عربى21
السبت، 02 يوليو 2022 / 02 ذو الحجة 1443
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • طالبان تجدد دعوتها للمجتمع الدولي للاعتراف بحكومتها
  • دعوات للتصعيد بليبيا.. وواشنطن تشدد على أهمية التهدئة
  • الأسد: الحرب في أوكرانيا تصب في صالح سوريا وإيران
  • فيفا يعلن عن تقنية جديدة لكشف التسلل في مباريات مونديال قطر
  • السلطة توافق على تسليم أمريكا الرصاصة التي قتلت أبو عاقلة
  • عمدة مدينة مكسيكية يتزوج من تمساح (شاهد)
  • إقالة شرطيين ببريطانيا بسبب تعليق عنصري عن ميغان ماركل
  • إيران: نسعى لحل سياسي يثني تركيا عن عمليتها شمال سوريا
  • فولكر.. تهديد سوداني بطرده لكنه يرفض الرحيل (بورتريه)
  • "كان السيدات" ينطلق في المغرب بحدث تاريخي
    الرئيسيةالرئيسية > تغطيات > ملفات

    وقف المسار الانتخابي الجزائر 92.. أول الثورات المضادة عربيا

    الجزائر- عربي21- حسان زهار
    # الإثنين، 21 يناير 2019 07:51 م بتوقيت غرينتش
    2
    وقف المسار الانتخابي الجزائر 92.. أول الثورات المضادة عربيا
    قال بأن العرب لم يستفيدوا من وقف المسار الانتخابي في الجزائر عام 1992 أي شيء

    لا يمكن فهم قرار وقف المسار الانتخابي أو الديمقراطي في الجزائر بداية العام 1992، إلا باعتباره أول منتوج للثورات المضادة التي عاشتها الكثير من دول الربيع العربي فيما بعد، من طرف ما يسمى بالدولة العميقة، مدعومة بقوى أجنبية تدافع عن مصالحها في المنطقة، من جانب تشابه المنطلقات والنتائج، فقد أفضى نضال الجزائريين لانتزاع حرياتهم السياسية من منظومة الحكم الشمولي، إلى إرساء ديمقراطية جنينية، استبشر بها الجزائريون خيرا للخروج من ربقة التخلف والتبعية إلى رحاب التطور والريادة، غير أن فرحة الجزائريبن لم تدم طويلا، باعتبار التجربة الجزائرية كانت بمثابة جرس انذار حقيقي للقوى المعادية للديمقراطية في العالم العربي لكي تكشر عن أنيابها وتؤكد بما لا يدع مجالا للشك، أن القوى الكبرى ومعها القوى الرجعية المحلية لا تقبل أن ترى نجاح أي تجربة ديمقراطية في العالم العربي مخافة أن تتحول إلى حالة معدية قد تنسحب على عروش وملكيات، كل مشروعها هي العمالة للخارج.

    تجليات الثورة المضادة

    لقد برزت قوى الثورة المضادة في الجزائر الممثلة في قوى الدولة العميقة ذات الارتباطات الخارجية،  بنفس التمظهرات التي ظهرت بها في معظم دول الربيع العربي فيما بعد، إلا أنها كانت أقرب منها للحالة المصرية منها إلى الحالة التونسية أو السورية أو اليمنية، ويمكن قياس ذلك في التمظهرات التالية:

    أولا: بروز دور الجيش المحوري والأساسي في منع التحول الديمقراطي وقيامه بحماية النظام القديم تحت شعار حماية الجمهورية من التطرف والدولة الدينية، وهنا يظهر دور بعض كبار الجنرالات في حرف مسار ودور المؤسسة العسكرية من حماية الوطن من الأخطار الخارجية، إلى لاعب رئيس في توجيه السياسة الداخلية وإلغاء صوت الشعب في الاختيار الحر لحكامه. ورغم بعض الفوارق بين طريقة تدخل الجيش في الجزائر وتلك التي حدثت في مصر مثلا، إلا أن النتيجة كانت واحدة، وهي تولي المؤسسة العسكرية الحكم مباشرة بعد أن كانت تديره من وراء ستار، وهو ما يوضح أن النظم العسكاريتارية عموما لا يمكنها أن تتقبل انتقالا ديمقراطيا سلسا خاصة إذا كان البديل إسلاميا بكل ما يعني ذلك من خطر فقدان الامتيازات وما أكثرها داخليا وخارجيا.

