عربى21
السبت، 28 مايو 2022 / 26 شوال 1443
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • ما وراء التحركات العسكرية المتسارعة في غرب ليبيا؟
  • ما هي حقيقة خطاب روسيا عن النازيين الجدد في أوكرانيا؟ (3من3)
  • رسميا.. التوصل لاتفاق نهائي لبيع تشيلسي الإنجليزي
  • بوتين يحذر من خطورة تسليح أوكرانيا.. وتصاعد للقتال بدونباس
  • عام على حكومة بينيت: غالبية الإسرائيليين يتوقعون سقوطها
  • حنا أبو حنا.. حارس اللغة العربية ومعلم شعراء المقاومة
  • باحثان إسرائيليان: في معركة الوعي سقطنا في فخ "حماس"
  • اليابان تفرج عن مؤسسة "الجيش الأحمر".. مناصرة لفلسطين
  • إثيوبيا تعلن عن المضي بالملء الثالث لسد "النهضة"
  • شنغهاي تتجه لافتتاح تدريجي.. والمغرب يمدد الطوارئ شهرا
    الرئيسيةالرئيسية > سياسة > ملفات وتقارير

    هل تنجح طهران في كسب حرب اليمن لمصلحتها؟

    عدن- عربي21- أشرف الفلاحي
    # الثلاثاء، 20 أبريل 2021 06:19 ص بتوقيت غرينتش
    0
    هل تنجح طهران في كسب حرب اليمن لمصلحتها؟
    معادلة الحرب تسير لمصلحة إيران وحلفائها الحوثيين في ظل تبعثر مقاربات السعودية- جيتي

    يكاد يجمع مراقبون ومتابعون للشأن اليمني أن معادلة الحرب تسير لمصلحة إيران وحلفائها الحوثيين، في ظل تبعثر مقاربات السعودية وتضعضعها وتحويلها ملف اليمن إلى ورقة مساومة ومقايضة توظفها دول أخرى لتحقيق أجنداتها الخاصة.

    ومع تعاظم الموقف الإيراني، واستمرار هجمات حلفائها الحوثيين الصاروخية وبالطائرات غير المأهولة داخل العمق السعودي، بعد 6 سنوات من الحرب التي تقودها الرياض، ورفض الجماعة للمبادرة التي أعلنت عنها الأخيرة، في آذار/ مارس الماضي، تثار أسئلة عدة منها: هل تنكسر السعودية في اليمن وتفلح طهران في تثبيت الحوثيين هناك؟

    "الرياض غير غافلة"

    وفي هذا السياق، يرى الخبير اليمني في الشؤون الاستراتيجية والعسكرية، علي الذهب، أن إيران وجدت في اليمن ميدانا آخر لمواجهة السعودية والدول الغربية، في معركة متعددة الأهداف، عن طريق الحوثيين الذين تدعمهم بمختلف أنواع الطائرات غير المأهولة والصواريخ، والأسلحة الذكية، والخبراء العسكريين، فضلا عن الدعم السياسي والإعلامي.

    وقال في حديث خاص لـ"عربي21": "لا شك، أن من أبرز هذه الأهداف تعزيز حضورها البحري في البحر الأحمر".

    وأضاف الذهب أنه "لو تمكن الحوثيون من تثبيت سلطتهم شمال اليمن، فإن الإيرانيين يكونون، بذلك، قد وضعوا أقدامهم على امتداد شرق وجنوب شرق البحر الأحمر بالنسبة إلى اليمن".

    "ومن ثم السيطرة، على نقطة الاختناق الاستراتيجية الثانية في المنطقة، بعد مضيق هرمز، ممثلة بمضيق باب المندب، للتحكم بحركة التجارة الدولية، والنفط، وذلك ما يعني أيضا التأثير في قناة السويس"، وفقا للمتحدث ذاته.

