عربى21
الأحد، 03 يوليو 2022 / 03 ذو الحجة 1443
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • المحكمة الأوروبية تمنع فرنسا من تسليم هاكر روسي لليونان
  • طالبان تجدد دعوتها للمجتمع الدولي للاعتراف بحكومتها
  • دعوات للتصعيد بليبيا.. وواشنطن تشدد على أهمية التهدئة
  • الأسد: الحرب في أوكرانيا تصب في صالح سوريا وإيران
  • فيفا يعلن عن تقنية جديدة لكشف التسلل في مباريات مونديال قطر
  • السلطة توافق على تسليم أمريكا الرصاصة التي قتلت أبو عاقلة
  • عمدة مدينة مكسيكية يتزوج من تمساح (شاهد)
  • إقالة شرطيين ببريطانيا بسبب تعليق عنصري عن ميغان ماركل
  • إيران: نسعى لحل سياسي يثني تركيا عن عمليتها شمال سوريا
  • فولكر.. تهديد سوداني بطرده لكنه يرفض الرحيل (بورتريه)
    الرئيسيةالرئيسية > تغطيات > ملفات
    حصاد 27 سنة من وقف مسار أول انتخابات تعددية في الجزائر (1)

    الجزائر: من الحزب الواحد إلى انتخابات فاز بها الإسلاميون (1من2)

    الجزائر- عربي21- من حسان زهار
    # الجمعة، 11 يناير 2019 07:59 م بتوقيت غرينتش
    4
    الجزائر: من الحزب الواحد إلى انتخابات فاز بها الإسلاميون (1من2)
    قال بأن خطاب الجبهة الإسلامية للإنقاذ في الجزائر الراديكالي عجل بالانقلاب عليها

    عرفت الجزائر ربيعها الديمقراطي مبكرا عن ثورات الربيع العربي بأكثر من عقدين من الزمن، فقد حركت أزمة البترول للعام 1986، انتفاضة شعبية ضد الأوضاع المعيشية السيئة وضد الأحادية السياسية التي انتهجتها البلاد منذ استقلالها، عبر اعتمادها سياسة الحزب الواحد، الأمر الذي أفضى بأحداث الخامس من تشرين الأول (أكتوبر) 1988، إلى إدراك منظومة الحكم ضرورة التغيير عبر إحداث آلية للتعددية السياسية والأخذ في الاعتبار الحساسيات السياسية المختلفة التي كانت بارزة بجلاء في المجتمع الجزائري وحتى داخل هياكل حزب جبهة التحرير الوطني الحاكم نفسه.

     

    انفتاح غير مدروس


    غير أن عملية الانفتاح التي لجأت إليها منظومة الحكم بقيادة الرئيس الراحل الشاذلي بن جديد، لم تعمد الى انفتاح ديمقراطي مدروس قد يجنب البلاد هزات وارتدادات خطيرة غير محسوبة العواقب، فكان الانفتاح فوضويا، والحرية الممنوحة بأنواعها السياسية والإعلامية جاءت بجرعات زائدة عن حدها، وما لبثت أن ظهرت التيارات الإسلامية برأسها كقوة شعبية رهيبة لا يمكن للقوى الأخرى مواجهتها على أرض الواقع بسبب خطابها الشعبوي التعبوي.

    وقد كان على رأس تلك القوى الجبهة الاسلامية للإنقاذ، بطابع "المغالبة" الذي تميزت به منذ البداية، والخطاب الراديكالي الذي كان صوته الأبرز نائب رئيس الجبهة الشيخ الشاب وقتها علي بلحاج، والذي استطاع أن يجمع حوله مئات الآلاف من الأنصار، خاصة داخل الأحياء الشعبية للمدن والقرى، كان خلالها حي باب الواد العاصمي مثالا حيا لتلك المعاقل الشعبية المنتشية بأهازيج الجبهة الإسلامية المطالبة في مجملها بتطبيق الشريعة الإسلامية والعودة بالبلاد إلى منابع الإسلام الأولى وسيرة السلف الصالح.

