السبت، 02 يوليو 2022 / 02 ذو الحجة 1443
نشرت قوات بركان الغضب التابعة للحكومة الليبية المعترف بها دوليا، "فيديو غراف" لما قالت إنه عمليات "التخريب الإماراتية" في كل من اليمن وليبيا.
وتناول الفيديو عمليات نقل الأسلحة والإمدادات جوا إلى ليبيا لدعم قوات اللواء المتقاعد خليفة حفتر، التي تشن هجوما متواصلا منذ الرابع من نيسان/ أبريل 2019.
وكشف قوات البركان تفاصيل حول مسار طائرات الشحن المحملة بالأسلحة والعتاد، وأماكن هبوطها في ليبيا، فضلا عن أسماء رجال أعمال أجانب وشركات على صلة بالنشاط الإماراتي في كل من ليبيا واليمن.
وتتهم حكومة الوفاق في طرابلس عددا من الدول بينها الإمارات بتقديم الدعم العسكري لحفتر، عبر تسيير رحلات جوية وبرية وبحرية تحمل أسلحة ومعدات لقواته في الشرق الليبي.
ووصل الدعم مؤخرا حد إرسال الإمارات مرتزقة جلبتهم من بلدان، أبرزها روسيا، وذلك بهدف دعم هجوم حفتر المتعثر على طرابلس.
بواسطة: جزائري أصيل
الجمعة، 01 مايو 2020 11:51 صنحن حقا أمة غثائية، كيف لمجموعة من الأعراب الرعاع، يعبثون باليمن ثم الآن يعبثون بليبيا؟ وسط لا مبالاة دول الجوار مثل الجزائر وتونس وكأن ليبيا تقع في آسيا. أين الشعوب ؟ أين سلاح المقاطعة؟ لمدا لا يتم استهداف كل المصالح الإماراتية والسعودية حول العالم؟
بواسطة: Ali
الجمعة، 01 مايو 2020 12:56 مالتخريب الإماراتي في ليبيا واليمن , ونسيتوا سوريا. صرلهم بخربوا بسوريا منذ 2011
بواسطة: ناقد لا حاقد
الجمعة، 01 مايو 2020 03:03 مالامارات دولة المؤامرات و هي اكبر عدو للشعوب و الامة العربية و اكبر حليف للعبودية و الاستبداد و اكبر ناشر للشر في العالم
بواسطة: وخربوا في مصر؟
الجمعة، 01 مايو 2020 03:28 موماذا عن تخريبهم في مصر وهو ما أعتبره أكبر تخريب بالتواطؤ مع عسكر الخيانة والخسيسي في الانقلاب على أول وآخر رئيس مدني جاء بإرادة شعبية صرفة، وهو الرئيس الشهيد بإذن الله محمد مرسي؟ لقد داسوا بأحذيتهم القذرة على إرادة 25 مليون ناخب أعطى أغلبيتهم الأصوات للرئيس الشهيد. وداسوا على الثورة وفرضوا الانقلاب بملياراتهم التي دفعوها للخسيسي والعسكر الخونة، عليهم جميعاً من الله ما يستحقون. اللهم خذهم جميعاً ومعهم حفتر ومرته وبشار وأتباعه وآل سعود أخذ عزيز مقتدر بحق هذا الشهر الفضيل.
بواسطة: يوسف المراكشي المغربي
الجمعة، 01 مايو 2020 06:37 مالسلاح عند الكل أما ما تقترفه دولة الإمارات من نسف لكل الجهود الرامية إلى تسوية الأوضاع داخل ليبيا ، فسينعكس سلبا عليها ولابد أن تدفع الثمن غاليا بعد فعلها الشيطاني الإجرامي
لا يوجد المزيد من البيانات.