    وأشار الخبير اليمني: "لا يقتصر استغلال إيران للحوثيين على هذا الجانب، فهناك مشكلة الاتفاق النووي مع الغرب، ومحاولة الولايات المتحدة ضم قضية الصواريخ الباليستية الإيرانية إلى أجندة المفاوضات المعنية بالاتفاق، التي تجري، هذه الأيام، في فيينا، وما تطرحه الولايات المتحدة بشأن ملف الصواريخ.

     

    اقرأ أيضا: مجلس الأمن يرحب بمبادرة السعودية ويدين تصعيد مأرب

    وتابع: "وهذا الاستغلال تتشارك فيه الولايات المتحدة وحلفاؤها، لكنه يمتد إلى الحكومة اليمنية المعترف بها دوليا، وتحويل الأزمة اليمنية إلى ورقة مقايضة سياسية في مواجهة طهران، إضعافا أو إغراء، خلال هذه المفاوضات".

    وتساءل الخبير الذهب قائلا: "هل سيتمكن الحوثيون من السيطرة على مأرب، وهل سيمكن ذلك إيران من تحقيق مشروعها في المنطقة، وهل السعودية غافلة عن ذلك؟".

    وفي تصوري، يقول الذهب: "إن الحكومة السعودية غير غافلة.. وهي تحاول أن تجعل من معركة مأرب مع الحوثيين استنزافا لإضعاف جميع الأطراف، ولن تسمح في الوقت ذاته، بهزيمة القوى المنضوية تحت السلطة الشرعية اليمنية، أو بانتصار الحوثي".

    وأوضح أنها حاليا، أي الحكومة السعودية، منشغلة بترتيب وضعها المتعثر في المحافظات الجنوبية، بإحلال هيمنتها محل الهيمنة المباشرة للإمارات التي تحولت إلى هيمنة غير مباشرة عن طريق وكلائها، وعلى رأسهم المجلس الانتقالي الجنوبي (انفصالي).

    وأردف: "وقد بدأ ذلك حين دفعت بالقوى الشرعية المناوئة للإمارات، للاحتدام معها، واستثمرت النتائج لمصلحتها، بنشر قواتها في سقطرى، وتوغلها أكثر في محافظة المهرة لأن كلا منهما امتداد للأخرى، فضلا عن نفوذها الخاص في حضرموت، شرق اليمن.

    وزاد بالقول: "لقد تشكل الوجود العسكري السعودي في هذه المناطق في هيئة مثلث رأسه في سقطرى وقاعدته في المهرة وحضرموت".

    وبحسب الخبير اليمني في الشؤون الاستراتيجية فإن "هذه هي الجائزة الكبرى التي تسعى إليها المملكة، للانفتاح على المحيط الهندي والتحرر من التحكمات الإيرانية في مضيق هرمز".

    ومضى قائلا: "لذلك لم تسمح للسلطة الشرعية أن تعود وتمارس مهامها في سقطرى، والجنوب عموما، وجعلت من نفوذها كمن يقف على رأس رمح، متأرجحا ينتظر  السقوط لا محالة".

    فضلا عن ذلك، فهي حرمت أعضاء الانتقالي من العودة إلى عدن، جنوبا.

    ويلفت الخبير اليمني العسكري، إلى أن السعودية ليست منكسرة أمام الإيرانيين في الشمال، ولكنها، تدفع نحو صراع استنزافي مستمر لترتيب وضعها في المحافظات الجنوبية والشرقية، ولاشك أن الإمارات تشاركها ذلك أو تحاول.

    وردا على سؤال، "هل ستفلح إيران في تثبيت الحوثيين؟"، أجاب الخبير الذهب: "هذه مسألة مرتبطة بتحولات أخرى وذلك إذا لم تستطع القوى الوطنية أن تحدث تحولا جوهريا خلال الستة الأشهر القادمة، أو خلال هذا العام كاملا".