     

    إقرا أيضا: زيتوت: أوضاع الجزائر بعد الانقلاب على انتخابات 91 أسوأ

    ثانيا: انقلاب ما يسمى زورا وبهتانا بالقوى الديمقراطية على الديمقراطية ذاتها التي يرفعونها في كل مكان كسجل تجاري على اختيارات الصندوق، وقد ثبت بالدليل القاطع أيضا أن القوى العلمانية وبعض تيارات ما يسمى بالمجتمع المدني وعلى رأسها الجمعيات النسوية، كانت في طليعة الداعمين لعملية وقف المسار الانتخابي، ودعوة الجيش للتدخل من أجل إنقاذ الديمقراطية من "الأشرار" الذين أفرزهم الصندوق الانتخابي بكل حرية وشفافية، ولقد كانت لما يسمى لجنة إنقاذ الجزائر مطلع التسعينيات بقيادة الاتحاد العام للعمال الجزائريين وبعض الاحزاب والجمعبات اللائكية (بدعم كبير من تيار الكابليست الذي اختطف أمازيغ الجزائر) الدور البارز في الضغط على المؤسسة العسكرية للتدخل والانقلاب على الديمقراطية التي تأتي بالمتدينين، وهو ذات الدور المشبوه تقريبا الذي لعبته نفس القوى تحت يافطة حركة "تمرد" في مصر (بدعم هائل من الأقباط)، علما أن هذه التيارات نفسها لعبت ذات الدور القذر في إجهاض ثورات سوريا وتونس واليمن وليبيا، وكانت معول هدم خطير في محاولة النهوض بالأمة وبناء نظم جديدة أكثر حرية وارتباطا بالجماهير. 

     

    فاتورة الدم الباهظة التي دفعها الشعب الجزائري جراء توقه للحرية والديمقراطية، وعملية التشويه الممنهجة للفائزين بالانتخابات، لا تقل فداحة عن فاتورة الدم التي دفعتها شعوب الربيع العربي



    ثالثا: الدور الكبير الذي لعبته القوى الخارجية في إجهاض هذه التجربة الديمقراطية، على العكس تماما من كل الشعارات البارقة التي ترفعها دائما بادعاء الوقوف إلى جانب الاختيار الديمقراطي للشعوب، ليكشف بالدليل والبرهان أن الاستبداد بقدر ما هو صناعة محلية إلا أنه بحاجة إلى قطع غيار من الخارج لكي يعمل ويستمر. وبينما كان الدعم الفرنسي واضحا لعملية الانقلاب على الديمقراطية الوليدة في الجزائر، كما كان الدعم الأمريكي الإسرائيلي واضحا لذات الانقلاب في مصر، يظهر العامل الخليجي وتحديدا الدور السعودي كعامل مشترك في الحالتين الجزائرية والمصرية، ليكون ذلك درسا كبيرا لكل قوى التغيير في المنطقة عن مدى تورط الرجعية العربية والبترودولار في مساعي قهر الشعوب العربية وإعادتها إلى بيت الطاعة مخافة أن ينفلت عقال الشعوب، واللافت هنا أن الدور السعودي هنا لم يفرق كثيرا بين ما تعتبره الخطر الإخواني في مصر، وبين الخطر السلفي وقتها في الجزائر، حيث كانت مرجعية جبهة الإنقاذ مرجعية سلفية ومع ذلك تمت شيطنتها والتنكيل بأعضائها والمتعاطفين معها..

