عربى21
الأربعاء، 25 مايو 2022 / 23 شوال 1443
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • مباحثات روسية إيرانية لمقايضة إمدادات النفط والغاز
  • الاحتلال يلغي قرار السماح للمستوطنين بالصلاة في الأقصى
  • إصابات واعتقالات بمواجهات مع الاحتلال في الضفة
  • الدبيبة يقترح انتخابات بهذا الموعد ويتعهد بتسليم السلطة (شاهد)
  • روما يتوج بلقب النسخة الأولى لدوري المؤتمر الأوروبي
  • آلاف اليمنيين يتظاهرون بتعز للمطالبة برفع الحصار (شاهد)
  • حوار سعيد في مهب الريح إثر رفض مزيد من المنظمات المشاركة
  • تفجير لتنظيم الدولة في مسجد بكابول يوقع قتلى
  • نصر الله: المساس بالمسجد الأقصى سيفجر المنطقة
  • عقوبات أمريكية على "شبكة" سهلت بيع النفط الإيراني
    الرئيسيةالرئيسية > سياسة > ملفات وتقارير

    الإعلان الدستوري يوحد اليسار واليمين بقوى المعارضة السودانية

    الخرطوم- عربي21- خالد سعد
    # الثلاثاء، 06 أغسطس 2019 02:56 م بتوقيت غرينتش
    0
    الإعلان الدستوري يوحد اليسار واليمين بقوى المعارضة السودانية
    رفض الغريمان التقليديان ما تمخض من محادثات بين قوى الحرية والتغيير والمجلس العسكري بالسودان- جيتي

    في حالة سياسية نادرة، يجلس الشيوعيون والإسلاميون السودانيون في خانة المعارضة، للاتفاق المبرم بين قوى إعلان الحرية والتغيير والمجلس العسكري؛ ما يهدد الحكومة الانتقالية المرتقبة، وينظر الطرفان للاتفاق كل من عقيدته السياسية الخاصة.


    ورفض الغريمان التقليديان، ما تمخض من محادثات بين القوى السياسية الممثلة للثورة السودانية والمجلس العسكري، واعتبر الإسلاميون الاتفاق "ثنائيا" و"إقصائيا"، ويرسم ملامح دولة "علمانية" في بلد غالبيته من الإسلاميين.


    بينما يراه الشيوعيون "اتفاقا ناقصا ولا يحقق شروط الثورة، بإسقاط شامل لنظام الرئيس المعزول عمر البشير، وفقا للتحليل الماركسي لمفهوم الثورة لدى بعض القادة الأيدولوجيين".


    وهي ليست المرة الأولى التي يقف "اليمين واليسار" على ضفة سياسية واحدة، فقد تحالف الطرفان في المعارضة قبل نيل السودان استقلاله عام 1965، وذلك عندما سيطر الضبّاط الأحرار بقيادة جمال عبد الناصر في مصر على السلطة في يوليو (تموز) 1952م، وعاد الطرفان للاتفاق على الإطاحة بأول تدخل للجيش في السياسة بقيادة الجنرال إبراهيم عبود في سنة 1958.


    كما عارضا في فترات مختلفة نظام المشير جعفر النميري 1969- 1985م، بيد أن أعلى مستويات العداوة بين الشيوعيين والإسلاميين بدأت بعدما سيطر الإسلاميون بقيادة الرئيس المعزول عمر البشير على السلطة بانقلاب عسكري عام 1989م.

     

    اقرأ أيضا: ترحيب عربي وإفريقي بتوقيع الإعلان الدستوري في السودان


    وعندما وقعت المفاصلة بين زعيم الإسلاميين الدكتور حسن الترابي والرئيس عمر البشير عام 1999م، تحالف حزب الترابي (المؤتمر الشعبي) مع الحزب الشيوعي ضمن تجمع معارض لإسقاط حكومة البشير، قبل أن ينخرط الشعبي مع أحزاب أخرى في حوار مع نظام البشير، أفضى للمشاركة في الحكومة حتى سقوط النظام في الحادي عشر من نيسان/ أبريل 2019م.


