عربى21
الجمعة، 19 أغسطس 2022 / 21 محرم 1444
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • ليفاندوفسكي يتعرض للسرقة خلال توقيعه للمعجبين
  • ما الأسباب التي دفعت أنقرة نحو مقاربة جديدة مع الأسد؟
  • احتشاد الآلاف من التيار الصدري بمحيط البرلمان العراقي (شاهد)
  • شائعات بتعيين خطيبة ولي عهد الأردن سفيرة للسعودية.. ونفي
  • إعلان "السيطرة الكاملة" على الحرائق في الجزائر
  • تحديات أمام صمود التطبيع بين تل أبيب وأنقرة لفترة طويلة
  • زيلينسكي يوبخ مترجما أثناء مؤتمر صحفي مع أردوغان وغوتيرش
  • صحفي فرنسي يروي كيف تعرض لقمعه إعلاميا بسبب دعمه غزة
  • الأحمر يشارك بحماية الجمهورية مع السلال ومن ثم الانقلاب عليه
  • نقابة الفنانين السوريين تنعى الممثل بسام لطفي
    الرئيسيةالرئيسية > فلسطين الأرض والهوية > فلسطين الأرض والهوية

    وزير مغربي سابق: فلسطين قضية إنسانية ونصرتها فرض عين وكفاية

    بنسالم حميِّش
    # الجمعة، 19 فبراير 2021 12:03 م بتوقيت غرينتش
    0
    وزير مغربي سابق: فلسطين قضية إنسانية ونصرتها فرض عين وكفاية
    بنسالم حميش: فلسطين بقدسها وحرميها الشريفين لن تكون أبدا للبيع في سوق النخاسة (فيسبوك)

    إن القضية الفَلسطينية لهي مأساة العرب والمسلمين المستعرة وإحدى أمهات القضايا عند أحرار العالم وحرائره. وحسبنا هنا أن نسترجع بعض تواريخها ومنعطفاتها في حرم هيئة الأمم المتحدة، حتى نرى ونوقن كيف تنبني "الشرعية الدولية" على منطق القوة والأمر الواقع من جهة، وعلى ازدواجية المكاييل والمقاييس من جهة ثانية. 

    فقبيل إنشاء دولة إسرائيل على "ذكريات توراتية" (بتعبير المستشرق الراحل جاك بيرك) وبالغصب والإرهاب مشخصين في جماعتي إرﮔـون وهاﮔـانا (ومن زعمائها عهذاك منحيم بيگين)، كان القرار الأممي 181 (29 تشرين الثاني / نوفمبر 1947) قد تبنى مشروع تقسيم فلسطين، الخاضعة إذ ذاك للانتداب البريطاني، إلى دولتين: واحدة يهودية والأخرى فلسطينية (تضم الجليل الأعلى والضفة الغربية والقدس بشطريها وغزة). 

    أما اليوم، فقد ذهب ذلك القرار أدراج الرياح، وخلفه القرار 242 الذي لا يتحدث إلّا عن وجوب انسحاب إسرائيل من الأراضي التي احتلتها في حرب حزيران 1967، فصار أفق التحركات السياسية كلها لفض "النزاع العربي ـ الإسرائيلي" محدودا بهذا القرار الأخير ولا شيء غيره، حتى بعد أن تغيّر رقمه إلى 338 غداة حرب تشرين الأول (أكتوبر) 1973؛ بل لقد تناقص مضمونه حول وضع مدينة القدس في اتفاقية أوسلو (13 أيلول / سبتمبر 1993)، التي صار بُعيدها أرييل شارون، مخطط مذبحة صبرا وشتيلا، يعلن مرارا أنها لاغية. 

    ورغم فظاعة الحيف التاريخي الذي لحق بالشعب الفلسطيني، فإن "الشرعية الدولية" ظلت عاجزة عن تطبيق حتى قراراتها الدنيا المستصدرة منذ ما يزيد عن نصف قرن مضى على نكبة 1967. وهكذا بات الفلسطينيون، على مرّ السنين وتناوب حزبي الليكود والعمل وحلفائهم الدينيين الغلاة المتنفذين، يعانون من تبعات ذلك الظلم الفادح المسلط على حياتهم وأرواحهم وأراضيهم.