     

    اقرأ أيضا: الجبهة الإسلامية للإنقاذ تقاطع انتخابات الجزائر

    وقد أدركت أطراف كثيرة داخل نظام الرئيس الشاذلي وقتها وخارجه خطورة هذا الصعود غير الاعتيادي لحزب أصبح في وقت وجيز يقود ملايين الناس، وهي منتشية بزهو القوة والانتشار، وقد توج هذا الانتشار بالفوز الكبير للجبهة في الانتخابات المحلية عام 1990، والتي تحولت بفضلها الجبهة إلى دولة داخل الدولة، استثمرت بعض الصلاحيات الممنوحة للبلديات لكسب المزيد من التعاطف الشعبي عبر السيطرة على منابر المساجد، وإنشاء ما سمي بـ"الأسواق الشعبية" التي كانت تبيع السلع الحيوية الأكثر استهلاكا للمواطنين بأسعار زهيدة جدا لا تقدر الدولة بمؤسساتها على توفيرها، وهو ما دق جرس إنذار في أوساط القوى المعادية لهذا التيار، وجعلها متحفزة بشكل كبير للإطاحة بهذا "الغول" السياسي الذي لا يكاد يترك خلفه أخضر ولا يابس، قبل أن تأتي نتائج الانتخابات التشريعية في 26 كانون الأول (ديسمير) 1991، بثالثة الأثافي كما يقال، حين حصدت جبهة الإنقاذ الأغلبية الساحقة من المقاعد في الدور الأول من الانتخابات، بما يعني ذلك من تهديد صريح لمصالح قوى كثيرة متنفذة داخل السلطة وخارجها، والتي أدركت وقتها أنه لا مجال أمامها سوى التحرك لوقف نتائج الصندوق الانتخابي، وفرملة قطار الديمقراطية الذي (وللمفارقة) لم يأت على هوى الديمقراطيين من العلمانيين والعسكر، لتدخل بذلك الجزائر التي سبقت غيرها من الدول العربية في الممارسة الديمقراطية والحريات السياسية، في معترك الفوضى والاحتراب الداخلي ومواجهة دموية خلفت مآسي كبيرة لا تزال آثارها الى اليوم على الرغم من مرور كل هذا السنوات الطويلة.

    انقلاب على الشرعية أم إنقاذ للجمهورية؟

    رغم إعلان السلطات الجزائرية رسميا عن فوز الجبهة الإسلامية للإنقاذ بأغلبية مقاعد البرلمان في الدور الأول من أول انتخابات تشريعية تعددية يوم 26 كانون الأول (ديسمبر) 1991، إلا أن الظهور الدراماتيكي لوزير الداخلية حينها الراحل العربي بلخير، الذي كان يعلن عن نتائج الانتخابات والعرق يتصبب من جبينه، أظهر بجلاء حجم الصدمة التي تلقتها دوائر السلطة وصنع القرار من خارج الرئاسة الجزائرية التي كان يمثلها الرئيس الشاذلي، والذي بخلاف باقي مراكز القوى في السلطة، كان قد وعد باحترام نتائج الصندوق مهما كان الفائز، وقد صرح بذلك مرات عديدة.

     