    حاليا، يتفق الشيوعيون وغالبية التيارات الإسلامية بالسودان على مناهضة الاتفاق الذي وقع بالأحرف الأولى بين قوى الحرية والتغيير والمجلس العسكري الانتقالي الأحد الماضي.


    لكن عضو اللجنة المركزية للحزب الشيوعي القيادي البارز كمال كرار يرفض وضع حزبه في موقف واحد مع الإسلاميين في التطورات الماثلة الآن، ويقول لـ"عربي21" إن "حزبه عارض وشارك بقوة لإسقاط حكم الإسلام السياسي، ولن يعمل من أجل إعادة إنتاج النظام القديم".


    وأوضح أن "موقف حزبه من الاتفاق الدستوري الأخير، مرتبط بتطلعات الجماهير في تحقيق كافة مطالب الثورة، وإسقاط امتدادات نظام البشير"، مضيفا أن "حزبه يتمسك بموقفه الرافض للاتفاق، حتى تنقل السلطة بالكامل لحكومة مدنية انتقالية تبعر عن الثورة السودانية".


    وجاء في بيان للحزب الشيوعي أن "الاتفاق منقوص ومعيب، ويعيد إنتاج الأزمة بالاستمرار في سياسات النظام السابق القمعية والاقتصادية، والتفريط في السيادة الوطنية"، معتقدا أن "الاتفاق التف على مطلب لجنة التحقيق المستقلة الدولية، ما ينسف تحقيق العدالة للشهداء الذين سقطوا خلال الاحتجاجات".

     

    اقرأ أيضا: قتيل سوداني بعد أقل من يوم على توقيع الإعلان الدستوري


    من جهته، يقول رئيس تحرير صحيفة الوفاق رحاب طه وهو أحد الإسلاميين الذين أيدوا نظام البشير حتى سقوطه، إن "وجود الإسلاميين والشيوعيين في معارضة نظام سياسي حالة غير مسبوقة منذ سنوات طويلة".


    ويرجح طه في حديث لـ"عربي21" أن الطرفين سيشكلان معارضة مختلفة للحكومة الانتقالية المرتقبة، لكنه شدد على اختلاف كل طرف عن الآخر بأساليبه السياسية في المعارضة.


    ويرى أن "الحزب الشيوعي يلجأ عادة إلى معارضة مرتبطة بالإضرابات والعصيان، ووضع المتاريس في الطرقات، بينما الإسلاميون ليس أمامهم إلا انتهاج معارضة وطنية ترجح مصلحة البلاد وتلتزم بالأخلاق".


    وتوقع أن يبتعد الإسلاميون عن أي نهج مرتبط بالإضرابات وتعطيل مصالح المواطنين، مرجئا ذلك إلى أنهم "انتقدوا هذا النهج، وسوف يلجؤون إلى الخطاب الإعلامي الناقد لأي أخطاء في الأداء التنفيذي ويفرقون بين معارضة الدولة ومعارضة الحكومة"، على حد قول طه.


    وفي بيان معارض للاتفاق أصدره حزب المؤتمر الوطني الذي تُعد الحركة الإسلامية رافدا رئيسيا فيه بقيادة الرئيس المعزول البشير، رأى الحزب أن الاتفاق "أغفل مرجعية الشريعة الإسلامية"، وسكت عن ذلك، مفسحا المجال واسعا أمام توجهات علمانية مطروحة في الساحة هي الأبعد عن روح الشعب وأخلاقه.


    بيد أن تيارا من الإخوان المسلمين الذي يمهدون لتأسيس حزب باسم "الأصالة والتنمية" برئاسة الدكتور عوض الله حسن سيدا أحمد، يعتبر الاتفاق مخرجا آمنا في حده الأدنى، ويجنب البلاد مآلات النزاع الدموي.

     

    اقرأ أيضا: واشنطن ترحب بتوقيع الإعلان الدستوري في السودان


    وقال سيد أحمد لـ"عربي21" إن "حزبه لديه ملاحظات عديدة حول الاتفاق ولكن لا يرفضه"، مشيرا إلى ضرورة عدم اقصاء أي طرف خلال الفترة الانتقالية للاتفاق، والبعد عن تصفية الحسابات، وإنهاء "تورط القوات السودانية في نزاعات اليمن وليبيا". 


