عربى21
الأحد، 07 أغسطس 2022 / 09 محرم 1444
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • بدء الحوار الشعبي لقوى ومعارضين مصريين في الخارج
  • بسداسية.. برشلونة يستعرض قوته الهجومية أمام بوماس المكسيكي
  • هالاند يحقق انطلاقة رائعة مع السيتي ويقوده للفوز على وست هام
  • رئيس وزراء بريطاني أسبق: "فقر الوقود" يخلق جيلا منسيا
  • انتظرته 15 عاما.. أم تفقد ابنها الوحيد في عدوان غزة (شاهد)
  • برنامج وثائقي يكشف كواليس التطبيع في العراق (شاهد)
  • الدول العربية تكتفي بالتنديد
  • وقفة احتجاجية في رام الله ضد عدوان الاحتلال على غزة (صور)
  • برايتون يفاجئ يونايتد في المرحلة الأولى من البريميرليغ
  • دخول اتفاق وقف العدوان على قطاع غزة حيز التنفيذ
    الرئيسيةالرئيسية > فلسطين الأرض والهوية > فلسطين الأرض والهوية

    القضية الفلسطينية إنسانية بامتياز ونصرتها فرض عين وكفاية

    بنسالم حميش
    # الجمعة، 15 يناير 2021 10:25 ص بتوقيت غرينتش
    0
    القضية الفلسطينية إنسانية بامتياز ونصرتها فرض عين وكفاية
    بنسالم حميش: فلسطين بقدسها وحرميها الشريفين لن تكون أبدا للبيع في سوق النخاسة أو ما ماثله (فيسبوك)

    تنشر "عربي21" في قسم "فلسطين الأرض والهوية"، توثيقا أسبوعيا لفلسطين كما تبدو فكرة ومفهوما في أذهان المثقفين والسياسيين والنشطاء الحقوقيين في العالم؛ على اعتبار أن هذه الكتابات هي جزء من وثائق التاريخ الفلسطيني الحديث والمعاصر.

    اليوم ننشر رأي الوزير المغربي السابق الدكتور بنسالم حميش، ورأيه حول القضية الفلسطينية. 


    مأساة العرب والمسلمين


    إن القضية الفَلسطينية لهي مأساة العرب والمسلمين المستعرة، وإحدى أمهات القضايا عند أحرار العالم وحرائره. وحسبنا هنا أن نسترجع بعض تواريخها ومنعطفاتها في حرم هيئة الأمم المتحدة، حتى نرى ونوقن كيف تنبني "الشرعية الدولية" على منطق القوة والأمر الواقع من جهة، وعلى ازدواجية المكاييل والمقاييس من جهة ثانية. 

    فقبيل إنشاء دولة إسرائيل على "ذكريات توراتية" (بتعبير المستشرق الراحل جاك بيرك) وبالغصب والإرهاب (مشخصين في جماعتي إرﮔـون وهاﮔـانا ومن زعمائها منهيم بيگين)، كان القرار الأممي 181 (29 تشرين الثاني / نوفمبر 1947) قد تبنى مشروع تقسيم فلسطين، الخاضعة إذ ذاك للانتداب البريطاني، إلى دولتين: واحدة يهودية والأخرى فلسطينية (تضم الجليل الأعلى والضفة الغربية والقدس بشطريها وغزة). 

    أما اليوم، فقد ذهب ذلك القرار أدراج الرياح، وخلفه القرار 242 الذي لا يتحدث إلّا عن وجوب انسحاب إسرائيل من الأراضي التي احتلتها في حرب حزيران (يونيو) 1967. فصار أفق التحركات السياسية كلها لفض "النزاع العربي ـ الإسرائيلي" محدودا بهذا القرار الأخير ولا شيء غيره، حتى بعد أن تغيّر رقمه إلى 338 غداة حرب تشرين الأول (أكتوبر) 1973؛ بل لقد تناقص مضمونه حول وضع مدينة القدس في اتفاقية أوسلو (13 أيلول / سبتمبر 1993)، التي صار بُعيدها أرييل شارون، مخطط مذبحة صبرا وشتيلا، يعلن مرارا أنها لاغية. 

