عربى21
السبت، 02 يوليو 2022 / 02 ذو الحجة 1443
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • طالبان تجدد دعوتها للمجتمع الدولي للاعتراف بحكومتها
  • دعوات للتصعيد بليبيا.. وواشنطن تشدد على أهمية التهدئة
  • الأسد: الحرب في أوكرانيا تصب في صالح سوريا وإيران
  • فيفا يعلن عن تقنية جديدة لكشف التسلل في مباريات مونديال قطر
  • السلطة توافق على تسليم أمريكا الرصاصة التي قتلت أبو عاقلة
  • عمدة مدينة مكسيكية يتزوج من تمساح (شاهد)
  • إقالة شرطيين ببريطانيا بسبب تعليق عنصري عن ميغان ماركل
  • إيران: نسعى لحل سياسي يثني تركيا عن عمليتها شمال سوريا
  • فولكر.. تهديد سوداني بطرده لكنه يرفض الرحيل (بورتريه)
  • "كان السيدات" ينطلق في المغرب بحدث تاريخي
    الرئيسيةالرئيسية > تغطيات > ملفات

    الجزائر 1988.. دماء حارقة وديمقراطيّة مفترضة (1من2)

    نصر الدين بن حديد
    # الثلاثاء، 15 يناير 2019 07:03 م بتوقيت غرينتش
    0
    الجزائر 1988.. دماء حارقة وديمقراطيّة مفترضة (1من2)
    قال بأن الإسلاميين لم يكن لهم دور في أحداث أكتوبر 1988 بالجزائر لكنهم كانوا أبرز من جنى ثمارها

    سواء جاءت أحداث 5 تشرين أول (أكتوبر) 1988 في الجزائر عفويّة، بمعنى النتاج الطبيعي لتراكمات طالت سنين عديدة، أو هي من فعل فاعل، فالجزم قائم في البلاد، أنّها (أيّ الأحداث) شكّلت قطيعة كاملة بين مرحلتين، بل يمكن القول إنّها، إضافة إلى استقلال البلاد و"الثورة التصحيحيّة" (إنقلاب بومدين على بن بلّة في 19 حزيران / يونيو 1965)، تمثّل التحوّل الأكبر وأحدّ أهمّ المحدّدات، إن لم يكن أهمّها، حين قطعت قطعا كاملا مع أحاديّة الحزب الحاكم وما يتبعه ويؤسّس لهذا القطع في الآن ذاته، من اعتراف أو قبول أو هو تسليم (مكرهًا في غالب الأحيان) بوجود قوى سياسيّة أخرى، ليس فقط أصبحت تحتلّ مكانة مهمّة ضمن المشهد السياسي الجزائري، بل صعدت إلى مرتبة لم يكن لأحد أن يتخيلها أو يحلم بها، قبل لحظة من انطلاق أحداث عنف داخل ثورة من الشعب إلى الشعب، وفق الشعار الذي أطلقه الرئيس الحاكم آنذاك الشاذلي بن جديد، في محاولة منه لتجاوز تركة سابقه الرئيس هواري بومدين.

    وجب التمييز في جلاء، معرفيّا على الأقلّ بين الشرارة التي أشعلت الأحداث من جهة، مقابل "برميل البارود" الذي تراكم على مدى حكم الرئيس الشاذلي بن جديد من جهة أخرى، دون أن ننسى أو نُغفل دخول جهات عديدة (من داخل منظومة السلطة ومن خارجها) على الخطّ سواء للتأثير في الأحداث أو ركوبها، والسعي للسير بها في طريق يريده كلّ طرف.

    الرئيس الطارئ

    للتذكير، حاول الرئيس الشاذلي بن جديد منذ اليوم الأوّل لجلوسه على سدّة الحكم، أن يسبغ نفسًا منفتحًا، يقطع أو على الأقلّ يخفّض من النفس الصارم والمتشدّد، الذي ميّز فترة سلفه هواري بوميدن، على المستويين السياسي والاقتصادي، خاصّة.