    اقرأ أيضا: كيف أغرق الجنرالات الجزائر في الحرب بانقلابهم على بن جديد؟

    هذا التململ الذي ظهر بجلاء لدى أوساط نافذة داخل الجيش والمخابرات والقوى والجمعيات اليسارية واللائكية، بين أنها كانت تتهيأ للانقلاب على الإرادة الشعبية بدعوى إنقاذ الجمهورية من خطر الإسلاميين المتشددين، فكان على رأس الجنرالات المتأهبين لفعل ذلك الجنرال خالد نزار الذي اعترف فيما بعد أنه وراء قرار توقيف المسار الانتخابي بتوافق مع جنرالات آخرين، كما كان في الجانب المدني قوى تدعي الديمقراطية لكنها وقفت ودعمت بقوة قرار توقيف المسار الديمقراطي، على غرار قيادة الاتحاد العام للعمال الجزائريين، وحزب التجمع من أجل الثقافة والديمقراطية، بينما وقفت أحزاب وشخصيات وطنية ذات وزن كبير صراحة ضد هذا العبث، على غرار جبهة القوى الاشتراكية بقيادة الزعيم حسين آيت أحمد التي حلت ثانية في تلك الانتخابات، وحزب جبهة التحرير الوطني بقيادة المناظل عبد الحميد مهري، إضافة الى الرئيس الأسبق أحمد بن بلة وغيرهم ممن حضروا فيما بعد لندوة سانت ايجيدو للمعارضة الرافضة لهذا الانقلاب بروما.

    ومع ذلك، فإنه ورغم مرور كل هذه السنوات الطويلة، ما زال الجدل قائما عما إذا كان ما حصل انقلاب أم انقاذ للجمهورية، غيرأن مشكلة اصحاب الرأي الثاني على ما يبدو اليوم، أن الجمهورية التي تم انقاذها من جبهة الإنقاذ، والديمقراطية التي تم إنقاذها من الفائزين في الانتخابات، ما زالت غير مستقرة هل هي في نظام جمهوري أم ملكي، وأن الجملكية التي هي الآن تعيش بديمقراطية كسيحة، لا تكاد تقف على قدم إلا وسقطت على أرض التزوير، فهل كان الأمر إنقاذا أم تقويضا؟              

     

    أخطاء الجبهة وخطايا العسكر

    على الرغم من الأخطاء الواضحة التي وقعت فيها قيادة الجبهة الإسلامية للإنقاذ في ممارستها للديمقراطية، إلا أنها بالتأكيد لا تقارن بأخطاء أولئك الذين قرروا في لحظة مصادرة رأي الشعب وفق رؤيتهم الضيقة وحساباتهم الخاصة.

     

    جزء غير بسيط من الجبهة لم يكن يؤمن أصلا بالقوانين الوضعية في مقابل الشريعة الإسلامية بما في ذلك الدستور نفسه.



    لقد ركزت الجبهة الاسلامية في خطابها الجماهيري منذ تأسيسها على ضرورة بناء دولة إسلامية، كشعار كبير كان يجذب إليه الناس الذين سئموا من الخطابات الجوفاء السابقة التي تتبنى مثلا "الاشتراكية خيار لا رجعة فيه"، أو غيرها من الأيولوجيات الأخرى الوافدة، غير أن ذلك الخطاب لم يتبن آليات واضحة للوصول إلى تلك الدولة الحلم، بل إن بعض الخطاب الراديكالي الذي كان يطرحه نائب رئيس الجبهة الشيخ علي بلحاج المعروف بحماسته الكبيرة، كان يتحدث بوضوح عن الديمقراطية بوصفها "كفر"، وهو ما ترجمته الشعارات الجماهيرية للجبهة في مسيراتها الحاشدة، وهي تهتف "لا ميثاق لا دستور، قال الله قال الرسول"، ما يعني أن جزءا غير بسيط من الجبهة لم يكن يؤمن أصلا بالقوانين الوضعية في مقابل الشريعة الإسلامية بما في ذلك الدستور نفسه.

    غير أن هذا الخطاب كما يبرره أنصار الجبهة كان خطابا داخليا لم يكن يمثل حقيقة موقف الجبهة، والتي كانت تمثلها قيادات رصينة عالية الكفاءة من قبيل الدكتور عباسي مدني والمهندس المرحوم عبد القادر حشاني الذي قاد الجبهة لأكبر انتصاراتها بعد اعتقال عباسي وبلحاج.