    ورغم فظاعة الحيف التاريخي الذي لحق بالشعب الفلسطيني، فإن "الشرعية الدولية" ظلت عاجزة عن تطبيق حتى قراراتها الدنيا المستصدرة منذ ما يزيد عن نصف قرن مضى على نكبة 67. وهكذا بات الفلسطينيون، على مرّ السنين وتناوب حزبي الليكود والعمل وحلفائهم الدينيين الغلاة المتنفذين، يعانون من تبعات ذلك الظلم الفادح المسلط على حياتهم وأرواحهم وأراضيهم. 

     

    العجز الأمريكي


    أما أمريكا، فإنها ما زالت حتى اليوم وأكثر من الأمس عاجزة عن إعادة النظر الجذرية في سياستها الشرق ـ أوسطية، القائمة على تحيز مطلق لدولة إسرائيل وعلى سوء تقدير متواتر للقضية الفلسطينية، وكذلك لرمزية مدينة القدس الدينية والتاريخية في وجدان كل المسلمين. وإن تلك السياسة قد تأدت بالجمهوريين والديمقراطيين على حد سواء، وإن بفوارق غير دالة، إلى خدمة تلك الدولة منذ نشأتها بشتى أنواع الدعم بما فيها استعمال الڤيتو الأمريكي في مجلس الأمن يفوق ستّا وثلاثين مرة من 1948 إلى عهدنا هذا، حتى أضحت إسرائيل كأنها عضو سري ضمن أعضاء هذا المجلس الدائمين، بل الولاية الأمريكية الواحدة والخمسين. وهناك تقرير للبنتاغون يقر أن استعمال الڤيتو، هو من أهم الركائز التي تحفظ لأمريكا مصالحها الاستراتيجية في منطقة الشرق الأوسط. 

     

    رغم فظاعة الحيف التاريخي الذي لحق بالشعب الفلسطيني، فإن "الشرعية الدولية" ظلت عاجزة عن تطبيق حتى قراراتها الدنيا المستصدرة منذ ما يزيد عن نصف قرن مضى على نكبة 67.

     



    والواقع أن هذه العلاقة العضوية بين الدولتين هي التي تقبِّحُ صورة القوة العظمى في العالم العربي والإسلامي، مع أن لها القدرة، ولو في حدود، على ردع ربيبتها وترشيدها، كما فعلت ذلك في فترات زمنية متباعدة: 1956 إبان العدوان الثلاثي على مصر في ولاية أيزنهاور؛ 1981: حؤول إدارة ريغان دون دخول الجيش الإسرائيلي إلى بيروت؛ 1991 منع إدارة بوش الأب إسرائيل من الرد على صواريخ سكود العراقية في حرب الخليج الثانية، ولعل أول مؤشر "إيجابي" أعاد في حينه بعض الأمل، هو تصريح بوش ذاك غير المسبوق أمريكيا حول حق الفلسطينيين في دولة مستقلة، وضرورة تطبيق القرارات الأممية في الشأن ذاته، وردّد هذا التصريح أيضا طوني بلير، متبنيا إياه، وذلك بعد الضربة الموجعة الفادحة في 11 أيلول (سبتمبر) 2011. 

    ويبقى أن الترجمات الفعلية المحسوسة لذلك كله، هي اليوم المطلوبة على وجه الأسبقية والاستعجال، ولو أن الغالب على المشهد أمام أعيننا هو تعطيلها المستمر على نحو ممنهج، بسبب سياسة شنِّ حروب ومذابح جماعية متلاحقة بأسماء شتى من طرف الدولة العبرية ضد الشعب الفلسطيني وقياداته، ولن تكون آخر فصولها حرب الدرع الواقي على غزة صيف 2014.

    وهكذا، فحتى حَلُّ الدولتين الذي صادق عليه مجلس الأمن بالإجماع، (عدا صوت سوريا! 13 آذار / مارس 2002)، فقد ذهب هو أيضا أدراج رياح عاتية. وهذه السياسة المتمردة منذ عقود على كل قرارات هيئة الأمم المتحدة ومجلس الأمن، القائمة على إرهابية شاملةِ التسلح برّا وجوا وبحرا، هي التي تغذي راديكالية كل من يرى، فلسطينيا وعربيا، أن الصراع ضد إسرائيل تاريخيٌّ مصيري، وأنه الوجه الآخر لصراع العرب ضد تأخرهم وتمزقاتهم المهيضة.