    أما أمريكا، فإنها مازالت حتى اليوم وأكثر من الأمس عاجزة عن إعادة النظر الجذرية في سياستها الشرق ـ أوسطية، القائمة على تحيز مطلق لدولة إسرائيل وعلى سوء تقدير متواتر للقضية الفلسطينية، وكذلك لرمزية مدينة القدس الدينية والتاريخية في وجدان كل المسلمين. وإن تلك السياسة قد تأدت بالجمهوريين والديمقراطيين على حد سواء، وإن بفوارق غير دالة، إلى خدمة تلك الدولة منذ نشأتها بشتى أنواع الدعم، بما فيها استعمال الڤيتو الأمريكي في مجلس الأمن يفوق ستّا وثلاثين مرة من 1948 إلى عهدنا هذا، حتى أضحت إسرائيل وكأنها عضو سري ضمن أعضاء هذا المجلس الدائمين، بل الولاية الأمريكية الواحدة والخمسين. وهناك تقرير للبنتاغون يقر أن استعمال الڤيتو هو من أهم الركائز التي تحفظ لأمريكا مصالحها الاستراتيجية في منطقة الشرق الأوسط. 

    والواقع أن هذه العلاقة العضوية بين الدولتين هي التي تقبِّحُ صورة القوة العظمى في العالم العربي والإسلامي، مع أن لها القدرة، ولو في حدود، على ردع ربيبتها وترشيدها، كما فعلت ذلك في فترات زمنية متباعدة: 1956 إبان العدوان الثلاثي على مصر في ولاية أيزنهاور؛ 1981: حؤول إدارة ريغان دون دخول الجيش الإسرائيلي إلى بيروت؛ 1991 منع إدارة بوش الأب إسرائيل من الرد على صواريخ سكود العراقية في حرب الخليج الثانية، ولعل أول مؤشر "إيجابي" أعاد في حينه بعض الأمل هو تصريح بوش ذاك غير المسبوق أمريكيا حول حق الفلسطينيين في دولة مستقلة، وضرورة تطبيق القرارات الأممية في الشأن ذاته، وردّد هذا التصريح أيضا توني بلير، متبنيا إياه، وذلك بعد الضربة الموجعة الفادحة من طرف جهاديي تنظيم القاعدة في 11 أيلول/سبتمبر 2011. 

     

    أمريكا مازالت حتى اليوم وأكثر من الأمس عاجزة عن إعادة النظر الجذرية في سياستها الشرق ـ أوسطية، القائمة على تحيز مطلق لدولة إسرائيل وعلى سوء تقدير متواتر للقضية الفلسطينية، وكذلك لرمزية مدينة القدس الدينية والتاريخية في وجدان كل المسلمين.

     



    ويبقى أن الترجمات الفعلية المحسوسة لذلك كله هي اليوم المطلوبة على وجه الأسبقية والاستعجال، ولو أن الغالب على المشهد أمام أعيننا هو تعطيلها المستمر على نحو ممنهج، بسبب سياسة شنِّ حروب ومذابح جماعية متلاحقة بأسماء شتى من طرف الدولة العبرية ضد الشعب الفلسطيني وقياداته، ولن تكون آخر فصولها حرب الدرع الواقي على غزة صيف 2014. 

    وهكذا فحتى حَلُّ الدولتين الذي صادق عليه مجلس الأمن بالإجماع، (عدا صوت سوريا!)، في 13 آذار (مارس) 2002، فقد ذهب هو أيضا أدراج رياح عاتية. وهذه السياسة المتمردة منذ عقود على كل قرارت هيئة الأمم المتحدة ومجلس الأمن والقائمة على إرهابية شاملةِ التسلح برّا وجوا وبحرا، هي التي تغذي راديكالية كل من يرى، فلسطينيا وعربيا، أن الصراع ضد إسرائيل تاريخيٌّ مصيري، وأنه الوجه الآخر لصراع العرب ضد تأخرهم وتمزقاتهم المهيضة.