    بحكم طبيعة السلطة والتوازنات والصراعات بين القطبين الحاكمين داخل الدولة، أيّ المنظومة العسكريّة مقابل منظومة حزب جبهة التحرير الوطني، لم يكن أمام هذا الرئيس الطارئ على مشهد لم يكن من وجوهه الساطعة والمؤثرة، سوى الولوج من بوّابة الاقتصاد أو هو الاستهلاك، حين بدأت تتوفّر (بمقدار) عديد المواد الاستهلاكيّة، كانت إلى وقت قريب أي غير متوفرة، وهو التعبير الذي يلاقي من يقصد الأسواق الحكوميّة للتبضّع.

     

    يمكن الجزم أنّ الأطراف الإسلاميّة كانت الأسرع (من خارج السلطة) للسعي للتأثير في الأحداث والاستفادة منها، مع التأكيد على أنّها لم تكن طرفا، لا في الاندلاع (المباشر) للأحداث ولا في انتشارها


    لم تكن أسعار النفط التي تدهورت في تلك الفترة حينها، ولا رفض الأطراف المحافظة (داخل الحزب الحاكم والأوحد) دون أن نغفل المنظومة العسكريّة، التي وقفت جهرًا وعلانيّة وراء وصول الشاذلي بن جديد إلى القصر الرئاسي بالمراديّة، أن ترضى أو تقبل، سواء بالحياد عن المسار الثوري، الذي رسمه من قال إنّه أسّس دولة لا تزول بزوال الرجال، أي هواري بومدين، ليس فقط لأسباب أيديولوجيّة وعقديّة، بل خوفًا وخشية من أن تحدث التغييرات الجديدة انخرامًا في هرم سلطة لا تزال تبحث عن استقرارها. دولة أرادها الشاذلي بن جديد مختلفة بل في قطيعة تدريجيّة مع ما أسّس سابقه، حيث للاستهلاك فيها دور الصدارة، مع ما يعني ذلك من صعود، وإن كان محتشما آنذاك، لطبقة رجال الأعمال، حين كان بومدين همّش جانبًا كبيرًا من هذه الطبقة، بل جعل وسائل الإعلام (الخاضعة جميعها لقرار السلطة) تعتبرها الطابور الخامس الذي يعمل على تعطيل الثور»...

    منذ استتباب الأمر بعد التمرّد العسكري، الذي أعلنته "جبهة القوى الاشتراكيّة" تحت إمرة حسين آيت أحمد أحد القادة التاريخيين في منطقة القبائل سنة 1963، أو المحاولة الانقلابيّة الفاشلة التي حاول من خلالها العقيد الطاهر الزبيري في كانون الأوّل (ديسمبر) 1967 على الرئيس هواري بومبدين، انكفأت الدبّابات إلى الثكنات، على خلاف المخابرات العسكريّة التي كانت تلتقط المناوئين في جمع بين السريّة والفاعليّة... إلى حين اندلاع أحداث تشرين الأول (أكتوبر) 1988، حيث انتشر الجيش في الشوارع وانتصبت الدبّابات في مفترقات الطرق وأمام المراكز السياديّة للدولة. أطلق الجيش النار وحصد الموت 169 شخصًا وفق الاحصائيات الرسميّة، في حين لا تزال جهات معارضة تصرّ على 500 قتيلا.

     

    اقرأ أيضا: بعد مدين.. انتهاء جيل الجنرالات السبعة الأقوياء بالجزائر

    مثلت هذه الأحداث وما صاحبها من ارتفاع في عدد الضحايا، فرصة لكلّ القوى، من داخل النظام وخارجه، سواء للتأثير في مجراها أو (وهذا الأهمّ) قطف ثمارها، مع ترسّخ يقين لدى الجميع، بأّنّ عهد ما قبل 5 تشرين أول (أكتوبر) ولّى وانقضى دون رجعة، سواء لغياب التوازنات التي كانت قائمة، وخاصّة بروز قوى جديدة، أصبحت تعلن صراحة عن حقّ لها لا يمكن السكوت دونه، تحت شمس السياسة.