     

    وهم السلام


    إن عملية السلام، حسب الكلمة المستهلكة، التي وضعت مبادئها اتفاقيات أسلو الآنفة الذكر وأكدتها خارطة الطريق من بعد، يظهر أنها في حالة تلاشٍ متقدم، هذا علاوة على كونها لم تحظ منذ البدء بتزكية حماس ووجوه من النخبة الفلسطينية (أبرزهم إدوارد سعيد وعزمي بشارة)؛ وذلك، في نظرهم، لِما اعتورها من اختلالات تفاوضية (من إحداها حق عودة فلسطينيي 1948)، وكلها تبعدها عن أن تكون أساسا لسلام عادلٍ وحقيقي مستدام. 

     

    إنَّ كسْب معارك دالة ضد الدولة الصهيونية، كما يرى هذا الجيل، ومعه شرائح عريضة من الشعوب العربية وغيرها، هو من المؤشرات الحاسمة على عودة الهيبة والكرامة وروح الاتحاد المحصِّن والمنتج إلى بلداننا ونخبنا وأحرارنا الشباب،

     



    وكيف لنا أن نقول بغير هذا، والحكم في إسرائيل، إلى أي حزب أو ائتلاف آل، يتمادى في سن سياسة عدوانية مستميتةٍ كاسحة ضد الفلسطينيين وأمكنة الذاكرة الإسلامية وضد مقومات السلام؛ توسيع المستعمرات في الضفة الغربية، اغتصاب أراضي شاسعة في شرق المدينة المقدسة، تهويد مدينة القدس بقصد تنصيبها "عاصمة إسرائيل الأبدية"، وذلك عملا بالنصيحة المستهترة لمؤسس الدولة الصهيونية داڤيد بن ﮔـريون: "علينا أن نتوسع ونحتل مبتسمين"؛ هذا علاوة على بناء نفق تحت الحرم الإبراهيمي، وأوراش وحفريات في محيط المسجد الأقصى، وغيرها من الإجراءات والتدابير التي تنزع إلى تثبيت الصراع في ميدان ديني بالغ الحساسية، من طبيعته أن يعبئ مجموع العالم الإسلامي وحتى أطيافا مسيحية، لاسيما وأن الدولة العبرية ما زالت متشبثة بديانتها كدعامة مؤسسة لكيانها. 

    إن تجبر إسرائيل وغطرستها المستهترة، ظلت مدعومة بالحبل السُّري الذي ما انفك يربطها عضويا بسياسة أمريكا الرسمية الراسخة؛ كل هذا الحيف الفظيع ومشتقاته قد تمخض عنه بروز جيل مقاومة جديد جُبل على العنف المضاد، درعا ووسيلة، جيل يسعى بجد وتفانٍ إلى تنمية قدراته الذاتية في التمكن ما استطاع من أسباب القوة الرادعة الواعدة ومن التقنيات القتالية المتطورة، كما من تكنولوجيات التواصل الحديثة وطرائق السياسة النافعة الفاعلة. 

    وإنَّ كسْب معارك دالة ضد الدولة الصهيونية، كما يرى هذا الجيل، ومعه شرائح عريضة من الشعوب العربية وغيرها، هو من المؤشرات الحاسمة على عودة الهيبة والكرامة وروح الاتحاد المحصِّن والمنتج إلى بلداننا ونخبنا وأحرارنا الشباب، ومن هؤلاء من توفقوا في منع جزَّارِ قانا شمعون بيريز من حضور ملتقى مؤسسة بيل كلينتون المنعقد في 5 ـ 7 ـ 1997 بمراكش، وكان قد دُعي له بصفات عدة، منها ـ يا للمفارقة الممضة! حصوله على جائزة نوبل للسلام واعتباره من فئة "الحمائم" بين ساسة إسرائيل وأركان جيشها. 

     

    ليست للبيع


    إن فلسطين بقدسها وحرميها الشريفين لن تكون أبدا للبيع في سوق النخاسة أو ما ماثله، وهذا بقرار لا رجعة فيه من الشعوب العربية والإسلامية، ومن قادة أبرار جديرين بأن يكونوا قدوة للشباب ومرجعا، نذكر منهم على سبيل المثال فقط عبد الحميد الثاني السلطان العثماني الملقب -افتراء- بالأحمر، الذي رفض رفضا قاطعا بيع فلسطين لليهود، بالرغم من ضائقة خزينته المالية وقتذاك، وبالشهيد الملك فيصل بن عبد العزيز والشيخ زايد بن سلطان والشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح والزعيم جمال عبد الناصر وغيرهم، تغمدهم الله جميعا بواسع رحمته وأسكنهم فسيح جناته، مع الصالحين والأتقياء.