    إن عملية السلام، حسب الكلمة المستهلكة، التي وضعت مبادئها اتفاقيات أسلو الآنفة الذكر وأكدتها خارطة الطريق من بعد، يظهر أنها في حالة تلاشٍ متقدم، هذا علاوة على كونها لم تحظ منذ البدء بتزكية حماس ووجوه من النخبة الفلسطينية (أبرزهم إدوارد سعيد وعزمي بشارة وعبد الباري عطوان) وذلك، في نظرهم، لِما اعتورها من اختلالات تفاوضية (من إحداها حق العودة لفلسطينيي 1948)، وكلها تبعدها عن أن تكون أساسا لسلام عادلٍ وحقيقيٍّ مستدام. 

    وكيف لنا أن نقول بغير هذا والحكم في إسرائيل، إلى أي حزب أو ائتلاف آل، يتمادى في سن سياسة عدوانية مستميتةٍ كاسحة ضد الفلسطينيين وأمكنة الذاكرة الإسلامية وضد مقومات السلام: توسيع المستعمرات في الضفة الغربية، اغتصاب أراضي شاسعة في شرق المدينة المقدسة، تهويد مدينة القدس بقصد تنصيبها "عاصمة إسرائيل الأبدية"، وذلك عملا بالنصيحة المستهترة لمؤسس الدولة الصهيونية داڤيد بن ﮔـريون: "علينا أن نتوسع ونحتل مبتسمين"؛ هذا علاوة على بناء نفق تحت الحرم الإبراهيمي، وأوراش وحفريات في محيط المسجد الأقصى، وغيرها من الإجراءات والتدابير التي تنزع إلى تثبيت الصراع في ميدان ديني بالغ الحساسية، من طبيعته أن يعبئ مجموع العالم الإسلامي (ملياري نسمة) وحتى أطيافا مسيحية، سيما وأن الدولة العبرية ما زالت متشبثة بديانتها كدعامة مؤسسة لكيانها. 

    إن إسرائيل متجبرة متغطرسة، ظلت مدعومة بالحبل السُّري الذي ما انفك يربطها عضويا بسياسة أمريكا الرسمية الراسخة؛ كل هذا الحيف الفظيع ومشتقاته قد تمخض عنه بروز جيل مقاومة جديد جُبل على العنف المضاد، درعا ووسيلة، جيل يسعى بجد وتفانٍ إلى تنمية قدراته الذاتية في التمكن ما استطاع من أسباب القوة الرادعة الواعدة ومن التقنيات القتالية المتطورة، كما من تكنولوجيات التواصل الحديثة وطرائق السياسة النافعة الفاعلة. 

    وإنَّ كسْب معارك دالة ضد الدولة الصهيونية، كما يرى هذا الجيل، ومعه شرائح عريضة من الشعوب العربية وغيرها، هو من المؤشرات الحاسمة على عودة الهيبة والكرامة وروح الاتحاد المحصِّن والمنتج إلى أمتنا ودولنا ونخبنا وشبابنا، ومن هؤلاء الشباب من توفقوا في منع جزَّارِ قانا شمعون بيريز من حضور ملتقى مؤسسة بيل كلينتون المنعقد في 5 ـ 7 ـ 1997 بمراكش، وكان قد دُعي إليه بصفات عدة، منها ـ يا للمفارقة الممضة! ـ حصوله على جائزة نوبل للسلام واعتباره من فئة "الحمائم" بين ساسة إسرائيل وأركان جيشها. 

    إن فلسطين بقدسها وحرميها الشريفين لن تكون أبدا للبيع في سوق النخاسة أو ما ماثله، وهذا بقرار لا رجعة فيه من الشعوب العربية والإسلامية ومن قادة أبرار جديرين بأن يكونوا قدوة للشباب ومرجعا، نذكر منهم على سبيل المثال فقط عبد الحميد الثاني السلطان العثماني الملقب -افتراء-بالأحمر، الذي رفض رفضا قاطعا بيع فلسطين لليهود بالرغم من ضائقة خزينته المالية وقتذاك، وبالشهيد الملك فيصل بن عبد العزيز والشيخ زايد بن سلطان والشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح والزعيم جمال عبد الناصر وغيرهم، تغمدهم الله جميعا بواسع رحمته وأسكنهم فسيح جناته.

