عربى21
الإثنين، 27 يونيو 2022 / 27 ذو القعدة 1443
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • إدانات لضرب المتظاهرين بتونس.. ومواجهة القضاة وسعيّد مستمرة
  • الكشف عن مشاركة مقاتلين من دول عربية في معارك أوكرانيا
  • روسيا تتخلف عن سداد ديون سيادية لأول مرة منذ 104 أعوام
  • MEE: تزايد الدعوات في باكستان لمناقشة التطبيع مع إسرائيل
  • قمة رباعية بين تركيا والسويد وفنلندا والناتو في مدريد
  • اليابان تستعد لأزمة كهرباء مع ارتفاع درجات الحرارة
  • قطر تستضيف محادثات بين طهران وواشنطن لإحياء اتفاق النووي
  • ارتفاع تكاليف الحج
  • 37 ضحية.. مسؤول أفريقي يطالب بتحقيق في مأساة مليلية
  • الرئيس الإيراني: الحرب الجارية في اليمن بلا جدوى
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > قضايا وآراء

    الإعلام الفلسطيني في مواجهة محاولات التصفية

    عبد السلام فايز
    # الأربعاء، 17 يونيو 2020 10:56 م بتوقيت غرينتش
    0
    الإعلام الفلسطيني في مواجهة محاولات التصفية
    اثنان وسبعون عاما على نكبة فلسطين، وما يزال الإعلام الفلسطيني، والإعلام الموازي له، يُقدّم الحقائق، ويسعى إلى نقل الحقيقة التي يخشاها الاحتلال، غيرَ آبه بكل وسائل البطش والإجرام التي أبدعت دولة الاحتلال فيها، وذلك من خلال استهدافها المباشر لكل من يسعى إلى قول الحقيقة، كي تبقى هذه الدولة الطارئة حَمَلا وديعا في عيون الكثيرين الذين غرّهم الاحتلال، ومساعيه إلى تقديم نفسه على أنه صاحب الحق والأرض..

    ولأنّ الإعلام الفلسطيني ما يزال حتى هذا اليوم يواكب جرائم الاحتلال من قتل وتهجير واعتقال واستيلاء على الأراضي والحقوق، فقد أخذت دولة الاحتلال على عاتقها تصفيته بشكل كامل من خلال اعتمادها الخطوات التالية بحق العاملين في مجال الصحافة والإعلام:

    أولا: القتل المباشر والمتعمّد للصحفيين والمصورين الذين يمتلكون سلاح الكاميرا، ذلك السلاح الذي يخشاه الاحتلال أكثر من خشيته للبندقية، ومن خلال هذه الخطوة تعتقد دولة الاحتلال أنها سوف توقف نقل الرسالة، أو أنها ستبث الرعب في قلوب الصحفيين فيتوقفوا عن أداء المهمة، لكنها اصطدمت في الوقت ذاته مع جيش عرمرم من الصحفيين الذين توافدوا إلى الميادين لنقل الصورة، ليجدوا بعضا من زملائهم استشهدوا فقط لأنهم ينتمون إلى تلفزيون فلسطين، أو فضائية الأقصى، أو لأنهم شاركوا في الحملة الإعلامية لمسيرات العودة، تلك المسيرات التي عرّت دولة الاختلال لا الاحتلال، على حقيقتها المختلة، القائمة على استهداف أي حراك سلمي للشعب الفلسطيني، من شأنه التأكيد على الثوابت والحقوق الفلسطينية المشروعة، فلماذا قتلت دولة الاحتلال الصحفي الفلسطيني ياسر مرتجى هناك، وهو الذي كان يحمل الكاميرا فقط ويطالب بأبسط الحقوق؟!!

    ولو أردنا أن نستحضر أسماء الصحفيين الفلسطينيين الذين قتلتهم دولة الاحتلال على مقصلة الإعلام منذ النكبة، لَمَا اتسع المقال لتلك الأسماء الثقيلة الحصيفة التي تستمد ثقلها من خالد حمد، ورامي ريان وبهاء الدين غريب وشادي عيّاد ومحمد الديري، وغيرهم الكثير الكثير من نجوم الحرية..

