عربى21
الجمعة، 19 أغسطس 2022 / 21 محرم 1444
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • ما الأسباب التي دفعت أنقرة نحو مقاربة جديدة مع الأسد؟
  • احتشاد الآلاف من التيار الصدري بمحيط البرلمان العراقي (شاهد)
  • شائعات بتعيين خطيبة ولي عهد الأردن سفيرة للسعودية.. ونفي
  • إعلان "السيطرة الكاملة" على الحرائق في الجزائر
  • تحديات أمام صمود التطبيع بين تل أبيب وأنقرة لفترة طويلة
  • زيلينسكي يوبخ مترجما أثناء مؤتمر صحفي مع أردوغان وغوتيرش
  • صحفي فرنسي يروي كيف تعرض لقمعه إعلاميا بسبب دعمه غزة
  • الأحمر يشارك بحماية الجمهورية مع السلال ومن ثم الانقلاب عليه
  • نقابة الفنانين السوريين تنعى الممثل بسام لطفي
  • قتلى بهجوم صاروخي استهدف "الباب" شمال سوريا (شاهد)
    الرئيسيةالرئيسية > صحافة > صحافة دولية

    MEE: مسلمو فرنسا مستهدفون بسياسات ماكرون

    عربي21-
    # الثلاثاء، 27 أكتوبر 2020 05:29 م بتوقيت غرينتش
    0
    MEE: مسلمو فرنسا مستهدفون بسياسات ماكرون
    داهمت الشرطة مسجد عمر في 3 تشرين الأول/أكتوبر وشارك في العملية 15 رجل شرطة من أجل "الكشف عن خرق في إجراءات السلامة"- تويتر

    نشر موقع "ميدل إيست آي" تقريرا أعده جول كريتوا ترجمته "عربي21"، وأشار فيه إلى أن مقتل أستاذ التاريخ صامويل باتي فتح الباب على معاناة المسلمين الفرنسيين الذين كان عليهم مواجهة سياسة القبضة الحديدية التي اعتمدها الرئيس إيمانويل ماكرون ووزير داخليته.


    وقال إن الإجراءات التي اعتمدتها فرنسا لمكافحة التطرف والتشدد أثرت على المسلمين وقد تؤثر على الأقليات الأخرى.

     

    وتناول الردود الرسمية السريعة على مقتل باتي، حيث أعلن وزير الداخلية جيرالد دارمانين إغلاق  منظمة  "كولكتيف" ضد إسلاموفوبيا  في فرنسا  وكذا بركة سيتي، وهي منظمة إنسانية غير ربحية. وردت النائبة السابقة باربرا روماغنان بتغريدة: "حتى يثبت عكس هذا فـ"كولكتيف" لا علاقة لها بهذا وإغلاق منظمة تعطي صوتا لمن يشعرون بالتمييز ليس كفاحا ضد الإرهاب".


    وقال الكاتب إن قلة من الساسة تجرأت على التحدث بصراحة في ظل وضع سياسي مشحون وتحذير من أنه قد يضر بالحريات المدنية.


    ومنذ بداية تشرين الأول/أكتوبر تعرضت الأماكن الإسلامية لمداهمات الشرطة في كل أنحاء فرنسا بما فيها مسجد عمر في باريس، وبعد ذلك داهمت مدرستين ومركزا لخدمات الموتى. وكانت هذه الإجراءات كافية لإثارة قلق القادة المسلمين.

     

    وأرسل 30 قياديا من منطقة باريس الكبرى رسالة إلى الرئيس ماكرون "عبروا فيها عن قلقهم حول المعاملة الضارة للإسلام والمسلمين في بلدنا".

     

    وقالت أم شابة من ضواحي باريس تحدثت مع "ميدل إيست آي" عبر الهاتف عن مشاهدتها هجوما للشرطة على مركز إسلامي في باريس عام 2018 بمنطقة فال دي مارن، وقالت: "كنا مع أطفالنا عندما وصل 20 رجل شرطة وفصلونا عن بعضنا البعض ووجهوا لنا أسئلة".

     

    وأضافت: "أرادوا منا القول إن المدرسة هي سرية مع أنها لم تكن كذلك. ونحن هنا من فترة لأخرى ونحن أمهات مع أطفالنا".

     

    وبحسب ما أورد الكاتب، فإنه وعندما لم تعثر الشرطة على شيء واصلت المدرسة عملها المعهود ولكن بدون الأطفال الذين خاف أهاليهم من إرسالهم مرة ثانية.