    في المقابل، هناك أحزاب يسارية مثل مكونات حزب البعث تساند الاتفاق، وتعتبر مواقف الشيوعيين غير متسقة مع مشاركة ممثليهم في المفاوضات مع المجلس العسكري الانتقالي، حسب محمد وداعة المتحدث باسم حزب البعث السوداني والقيادي البارز في قوى الحرية والتغيير في حديثه لـ"عربي21".


    ويستبعد المحلل السياسي الدكتور محمد خليفة الصديق في حديث لـ"عربي21"، أن تفلح أي حكومة قادمة في حل مشاكل السودان الشائكة، وربما تنهار الحكومة في أشهر قليلة، خصوصا في ظل وجود معارضة شيوعية وإسلامية للاتفاق.

    #

    السودان

    الإسلاميين

    الإعلان الدستوري

    الاتفاق

    الشيوعيين

    #
    ما الذي يبحث عنه حميدتي لدى السيسي في القاهرة؟

    ما الذي يبحث عنه حميدتي لدى السيسي في القاهرة؟

    الإثنين، 29 يوليو 2019 07:42 م بتوقيت غرينتش
    ما فرص الاتفاق الشامل بالسودان بعد مباحثات جوبا وأديس أبابا؟

    ما فرص الاتفاق الشامل بالسودان بعد مباحثات جوبا وأديس أبابا؟

    الأحد، 28 يوليو 2019 11:23 ص بتوقيت غرينتش
    من يستهدف "العسكري" بالسودان بإعلانه عن "محاولة انقلابية"؟

    من يستهدف "العسكري" بالسودان بإعلانه عن "محاولة انقلابية"؟

    الخميس، 25 يوليو 2019 10:57 ص بتوقيت غرينتش
    هكذا ستؤثر معارضة كتل من "التغيير" على اتفاق الخرطوم

    هكذا ستؤثر معارضة كتل من "التغيير" على اتفاق الخرطوم

    الأحد، 21 يوليو 2019 11:59 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • جورج قرداحي يثير الجدل مجددا بتصريح عن العراق (شاهد)

        جورج قرداحي يثير الجدل مجددا بتصريح عن العراق (شاهد)

        سياسة
      • وصية مؤثرة لطفل فلسطيني قبيل استشهاده تثير تفاعلا (شاهد)

        وصية مؤثرة لطفل فلسطيني قبيل استشهاده تثير تفاعلا (شاهد)

        سياسة
      • خبراء: عملية تركية بسوريا ستحدد توازنات أنقرة داخليا وخارجيا

        خبراء: عملية تركية بسوريا ستحدد توازنات أنقرة داخليا وخارجيا

        تركيا21
      • شيخ أزهري: وشم أحمد سعد من الكبائر وعلينا حسن الظن

        شيخ أزهري: وشم أحمد سعد من الكبائر وعلينا حسن الظن

        عالم الفن
      • سابقة وللأجانب فقط.. مصر تسمح بالاحتجاج خلال قمة المناخ

        سابقة وللأجانب فقط.. مصر تسمح بالاحتجاج خلال قمة المناخ

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      حوار سعيد في مهب الريح إثر رفض مزيد من المنظمات المشاركة حوار سعيد في مهب الريح إثر رفض مزيد من المنظمات المشاركة

      سياسة

      حوار سعيد في مهب الريح إثر رفض مزيد من المنظمات المشاركة

      تواترت البيانات الصادرة عن أحزاب ومنظمات وطنية وهيئات وأساتذة في القانون، تعبر جميعها عن حالة الرفض للمشاركة في الحوار الذي أطلقه الرئيس قيس سعيد.

      المزيد
      هل نشهد "نظاما عالميا جديدا".. ما هو شكله؟ هل نشهد "نظاما عالميا جديدا".. ما هو شكله؟

      سياسة

      هل نشهد "نظاما عالميا جديدا".. ما هو شكله؟

      لم تخل النشرات الإخبارية والتقارير الإعلامية، في الأشهر الأخيرة، من لفظ "النظام العالمي الجديد"، الذي تحدث عنه رئيس الولايات المتحدة مؤخرا، ودعا لتطبيقه رئيس الاتحاد الروسي منذ سنوات، وكرر المطالبة به إبان الحرب على أوكرانيا..