    ولعل البعض منهم قد حالفه الحظ، فلم يُقتل من خلال الغطرسة الإسرائيلية، بل اُقتُطِع من جسده شلوٌ أو شلوان سبقاه إلى مصيره المحتوم، كل ذلك فقط لأنه يمتهن الحقيقة وهو صلة الوصل بين الداخل الفلسطيني والعالم الخارجي.

    فالصحفي الفلسطيني معاذ عمارنة الذي فقد عينه أثناء تغطيته الاشتباكات التي وقعت بين جنود الاحتلال وشبان فلسطينيين في مدينة الخليل، هو عينُ هذه الحقيقة التي تزعج دولة الاحتلال، وما الحملة التي أطلِقت للتضامن معه إلّا عبارة عن نداءات استغاثة للمجتمع الدولي كي يمارس دوره ويضع حدا للممارسات الإسرائيلية العدوانية التي لم يسلم منها أحدٌ على الإطلاق..

    ثانيا: لم تكتفِ دولة الاحتلال بقتل وعطب الصحفيين الفلسطينيين، بل عمدت أيضا إلى استهداف وتدمير المنشآت الإعلامية التي يعملون فيها، منها ما دمرته بشكل كامل ومنها ما دمرته بشكل جزئي، كي ترسل رسالة مهمة إلى العاملين في مجال الصحافة والإعلام عبر الطائرات هذه المرة، بأنّ المسار الإعلامي الفلسطيني هو المستهدف برمّته.

    ففضائية الأقصى العاملة في قطاع غزة تم تدميرها ثلاث مرات من قبل الطائرات الإسرائيلية، لأن متابعيها أصبحوا في ازدياد ملحوظ وبدأت تؤثر في الرأي العام داخل فلسطين وخارجها، لذلك لم تتردد دولة الاحتلال في التخلص من هذا العبء الثقيل، رغم كل الانتقادات والتنديدات التي كانت تصدر بعد كل استهداف، وهذا ما منح الصحفيين مزيدا من الإصرار على مواصلة العمل ولو فوق ركام المبنى، كي يبقى الصوت المشروع صداحا عاليا رغم تصنيفه من قبل الاحتلال على أنه صوت محظور من خلال اعتبار فضائية الأقصى منظمة إرهابية، بعدما حاول جهاز الشاباك الإسرائيلي ترويج مزاعمه بأنّ هذه الفضائية تعطي إشارات لمقاومين فلسطينيين في الضفة الغربية، من أجل تبرير قصف مكتبها في قطاع غزة..

    ولم يكن هذا الاستهداف المباشر هو الوسيلة اليتيمة التي لجأت إليها دولة الاحتلال في هذا الصدد، بل عمدت أيضا إلى إغلاق بعض الفضائيات الفلسطينية بشكل كامل ومنعها من مواصلة العمل. فكثيرا ما كانت تغلق مكتب تلفزيون فلسطين في القدس المحتلة وتصادر محتوياته وتعتقل أعضاءه، ضمن الإجراءات الممنهجة التي تستهدف الإعلام الفلسطيني والعاملين فيه، كمحاولة يائسة من أجل إخفاء الوجه البشع لممارسات الاحتلال بحق الإنسان الفلسطيني. وهذا ما يُثبِت أنّ الصوت الفلسطيني هو المستهدف من قبل الاحتلال بغض النظر عن انتمائه الفصائلي أو الجغرافي، طالما أنّ هذا الصوت يقول لا لدولة الاحتلال..

    ثالثا: عمد الاحتلال أيضا إلى اختراق العديد من المواقع الإلكترونية الفلسطينية بهدف التشويش والإساءة، وكثيرا ما كانت السلطة الفلسطينية تحذر من هذه الخطوة وتبعاتها الخطيرة.