     

    وتدفع الحكومة الفرنسية باتجاه تبني قانون لمكافحة التشدد، لكن لم يتم بعد تحديد ملامحه. لكن المسودة تشترط تفتيشا مستمرا للمنظمات الإسلامية التي تدرس اللغة العربية.

     

    وسيتم تقديم المشروع إلى مجلس الوزراء في كانون الأول/ديسمبر.

     

    ووفق ما هو ظاهر فإن القانون يستهدف "الإنفصالية الإسلامية" بحسب ما ورد على لسان الرئيس إيمانويل ماكرون.

     

    اقرأ أيضا: فرنسا توصي رعاياها بالحذر من تصاعد الغضب بالدول الإسلامية
     

    وتقول سهام زين، من منظمة العمل من أجل حقوق المسلمين "لا أحد ينكر أننا خائفون".

     

    وسيعزز القانون الإجراءات القمعية التي تم توسيعها في السنوات الماضية، وفق ما قاله الكاتب.

     

    وفي ظل قوانين مكافحة الإرهاب والطوارئ (أقرت في الفترة 2012-2017) يمكن لرئيس الشرطة ووزير الداخلية، بناء على الشك، إصدار أمر بتفتيش بيت واعتقال أو إغلاق مركز للعبادة.

     

    وزاد القمع في فرنسا عام 2019 عندما عممت وزارة الداخلية أمرا حثت فيه على استخدام الإجراءات الإدارية لقمع الأماكن والمنظمات المثيرة للقلق.

     

    وأرسل وزير الداخلية في حينه كريستوفر كاسنر رسالة واضحة إلى مدير الأمن العام وجاء فيها: "في اللحظة التي تشعر فيها بالشك حول مكان أو منظمة أطلب منك عدم التردد بالتفتيش والفحص"، وقال "لو ظهرت أية مشكلة فقم بالإغلاق الإداري بدون تردد".

     

    وبحسب المحامي ويليام بوردون "هذا انحراف، فهم يستخدمون الإجراءات الإدارية لمكافحة التشدد في المظهر ولكنهم يتابعون أهدافهم الخاصة مثل الالتزام بقوانين النظافة".

     

    وكمثال على هذه الإجراءات، داهمت الشرطة مسجد عمر في 3 تشرين الأول/أكتوبر وشارك في العملية 15 رجل شرطة من أجل "الكشف عن خرق في إجراءات السلامة"، كما قال النائب الكيسي كوربيه.

     

    وترى سهام زين أن هذا تجاوز لمبادئ القانون، وتقول: "تقوم السلطات باستخدام القنوات الإدارية لتجاوز القضاء الذي يسمح بالدفاع عن النفس".

     

    ولم تخف الوزيرة المفوضة بوزارة الداخلية مارلين شيابا هذا الأمر في تصريحات إذاعية في 2 تشرين الأول/أكتوبر  حين قالت: "يجب على الحكومة اللجوء إلى الخداع" في كفاحها ضد الإنفصالية.

     

    وبناء على الأوامر الإدارية أغلق 15 مركزا للعبادة و12 مركزا للثقافة والمجتمع و4 مدارس و210 حانات خلال العامين الماضيين، إلى جانب آلاف البيوت والمواطنين والمنظمات التي كانت هدفا للتفتيش والاعتقال ومصادرة الوثائق.

     

    ويتساءل الكاتب إن كانت هذه الإجراءات ضرورية؟ ويجيب: "في عام 2017 وجد مجلس الدولة الفرنسية أن 40 بالمئة من هذه الإجراءات القمعية التي اتخذت في سياق قوانين الطوارئ تم مواجهتها أمام محكمة إدارية ولم تكن قانونية".

     

    وقالت المحامية بسمة مغربي: "لكن الضرر يكون قد حدث، وعندما تداهم الشرطة مركزا اجتماعيا، مطعما أو مسجدا تعاني سمعة المؤسسة من الضرر كما يتم تهميش المواطنين الذين تفرض عليهم الإقامة الجبرية".

     

    وتؤكد مغربي أن عمل الشرطة "يقوم الآن على الشك". وتدافع بدورها عن أشخاص بمن فيهم أئمة ومنظمات، وتقول: "هناك الكثير من قوانين مكافحة الإرهاب والتعميمات التي أدت إلى تطبيق الأوامر الإدارية والقانونية قامت على الشك، وهذا يشكل معضلة قانونية حقيقية".