     

    إقرأ أيضا: الجزائر 1988.. دماء حارقة وديمقراطيّة مفترضة (1من2)

    رابعا: فاتورة الدم الباهظة التي دفعها الشعب الجزائري جراء توقه للحرية والديمقراطية، وعملية التشويه الممنهجة للفائزين بالانتخابات، لا تقل فداحة عن فاتورة الدم التي دفعتها شعوب الربيع العربي بعد حوالي عقدين من ذلك، عبر مؤسسات "صناعة الارهاب" وتحميل الإسلاميين المعتدلين الذين يؤمنون بالديمقراطية وحكم الشعب، تبعية المجازر المهولة التي ارتكبتها جماعات مخترقة وأخرى مفبركة في تحالفها العجيب مع قوى التكفير والإرهاب التي لا تؤمن بالصندوق وتعتبر الديمقراطية كفرا على غرار ما عرفته الجزائر من بشاعات (الجيا) أو الجماعة الإسلامية المسلحة، وتنظيم "داعش" المستحدث في بقية الدول العربية بعدها.

    هذا الأسلوب رأيناه قد تم استنساخه بحذافيره في الجزائر كما في مصر وسوريا وليبيا وغيرها. وقد بدا واضحا أن الهدف من كل ذلك هو جعل الجماهير تكفر بدورها بفكرة التغيير، وبدلا من أن تكون المعادلة هي الخبز أو الديمقراطية، تكون المعادلة الأخطر هي الأمن أو الديمقراطية، وطبيعي أن تنحاز الشعوب المقهورة التي فقدت مئات الآلاف من أبنائها ظلما في النهاية إلى خيار الأمن على حساب الديمقراطية ولو إلى حين.

    الذاتي والموضوعي

    ورغم أن هذه كانت أبرز عوامل إجهاض الديمقراطية في الجزائر ومن بعدها في دول الربيع العربي، إلا أن عوامل موضوعية وأخرى ذاتية كان لها دورها هي أيضا في هذا الفشل والسقوط المؤلم، كان من أبرزها عدم نضوج الممارسة الديمقراطية لدى الفائزين في الانتخابات، علاوة على بعض الأخطاء الفادحة في لغة الخطاب وفي الممارسة، حيث بالغت جبهة الإنقاذ في الجزائر في الرفع من سقف المطالب بدولة إسلامية تحكمها الشريعة لا القانون كما كانت شعاراتها المرفوعة (لا ميثاق لا دستور قال الله قال الرسول)، والتهديد بالجهاد وحمل السلاح ومحاسبة المسؤولين عن الفساد بعد الوصول إلى السلطة، والمطالبة بتنحي الرئيس الشاذلي الذي ثبت أنه كان أكبر داعم لنتائج الصندوق وقد دفع ثمن ذلك عندما تم إجباره من الجنرالات على الاستقالة، بينما كانت من أكبر أخطاء الإخوان في مصر التساهل مع العسكر والوثوق بهم وأحيانا على حساب شباب الثورة اعتقادا منهم أن ذلك سينجيهم من الوقوع في المصير الجزائري، الذي تبين أنه مصير محتوم على كل حال، طالما أن العوامل سالفة الذكر اجتمعت كلها لإجهاض الديمقراطية الوليدة في بيئة طاردة ما زالت بحاجة إلى نضالات أكبر لترسيخها في السلوك اليومي للمواطن قبل أن نقنع بها مافيات الفساد والاستبداد.

    لقد شكل توقيف المسار الانتخابي في الجزائر قبل 27 سنة درسا كبيرا للشعوب العربية التواقة للحرية والديمقراطية، لكنه للأسف درس لم يتم استيعاب مدلولاته بالشكل المطلوب، على رغم أنه يبقى صالحا للاستدلال به مستقبلا في كشف المؤامرات التي تحاك ضد الأمة، ماضيا وحاضرا ومستقبلا، في أن تبقى متخلفة من خلال منع الشعوب العربية كلها أن تصنع مصيرها بيدها، والسماح بالديمقراطية في كل أقطار العالم، بما فيها دول أفريقيا السوداء، ومنعها عن الدول العربية كلها وبلا استثناء، لأن استمرار بقاء إسرائيل وعدم استعادة الأمة لأمجادها يتطلب هذا الواقع تحديدا.