    فقد بادرت المخابرات العسكرية الإسرائيلية مؤخرا إلى شن هجوم إلكتروني على مواقع تابعة لحركة حماس، واخترقت موقعين من مواقع التواصل الاجتماعي في واتساب وتلغرام للحركة، بذريعة أن حماس اخترقت هواتف بعض الجنود الإسرائيليين.

    وقد شهدت السنوات الأخيرة أيضا اختراقا سافرا لعدة مواقع فلسطينية من قبل أجهزة الاحتلال، من بينها موقع وكالة صفا الإخبارية، ووكالة سما ووكالة الرأي وموقع الجبهة الشعبية، وموقع قناة فلسطين اليوم، ووكالة فلسطين الآن، بالإضافة إلى موقع قناة الأقصى وموقع إذاعة صوت الأقصى. وهذا ما يثبت أنّ دولة الاحتلال ماضية في طريقها إلى تصفية الصوت الفلسطيني وكافة الأصوات المناصرة له، كي يبقى صوتها هو الرائد في كوكب الإعلام، ولكنْ.. هيهات..
    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    إسرائيل

    فلسطين

    الاحتلال

    الإعلام

    #
    "الموت للعرب" وأبعاد هذا الشعار

    "الموت للعرب" وأبعاد هذا الشعار

    الإثنين، 30 مايو 2022 08:20 م بتوقيت غرينتش
    ماذا عن مواقف اللاجئين في أوروبا من الحرب الدائرة؟

    ماذا عن مواقف اللاجئين في أوروبا من الحرب الدائرة؟

    الإثنين، 28 فبراير 2022 04:06 م بتوقيت غرينتش
    بعد تصريحات الهباش.. ماذا قدمت لنا منظمة التحرير؟

    بعد تصريحات الهباش.. ماذا قدمت لنا منظمة التحرير؟

    الإثنين، 21 فبراير 2022 10:13 م بتوقيت غرينتش
    لماذا فشِلَ مُدّعو النبوّة بينما نجح محمد؟

    لماذا فشِلَ مُدّعو النبوّة بينما نجح محمد؟

    الجمعة، 21 يناير 2022 12:11 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • مثير.. ظهور قناص بافتتاح ألعاب البحر المتوسط بوهران

        مثير.. ظهور قناص بافتتاح ألعاب البحر المتوسط بوهران

        رياضة
      • تداول وثيقة حول تورط السيسي وطنطاوي بمجزرة بورسعيد

        تداول وثيقة حول تورط السيسي وطنطاوي بمجزرة بورسعيد

        سياسة
      • قاتل طالبة أردنية يطلق النار على نفسه خلال محاولة اعتقاله

        قاتل طالبة أردنية يطلق النار على نفسه خلال محاولة اعتقاله

        سياسة
      • ترويج سعودي لسجون المباحث.. ماذا يعني إظهار معتقلات؟

        ترويج سعودي لسجون المباحث.. ماذا يعني إظهار معتقلات؟

        سياسة
      • جدل بعد حديث علي جمعة عن الطواف "سباحة" حول الكعبة

        جدل بعد حديث علي جمعة عن الطواف "سباحة" حول الكعبة

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      "الموت للعرب" وأبعاد هذا الشعار "الموت للعرب" وأبعاد هذا الشعار

      مقالات

      "الموت للعرب" وأبعاد هذا الشعار

      في كل مرة وفي أكثر من مناسبة، وبعد كل اقتحامٍ للمسجد الأقصى المبارك، وأثناء تنظيم أي مسيرةٍ إسرائيلية على تخوم القدس، يردد الإسرائيليون المشاركون في هذه الفعاليات الباطلة شعاراً من العيار الثقيل، شعارا له أبعاده الحقيقية وصداه المدوي الذي يتجاوز الجغرافية الفلسطينية إلى كلٍ بقعة جغرافية يطأها العربي

      المزيد
      ماذا عن مواقف اللاجئين في أوروبا من الحرب الدائرة؟ ماذا عن مواقف اللاجئين في أوروبا من الحرب الدائرة؟