    المسعى الإسلامي

    يمكن الجزم أنّ الأطراف الاسلاميّة كانت الأسرع (من خارج السلطة) للسعي للتأثير في الأحداث والاستفادة منها، مع التأكيد على أنّها لم تكن طرفا، لا في الاندلاع (المباشر) للأحداث ولا في انتشارها (على الأقلّ في اليومين الأوّلين). 

    انطلق المسعى الإسلامي ضمن وجهتين: 

    أوّلا: حاول الشيوخ والقيادات أحمد سحنون ومحفوظ نحناح وعباسي مدني يوم 7 تشرين الأول (أكتوبر) 1988 المصادف ليوم الجمعة، التوجه إلى رئاسة الجمهورية لدعوة الرئيس الشاذلي بن جديد للمطالبة بوقف إطلاق الرصاص على المتظاهرين وكذلك تسريح الموقوفين، لكن مصالح الأمن منعتهم من الوصول إلى مقر الرئاسة.

    ثانيا: سعت بعض القيادات الإسلاميّة للسيطرة على الشارع أو بالأحرى العمل على ملئه، سواء رغبة في الظهور في صورة الطرف الأقوى في هذا الميدان أو تثمين رأسمال هذا لاحقًا: انطلق الآلاف من الشباب يوم 10 تشرين الأول (أكتوبر) من أحياء شعبيّة في العاصمة في مسيرة، بناء على نداء من الشيخ علي بن حاج (أحد قيادات الجبهة الاسلاميّة للإنقاذ لاحقا). حسب روايات عديدة، أطلَقَ مجهول النار عند المرور أمام المديرية العامة للأمن، فردّ الجيش بالمثل، وكان عدد الضحايا 43 ضحية.

    تبيّن بما لا يدع للشكّ حينها:

    أوّلا: عجز الوعاء السياسي الجزائري القائم، عن استيعاب جميع الأطراف القائمة ضمن هذا المشهد الطارئ والناشئ بفعل الرصاص ورائحة الدماء.

    ثانيا: عجز الآليات السياسيّة المنظمة لنظام الحكم والسلطة فيها عن استيعاب المنطق الجديد الذي صبغ الواقع الناشئ، خاصّة مع ميلاد أو ظهور هذا الطرف الإسلامي، القادم على عجل وقوّة.

    كان لا بدّ من مَخرج لهذه الأحجية بإيجاد نقاط تقاطع، وإن كانت واهية أو مؤقتة، تمكّن في الآن ذاته، النظام من الحفاظ على ذاته، بمعنى سيطرته على واقع الأمر والمسك بدواليب الدولة، وكذلك، تقديم ما يجعل هذا العمق الشعبي، وخاصّة القوّة السياسيّة الطارئة (الإسلاميون خصوصًا) في الآن ذاته، تقف عند حدود هذه الدولة من باب الخشية وكذلك الاعتراف بشرعيتها أو بطشها وشدّة بأسها، وثانيا، وهذا الأهمّ، قطع الطريق أمام أيّ اهتزاز جديد يعمّق الأزمة ويزيد من تعميق الهوّة بين الأطراف الفاعلة ضمن (هذا) المشهد السياسي الجزائري المفتوح (حينها) على المجهول. 

    في خطاب فاصل نقله التلفزيون الحكومي يوم الأحد 9 تشرين الأول (أكتوبر)، أمسك رئيس الجمهوريّة الجزائريّة الديمقراطيّة الشعبيّة، العصا من الوسط:

    أوّلا: أصّر على علويّة الدولة من خلال فرض حظر التجول ليلا في العاصمة وضواحيها ونشر الجيش، 

    ثانيا: وعد بإصلاحات في جميع المجالات السياسية والاقتصادية.