     

    إقرأ أيضا: الجزائر.. الانقلاب على انتخابات 91 دليل عجز على تقاسم السلطة

    #

    الجزائر

    انتخابات

    سياسة

    اسلاميون

    وقف

    #
    زيتوت: أوضاع الجزائر بعد الانقلاب على انتخابات 91 أسوأ

    زيتوت: أوضاع الجزائر بعد الانقلاب على انتخابات 91 أسوأ

    السبت، 19 يناير 2019 07:02 م بتوقيت غرينتش
    الجزائر.. الانقلاب على انتخابات 91 دليل عجز على تقاسم السلطة

    الجزائر.. الانقلاب على انتخابات 91 دليل عجز على تقاسم السلطة

    الخميس، 17 يناير 2019 09:17 م بتوقيت غرينتش
    الجزائر 1988.. دماء حارقة وديمقراطيّة مفترضة (1من2)

    الجزائر 1988.. دماء حارقة وديمقراطيّة مفترضة (1من2)

    الثلاثاء، 15 يناير 2019 07:03 م بتوقيت غرينتش
    الكتاب الذي كان يجب أن يهز الجزائر!

    الكتاب الذي كان يجب أن يهز الجزائر!

    الإثنين، 14 يناير 2019 07:29 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      بواسطة: ابراهيم

      الثلاثاء، 22 يناير 2019 10:32 ص

      بارك الله فيكم على هذا الموضوع

      بواسطة: Chikhi Belkheir

      الجمعة، 25 يناير 2019 09:30 ص

      ما أصعب أن تعيش في وهم. الذين حملوا السلاح في وجه كل من يعادي السلطة وقرروا حماية الشعب من أي إعتداء يجدون أنفسهم في شك هل كانوا على حق أم أنهم كانوا كباش فداء

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • خاص.. السيسي يمنح ضباط الجيش حصانة غير مسبوقة

        خاص.. السيسي يمنح ضباط الجيش حصانة غير مسبوقة

        سياسة
      • سفير أفريقي يعتدي على سكرتيرة عربية في الكويت

        سفير أفريقي يعتدي على سكرتيرة عربية في الكويت

        سياسة
      • إصابات في قصف للاحتلال الإسرائيلي على طرطوس بسوريا

        إصابات في قصف للاحتلال الإسرائيلي على طرطوس بسوريا

        سياسة
      • برنامج يكشف جانبا من حرب خفية بين الموساد واستخبارات تركيا

        برنامج يكشف جانبا من حرب خفية بين الموساد واستخبارات تركيا

        سياسة
      • إعلام عبري: صفقة أمنية ضخمة بين السعودية وإسرائيل

        إعلام عبري: صفقة أمنية ضخمة بين السعودية وإسرائيل

        صحافة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      مائة عام على الثورة المصرية 1919 ... ملهمة في سياق مائة عام على الثورة المصرية 1919 ... ملهمة في سياق

      تغطيات

      مائة عام على الثورة المصرية 1919 ... ملهمة في سياق

      دعا رئيس مركز الشرق العربي في لندن، زهير سالم، إلى دراسة ثورة 1919 في مصر في إطارها للاستفادة منها، وتوظيفها في مشروع تحرر الأمة من المستبدين، كما تحررت من قبل من المستعمرين.

      المزيد
      أي تأثير لثورة 1919 في مصر  على الحركة الوطنية المغربية؟ أي تأثير لثورة 1919 في مصر على الحركة الوطنية المغربية؟

      تغطيات

      أي تأثير لثورة 1919 في مصر على الحركة الوطنية المغربية؟

      يرى الكاتب والباحث المغربي عبد الاله بلقزيز، أن تأثير خطاب الإصلاح في المشرق العربي على النخب المغربية كان فاعلا في صوغ ملامح الفكرة النهضوية الإصلاحية في مغرب القرن التاسع عشر ومطالع القرن العشرين..