     

    وعادة ما ينبع الشك من المنظمات الاستخباراتية التي أصبح دورها مركزيا، على حد تعبير الكاتب.

     

    اقرأ أيضا: إدانة لموقف فرنسا بعد الإساءة للنبي.. وتواصل حملة المقاطعة
     

    وتقول سهام زين إن "الملاحظات البيض من وكالة الأمن الداخلي والتي تكون عادة بدون تاريخ أو ترويسة أو توقيع هي أساس الكثير من الإجراءات التي اتخذتها السلطات".

     

    وفي مذكرة وجهت في 2020 للهيئة الإستشارية الوطنية لحقوق الإنسان أكدت أن هذه الملاحظات تقيد الحريات الأساسية وتقوم على الشكوك وتدعمها معلومات من المخابرات.

     

    وتضيف مغربي: "هناك خطر كبير من تصرفات الشرطة بناء على دليل يقول إنه يدخل في تعريف الراديكالية الإسلامية خاصة أن الكثير من المواطنين قد يجدون أنفسهم ضد هذا التعريف".

     

    ونتيجة لهذا يدفع الكثير من المواطنين المسلمين الثمن بناء على أدلة تصمهم بالراديكالية.

     

    ويقول موظف حكومي مسلم، لم يكشف الموقع عن هويته، "أحاول أن أكون إيجابيا ولكن في مرحلة ما من حياتي لم أعد أتحمل وكنت على الحافة وأتوقع الأسوأ". وانقلبت حياته رأسا على عقب في 2015 عندما طلبته الإدارة وقالت إن لحيته تختلف عن لحى زملائه.

     

    ومع أنه نجح في امتحان الضريبة العام إلا أنه حُرم من العمل ووجد نفسه عرضة لتهمة الراديكالية واسمه ضمن ملف "أس" المخصص للأشخاص الذين يشكلون تهديدا على الأمن. وبرأت محكمة اسمه لكن مسيرته العملية توقفت.

     

    وقال: "على مدى أشهر قليلة وبدون دليل موثوق وصموني بالراديكالية، وأخذت سنوات لإثبات العكس".

     

    وفي الوقت نفسه تغيرت الحياة حوله، حيث يعتقد أنه ملاحق بالشك والناس ابتعدوا عنه وعليه في ذات الوقت توفير الرسوم القانونية.

     

    وشجب هذا الشاب "مناخ محاكم التفتيش" الذي يقوم على الشك حيث تم وضع اسمه في قوائم المتشددين مع أنه لا علاقة له بهم.

     

    وفي كتابه "أعداء الدولة" حلل الكاتب رفائيل كيمبف الآلية التي يتم من خلالها تحويل الشبهة لجريمة عبر سلسلة من الإجراءات التي توسع سلطة القضاء.

     

    وفي السنوات الأخيرة تم إرسال المواطنين الفرنسيين للسجن لأسباب تتعلق بعدم انصياعهم للأوامر الصادرة عن وزارة الداخلية مثل عدم الحضور إلى مركز الشرطة.

     

    ولا يزال مفهوم التشدد غير واضح مع أنه أساس المحاكمة. ويقول ياسر لويتي عضو لجنة العدالة والحرية للجميع إن المصطلح لم يتم تعريفه.

     

    وفي تقرير لمجلس الشيوخ عام 2017 وجد أن المسؤولين المنتخبين شكوا في المفهوم، ويقول لويتي: "هناك غموض حول الموضوع وكل تحرك يقوم بناء على هذا المصطلح".

     

    وتبحث وزارة الداخلية عن مبررات للبحث عن التشدد من خلال الولاء الديني وامتلاك النصوص الدينية الكلاسيكية التي يتم مصادرتها خلال عمليات البحث. وبناء عليها يتم إغلاق الأماكن الدينية.

     

    وكان وجود كتاب للإمام النووي "رياض الصالحين" مبررا لإغلاق مسجدين على الأقل في بلدتي أومون وسارتوفيل، وذلك لأن في الكتاب بابا يحض على الجهاد.

     

    وقال محام لديه معرفة بهذه الحالات: "لا يمكنك إلا ملاحظة أن الملاحظات البيض عادة ما تشير إلى ممارسات دينية متعارف عليها". ومنذ 2014 كان هناك قمع قاس ضد "التحريض على الإرهاب".

     

    وعبرت منظمة أمنستي والمنظمات غير الحكومية عن قلقها من استخدام كلمة "تحريض" التي لم يحدد تعريفها والتي قد تكون تعليقا عاديا بدون نية أو قصد الأساسي في ارتكاب العمل.

