظاهرون بتعز للمطالبة برفع الحصار (شاهد)
  • حوار سعيد في مهب الريح إثر رفض مزيد من المنظمات المشاركة
  • تفجير لتنظيم الدولة في مسجد بكابول يوقع قتلى
  • نصر الله: المساس بالمسجد الأقصى سيفجر المنطقة
  • عقوبات أمريكية على "شبكة" سهلت بيع النفط الإيراني
  • وقفة احتجاجية في الكويت رفضا لـ"الجمود السياسي" بالبلاد
  • شرطان من بايرن ميونيخ للسماح برحيل ليفاندوفسكي
  • صحيفة روسية: كيف تحاول أمريكا حشد آسيا الوسطى ضد روسيا؟
    الرئيسيةالرئيسية > أفكار > أفكار
    تحالفات الإسلاميين: تحولات في السلوك السياسي أم ضرورات المرحلة؟ (47)

    "حماس" ومنظمة التحرير ومأزق أوسلو.. التوافق الصعب 2من2

    أسامة الأشقر
    # الخميس، 20 ديسمبر 2018 08:05 م بتوقيت غرينتش
    0
    "حماس" ومنظمة التحرير ومأزق أوسلو.. التوافق الصعب 2من2
    قال بأن "حماس" تبدو أكثر قناعة ببناء التحالفات وتقديم نموذج جديد

    لم يأخذ موضوع تحالفات الإسلاميين السياسية حظّه من البحث والدراسة، وذلك لأسباب عديدة منها طول أمد العزلة السياسية التي عاشها الإسلاميون بسبب تحالفات النظم الحاكمة مع بعض القوى السياسية، واستثناء الإسلاميين من هذه التحالفات، بناء على قواسم أيدولوجية مشتركة بين الأنظمة ونلك التيارات.

    لكن، مع ربيع الشعوب العربية، ومع تصدر الحركات الإسلامية للعمليات الإنتخابية في أكثر من قطر عربي، نسج الإسلاميون تحالفات مختلفة مع عدد من القوى السياسية داخل مربع الحكم، وترتب عن هذه التحالفات صياغة واقع سياسي موضوعي مختلف، ما جعل هذا الموضوع يستدعي تأطيرا نظريا على قاعدة رصد تحليلي لواقع هذه التحالفات: دواعيها وأسسها وصيغها وتوافقاتها وتوتراتها وصيغ تدبير الخلاف داخلها، وأدوارها ووظائفها، وتجاربها وحصيلتها بما في ذلك نجاحاتها وإخفاقاتها.

    يشارك في هذا الملف الأول من نوعه في وسائل الإعلام العربية نخبة من السياسيين والمفكرين والإعلاميين العرب، بتقارير وآراء تقييمية لنهج الحركات الإسلامية على المستوى السياسي، ولأدائها في الحكم كما في المعارضة.

    اليوم يواصل الكاتب والباحث الفلسطيني أسامة الأشقر، قراءة نقدية لتجربة الإسلام السياسي الفلسطيني ممثلا في حركة المقاومة الإسلامية "حماس".

    "حماس" ومنظمة التحرير ومأزق أوسلو.. التوافق الصعب  

    توجد عشرات التجارب الإسلامية الفلسطينية التي لا يسعنا استعراضها في هذه المقالة المضغوطة؛ ولكن التحالف السياسي وفلسفته ورؤاه خضعت لاختبار وجوديّ من خلال قرار قيادة "حماس" المشاركة في العملية السياسية تحت سقف أوسلو متعللة بوجوب تعطيل مشروعات تصفية القضية الفلسطينية من داخل المؤسسات التي جرى اختراقها من قِبل أنصار هذا المشروع، والقناعة بعدم إمكانية تجاوز المؤسسات الرسمية الفلسطينية المسنودة إقليمياً ودولياً إذا أرادت "حماس" قيادة مشروع الشعب الفلسطيني نحو التحرير.