    مع ولاية دونالد ترامب المنتهية وتمادي إسرائيل في سوء معاملة الفلسطينيين والعبث بحقوقهم، نرى قضيتهم تزداد مأساوية واستعارا، ومجالهم الحيوي ضيقا وضنكا، وذلك بسبب استماتة إسرائيل في ضم أراضيهم وتوسيع المستعمرات ضدا عليهم وعلى القوانين والقرارات الدولية. وها هو نتنياهو يوغل في تنفيذ ذلك، مضيفا أقصى العنف والشراسة في استرخاص أرواح شباب فلسطين في أثناء مسيرات العودة، وفي الاستهتار بكل القوانين الدولية والقيم الإنسانية. 

    إن السياسة الأمريكية حيال القضية الفلسطينية تأدت في المحصلة بالجمهوريين والديمقراطيين، مع بعض الفوارق العرضية أو الطفيفة، إلى خدمة الدولة الإسرائيلية منذ نشأتها في 1948. ومنها قرار ترامب الإنجيلي حتى النخاع نقل السفارة الأمريكية من تل أبيب إلى القدس الغربية، واعترافه بالقدس كلها عاصمة لإسرائيل الأبدية، حسب تعبير الصهاينة بجميع أطيافهم. 

    إن الغالب على المشهد اليوم أكثر من ذي قبل هو التعطيل المستمر لحل الدولتين، وذلك بسبب سياسة الحرب المستدامة المتبعة من طرف الدولة العبرية ضد الشعب الفلسطيني وقيادته. وبالرغم من مرور سبعة عقود على القضية الفلسطينية، فإن الأمل معقود على جيل المقاومين الجدد وجاهزية العالم العربي والإسلامي في اكتساب أسباب القوة والمناعة الذاتية وتعديل ميزان القوى لصالحه، مما يستلزم بالضرورة رص الصف الفلسطيني رصا منيعا، وتوحيده وتمكينه من السلاحين المادي والروحي.

     

    إن السياسة الأمريكية حيال القضية الفلسطينية تأدت في المحصلة بالجمهوريين والديمقراطيين، مع بعض الفوارق العرضية أو الطفيفة، إلى خدمة الدولة الإسرائيلية منذ نشأتها في 1948.

     



    فإسرائيل، كما نعلم، تتوفر وحدها في منطقة الشرق الأوسط كله على القنبلة النووية ذات المئتي وخمسين رأسا (فيما يُمنع على إيران تخصيب الأورانيوم ولو لغاية سلمية)، كما أن إسرائيل أعلنت الديانة اليهودية ورسَّمتها ركنا ركينا في بنية دولتها. وعليه، إذا لم يتحقق ذلك الشرط الوجودي ذو البعدين العسكري والمعنوي، فإن ما يسمى "صفقة القرن" بل صفعة العار والخزي التي روجت لها إدارة ترامب من قبل، ما هي إلا أكذوبة بلقاء وفخ للإيقاع بالقضية الفلسطينية واغتيال حقوق الفلسطينيين في العودة، وإقامة دولتهم على أرضهم قبل حزيران 1967 وعاصمتها القدس الشرقية. وهذا ما عاكسته باستماتة وشراسة سياسة إدارة ترامب التي شجعت إسرائيل على توسيع مستعمراتها، وحتى على أن تكون لها مطامع ترابية في الضفة الغربية وفي ضم غور الأردن وشمال البحر الميت. 

    وللإشارة، فإن ترامب، هذا الحيوان الجشع، قالت عنه نانسي بيلوسي الديمقراطية رئيسة الگونغرس، إنه خليق بأن يزج به في السجن. ولعمري إن هذا لرجاء غالبية ساكنة المعمور الحر، عدا قاعدته الناخبة التي ستبقى بعده، والمكونة من الفلاحين ورعاة البقر الجهلة وأشتات من الطبقات الوسطى ومن شريحة رجال المال والأعمال من طينته، هذا علاوة على حركة الإنجيليين البالغة الغلو، إذ تنشر بقوة الدعاية الكثيفة والتمويل الفائض، عقيدة اليهود شعب الله المختار وأن أرضهم الموعودة تمتد من النيل إلى الفرات. 