    ثم إن من الأخطاء الأخرى، التلويح برفع السلاح، ولجوء عباسي في أعقاب حرب الخليج الأولى إلى لبس اللباس العسكري والتوجه إلى وزارة الدفاع للمطالبة بتسليح الجماهير لمواجهة الغزو الأمريكي للعراق، كما كان التركيز في بعض الأحيان على اللباس والمظاهر كالحجاب واللحية يفقد الجبهة الكثير من التعاطف، على الرغم أن داخل الجبهة تيارات أخرى منفتحة على غرار تيار الجزأرة الذي كان يركز على الجانب الفكري ويتجنب الحديث في القشور ..

    لكن كل هذه الأخطاء والتي هي بطبيعة الحال نتيجة التجربة الضئيلة للجبهة ومناضليها في الممارسة السياسية، لا يمكن أن تقارن بخطايا من أمروا بالانقلاب على نتائج الصندوق بعد أن ارتضوا هم بأنفسهم قواعد اللعبة، وهم من نظم الانتخابات ومن سهر على مراقبتها، ذلك أن القبول بدخول الجبهة الإسلامية للمعترك السياسي ثم الانقلاب عليها بحجج واهية، ومنعها من حق أعطاه لها الصندوق، قد جلب على الجزائر والجزائريين ويلات لا قبل لهم بها، حيث دخلت البلاد في مرحلة سوداء من القتل الأعمى، لم يعد فيه أحد من القاتل ومن الضحية، حتى ارتفعت نظرية "من يقتل من" وسط هذا الهرج الكبير والمجزرة الحالقة.

     

    اقرأ أيضا: هل يتخلى عسكر الجزائر عن بوتفليقة؟

    #

    حصاد الجزائر

    #
    الجيش يقصي جبهة الإنقاذ ويعود بالجزائر إلى المربع صفر (2من2)

    الجيش يقصي جبهة الإنقاذ ويعود بالجزائر إلى المربع صفر (2من2)

    السبت، 12 يناير 2019 06:36 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      بواسطة: أمي

      الجمعة، 11 يناير 2019 11:07 م

      القضية واضحة، الشعب الجزائري بعد سنوات من الاستقلال المزعوم ادرك ان الساسة يعملون خارج اطار الدولة التي استشهد لاجلها ملايين، و طالب برحيل هذه الطبقة السياسية الفاشلة و التي تتحكم فيها جهات نافذة تابعة لفرنسا فطالب بالتغيير و تقدمت الجبهة الاسلامية للانقاذ لتؤطر هذا التحرك الشعبي، و كادر ء الجبهة لم ينزلوا من الفضاء و لكنهم افراد ناجحون صالحون حاضرون بقوة في المجتمع، لولاهم لاستمرت اعمال الشغب التي بدات في الثمانينات دون اي نتيجة ايجابية، الشعب اختار الجبهة باغلبية ساحقة و ارسل رسالة واضحة مفادها ان الجزائر اكبر من حفنة من الجنرالات مخلفات فرنسا في جزائر العربي بن مهيدي، و هؤلاء لم يبق لهم الا الرحيل، لكن نفسيتهم المريضة و اطماعهم الكبيرة و حرصهم كحرص الكلاب علة خدمة اسيادها ادت بهم الى استخدام المؤسسات الامنية و بالتالي ابناء الشعب ضد الشعب و لم يكترث جراء فرنسا بسقوط الالاف من الضحايا و استمروا في لعبة الموت الى ان حققوا اهدافهم و انهوها بعد ان ضمنوا ان ذلك الكابوس الذي هز عروشهم في لحظة لن يتكرر، و ضمنت فرنسا ان مصالحها لن تمس فوطدت لمرحلة ما بعد المحرقة، و بدأت عملها في سلخ الشعب الجزائري عن هويته الدينية الاسلامية و العربية، لتخلق جيلا منقطعا تماما عن الجيل السابق جيل عاجز ضائع لا يرتقي بمطالبه الى اعلى من مطالب الانعام و كان لها ذلك