    كان هذا القرار واحداً من المحطات الصعبة في تاريخ "حماس" نظراً لاستصحابه الكثير من المواقف التقليدية للتيار الإسلامي المتأثر بالمد السلفي في نظرته للديمقراطية، إضافة إلى انعدام الثقة بين "حماس" وقيادة منظمة التحرير؛ ومع أن "حماس" تجاوزت هذه المحطة بخسائر قليلة إلا أنها ركّبت عليها قيوداً تقتضي منها أن تكون في صفوف المعارضة السياسية داخل المجلس التشريعي الفلسطيني .

    انتخابات 2006 والمنعطف الجديد

    ولكن الصدمة التي واجهت "حماس" كانت في حصولها على أغلبية مقاعد المجلس التشريعي مطلع 2006، وهذا يعني أنها ستشكّل الحكومة وحدها أو بالتحالف مع قوى سياسية صغيرة حصلت على مقاعد قليلة جداً أو أن تشكل حكومة وحدة وطنية؛ وكانت صدمة حركة "فتح" أكبر فقد قرّرت حينها أن تقوم بإخراج "حماس" سياسياً من البوابة التي دخلت منها إلى الشرعية السياسية، وأصرت أنها لن تشارك في حكومة "حماس"، وأما الفصائل الأخرى فقد رأت نفسها خارج اللعبة ورفضت أن ترهن موقفها لـ "حماس" وفضّلت التفرّج بعيداً؛ وهذا ما جعل "حماس" أمام مأزقين: مأزق داخلي يستدعي إعادة النظر في قرار القيادة بأن تكون في المعارضة وإصدار قرار يسمح لها بالدخول في الحكومة، ومأزق آخر في كيفية توليد حكومة ستتعامل مع إرث تطبيعي ووظيفة أمنية إسرائيلية للسلطة؛ فاضطرت "حماس" لتعديل قرارها السابق وحَمَلت الحكومةَ وحدها وقررت التحدي بإعلان صيغة تقول إنها كما أبدعت في المقاومة فإنها ستبدع في الجمع بين السلطة والمقاومة؛ وهو الأمر الذي لم تظهر نتيجته النهائية نظراً لرفض الآخرين أن يكونوا حلفاء لها، إذ عدّوا هذه السياسة مغامرة قد لا يكتب لها النجاح؛ ولم تنجح "حماس" في تقديم مرافعة سياسية مقنعة في الجمع بين مقتضيات المقاومة ومقتضيات السلطة تحت الاحتلال، وخاضت تجارب مريرة وحدها نجحت في مربعات وخسرت في أخرى لأسباب موضوعية أو ذاتية.

    كانت "حماس" تشعر بالنزيف والخذلان من معظم أصدقائها الذين تركوها، الذين كانوا في الوقت نفسه يطلبون المغنم من السلطة فيها دون أن يدفعوا مغرماً تورطت فيه حماس؛ وقد كانت حماس حينها مستعدة للوصول إلى أخف صيغة ممكنة لبناء تحالف سياسي على كلمات محدودات حتى لو كان التحالف مع حركة "فتح" التي تتناقض تماماً مع مشروع سلطتها، ومع ذلك فلم تجد "حماس" أي تجاوب من أي جهة .

    الحسم العسكري وتحديات العزلة

    وعندما جرى الحسم العسكري في قطاع غزة عام 2007 وقفت "حماس" وحدها ثانية، إذ رفضت القوى المقاومة والقوى الأهلية أن تكون جزءاً من إدارة شؤون قطاع غزة، وحمّلت "حماس" مسؤولية قراراتها، وثقل الحِمل أكثر وأكثر على "حماس" التي تكلّفت مسؤولية نحو مليونين من السكان في ظل حصار مطبق، وبقي العمل السياسي بين الأصدقاء مقصوراً على حوار الطاولات دون نزول على الأرض.

    ومع ذلك فقد تعززت القناعة لدى "حماس" بضرورة الإنفتاح أكثر بعد شعورها بخطورة العزلة، وعملت أكثر على تبديد المخاوف من بعض الإدعاءات حول أصالة موقفها الإيجابي من الإنفتاح والديمقراطية والتكامل والتنسيق السياسي العالي وصولاً للتحالف، فأعلنت في حزيران/يونيو عام 2017 رؤيتها في الوثيقة السياسية التي نصت على أن "حماس" تؤمن وتتمسك بإدارة علاقاتها الفلسطينية على قاعدة التعددية والخيار الديمقراطي والشراكة الوطنية وقبول الآخر واعتماد الحوار، بما يعزّز وحدة الصف والعمل المشترك، من أجل تحقيق الأهداف الوطنية وتطلّعات الشعب الفلسطيني.