    إنَّ كسْب معارك دالة ضد الدولة الصهيونية، كما يرى هذا الجيل، ومعه شرائح عريضة من الشعوب العربية وغيرها، هو من المؤشرات الحاسمة على عودة الهيبة والكرامة وروح الاتحاد المحصِّن والمنتج إلى أمتنا ودولنا ونخبنا وشبابنا،

     


    مع ولاية دونالد ترامب المنتهية وتمادي إسرائيل في سوء معاملة الفلسطينيين والعبث بحقوقهم، نرى قضيتهم تزداد مأساويةً واستعارا، ومجالهم الحيوي ضيقا وضنكا، وذلك بسبب استماتة إسرائيل في ضم أراضيهم وتوسيع المستعمرات ضدا عليهم وعلى القوانين والقرارات الدولية. وها هو نيتنياهو يوغل في تنفيذ ذلك، مضيفا أقصى العنف والشراسة في استرخاص أرواح شباب فلسطين في أثناء مسيرات العودة، وفي الاستهتار بكل القوانين الدولية والقيم الإنسانية. 

    إن السياسة الأمريكية حيال القضية الفلسطينية تأدت في المحصلة بالجمهوريين والديمقراطيين، مع بعض الفوارق العرضية أو الطفيفة، إلى خدمة الدولة الإسرائيلية منذ نشأتها في 1948. ومنها قرار ترامب الإنجيلي حتى النخاع نقل السفارة الأمريكية من تل أبيب إلى القدس الغربية، واعترافه بالقدس كلها عاصمة لإسرائيل الأبدية، حسب تعبير الصهاينة بجميع أطيافهم. 

    إن الغالب على المشهد اليوم أكثر من ذي قبل، هو التعطيل المستمر لحل الدولتين، وذلك بسبب سياسة الحرب المستدامة المتبعة من طرف الدولة العبرية ضد الشعب الفلسطيني وقيادته. وبالرغم من مرور سبعة عقود على القضية الفلسطينية، فإن الأمل معقود على جيل المقاومين الجدد وجاهزية العالم العربي والإسلامي في اكتساب أسباب القوة والمناعة الذاتية وتعديل ميزان القوى لصالحه، مما يستلزم بالضرورة رص الصف الفلسطيني رصا منيعا، وتوحيده وتمكينه من السلاحين المادي والروحي.

    فإسرائيل، كما نعلم، تتوفر وحدها في منطقة الشرق الأوسط كله على القنبلة النووية ذات المئتي وخمسين رأسا (فيما يُمنع على إيران تخصيب الأورانيوم ولو لغاية سلمية)، كما أن إسرائيل أعلنت الديانة اليهودية ورسَّمتها ركنا ركينا في بنية دولتها. وعليه، إذا لم يتحقق ذلك الشرط الوجودي ذو البعدين العسكري والمعنوي، فإن ما يسمى "صفقة القرن" بل صفعة العار والخزي التي روجت لها إدارة ترامب من قبل، ما هي إلا أكذوبة بلقاء وفخ للإيقاع بالقضية الفلسطينية واغتيال حقوق الفلسطينيين في العودة وإقامة دولتهم على أرضهم قبل حزيران 1967 وعاصمتها القدس الشرقية. وهذا ما عاكسته باستماتة وشراسة سياسة إدارة ترامب، التي شجعت إسرائيل على توسيع مستعمراتها، وحتى على أن تكون لها مطامع ترابية في الضفة الغربية وفي ضم غور الأردن وشمال البحر الميت. 

    وللإشارة، فإن ترامب، هذا الحيوان الجشع، قالت عنه نانسي بيلوسي الديمقراطية رئيسة الگونغرس إنه خليق بأن يزج به في السجن. ولعمري إن هذا لرجاء غالبية ساكنة المعمور الحر، عدا قاعدته الناخبة التي ستبقى بعده والمكونة من الفلاحين ورعاة البقر الجهلة، وأشتات من الطبقات الوسطى ومن شريحة رجال المال والأعمال من طينته، هذا علاوة على حركة الإنجيليين البالغة الغلو، إذ تنشر بقوة الدعاية الكثيفة والتمويل الفائض عقيدة اليهود شعب الله المختار، وأن أرضهم الموعودة تمتد من النيل إلى الفرات. 

    وفي خضم هذا الوضع المأساوي، يعاني الفلسطينيون من عذاب شديد تؤجج نيرانه قوة أمريكا العظمى، وحتى نيران بعض الدول "الشقيقة" التي شاركت في "ورشة المنامة" المذلة المستهترة وتلهث اليوم وراء تطبيع مجانيٍّ مع إسرائيل، التي تحدده على مقاسها وبشروطها الضاغطة القسرية، ولن يعود على المستسلمين التُّبع إلا بحصة المغبون وبالويل والثبور من طرف جماهير الشعوب. 