    تحولات في الخطاب السياسي

    لم يأت الخطاب على التفاصيل، أو هو لم يكن في حاجة شديدة لذلك، حين يكفي الجزم أنّها المرّة الأولى منذ استقلال البلاد أو حتى مند اندلاع الثورة التحريريّة، أن مارس رأس السلطة الأعلى هذا القدر من النقد الذاتي، الذي شكّل سابقة لم يكن لأحد أن يتخيلها منذ أسابيع. من ثمرات هذا الخطاب الأولى سقوط رأس الحزب الأوحد والوحيد الحاكم جبهة التحرير الوطني شريف مساعدية ليخلفه عبد الحميد مهري. 

    فهم العمق الشعبي حينها وكذلك الطبقة السياسيّة أن التغيّرات ستذهب أبعد من مجرّد الصورة الظاهرة للنظام. وعد الرئيس الجزائري بدستور جديد. أقر التعددية السياسية والإعلامية في الجزائر، وفتح مجال النشاط واسعا لكل التيارات السياسية مهما كان انتماؤها، وترسّخت حرية التعبير أيضا، كما فتح المجال الاقتصادي للقطاع الخاص.

     

    اقرأ أيضا: الكتاب الذي كان يجب أن يهز الجزائر!

    #

    الجزائر

    انتخابات

    سياسة

    وقف

    حصاد الجزائر

    #
    الكتاب الذي كان يجب أن يهز الجزائر!

    الكتاب الذي كان يجب أن يهز الجزائر!

    الإثنين، 14 يناير 2019 07:29 م بتوقيت غرينتش
    الجيش يقصي جبهة الإنقاذ ويعود بالجزائر إلى المربع صفر (2من2)

    الجيش يقصي جبهة الإنقاذ ويعود بالجزائر إلى المربع صفر (2من2)

    السبت، 12 يناير 2019 06:36 م بتوقيت غرينتش
    الجزائر: من الحزب الواحد إلى انتخابات فاز بها الإسلاميون (1من2)

    الجزائر: من الحزب الواحد إلى انتخابات فاز بها الإسلاميون (1من2)

    الجمعة، 11 يناير 2019 07:59 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • خاص.. السيسي يمنح ضباط الجيش حصانة غير مسبوقة

        خاص.. السيسي يمنح ضباط الجيش حصانة غير مسبوقة

        سياسة
      • سفير أفريقي يعتدي على سكرتيرة عربية في الكويت

        سفير أفريقي يعتدي على سكرتيرة عربية في الكويت

        سياسة
      • إصابات في قصف للاحتلال الإسرائيلي على طرطوس بسوريا

        إصابات في قصف للاحتلال الإسرائيلي على طرطوس بسوريا

        سياسة
      • برنامج يكشف جانبا من حرب خفية بين الموساد واستخبارات تركيا

        برنامج يكشف جانبا من حرب خفية بين الموساد واستخبارات تركيا

        سياسة
      • إعلام عبري: صفقة أمنية ضخمة بين السعودية وإسرائيل

        إعلام عبري: صفقة أمنية ضخمة بين السعودية وإسرائيل

        صحافة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      مائة عام على الثورة المصرية 1919 ... ملهمة في سياق مائة عام على الثورة المصرية 1919 ... ملهمة في سياق

      تغطيات

      مائة عام على الثورة المصرية 1919 ... ملهمة في سياق

      دعا رئيس مركز الشرق العربي في لندن، زهير سالم، إلى دراسة ثورة 1919 في مصر في إطارها للاستفادة منها، وتوظيفها في مشروع تحرر الأمة من المستبدين، كما تحررت من قبل من المستعمرين.

      المزيد
      أي تأثير لثورة 1919 في مصر  على الحركة الوطنية المغربية؟ أي تأثير لثورة 1919 في مصر على الحركة الوطنية المغربية؟

      تغطيات

      أي تأثير لثورة 1919 في مصر على الحركة الوطنية المغربية؟

      يرى الكاتب والباحث المغربي عبد الاله بلقزيز، أن تأثير خطاب الإصلاح في المشرق العربي على النخب المغربية كان فاعلا في صوغ ملامح الفكرة النهضوية الإصلاحية في مغرب القرن التاسع عشر ومطالع القرن العشرين..