    نخلص من هذه المقاربة إلى خلاصات مركزة:

    إن فكرة التحالف السياسي لدى "حماس" بدأت مع نشأتها، وأنها كانت متأثرةً بالخلفيات الفكرية لها على قاعدة التصنيف إلى إسلامي وعلماني.

    بدأ التمايز بين المستوى السياسي والمستوى الفكري لدى "حماس" في أمر التحالف ببداية تفكيرها في مشروع قيادة الشعب الفلسطيني على قاعدة التحرير الشامل واستيعاب الاختلافات التي لا تمس القضية الوطنية؛ وخاضت تجارب عديدة على صعيد البلديات والنقابات الطلابية لترجمة ذلك.

    أصبح التحالف السياسي لدى "حماس" بعد دخولها في جسم السلطة الفلسطينية خاضعاً لفقه المصالح وفلسفة التكتيك ولم يعد متصلاً بمستوى الهوية الفكرية، وتبددت التخوفات لدى حماس ذاتها من العمل السياسي والتحالفات التكتيكية بعد إدراكها أن العمل السياسي خاضع لعناصر القوة وشبكة العلاقات والفاعلية وقوة الحضور على الأرض وليس فيه امتحانات ابتدائية مفروضة تلزمها بالتخلي عن هويتها، وأن السياسة تتمتع بمرونة كبيرة حتى وهي ترفع سقفها وتعلن تشددها.

     

    اليوم تبدو "حماس" أكثر قناعة ببناء التحالفات وتبدو قادرة على تقديم نموذج جديد



    لم تتجاوب القوى الوطنية واليسارية الفلسطينية في العموم مع الإنفتاح السياسي لـ "حماس" ورغبتها في مد الجسور وبناء هيكل المصالح المشتركة، وظهر ذلك جلياً في عدم رغبتها في عقد التحالفات الانتخابية النقابية في الجامعات والاتحادات الفلسطينية وميلها إلى جانب حركة "فتح" عموماً؛ وكان الإستثناء الأظهر في حركة الجهاد الإسلامي بدرجات متفاوتة في مراحل تاريخية عدة ولكنها ثبتت باتجاه التحالف الإستراتيجي في مؤشر صاعد بينهما، وكذلك الأمر مع فصائل فلسطينية متحالفة مع سوريا كالجبهة الشعبية ـ القيادة العامة، وجبهة النضال الشعبي ـ جناح خالد عبد المجيد، وحركة "فتح الإنتفاضة"... وإن كانت قد تراجعت صيغة التحالف على خلفية الموقف من الثورة السورية عام 2011م؛ وقد ترجم هذا التحالف في إصرار "حماس" على حضور هذه القوى في أي تفاوض على القرار الوطني الفلسطيني ومستقبله في أي جولة حوار فلسطيني فلسطيني برعاية عربية.

    لقد كان يمكن لرؤية "حماس" المنفتحة في فقه التحالف المرن لو وجدت مناخاً فلسطينياً وعربياً ودولياً مناسباً أن تكون نموذجاً مؤثرا في الفكر السياسي للحركات الإسلامية المعاصرة نظراً للإحترام الكبير الذي تحظى به لدى الجمهور الإسلامي.

    اليوم تبدو "حماس" أكثر قناعة ببناء التحالفات وتبدو قادرة على تقديم نموذج جديد في مشهدين أحدهما في الخارج حيث استطاعت التفاهم مع قطاع واسع من الوطنيين الفلسطينيين على إبراز إطار وطني لا يسعى للسلطة بل يسعى لتثبيت القيم الوطنية من خلال مشروع المؤتمر الشعبي لفلسطينيي الخارج دون أن يكون ملتزماً برؤية حماس التفصيلية؛ ومشهد آخر في الداخل من خلال مسيرات العودة على حدود قطاع غزة مع الاحتلال التي بدأت الآن في تشكيل بديل ثوري أهليّ يمارس العمل الوطني في القطاع من خلال حركة الجماهير وتأييد الفصائل. 