    وحذر من سيناريوهات مؤلمة للسلطة الشرعية حال لم تقم بأي إجراءات للحيلولة دون ذلك، حيث قال: "للأسف قد تكون، أي الشرعية، عرضة لانكسارات خطيرة تُمكن الحوثيين من تحقيق حضور داخلي فاعل، وعلى مستوى المنطقة، في مشروع الهلال الشيعي الذي سيحيط بالسعودية من كل الاتجاهات".

     

    اقرأ أيضا: ما حجم قدرات "الحوثي" العسكرية بعد 6 سنوات من الحرب باليمن؟

    ولم يستبعد الخبير العسكري الذهب أن تتجه السعودية للتعايش مع الحوثيين، نزولا عند ضغوط وضمانات دول كبرى، بوصفهم سلطة أمر واقع في الشمال، مثلما تعايشت  مع العراق، وكذلك، مثل تعايشها مع إيران نفسها، وأن هذا الوضع أصبح مصيريا.

    وأكد أن هناك قوى دولية تدعم الحوثيين، ضمن تحالفها مع إيران، لتحقيق هذه النهاية، وفقا لأجندات خاصة بها، منوها إلى أن الموقف الصيني والروسي يبرز هنا، بوصفهما مكملين للموقف الإيراني.

    وخلص الذهب إلى أن الأسلحة التي تتسرب إلى الحوثيين، لا يمكن أن تكون بهذه الغزارة، ما لم تكن وراءها هذه القوى أو قوى دولية أخرى، مشددا على أنه "لولا هذا الدعم والتسهيل ما ظهر الحوثيون خلال العامين الماضيين بهذه القوة، وتعاظمت قوتهم أكثر باستهدافهم معامل النفط في خريص وبقيق، في منتصف عام 2020".

    "انكسار وتبعثر سعودي"

    من جهته، قال الأكاديمي والباحث العماني في الشؤون الاستراتيجية، عبدالله الغيلاني، إن طهران تتحرك في هذه المرحلة في المستوى التكتيكي، فهي توظف كل أدواتها في معركة التفاوض مع واشنطن، ومن تلك الأدوات الأزمة اليمنية التي تمسك إيران ببعض خيوطها.

    وأكد الغيلاني في حديث خاص لـ"عربي21" أن التصعيد العسكري الحوثي ليس جديدا و لكنه ازداد كثافة في الأسابيع المنصرمة.

    وأضاف: "رغم محدودية أضراره العسكرية، فإن دلالاته السياسية تبدو أبعد مدى وأشد إيلاما للرياض"، متابعا بالقول: "فاختراق الدفاعات السعودية وإستباحة الأمن القومي السعودي وإثارة الرعب في الداخل السعودي، كلها تعبيرات جيوسياسية مدمرة لمصداقية المملكة كقوة إقليمية".

    فيما اعتبر الأكاديمي العماني أن حالة التضعضع السعودية أمام الهجمات الحوثية "تعد كسبا سياسيا لإيران". 

    الباحث العماني في الشؤون الاستراتيجية، أشار إلى أن "إيران تملك مشروعا وتدير معاركها الإقليمية وفقا لإملاءات مشروعها الاقليمي ذاك، بينما تبدو المقاربات السعودية مبعثرة، تنقصها الرؤية وتستبد بها المغامرات".

    وأردف قائلا: "وهي في أغلب الأحوال، تخضع لتداعيات الصراع الأمريكي-الإيراني صعودا وهبوطا". 

    وبحسب الأكاديمي الغيلاني فإن السلوك الجيوستراتيجي الإيراني في هذه اللحظة ينبغي أن يفهم في سياق مسعى طهران الحثيث نحو إنجاز مصالحة مع واشنطن تفضي إلى عودة الاتفاق النووي، ورفع الحصار ولو بشروط جديدة"، موضحا أن الأزمة اليمنية في هذا السياق تستخدم استخداما وظيفيا من قبل واشنطن وطهران. 

    وأوضح أن عاصفة الحزم التي دشنتها الرياض في العام 2015، حولت اليمن إلى كارثة إنسانية بالغة البؤس وحالة سياسية عميقة الانهيار، هذا فضلا عن أكلافها المالية والأخلاقية الباهظة.