      المزيد
      ثورة 1919 بمصر والحركة الوطنية الجزائرية.. التأثير الصامت ثورة 1919 بمصر والحركة الوطنية الجزائرية.. التأثير الصامت

      تغطيات

      ثورة 1919 بمصر والحركة الوطنية الجزائرية.. التأثير الصامت

      لم يقف تأثير ثورة 1919 في مصر عند الحدود المصرية، وإنما تعداها إلى باقي دول المنطقة.. الكاتب والإعلامي الجزائري حسان زهار، يبحث في تقرير خاص لـ "عربي21"، في التأثير الذي مارسته ثورة 1919 على الحركة الوطنية الجزائرية.

      المزيد
      الفلسطينيون استلهموا ثوراتهم المتلاحقة من ثورة 1919 الفلسطينيون استلهموا ثوراتهم المتلاحقة من ثورة 1919

      تغطيات

      الفلسطينيون استلهموا ثوراتهم المتلاحقة من ثورة 1919

      استلهم الفلسطينيون من ثورة 1919 المصرية معاني التضحية والفداء والتخطيط لمطالبهم المتمثلة بإنهاء الاحتلال وتقرير المصير وإقامة دولتهم الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس.

      المزيد
      لماذا استمرت ديمقراطية ثورة 1919 ونحرت ديمقراطية 2011؟ لماذا استمرت ديمقراطية ثورة 1919 ونحرت ديمقراطية 2011؟

      تغطيات

      لماذا استمرت ديمقراطية ثورة 1919 ونحرت ديمقراطية 2011؟

      يقارن الكاتب والباحث في تاريخ الفكر العربي والإسلامي غازي التوية، بين منجزات ثورتي 1919 و2011 في مصر، ويتساءل عن سبب نجاح سعد زغلول في إرساء ديمقراطية استمرت لفترة من الزمن، بينما تم الانقلاب سريعا على منجزات ثورة 2011..

      المزيد
      لماذا تم الانقلاب على ثورتي 1919 و2011 في مصر؟ لماذا تم الانقلاب على ثورتي 1919 و2011 في مصر؟

      تغطيات

      لماذا تم الانقلاب على ثورتي 1919 و2011 في مصر؟

      مثلت ثورة 1919 في مصر موجة الربيع العربي الأولى، حيث لحقتها ثورة العراق سنة 1920 وثورة الريف في المغرب سنة 1921، وثورة السودان 1924، وثورة الشام 1925، وهذا يثبت أن أي ثورة في المنطقة العربية ستنتقل عدواها إلى دول عربية أخرى.

      المزيد
      مصر.. الاستقلال والحرية مطلبان لثورتي 1919 ويناير 2011 مصر.. الاستقلال والحرية مطلبان لثورتي 1919 ويناير 2011

      تغطيات

      مصر.. الاستقلال والحرية مطلبان لثورتي 1919 ويناير 2011

      إن النجاح للوصول إلى السلطة ليس هدفا في حد ذاته ولا ينبغي أن يكون هدفا، بل هو وسيلة لبناء وتحقيق حياة دستورية ديمقراطية معاصرة مستقرة حتى تكون سداً منيعا في وجه الاستبداد والصراع والهيمنة،

      المزيد
      "التمويل الأسود".. زلزال مالي يضرب اقتصاد الإمارات (ملف ) "التمويل الأسود".. زلزال مالي يضرب اقتصاد الإمارات (ملف )

      تغطيات

      "التمويل الأسود".. زلزال مالي يضرب اقتصاد الإمارات (ملف )

      روجت دولة الإمارات على مدار سنوات طويلة، خاصة قبل ثورات الربيع العربي، إلى أنها عاصمة الاقتصاد الإسلامي، ونجحت تلك الدعاية في جذب شريحة كبيرة من مستثمرين ورجال أعمال مسلمين من عدة دول عربية وإسلامية، ساهمت بشكل كبير في تأسيس نهضة الإمارات ودعم اقتصادها.

      المزيد
      المزيـد