     

    *أسامة الأشقر: كاتب وباحث فلسطيني

     

    اقرأ أيضا: "حماس".. النشأة والهوية والمسار في مواجهة الاحتلال (1من2)

     

    #

    فلسطين

    سياسة

    اسلاميون

    مشاركة

    #
    "حماس" تعاملت مع الاحتلال بقدرية ومع غزة كجزيرة معزولة

    "حماس" تعاملت مع الاحتلال بقدرية ومع غزة كجزيرة معزولة

    الإثنين، 17 ديسمبر 2018 02:47 م بتوقيت غرينتش
    الإسلام السياسي الفلسطيني.. الاحتلال إذ يفرض الأولويات 2/2

    الإسلام السياسي الفلسطيني.. الاحتلال إذ يفرض الأولويات 2/2

    الجمعة، 14 ديسمبر 2018 03:46 م بتوقيت غرينتش
    إسلاميو فلسطين نجحوا بالمقاومة وفشلوا بالتحالف السياسي 1من2

    إسلاميو فلسطين نجحوا بالمقاومة وفشلوا بالتحالف السياسي 1من2

    الخميس، 13 ديسمبر 2018 04:50 م بتوقيت غرينتش
    العراق.. حزب الدعوة نشأ للحدّ من المدّ الشيوعي والقومي 2من3

    العراق.. حزب الدعوة نشأ للحدّ من المدّ الشيوعي والقومي 2من3

    الجمعة، 23 نوفمبر 2018 03:12 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • جورج قرداحي يثير الجدل مجددا بتصريح عن العراق (شاهد)

        جورج قرداحي يثير الجدل مجددا بتصريح عن العراق (شاهد)

        سياسة
      • وصية مؤثرة لطفل فلسطيني قبيل استشهاده تثير تفاعلا (شاهد)

        وصية مؤثرة لطفل فلسطيني قبيل استشهاده تثير تفاعلا (شاهد)

        سياسة
      • خبراء: عملية تركية بسوريا ستحدد توازنات أنقرة داخليا وخارجيا

        خبراء: عملية تركية بسوريا ستحدد توازنات أنقرة داخليا وخارجيا

        تركيا21
      • شيخ أزهري: وشم أحمد سعد من الكبائر وعلينا حسن الظن

        شيخ أزهري: وشم أحمد سعد من الكبائر وعلينا حسن الظن

        عالم الفن
      • سابقة وللأجانب فقط.. مصر تسمح بالاحتجاج خلال قمة المناخ

        سابقة وللأجانب فقط.. مصر تسمح بالاحتجاج خلال قمة المناخ

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      فوضى دينية تُظهر هشاشة المرجعيات وانكماش دور العلماء فوضى دينية تُظهر هشاشة المرجعيات وانكماش دور العلماء

      أفكار

      فوضى دينية تُظهر هشاشة المرجعيات وانكماش دور العلماء

      عجت وسائل التواصل الاجتماعي بعد اغتيال الإعلامية الفلسطينية شيرين أبو عاقلة، بفائض من القول الديني، إذ بات غالب رواد تلك المواقع يتقمصون شخصية المفتي والفقيه والمفسر، وفي غمرة تلك المعمعة غابت المرجعيات الدينية المحترمة، خاصة دور الفتوى، ومؤسسات البحث الفقهي..

      المزيد
      لماذا على العرب والمسلمين التوجه للشرق؟ رأي إسلامي جزائري لماذا على العرب والمسلمين التوجه للشرق؟ رأي إسلامي جزائري

      أفكار

      لماذا على العرب والمسلمين التوجه للشرق؟ رأي إسلامي جزائري

      إن المكان الذي دعينا إليه هو جمهورية تتارستان ذات التاريخ العريق في الإسلام، وأما الموضوع فهو يقوم على ثلاثة محاور مهمة، إذ يتعلق المحور الأول باقتصاد الحلال وكيف أصبح هذا التوجه الديني لدى المسلمين صناعة مربحة في مختلف أنحاء العالم ..