    فهل سينحو الرئيس الديمقراطي الجديد يوسف بايدن سياسة مغايرة لفظائع وحماقات سلفه، فيتوخى إصلاح ما أفسده ويطبعُ أمريكا إبان عهدته بقيم الإنصاف والأنسنة؟ لننتظر كيما نرى على المديين القصير والمتوسط وانكشاف المقاصد والنيات وما تجبل به الأحداث وتفرزه وتنشئه. 


    #

    احتلال

    فلسطين

    علاقة

    عرب

    #
    "الحرم الإبراهيمي".. تاريخ رابع الأماكن المقدسة عند المسلمين

    "الحرم الإبراهيمي".. تاريخ رابع الأماكن المقدسة عند المسلمين

    الإثنين، 15 فبراير 2021 10:54 ص بتوقيت غرينتش
    محطات في حياة الشاعر محمود عبد الحليم العنبتاوي

    محطات في حياة الشاعر محمود عبد الحليم العنبتاوي

    السبت، 13 فبراير 2021 11:30 ص بتوقيت غرينتش
    سياسي مصري لـ "عربي21": هكذا تشكلت فلسطين في أذهاننا

    سياسي مصري لـ "عربي21": هكذا تشكلت فلسطين في أذهاننا

    الجمعة، 12 فبراير 2021 11:51 ص بتوقيت غرينتش
    عيّنة فلسطينية لعلاقة المثقف بسلطة المقاومة.. شهادة للتاريخ

    عيّنة فلسطينية لعلاقة المثقف بسلطة المقاومة.. شهادة للتاريخ

    الثلاثاء، 09 فبراير 2021 11:57 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • المغامسي يثير جدلا.. "ابن سلمان ولي عهد المسلمين"

        المغامسي يثير جدلا.. "ابن سلمان ولي عهد المسلمين"

        سياسة
      • رئيسة حكومة فنلندا أمام عاصفة بعد مقطع مسرب لحفلة صاخبة

        رئيسة حكومة فنلندا أمام عاصفة بعد مقطع مسرب لحفلة صاخبة

        سياسة
      • FP: مشاريع السيسي الوهمية أغرقت مصر بالديون وأفلست خزينتها

        FP: مشاريع السيسي الوهمية أغرقت مصر بالديون وأفلست خزينتها

        صحافة
      • واين روني يقصف كليان مبابي.. والسبب ميسي

        واين روني يقصف كليان مبابي.. والسبب ميسي

        رياضة
      • حلم الاحتلال برحلات جوية عبر السعودية يتلاشى والسبب عُمان

        حلم الاحتلال برحلات جوية عبر السعودية يتلاشى والسبب عُمان

        صحافة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      "متحف القرارة" يضم مئات القطع الأثرية وشاهد على تاريخ فلسطين "متحف القرارة" يضم مئات القطع الأثرية وشاهد على تاريخ فلسطين

      فلسطين الأرض والهوية

      "متحف القرارة" يضم مئات القطع الأثرية وشاهد على تاريخ فلسطين

      تحول المتحف الذي يقع في بلدة القرارة والذي اشتق اسمه منها والكائنة شرقي مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، إلى مزار تراثي يؤمه المئات من الفلسطينيين يوميا للاطلاع على مئات القطع الأثرية والتراثية التي يحتضنها..

      المزيد
      محاولات إسرائيلية بائسة لاغتيال الهوية الفلسطينية محاولات إسرائيلية بائسة لاغتيال الهوية الفلسطينية

      فلسطين الأرض والهوية

      محاولات إسرائيلية بائسة لاغتيال الهوية الفلسطينية

      كان الشغل الشاغل لدولة الكيان الإسرائيلي وحكوماتها المتعاقبة منذ إنشائها في 15 أيار/ مايو 1948؛ طمس الهوية الوطنية وتغيبها، لفرض الرواية الصهيونية حول احتلال فلسطين وتعميمها؛ فكانت عملية ملاحقة الأدباء والفنانين والإعلاميين الفلسطينيين واغتيالهم سياسة إسرائيلية ممنهجة؛