    وفي خضم هذا الوضع المأساوي، يعاني الفلسطينيون من عذاب شديد تؤجج نيرانه قوة أمريكا العظمى وحتى نيران بعض الدول "الشقيقة" التي شاركت في "ورشة المنامة" المذلة المستهترة، وتلهث اليوم وراء تطبيع مجانيٍّ مع إسرائيل، التي تحدده على مقاسها وبشروطها الضاغطة القسرية، ولن يعود على المستسلمين التُّبع إلا بحصة المغبون وبالويل والثبور من طرف جماهير الشعوب. فهل سينحو الرئيس الديمقراطي الجديد يوسف بايدن سياسة مغايرة لفظائع وحماقات سلفه، فيتوخى إصلاح ما أفسده ويطبعُ أمريكا إبان عهدته بقيم الإنصاف والأنسنة؟ لننتظر كيما نرى على المديين القصير والمتوسط، وانكشاف المقاصد والنيات وما تجبل به الأحداث وتفرزه وتنشئه. 

    #

    فلسطين

    علاقات

    عرب

    رأي

    #
    الفلسطينيون يرون مدنهم بأسماء أطفالهم لإبقاء ذاكرتهم حية

    الفلسطينيون يرون مدنهم بأسماء أطفالهم لإبقاء ذاكرتهم حية

    الخميس، 14 يناير 2021 02:42 م بتوقيت غرينتش
    الرئيس التونسي السابق محمد الناصر: هذه قصتي مع فلسطين

    الرئيس التونسي السابق محمد الناصر: هذه قصتي مع فلسطين

    الجمعة، 08 يناير 2021 11:27 ص بتوقيت غرينتش
    واجب انتماء الأمة لفلسطين وانتهاء فلسطين للأمة

    واجب انتماء الأمة لفلسطين وانتهاء فلسطين للأمة

    الجمعة، 01 يناير 2021 12:15 م بتوقيت غرينتش
    لماذا فلسطين قضيتنا المركزية؟ قيادي إسلامي جزائري يجيب

    لماذا فلسطين قضيتنا المركزية؟ قيادي إسلامي جزائري يجيب

    الجمعة، 18 ديسمبر 2020 10:53 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • الأردن يعلّق على أنباء القبض على ماهر الأسد على حدوده

        الأردن يعلّق على أنباء القبض على ماهر الأسد على حدوده

        سياسة
      • أكاديمي إماراتي يهاجم مواطنيه السياح في فلسطين المحتلة

        أكاديمي إماراتي يهاجم مواطنيه السياح في فلسطين المحتلة

        سياسة
      • هل حسمت "سوتشي" أمر العملية التركية بشمال سوريا؟

        هل حسمت "سوتشي" أمر العملية التركية بشمال سوريا؟

        سياسة
      • مقتل مسلم رابع خلال أيام في الولايات المتحدة

        مقتل مسلم رابع خلال أيام في الولايات المتحدة

        سياسة
      • ميسي يسجل هدفا مذهلا في الدوري الفرنسي (شاهد)

        ميسي يسجل هدفا مذهلا في الدوري الفرنسي (شاهد)

        رياضة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      في الذكرى 46 للملحمة.. ماذا يعني أن تكون من "تل الزعتر"؟! في الذكرى 46 للملحمة.. ماذا يعني أن تكون من "تل الزعتر"؟!

      فلسطين الأرض والهوية

      في الذكرى 46 للملحمة.. ماذا يعني أن تكون من "تل الزعتر"؟!

      أن تكون من تل الزعتر، يعني أن تُفاجأ حتى اليوم، وبعد 46 سنة بقصص لم تسمعها من قبل. وتقابل أمهات ما زلن يحكين قصص أبنائهن المقتولين أو المخطوفين..

      المزيد
      "تل المُنطار".. حارس غزة الشرقي وخندق الدفاع الأول عنها "تل المُنطار".. حارس غزة الشرقي وخندق الدفاع الأول عنها

      فلسطين الأرض والهوية

      "تل المُنطار".. حارس غزة الشرقي وخندق الدفاع الأول عنها

      "منذ القدم شكل تل المُنطار مزارا للوافدين إليه من كل أقطار العالم، ففي عهد العثمانيين برزت أهمية تل المُنطار فاهتموا به كمزار ومسجد وتربة وغيره، فقد تم وقف مساحة من الأرض شرق غزة وأطلق عليها أرض الشيخ علي المُنطار، واستمر الحال حتى قدوم الحملة الفرنسية التي احتلت غزة"..