     

    وحذرت أمنستي من أن الاعتقالات قد تؤدي إلى خرق حرية التعبير.

     

    ويذكر الكاتب رفائيل كيمبف أنه دافع عن رجل باريسي عام 2015 اتهم بوضع شعار تنظيم الدولة الأسود على نافذته وكان في الحقيقة تعويذة لحماية البيت من الحسد. وتجنب السجن لكن إثبات براءته اقتضت عامين.

     

    وبمهاجمة الدولة المجتمع المسلم والمنظمات الدينية فإنها تقوم بحرمانها من الحرية.

     

    وفي 10 حزيران/يونيو 2019 أغلق بنك بي أن بي حسابات منظمة العمل من أجل حقوق المسلمين.

     

    واعترف المحامون بوجود دور طرف ثالث في القرار، قد تكون المخابرات. ولاحظ المثقفون والحركات السياسية والمنظمات غير الحكومية نزعة ديكتاتورية في الديمقراطية الفرنسية.

     

    وفي ضوء القيود على حرية التجمع والقمع المتزايد للحركات الاجتماعية فإن الأصوات المسلمة تدق ناقوس الخطر. ففي البداية كانت الإجراءات موجهة ضد المسلمين لكنها تطبق على كل المجتمع.

     

    وقال وزير الداخلية في آب/أغسطس إن قانون الانفصالية لا يستهدف المسلمين فقط، ولكن "الانتهاكات الطائفية"، و"جزءا من اليسار المتطرف"، و"المتفوقين البيض".

     

    وقال حمزة إسماعيل عالم الاجتماع الذي يدرس استراتيجيات مكافحة الإرهاب إن العمل الذي يتولد عن نهج الكراهية للإسلام يعني أن الدولة قد لا تمنع نفسها من عدم استخدام نفس النهج ضد الجماعات الأخرى مثل دعاة البيئة.

     

    وفي أيلول/سبتمبر تم طرد مهندس شاب من المركز الوطني لدراسة الفضاء بناء على سطرين في رسالة نصية وردا في "ملاحظة بيضاء"، والتي اتهمته بالتواصل مع اليسار المتشدد.

    #

    فرنسا

    المخابرات

    الداخلية

    مسلمين

    تفتيش

    #
    هكذا تناولت الصحافة الفرنسية غضب المسلمين والمقاطعة

    هكذا تناولت الصحافة الفرنسية غضب المسلمين والمقاطعة

    الإثنين، 26 أكتوبر 2020 08:09 م بتوقيت غرينتش
    دعم سعودي غير متوقع لتوجهات ماكرون ضد المظاهر الإسلامية

    دعم سعودي غير متوقع لتوجهات ماكرون ضد المظاهر الإسلامية

    الخميس، 22 أكتوبر 2020 05:12 م بتوقيت غرينتش
    بلومبيرغ: هل ينهي حادث باريس حياة ماكرون السياسية؟

    بلومبيرغ: هل ينهي حادث باريس حياة ماكرون السياسية؟

    الأربعاء، 21 أكتوبر 2020 07:40 م بتوقيت غرينتش
    MEE: "قنبلة زووم" تفشل فعالية لمسلمين مؤيدين لترامب

    MEE: "قنبلة زووم" تفشل فعالية لمسلمين مؤيدين لترامب

    الجمعة، 16 أكتوبر 2020 03:29 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • اعتقال حارس أمن من أصول عربية بسبب رياضيين إسرائيليين

        اعتقال حارس أمن من أصول عربية بسبب رياضيين إسرائيليين

        رياضة
      • المغامسي يثير جدلا.. "ابن سلمان ولي عهد المسلمين"

        المغامسي يثير جدلا.. "ابن سلمان ولي عهد المسلمين"

        سياسة
      • رئيسة حكومة فنلندا أمام عاصفة بعد مقطع مسرب لحفلة صاخبة

        رئيسة حكومة فنلندا أمام عاصفة بعد مقطع مسرب لحفلة صاخبة

        سياسة
      • FP: مشاريع السيسي الوهمية أغرقت مصر بالديون وأفلست خزينتها

        FP: مشاريع السيسي الوهمية أغرقت مصر بالديون وأفلست خزينتها

        صحافة
      • واين روني يقصف كليان مبابي.. والسبب ميسي

        واين روني يقصف كليان مبابي.. والسبب ميسي

        رياضة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      صحفي فرنسي يروي كيف تعرض لقمعه إعلاميا بسبب دعمه غزة صحفي فرنسي يروي كيف تعرض لقمعه إعلاميا بسبب دعمه غزة

      صحافة

      صحفي فرنسي يروي كيف تعرض لقمعه إعلاميا بسبب دعمه غزة

      لفت الكاتب الفرنسي إلى أنه منذ مطلع هذه الألفية، وقع تغير في وسائل الإعلام بين السياسيين في فرنسا تجاه القضية الفلسطينية.