      المزيد
      ثورة 1919 بمصر والحركة الوطنية الجزائرية.. التأثير الصامت ثورة 1919 بمصر والحركة الوطنية الجزائرية.. التأثير الصامت

      تغطيات

      ثورة 1919 بمصر والحركة الوطنية الجزائرية.. التأثير الصامت

      لم يقف تأثير ثورة 1919 في مصر عند الحدود المصرية، وإنما تعداها إلى باقي دول المنطقة.. الكاتب والإعلامي الجزائري حسان زهار، يبحث في تقرير خاص لـ "عربي21"، في التأثير الذي مارسته ثورة 1919 على الحركة الوطنية الجزائرية.

      المزيد
      الفلسطينيون استلهموا ثوراتهم المتلاحقة من ثورة 1919 الفلسطينيون استلهموا ثوراتهم المتلاحقة من ثورة 1919

      تغطيات

      الفلسطينيون استلهموا ثوراتهم المتلاحقة من ثورة 1919

      استلهم الفلسطينيون من ثورة 1919 المصرية معاني التضحية والفداء والتخطيط لمطالبهم المتمثلة بإنهاء الاحتلال وتقرير المصير وإقامة دولتهم الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس.

      المزيد
      لماذا استمرت ديمقراطية ثورة 1919 ونحرت ديمقراطية 2011؟ لماذا استمرت ديمقراطية ثورة 1919 ونحرت ديمقراطية 2011؟

      تغطيات

      لماذا استمرت ديمقراطية ثورة 1919 ونحرت ديمقراطية 2011؟

      يقارن الكاتب والباحث في تاريخ الفكر العربي والإسلامي غازي التوية، بين منجزات ثورتي 1919 و2011 في مصر، ويتساءل عن سبب نجاح سعد زغلول في إرساء ديمقراطية استمرت لفترة من الزمن، بينما تم الانقلاب سريعا على منجزات ثورة 2011..

      المزيد
      لماذا تم الانقلاب على ثورتي 1919 و2011 في مصر؟ لماذا تم الانقلاب على ثورتي 1919 و2011 في مصر؟

      تغطيات

      لماذا تم الانقلاب على ثورتي 1919 و2011 في مصر؟

      مثلت ثورة 1919 في مصر موجة الربيع العربي الأولى، حيث لحقتها ثورة العراق سنة 1920 وثورة الريف في المغرب سنة 1921، وثورة السودان 1924، وثورة الشام 1925، وهذا يثبت أن أي ثورة في المنطقة العربية ستنتقل عدواها إلى دول عربية أخرى.

      المزيد
      مصر.. الاستقلال والحرية مطلبان لثورتي 1919 ويناير 2011 مصر.. الاستقلال والحرية مطلبان لثورتي 1919 ويناير 2011

      تغطيات

      مصر.. الاستقلال والحرية مطلبان لثورتي 1919 ويناير 2011

      إن النجاح للوصول إلى السلطة ليس هدفا في حد ذاته ولا ينبغي أن يكون هدفا، بل هو وسيلة لبناء وتحقيق حياة دستورية ديمقراطية معاصرة مستقرة حتى تكون سداً منيعا في وجه الاستبداد والصراع والهيمنة،

      المزيد
      "التمويل الأسود".. زلزال مالي يضرب اقتصاد الإمارات (ملف ) "التمويل الأسود".. زلزال مالي يضرب اقتصاد الإمارات (ملف )

      تغطيات

      "التمويل الأسود".. زلزال مالي يضرب اقتصاد الإمارات (ملف )

      روجت دولة الإمارات على مدار سنوات طويلة، خاصة قبل ثورات الربيع العربي، إلى أنها عاصمة الاقتصاد الإسلامي، ونجحت تلك الدعاية في جذب شريحة كبيرة من مستثمرين ورجال أعمال مسلمين من عدة دول عربية وإسلامية، ساهمت بشكل كبير في تأسيس نهضة الإمارات ودعم اقتصادها.

      المزيد
      المزيـد