      المزيد
      الطباعة في فلسطين سبيل لتوثيق الهوية في مواجهة الاحتلال الطباعة في فلسطين سبيل لتوثيق الهوية في مواجهة الاحتلال

      فلسطين الأرض والهوية

      الطباعة في فلسطين سبيل لتوثيق الهوية في مواجهة الاحتلال

      كان لإنشاء إسرائيل في أيار/ مايو 1948 بالغ الأثر على الشعب الفلسطيني في نشاطه في كافة المجالات؛ ومنها صناعة الطباعة والمكتبات وتوقف إصدار الدوريات والصحف الفلسطينية بسبب تشتت الشعب الفلسطيني وطرد (61) في المائة منه إثر نكبة عام 1948..

      المزيد
      "العفولة".. قصة مدينة فلسطينية لم تفقد هويتها رغم الاحتلال "العفولة".. قصة مدينة فلسطينية لم تفقد هويتها رغم الاحتلال

      فلسطين الأرض والهوية

      "العفولة".. قصة مدينة فلسطينية لم تفقد هويتها رغم الاحتلال

      العفولة أو "عاصمة المرج" مدينة فلسطينية تقع جنوبي مدينة الناصرة، في منتصف سهل مرج ابن عامر الأرض الساحرة وجنة فلسطين وغلة خيراته..

      المزيد
      عبد الرحمن بارود.. الفلسطيني الثابت الذي لم يتزحزح ولم يهادن عبد الرحمن بارود.. الفلسطيني الثابت الذي لم يتزحزح ولم يهادن

      فلسطين الأرض والهوية

      عبد الرحمن بارود.. الفلسطيني الثابت الذي لم يتزحزح ولم يهادن

      قصة الدكتور بارود مع السجن تطرح قضية خنق المواهب والأذكياء في بلادنا، حيث كان الأول في صفه منذ الابتدائي حتى الجامعة والدراسات العليا، لكنه اعتُقل من بلطجية النظام يومها، وبقي في السجن 7 سنوات، أتمّ بعدها أطروحة الدكتوراه..

      المزيد
      باب العمود تحفة فنية متكاملة.. شاهد على عروبة مدينة القدس باب العمود تحفة فنية متكاملة.. شاهد على عروبة مدينة القدس

      فلسطين الأرض والهوية

      باب العمود تحفة فنية متكاملة.. شاهد على عروبة مدينة القدس

      يشكل باب العمود في المسجد الأقصى تحفة فنية متكاملة تضعه في مقدمة العمارة الدفاعية العثمانية، ليس على صعيد فلسطين فحسب، بل على مستوى الإمبراطورية العثمانية ككل، ليكون بذلك امتدادا للحقب التاريخية السابقة..

      المزيد
      نموذجان من حماة التراث والهوية الفلسطينية نموذجان من حماة التراث والهوية الفلسطينية

      فلسطين الأرض والهوية

      نموذجان من حماة التراث والهوية الفلسطينية

      يعتبر التراث الشعبي الفلسطيني أحد دعائم الهوية الوطنية الفلسطينية؛ التي تبلورت بفعل نشاط الشعب الفلسطيني في وطنه الوحيد فلسطين؛ وكان لحراس هذا التراث دور بارز في الحفاظ على الهوية الوطنية الفلسطينية وسيرورتها في مواجهة محاولات الطمس والتغييب الإسرائيلية..

      المزيد
      شفا عمرو.. "روما الصغرى" في قلب فلسطين شفا عمرو.. "روما الصغرى" في قلب فلسطين

      فلسطين الأرض والهوية

      شفا عمرو.. "روما الصغرى" في قلب فلسطين

      تبعد مدينة شِفا عمرو عن شواطئ البحر الأبيض المتوسط نحو 8 كيلومترات، وتبعد نحو 20 كيلومترا عن المدن الفلسطينية الكبرى، حيفا وعكا والناصرة، ما يعد ميزة ويتيح لأبناء شفا عمرو فرص عمل متعددة..

      المزيد
      المزيـد