    ويرى الباحث الاستراتيجي العماني أن المقاربات السعودية إزاء اليمن لا تزال محكومة بقراءة جيوسياسية عوراء ما فتئت تنتج انكسارا وتراجعا، وتعظم في المقابل الكسب الإيراني.

    واستطرد: "انكسار الرياض في اليمن، والتصدع الإقليمي الذي أنتجته الأزمة الخليجية، وارتهانها إلى الظهير الأمريكي، كلها أفضت إلى تآكل مصادر القوة لدى المملكة، وعززت في المقابل الموقف الإيراني في الصراع".

    وما لم تتخط الرياض، وفقا للأكاديمي العماني، حالة التبعثر تلك وتشرع في إعادة بناء القوة على الصعيدين الوطني والاقليمي فإن "موازين القوى ستبقى مائلة لصالح طهران".

    أما الحوثيون، يقول الغيلاني، فهم ضمن الملفات الجيوستراتيجية التي توظفها إيران في إدارة صراعها الإقليمي.

    "طهران ضمنت مكاسبها"

    أما الباحث في الشأن الايراني، محمد مصطفى العمراني، فيعتقد أن إيران قد ضمنت أن يحافظ حلفاؤها في اليمن على مكاسبهم التي حققوها حتى الآن على الأقل، بسبب سياسات السعودية ومواقفها.

     

    اقرأ أيضا: إيكونوميست: السعودية تبحث عن طريق للخروج من حرب اليمن

    وقال في حديث خاص لـ"عربي21": "المملكة عندما قادت في 26 آذار/ مارس 2015، ما سمي حينها بـ" التحالف العربي لدعم الشرعية وإنهاء الانقلاب" كانت تهدف إلى تدمير البنية التحتية اليمنية وضرب الشرعية وتقسيم اليمن واستنزاف كافة الأطراف اليمنية والحفاظ على جماعة الحوثي بصفتها القوة المسيطرة على شمال اليمن".

    العمراني أضاف أن "الرياض لم تتعامل مع الحوثيين باعتبارهم "انقلابا"، بل باعتبارهم حليفا خرج على نص الاتفاق، فتم ضربه ضربات تأديبية ليعود إلى متن الاتفاق".

    وبحسب الباحث اليمني فإن القيادة السعودية حتى اليوم تراهن على تيار كبير في الحوثيين تصفهم بـ"العقلاء"، للعودة بالجماعة إلى عمقها العربي وبالتالي إلى موالاة السعودية، وقطع صلتهم بإيران.

    واستدل على ذلك قائلا: "الحوار بين الحوثيين والسعودية، يجرى بشكل متواصل بين الفينة والأخرى، فيما يبرز الخلاف بينهما حول ثمن الولاء فقط"، مؤكدا أن "إيران قد ضمنت أن يحافظ حلفاؤها في اليمن على مكاسبهم طالما أن هذه هي رؤية السعودية لليمن وللحوثيين".

    وأوضح الباحث اليمني في الشأن الإيراني أن "الحكومة السعودية لا تمتلك نوايا صالحة نحو اليمن والمنطقة، لافتا إلى أن من يتابع سياستها يجدها تعمل ضد مصالحها الاستراتيجية، بينما إيران وحلفاؤها هم المستفيد الأكبر من هذه السياسة، ليس بسبب ذكاء الطرف الأخير، بل بسبب سوء النوايا السعودية".

    وقال العمراني إن "السعودية لديها استعداد لأن يقصفها الحوثيون بآلاف الصواريخ والطائرات المسيرة على أن ترى يمنا موحدا ومستقرا، مهما سبب لها هذا القصف من خسائر كبيرة واستنزاف متواصل وضياع لهيبتها ومكانتها وذهاب لمصالحها".

    ومضى قائلا: "فالأهم عند السعوديين أن يتشظى اليمن ويتفتت ويظل أبناؤه في دوامة الحروب والأزمات والفقر والمعاناة ويظل اليمن تحت تصرف المملكة وهيمنتها".