      بواسطة: حسناوي عمر

      السبت، 12 يناير 2019 03:57 ص

      انقلاب الحقيقي كان بعد مؤتمر الصومام ونفذ بعد الاستقلال ومن ذلك وقت بدأت الجزائر الحديثة التي أرادث ثورت التحرير بنائها بالتلاشي بفعل عقلية استعمار غير مباشر فالتركييز علل سلطة حكم بالقوة وبناء وتشييد من اجل كرسي بنى اقتصادا ظاهريا ضعيفا ودولة عسكرية وكل اطراف سواء اسللاميين او علمانيين مسؤوولين عن ماحدث فكل واحد اراد فرض نفسه بقوة السلاح لكن الشعب هو من دفع ثمن ذلك لتأتي فئة الغالبة على شكل ملاك ليكون نفس المنهاج السلم والاستقرار مقابل الكرسي وبناء اقتصاد هش مبني على مظاهر ولايمكن ابدا لوم الخارج لانه وحد فرصة واليد التي تساعده على التخريب

      بواسطة: Mostafa B M

      الأحد، 13 يناير 2019 05:30 ص

      الإنقلاب كان إنقلابا على حرية الشعب سواء كان مشروع حزب الجبهة ناجحا أم لا ... منذ الإستقلال و الأنظمة المتعاقبة عن الحكم كلها جائت عبر الإنقلابات ... و مع أنني لا أحمل أي توجه سياسي و لا أنتمي لأي حزب و لست من مؤيدي بومدين و لا غيره ، أعتقد أن الرئيس الوحيد الذي تلفظ بأعمق عبارة تلخص كل مشاكلنا هي تلك التي تلفظ بها الراحل هواري بومدين حين قال "أزمة الجزائر هي أزمة رجال" ... نقص الرجال

      بواسطة: يوسف

      الإثنين، 27 يناير 2020 09:40 م

      توقيف المسار الانتخابي كان كارثة

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • خاص.. السيسي يمنح ضباط الجيش حصانة غير مسبوقة

        خاص.. السيسي يمنح ضباط الجيش حصانة غير مسبوقة

        سياسة
      • سفير أفريقي يعتدي على سكرتيرة عربية في الكويت

        سفير أفريقي يعتدي على سكرتيرة عربية في الكويت

        سياسة
      • إصابات في قصف للاحتلال الإسرائيلي على طرطوس بسوريا

        إصابات في قصف للاحتلال الإسرائيلي على طرطوس بسوريا

        سياسة
      • برنامج يكشف جانبا من حرب خفية بين الموساد واستخبارات تركيا

        برنامج يكشف جانبا من حرب خفية بين الموساد واستخبارات تركيا

        سياسة
      • سخرية بعد إعلان برلمانية مغربية فقدان كلبتها (شاهد)

        سخرية بعد إعلان برلمانية مغربية فقدان كلبتها (شاهد)

        من هنا وهناك
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      مائة عام على الثورة المصرية 1919 ... ملهمة في سياق مائة عام على الثورة المصرية 1919 ... ملهمة في سياق

      تغطيات

      مائة عام على الثورة المصرية 1919 ... ملهمة في سياق

      دعا رئيس مركز الشرق العربي في لندن، زهير سالم، إلى دراسة ثورة 1919 في مصر في إطارها للاستفادة منها، وتوظيفها في مشروع تحرر الأمة من المستبدين، كما تحررت من قبل من المستعمرين.

      المزيد
      أي تأثير لثورة 1919 في مصر  على الحركة الوطنية المغربية؟ أي تأثير لثورة 1919 في مصر على الحركة الوطنية المغربية؟

      تغطيات

      أي تأثير لثورة 1919 في مصر على الحركة الوطنية المغربية؟

      يرى الكاتب والباحث المغربي عبد الاله بلقزيز، أن تأثير خطاب الإصلاح في المشرق العربي على النخب المغربية كان فاعلا في صوغ ملامح الفكرة النهضوية الإصلاحية في مغرب القرن التاسع عشر ومطالع القرن العشرين..