      المزيد
      قصة فلسطيني أصبح من أشهر مؤرخي الرياضيات بالعصر الحديث قصة فلسطيني أصبح من أشهر مؤرخي الرياضيات بالعصر الحديث

      فلسطين الأرض والهوية

      قصة فلسطيني أصبح من أشهر مؤرخي الرياضيات بالعصر الحديث

      حصل أحمد سعيدان على البكالوريوس في الرياضيات من الجامعة الأمريكية عام 1934. والبكالوريوس في العلوم والرياضيات من جامعة لندن عام 1940، وعلى شهادة الدكتوراه من جامعة الخرطوم بالسودان عام 1966 مقدما رسالة بعنوان "تطور الحساب الهندي العربي"..

      المزيد
      المخيمات أصل الحكاية.. وأولها تل الزعتر المخيمات أصل الحكاية.. وأولها تل الزعتر

      فلسطين الأرض والهوية

      المخيمات أصل الحكاية.. وأولها تل الزعتر

      لم يخطئ من أسماه "مخيم الفقراء"، فقد كان في الأصل تجمعاً للعمال، وربما تم اختياره في هذا المكان لهذا السبب (ثمة نظرية تؤكد أن أماكن المخيمات اختيرت بعناية لتأدية خدمة اقتصادية بحتة)، إذ يقع المخيم في منطقة صناعية ما زالت قائمة حتى يومنا هذا..

      المزيد
      مسجد ابن عثمان أحد الشواهد التاريخية على عراقة مدينة غزة مسجد ابن عثمان أحد الشواهد التاريخية على عراقة مدينة غزة

      فلسطين الأرض والهوية

      مسجد ابن عثمان أحد الشواهد التاريخية على عراقة مدينة غزة

      يطلق سكان حي الشجاعية على هذا المسجد اسم "الجامع الكبير" نظرا لكبر مساحته ولتوسطه السوق الرئيسي للحي الذي كان له الأثر الكبير في حياتهم على مدار الحقب الزمنية منذ تأسيسه قبل أكثر من 600 عام..

      المزيد
      الفلسطيني زهير الكرمي.. نجم "العلم والحياة" لا يزال يضيء الفلسطيني زهير الكرمي.. نجم "العلم والحياة" لا يزال يضيء

      فلسطين الأرض والهوية

      الفلسطيني زهير الكرمي.. نجم "العلم والحياة" لا يزال يضيء

      يعد زهير الكرمي من أبرز مقدمي البرامج العلمية في محطات التلفزة العربية، وقد اشتهر بتقديمه لبرنامجه العلمي الشهير "العلم والحياة" والذي بث على التلفزيون الأردني وفي الوطن العربي منذ عام 1962 وحتى عام 1984، وكان هدفه تبسيط العلوم للمشاهد..

      المزيد
      في الذكرى 46 للملحمة.. ماذا يعني أن تكون من "تل الزعتر"؟! في الذكرى 46 للملحمة.. ماذا يعني أن تكون من "تل الزعتر"؟!

      فلسطين الأرض والهوية

      في الذكرى 46 للملحمة.. ماذا يعني أن تكون من "تل الزعتر"؟!

      أن تكون من تل الزعتر، يعني أن تُفاجأ حتى اليوم، وبعد 46 سنة بقصص لم تسمعها من قبل. وتقابل أمهات ما زلن يحكين قصص أبنائهن المقتولين أو المخطوفين..

      المزيد
      "تل المُنطار".. حارس غزة الشرقي وخندق الدفاع الأول عنها "تل المُنطار".. حارس غزة الشرقي وخندق الدفاع الأول عنها

      فلسطين الأرض والهوية

      "تل المُنطار".. حارس غزة الشرقي وخندق الدفاع الأول عنها

      "منذ القدم شكل تل المُنطار مزارا للوافدين إليه من كل أقطار العالم، ففي عهد العثمانيين برزت أهمية تل المُنطار فاهتموا به كمزار ومسجد وتربة وغيره، فقد تم وقف مساحة من الأرض شرق غزة وأطلق عليها أرض الشيخ علي المُنطار، واستمر الحال حتى قدوم الحملة الفرنسية التي احتلت غزة"..

      المزيد
      المزيـد