      المزيد
      صحفي روسي: لا أحد يستطيع الإطاحة ببوتين في روسيا صحفي روسي: لا أحد يستطيع الإطاحة ببوتين في روسيا

      صحافة

      صحفي روسي: لا أحد يستطيع الإطاحة ببوتين في روسيا

      قال صحفي روسي مقيم في لندن، بمقال له على صحيفة نيويورك تايمز، إن لا أحد يستطيع التخلص من بوتين في روسيا حاليا

      المزيد
      FP: مشاريع السيسي الوهمية أغرقت مصر بالديون وأفلست خزينتها FP: مشاريع السيسي الوهمية أغرقت مصر بالديون وأفلست خزينتها

      صحافة

      FP: مشاريع السيسي الوهمية أغرقت مصر بالديون وأفلست خزينتها

      قال الكاتب ستيفن كوك إن السيسي استهلك الخزينة المصرية على مشاريع ترضي غروره في الوقت الذي يعاني فيه شعبه.

      المزيد
      WSJ: طلب إيراني أعاق جهود إحياء الاتفاق النووي WSJ: طلب إيراني أعاق جهود إحياء الاتفاق النووي

      صحافة

      WSJ: طلب إيراني أعاق جهود إحياء الاتفاق النووي

      كشفت صحيفة وول ستريت جورنال عن طلب إيراني أعاق جهود إحياء اتفاق 2015 للمشروع النووي الإيراني.

      المزيد
      مهاجم سلمان رشدي: أحب الخميني ولا علاقة للحرس الثوري مهاجم سلمان رشدي: أحب الخميني ولا علاقة للحرس الثوري

      صحافة

      مهاجم سلمان رشدي: أحب الخميني ولا علاقة للحرس الثوري

      أبدى هادي مطر استغرابه من نجاه رشدي من عملية الطعن، مشيرا إلى أنه لم يقرأ سوى صفحات قليلة من رواية "آيات شيطانية". وقال: "أنا لا أحب هذا الشخص.. لا أعتقد أنه شخص جيد جدًا"..

      المزيد
      أكاديمي أمريكي: أطراف النزاع في أوكرانيا تلعب بالنار أكاديمي أمريكي: أطراف النزاع في أوكرانيا تلعب بالنار

      صحافة

      أكاديمي أمريكي: أطراف النزاع في أوكرانيا تلعب بالنار

      من أجل فهم ديناميات التصعيد في أوكرانيا، فما علينا إلا أن نبدأ من أهداف الطرفين. فمنذ بداية الحرب وضعت موسكو وواشنطن أهدافا طموحة، وكلاهما ملتزمتان وبقوة من أجل النصر في الحرب وتحقيق أهدافها السياسية.

      المزيد
      كاتب فرنسي: هكذا يتلاعب الغرب بالمصطلحات تجاه فلسطين كاتب فرنسي: هكذا يتلاعب الغرب بالمصطلحات تجاه فلسطين

      صحافة

      كاتب فرنسي: هكذا يتلاعب الغرب بالمصطلحات تجاه فلسطين

      إسرائيل شنت هجومًا جويًا "كإجراء وقائي" على غزة أسفر عن مقتل 46 شخصا بينهم 16 طفلا. لكن كيف يمكن اعتباره "وقائيا" طالما لم تحدث أي هجمات في إسرائيل ولم يتم إطلاق أي صواريخ على أراضيها لأسابيع..

      المزيد
      "الغارديان" تكشف خطط أوكرانيا العسكرية لـ"هزيمة" روسيا "الغارديان" تكشف خطط أوكرانيا العسكرية لـ"هزيمة" روسيا

      صحافة

      "الغارديان" تكشف خطط أوكرانيا العسكرية لـ"هزيمة" روسيا

      قال المستشار ميخايلو بودولاك، إنه سيتم استهداف خطوط الإمداد الروسية كما أنه يتوقع هجمات مماثلة للانفجار الذي وقع الأسبوع الماضي في قاعدة جوية روسية بالقرم..

      المزيد
      المزيـد