    واعتبر أن موقف الرياض من انقلاب المجلس الانتقالي بعدن (آب/ أغسطس 2019)، ودعمها للمليشيا في كل أرجاء اليمن، يشير إلى أن هدفها "تدمير هذا البلد وتفخيخ مستقبله ليظل تحت هيمنتها".

    #

    إيران

    السعودية

    الحوثي

    حرب اليمن

    #
    بعد تصريحات الرياض الأخيرة حول الملف السوري.. ما الذي تغير؟

    بعد تصريحات الرياض الأخيرة حول الملف السوري.. ما الذي تغير؟

    الإثنين، 05 أبريل 2021 06:58 م بتوقيت غرينتش
    لماذا لا يعود رئيس اليمن إلى بلاده بعد 6 سنوات من الحرب؟

    لماذا لا يعود رئيس اليمن إلى بلاده بعد 6 سنوات من الحرب؟

    الأحد، 04 أبريل 2021 02:04 م بتوقيت غرينتش
    5 اتفاقيات كبيرة بين السعودية والعراق.. ما إمكانية تطبيقها؟

    5 اتفاقيات كبيرة بين السعودية والعراق.. ما إمكانية تطبيقها؟

    الجمعة، 02 أبريل 2021 05:22 ص بتوقيت غرينتش
    ما حجم قدرات "الحوثي" العسكرية بعد 6 سنوات من الحرب باليمن؟

    ما حجم قدرات "الحوثي" العسكرية بعد 6 سنوات من الحرب باليمن؟

    الإثنين، 29 مارس 2021 11:50 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • زيتوت: لهذا تغيّر موقف النظام الجزائري من انقلاب سعيد بتونس

        زيتوت: لهذا تغيّر موقف النظام الجزائري من انقلاب سعيد بتونس

        سياسة
      • خبير أمريكي: إسرائيل أجهضت محاولات للانقلاب على السيسي

        خبير أمريكي: إسرائيل أجهضت محاولات للانقلاب على السيسي

        سياسة
      • "ما خفي أعظم" يكشف خفايا وكواليس "سيف القدس" (شاهد)

        "ما خفي أعظم" يكشف خفايا وكواليس "سيف القدس" (شاهد)

        سياسة
      • مقاطعة واسعة في السعودية للبيض والدجاج ومنتجات "المراعي"

        مقاطعة واسعة في السعودية للبيض والدجاج ومنتجات "المراعي"

        سياسة
      • الجيش الأمريكي يشتري صواريخ مضادة للطائرات بعد نجاحها بأوكرانيا

        الجيش الأمريكي يشتري صواريخ مضادة للطائرات بعد نجاحها بأوكرانيا

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      ما وراء التحركات العسكرية المتسارعة في غرب ليبيا؟ ما وراء التحركات العسكرية المتسارعة في غرب ليبيا؟

      سياسة

      ما وراء التحركات العسكرية المتسارعة في غرب ليبيا؟

      أثارت التحركات العسكرية التي تشهدها العاصمة الليبية "طرابلس" بعض التساؤلات حول أسبابها وعلاقتها بقرار رئيس الحكومة "الدبيبة" بشأن إنشاء جهاز طيران مسير يتبعه مباشرة.

      المزيد
      هل يؤثر تجريم التطبيع على علاقة بغداد بواشنطن ودول مطبعة؟ هل يؤثر تجريم التطبيع على علاقة بغداد بواشنطن ودول مطبعة؟

      سياسة

      هل يؤثر تجريم التطبيع على علاقة بغداد بواشنطن ودول مطبعة؟

      أثار قانون تجريم التطبيع مع الاحتلال الإسرائيلي الذي أقره البرلمان العراقي، تساؤلات عدة بخصوص انعكاس ذلك على طبيعة العلاقة بين العراق والولايات المتحدة الأمريكية، وكذلك العلاقة بين بغداد وبقية الدول المطبعة مع الاحتلال.