      مقالات

      ماذا عن مواقف اللاجئين في أوروبا من الحرب الدائرة؟

      إنها الحربُ يا سادة، نعم الحرب التي تفرزُ تناقضاتٍ عجيبةٍ غريبة، وتُخلّف وراءها العديد من الضحايا والأزمات التي تحتاج سنواتٍ عديدة لنفضِ الغبار واستعادة رمق العافية

      المزيد
      بعد تصريحات الهباش.. ماذا قدمت لنا منظمة التحرير؟ بعد تصريحات الهباش.. ماذا قدمت لنا منظمة التحرير؟

      مقالات

      بعد تصريحات الهباش.. ماذا قدمت لنا منظمة التحرير؟

      من أراد تمثيلنا في المحافل الدولية عليه أن يكون قادراً على تحمّل المسؤولية بشكلٍ يليق بتضحيات الشعب الفلسطيني، وحجم القضية الفلسطينية التي هي أكبر من منظمة التحرير

      المزيد
      لماذا فشِلَ مُدّعو النبوّة بينما نجح محمد؟ لماذا فشِلَ مُدّعو النبوّة بينما نجح محمد؟

      مقالات

      لماذا فشِلَ مُدّعو النبوّة بينما نجح محمد؟

      السؤال الجوهري الذي يُباغتني كلما ظهرت نسخةٌ جديدةٌ من هؤلاء القوم، وكيفية تعامل المتابعين معهم هو: لماذا فشلوا جميعاً فشلاً ذريعاً وفي متناولِ أيديهم كَمٌّ هائلٌ من التكنولوجيا ووسائل التواصل الاجتماعي التي تستطيع إيصالهم بالصوت والصورة إلى أقصى بقاع الأرض؟

      المزيد
      اللاجئون يخوضون الانتخابات الهولندية بجدارة اللاجئون يخوضون الانتخابات الهولندية بجدارة

      مقالات

      اللاجئون يخوضون الانتخابات الهولندية بجدارة

      كلاجئين شاركنا ونجحنا في عملية الانتخابات الهولندية في مراحلها كافة، بدءاً من الترشح وانتهاءً بعملية الامتناع عن التصويت

      المزيد
      أسباب التّمَلْمُل الأوروبي من سياسة الاحتلال الإسرائيلي أسباب التّمَلْمُل الأوروبي من سياسة الاحتلال الإسرائيلي

      مقالات

      أسباب التّمَلْمُل الأوروبي من سياسة الاحتلال الإسرائيلي

      ربما يكون الهدف من هذه الحملات الإسرائيلية ضد فلسطينيّي أوروبا، التي لا طائلَ منها على الإطلاق، هو الخشية من تأسيس لوبي فلسطيني، يصبح في قادم الأيام منافسا شرساًللّوبي الإسرائيلي الذي يعاني الآن في أوروبا، بعد تصاعد الحملة المناصرة للقضية الفلسطينية في القارة الأوروبية على الصعد كافة.

      المزيد
      أوروبا تكتشف إنسانيّتنا متأخرة أوروبا تكتشف إنسانيّتنا متأخرة

      مقالات

      أوروبا تكتشف إنسانيّتنا متأخرة

      أين جاء هؤلاء بكل هذا العناد؟!! ومن أين اكتسبوا هذه الإنسانية التي يفتقدها الكثيرون، وكيف لهم أن يغامروا بأرواحهم في سبيل إنقاذ المرضى والمصابين؟!!

      المزيد
      السلطة الفلسطينية وحرصُها على علاقاتها مع السعودية السلطة الفلسطينية وحرصُها على علاقاتها مع السعودية

      مقالات

      السلطة الفلسطينية وحرصُها على علاقاتها مع السعودية

      هناك فرق كبير بين الحرص على العلاقات الخارجية وبين أن تكون العلاقة بين دولتين قائمة على أساس الدعم المالي ليس أكثر، وذلك على حساب الحقوق والثوابت الفلسطينية وتاريخ الشعب الفلسطيني الضارب في الجذور، وهذا ما لا يرتضيه الشعب الفلسطيني

      المزيد
      المزيـد