      المزيد
      الاحتلال يتعمد قتل الأطفال الفلسطينيين.. ودعوات لصد جرائمه الاحتلال يتعمد قتل الأطفال الفلسطينيين.. ودعوات لصد جرائمه

      سياسة

      الاحتلال يتعمد قتل الأطفال الفلسطينيين.. ودعوات لصد جرائمه

      تشهد انتهاكات سلطات الاحتلال الإسرائيلي في الفترة الأخيرة، تصاعد استهداف الأطفال الفلسطينيين بالقتل في مختلف المناطق الفلسطينية، وخاصة في الضفة الغربية ومدينة القدس المحتلتين..

      المزيد
      سابقة وللأجانب فقط.. مصر تسمح بالاحتجاج خلال قمة المناخ سابقة وللأجانب فقط.. مصر تسمح بالاحتجاج خلال قمة المناخ

      سياسة

      سابقة وللأجانب فقط.. مصر تسمح بالاحتجاج خلال قمة المناخ

      في سابقة، هي الأولى منذ سنة 2013، ستسمح السلطات المصرية بالاحتجاجات السلمية على أراضيها بعد حظرها وتجريمها، لكن ليس للمصريين إنما للأجانب خلال فترة إقامة قمة المناخ في شرم الشيخ في تشرين الثاني/ نوفمبر المقبل..

      المزيد
      استقالات من لجنة بحكومة الدبيبة.. هل تؤثر على الانتخابات؟ استقالات من لجنة بحكومة الدبيبة.. هل تؤثر على الانتخابات؟

      سياسة

      استقالات من لجنة بحكومة الدبيبة.. هل تؤثر على الانتخابات؟

      تقدم أربعة أعضاء من لجنة تابعة للحكومة الليبية برئاسة، عبدالحميد الدبيبة من مناصبهم لعدم جدية الأخير في التجهيز للانتخابات ما طرح تساؤلات عن تداعيات ذلك على مصداقية الحكومة واللجان التي يشكلها الدبيبة الخاصة بالانتخابات.

      المزيد
      ما هي تداعيات رفض اتحاد الشغل المشاركة في "حوار سعيد"؟ ما هي تداعيات رفض اتحاد الشغل المشاركة في "حوار سعيد"؟

      سياسة

      ما هي تداعيات رفض اتحاد الشغل المشاركة في "حوار سعيد"؟

      تمسك الاتحاد العام التونسي للشغل بموقفه الرافض للحوار الذي دعا إليه الرئيس قيس سعيد، حيث عزت الهيئة الإدارية للمنظمة قرارها لرفضها القطعي للمشاركة في أي حوار " صوري شكلي " يقصي الأحزاب السياسة .

      المزيد
      ماذا يمكن أن يقدم الناتو لتركيا لتقبل عضوية السويد وفنلندا؟ ماذا يمكن أن يقدم الناتو لتركيا لتقبل عضوية السويد وفنلندا؟

      سياسة

      ماذا يمكن أن يقدم الناتو لتركيا لتقبل عضوية السويد وفنلندا؟

      تواصل تركيا التأكيد على موقفها الرافض لانضمام فنلندا والسويد إلى حلف شمال الأطلسي "الناتو"، وسط مساع حثيثة من الدولتين لإقناع أنقرة بالعدول عن موقفها.

      المزيد
      مقترح اتحاد فيدرالي في ليبيا.. ما علاقة فرنسا؟ مقترح اتحاد فيدرالي في ليبيا.. ما علاقة فرنسا؟

      سياسة

      مقترح اتحاد فيدرالي في ليبيا.. ما علاقة فرنسا؟

      أثارت الأنباء الواردة عن استضافة فرنسا وفدا من الجنوب الليبي لدعم فيدرالية ليبية مزيدا من التساؤلات عن جدية الخطوة ومدى قبولها محليا ودوليا.

      المزيد
      المزيـد