عربى21
السبت، 02 يوليو 2022 / 02 ذو الحجة 1443
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • إيران: نسعى لحل سياسي يثني تركيا عن عمليتها شمال سوريا
  • فولكر.. تهديد سوداني بطرده لكنه يرفض الرحيل (بورتريه)
  • "كان السيدات" ينطلق في المغرب بحدث تاريخي
  • هل تنجح مظاهرات ليبيا بإسقاط "الأجسام السياسية"؟
  • 3 طرق قد تساعد على الاكتشاف المبكر لسرطان القولون
  • حزب الله يطلق 3 مسيرات تجاه "كاريش".. والاحتلال يعترضها
  • واتساب يختبر ميزة جديدة تتيح إخفاء عبارة "متصل الآن"
  • هذه الدول العربية الأكثر امتلاكا لاحتياطيات الذهب (إنفوغراف)
  • رونالدو يطلب الرحيل من مانشستر يونايتد.. أين وجهته المقبلة؟
  • خاص.. السيسي يمنح ضباط الجيش حصانة غير مسبوقة
    الرئيسيةالرئيسية > أفكار > أفكار
    المفكر الجزائري محمد بغداد في حوار شامل لـ"عربي21" (2من2)

    مفكر جزائري: العرب اليوم أقرب إلى وضعية "زمن حكام الطوائف"

    حاوره حسان زهار
    # الثلاثاء، 17 أغسطس 2021 01:08 م بتوقيت غرينتش
    1
    مفكر جزائري: العرب اليوم أقرب إلى وضعية "زمن حكام الطوائف"
    محمد بغداد: الحركات الإسلامية بكل تياراتها هي صورة عاكسة للمجتمع ولحالة التخلف القائم (عربي21)

    من أبرز العبارات القوية في هذا اللقاء مع الباحث الجزائري الدكتور محمد بغداد، مدير التوثيق والإعلام بالمجلس الإسلامي الأعلى بالجزائر، دعوته النخب الدينية في المجال الإعلامي للتوبة إلى الله بسبب ما اعتبره "المعاصي الإعلامية التي يرتكبونها"، ولعل أهمية هذه الدعوة أنها جاءت من متخصص في هذا المجال تحديدا وصاحب كتب "الإعلام الديني في الجزائر، الخطاب والهوية"، "أزمة المؤسسة الفقهية في الجزائر"، "إنتاج النخب الدينية في الجزائر"، "موجة الإعلام الجهادي"، "صناعة الرسالة في الإعلام الديني"، "الأزمة الإعلامية للمؤسسة الدينية" وغيرها.

    غير أن ما يثير الشجن أكثر في حوار الدكتور محمد بغداد مع "عربي21"، الذي تعدى منتوجه الفكري ما ذكرناه إلى مجالات بحث أوسع (منها كتب "صناعة القرار السياسي في الخلافة الراشدة"، "الدولة والمجتمع في المغرب الإسلامي"، "حوارية النص والفقيه"، من الفتنة إلى المصالحة، "الفتوى الفقهية في زمن الثورات العربية"، "سلطة المقدس، الإنسان والتاريخ في الخطاب الديني"، "دماء الصحراء، حروب القاعدة في الساحل الإفريقي"،... الخ). هو هذه النتائج المؤلمة التي تتجاوز دائرة فشل النخب الدينية أو الإسلامية في المجال الإعلامي، إلى ما هو أوسع وأخطر في واقعنا العربي والإسلامي، والتي منها فشل النخب الدينية (الإسلامية) وكذا النخب العلمانية معا، في إيجاد هوية لذاتها، كونها صارت جميعا رهينة مخابر الغرب، الذي تمثله اليوم إمبراطوريات إعلامية ضخمة ومراكز استشراف و"استشراق جديد"، تمكنت ليس فقط من تطويع النخب الحاكمة والمثقفة في أوطاننا العربية بجميع توجهاتها، وبالتالي جعلت من واقعنا اليوم أقرب إلى وضعية "زمن حكم الطوائف"، وإنما ورطت حتى الشعوب نفسها في عمليات التدمير الذاتي، حيث تقوم قطاعات واسعة من تلك الشعوب بعمليات "هي أقرب إلى الانتحار بدون أن تدرك عواقبها، حيث يتم التحكم في عواطفها وتحريك سلوكاتها دون إرادة منها".