      المزيد
      في التأسيس المعرفي لثقافة المصالحة في الفكر العربي في التأسيس المعرفي لثقافة المصالحة في الفكر العربي

      أفكار

      في التأسيس المعرفي لثقافة المصالحة في الفكر العربي

      من المناسب في عمليات التأسيس للمصالحة أن تدخل النخب في حلبة التفاوض السياسي حول شروط الحوار، حتى تضمن إلى جانب الجواب عن تحدي الأمن والسيادة، ترتيب ممهدات الحداثة السياسية بعد الخروج الآمن من دائرة المجهول..

      المزيد
      تلاوة القرآن بالمقامات.. قبيحة مذمومة أم حسنة محمودة؟ تلاوة القرآن بالمقامات.. قبيحة مذمومة أم حسنة محمودة؟

      أفكار

      تلاوة القرآن بالمقامات.. قبيحة مذمومة أم حسنة محمودة؟

      خلاف قديم، وجدل لا يتوقف بشأن تلاوة القرآن الكريم بالمقامات الموسيقية، فثمة فقهاء وقراء يرون جواز ذلك، بوصفه فنا يمكن القارئ من تحسين صوته في التلاوة، وفي المقابل ثمة آراء تمنع ذلك، إذ يرون قراءة القرآن بالمقامات، تفضي إلى شغل القراء بها، وتكلفهم للإتيان بها وإتقانها، ما ينتج عنه في غالب الأحيان.

      المزيد
      من الذي يخاف وحدة الأمة الإسلامية؟ مواقف وآراء قادة عرب من الذي يخاف وحدة الأمة الإسلامية؟ مواقف وآراء قادة عرب

      أفكار

      من الذي يخاف وحدة الأمة الإسلامية؟ مواقف وآراء قادة عرب

      من أصول الإسلام أنَّه لا إكراه في الدين، وأين موضع هذا عند هذه الدولة الباغية؟ ومن أصول الإسلام الوفاء بالعهد في السِّلم والحرب، وأين هذا مما تفعله هذه الدول الطاغية؟

      المزيد
      العقوبات على روسيا.. فاعلة أم كارثة؟ وجهة نظر حقوقية العقوبات على روسيا.. فاعلة أم كارثة؟ وجهة نظر حقوقية

      أفكار

      العقوبات على روسيا.. فاعلة أم كارثة؟ وجهة نظر حقوقية

      رغم أن العقوبات أثبتت غياب جدواها كسلاح سياسي للتغيير، وأن 208 عقوبة على كوبا، 515 على ميانمار، 651 على فنزويلا، 2608 على سوريا، 3616 على إيران.. لم تغير نظاما سياسيا أو تدفع حكومة لرفع الأعلام البيضاء، يبدو أن البعض ما زال يعتقد بفضيلة العقوبات..

      المزيد
      السلطان إسماعيل أحد مؤسسي الدولة العلوية بالمغرب محبا (1من2) السلطان إسماعيل أحد مؤسسي الدولة العلوية بالمغرب محبا (1من2)

      أفكار

      السلطان إسماعيل أحد مؤسسي الدولة العلوية بالمغرب محبا (1من2)

      طوال حكمه المديد (نصف قرن ونيف) استمات المولى إسماعيل في فرض الأمن على بلاده. مما أدى، حسب شهادات المؤرخين، إلى انتعاش للنشاط التجاري والاقتصادي، كما إلى اكتساب شروط المناعة أمام الأتراك والبلدان الأوروبية العظمى لذلك العهد.

      المزيد
      في تفسير ظاهرة تحلل الأحزاب الإصلاحية.. المغرب نموذجا في تفسير ظاهرة تحلل الأحزاب الإصلاحية.. المغرب نموذجا

      أفكار

      في تفسير ظاهرة تحلل الأحزاب الإصلاحية.. المغرب نموذجا

      العقل النظري، الذي لا يستطيع أن يميز بين السياقات، ولا يدرك التحولات التي جرت على البنية التنظيمية الإصلاحية، والصراع الذي نشب بين أجيال الحركة الإصلاحية، لا يستطيع أن يدرك مخاطر تحلل الحركة الإصلاحية، وأثر ذلك عل المشروع الإصلاحي برمته..

      المزيد
      المزيـد