      المزيد
      ما مستقبل باشاغا بعد فشل سيطرته على الحكم في طرابلس؟ ما مستقبل باشاغا بعد فشل سيطرته على الحكم في طرابلس؟

      سياسة

      ما مستقبل باشاغا بعد فشل سيطرته على الحكم في طرابلس؟

      يجمع محللون ليبيون على أن رئيس الحكومة الليبية المكلف من البرلمان، فتحي باشاغا، يغامر بمستقبله السياسي، ويخسر مزيدا من رصيده في أوساط الليبيين، بسبب تحركاته للسيطرة على مقاليد الحكم في البلاد، التي كان آخرها محاولته الفاشلة الأسبوع الماضي لدخول العاصمة طرابلس.

      المزيد
      إسلاميو الأردن يطلقون خطة لإنقاذ اقتصاد المملكة.. ما جدواها؟ إسلاميو الأردن يطلقون خطة لإنقاذ اقتصاد المملكة.. ما جدواها؟

      سياسة

      إسلاميو الأردن يطلقون خطة لإنقاذ اقتصاد المملكة.. ما جدواها؟

      أطلق حزب جبهة العمل الإسلامي في الأردن، خطة تهدف إلى إنقاذ اقتصاد المملكة، قال إنه يأمل من الحكومة الأخذ بها.

      المزيد
      سوزان مبارك تنازلت عن منزلين فاخرين لمخابرات مصر (وثائق) سوزان مبارك تنازلت عن منزلين فاخرين لمخابرات مصر (وثائق)

      سياسة

      سوزان مبارك تنازلت عن منزلين فاخرين لمخابرات مصر (وثائق)

      حصل "عربي 21"، حصريا، على نسخة كاملة من حيثيات الحكم النهائي البات الصادر في القضية الشهيرة إعلاميا باسم "القصور الرئاسية" في مصر، التي أدين فيها الرئيس المصري المخلوع حسني مبارك ونجلاه علاء وجمال بالسجن 3 سنوات لكل منهم، عن الاتهامات بالفساد المسندة إليهم في القضية.

      المزيد
      تصريحات إيجابية.. ما فرص تطوّر المحادثات بين طهران والرياض؟ تصريحات إيجابية.. ما فرص تطوّر المحادثات بين طهران والرياض؟

      سياسة

      تصريحات إيجابية.. ما فرص تطوّر المحادثات بين طهران والرياض؟

      قال وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان؛ إنه تم التوصل إلى عقد لقاءات جديدة مع السعودية، في دولة ثالثة لم يحددها.

      المزيد
      ما دور المعارضة السورية بالعملية التركية الوشيكة في الشمال؟ ما دور المعارضة السورية بالعملية التركية الوشيكة في الشمال؟

      سياسة

      ما دور المعارضة السورية بالعملية التركية الوشيكة في الشمال؟

      يتواصل الحديث عن العملية العسكرية التركية المرتقبة في الشمال السوري، إذ أعلن الرئيس رجب طيب أردوغان، الإثنين، اعتزام بلاده اتخاذ خطوات تتعلق بالجزء المتبقي من الأعمال لإنشاء مناطق آمنة على عمق 30 كيلومتراً، على طول الحدود الجنوبية مع سوريا.

      المزيد
      الدبيبة يطرح مبادرة حول الانتخابات الليبية.. هل تلقى صدى؟ الدبيبة يطرح مبادرة حول الانتخابات الليبية.. هل تلقى صدى؟

      سياسة

      الدبيبة يطرح مبادرة حول الانتخابات الليبية.. هل تلقى صدى؟

      أثار طرح رئيس الحكومة الليبية، عبد الحميد الدبيبة مبادرة تنظم العملية الانتخابية بعضا من التساؤلات حول جدية الخطوة ومدى قبولها من القوى السياسية التي ترى أن الدبيبة نفسه أحد المعرقلين..

      المزيد
      المزيـد