      المزيد
      ثورة 1919 بمصر والحركة الوطنية الجزائرية.. التأثير الصامت ثورة 1919 بمصر والحركة الوطنية الجزائرية.. التأثير الصامت

      تغطيات

      ثورة 1919 بمصر والحركة الوطنية الجزائرية.. التأثير الصامت

      لم يقف تأثير ثورة 1919 في مصر عند الحدود المصرية، وإنما تعداها إلى باقي دول المنطقة.. الكاتب والإعلامي الجزائري حسان زهار، يبحث في تقرير خاص لـ "عربي21"، في التأثير الذي مارسته ثورة 1919 على الحركة الوطنية الجزائرية.

      المزيد
      الفلسطينيون استلهموا ثوراتهم المتلاحقة من ثورة 1919 الفلسطينيون استلهموا ثوراتهم المتلاحقة من ثورة 1919

      تغطيات

      الفلسطينيون استلهموا ثوراتهم المتلاحقة من ثورة 1919

      استلهم الفلسطينيون من ثورة 1919 المصرية معاني التضحية والفداء والتخطيط لمطالبهم المتمثلة بإنهاء الاحتلال وتقرير المصير وإقامة دولتهم الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس.

      المزيد
      لماذا استمرت ديمقراطية ثورة 1919 ونحرت ديمقراطية 2011؟ لماذا استمرت ديمقراطية ثورة 1919 ونحرت ديمقراطية 2011؟

      تغطيات

      لماذا استمرت ديمقراطية ثورة 1919 ونحرت ديمقراطية 2011؟

      يقارن الكاتب والباحث في تاريخ الفكر العربي والإسلامي غازي التوية، بين منجزات ثورتي 1919 و2011 في مصر، ويتساءل عن سبب نجاح سعد زغلول في إرساء ديمقراطية استمرت لفترة من الزمن، بينما تم الانقلاب سريعا على منجزات ثورة 2011..

      المزيد
      لماذا تم الانقلاب على ثورتي 1919 و2011 في مصر؟ لماذا تم الانقلاب على ثورتي 1919 و2011 في مصر؟

      تغطيات

      لماذا تم الانقلاب على ثورتي 1919 و2011 في مصر؟

      مثلت ثورة 1919 في مصر موجة الربيع العربي الأولى، حيث لحقتها ثورة العراق سنة 1920 وثورة الريف في المغرب سنة 1921، وثورة السودان 1924، وثورة الشام 1925، وهذا يثبت أن أي ثورة في المنطقة العربية ستنتقل عدواها إلى دول عربية أخرى.

      المزيد
      مصر.. الاستقلال والحرية مطلبان لثورتي 1919 ويناير 2011 مصر.. الاستقلال والحرية مطلبان لثورتي 1919 ويناير 2011

      تغطيات

      مصر.. الاستقلال والحرية مطلبان لثورتي 1919 ويناير 2011

      إن النجاح للوصول إلى السلطة ليس هدفا في حد ذاته ولا ينبغي أن يكون هدفا، بل هو وسيلة لبناء وتحقيق حياة دستورية ديمقراطية معاصرة مستقرة حتى تكون سداً منيعا في وجه الاستبداد والصراع والهيمنة،

      المزيد
      "التمويل الأسود".. زلزال مالي يضرب اقتصاد الإمارات (ملف ) "التمويل الأسود".. زلزال مالي يضرب اقتصاد الإمارات (ملف )

      تغطيات

      "التمويل الأسود".. زلزال مالي يضرب اقتصاد الإمارات (ملف )

      روجت دولة الإمارات على مدار سنوات طويلة، خاصة قبل ثورات الربيع العربي، إلى أنها عاصمة الاقتصاد الإسلامي، ونجحت تلك الدعاية في جذب شريحة كبيرة من مستثمرين ورجال أعمال مسلمين من عدة دول عربية وإسلامية، ساهمت بشكل كبير في تأسيس نهضة الإمارات ودعم اقتصادها.

      المزيد
      المزيـد