    وفي ما يلي الجزء الثاني والأخير من هذا الحوار:

    س ـ هل يمكن أن نأمل في ظل سيطرة الفتوى الحالية المحصورة في فقه الوضوء والمعاملات التعبدية الشخصية، في ميلاد الفتوى التي تتعلق بالمصير وتساهم في ترشيد الحكم والدفع نحو دخول الحضارة والتاريخ؟


     ـ ما أعرفه في تاريخ الفقه الإسلامي أن العبادات "من فقه الوضوء إلى المعاملات التعبدية"، هدفها ومقصدها هو صناعة الإنسان ونقله نحو عالم التحضر والشهادة الكونية على الناس، كما أن غالبية المنتوج الفقهي التاريخي هو في مجال "الشأن العام" المعروف بمقاصد الشريعة، وهي مواضيع تهتم بالمصير الجماعي للناس وما يتعلق بالقضايا الكبرى للإنسانية، إضافة إلى أن الفقه الإسلامي هو حلول لمشكلات الإنسانية وليس خاصا بالمسلمين وعباداتهم، إلا أن ما يتم الترويج له اليوم إعلاميا هو فقه آخر ليس ما هو معروف والمنتوج الإعلامي اليوم يتناقض تماما مع حقيقة الفقه الإسلامي، وأكبر من يقوم بمهمة تشويه صورة الفقه الإسلامي جزء كبير من المشتغلين في مجال "الإعلام الديني"، الذين يسوقون لمفاهيم ومقولات ومواضيع خرافية لا علاقة لها بمفهوم الدين الإسلامي وتعمل على تدمير الفقه الإسلامي في نفسيات وأذهان الناس.  

    س ـ في ظل توقف الاجتهاد وتعطيله، كيف السبيل إلى تحقيق دعوتك بتحريك "الاجتهاد الجماعي"؟


     ـ من الناحية العلمية لا يوجد شيء إسمه الاجتهاد الجماعي، كون الأمر المقصود هو تلك القرارات والإجراءات والآليات التي تنتجها النخب عبر مؤسسات حقيقية تكون موجهة بالتحديد إلى حل المشاكل والصعوبات التي تواجه المجتمع في قضايا مستجدة، وفي هذا المستوى أنتم تعلمون أننا فشلنا لحد الآن في بناء "مفهوم المؤسسة" في شتى مجالات الحياة، لأننا ما زلنا لم نقرر الانخراط في العالم الحديث، وهذا الأمر يتعلق بالفرد والجماعة والمجتمع.

    وأكثر من ذلك فإننا ألفنا العيش في مناخ المفاهيم المشوهة، فالاجتهاد ليس آلة يمكن أن تتعطل أو يتم تعطيلها، وإنما هو حالة الاشتغال الفكري الذي تقوم به النخب عندما تنتج الإجابات الفاعلة والذكية لأسئلة المجتمع، وتكون نتائجها حلولا للمشكلات والصعوبات التي يعاني منها الناس، وتظهر ثمراتها في الفضاء العام يستعين بها الناس في تجاوز العراقيل التي تواجههم ويحققون سعادتهم ويضمنون عيشا كريما، ومن هنا فإن الاجتهاد المعروف ليس المتعلق بالجوانب التعبدية فقط، وإنما يشمل قضايا ومجالات حياة الناس، من حياة واقتصاد وإدارة وصحة وتعليم وتنمية وغيرها، وهو ما يعبر عنه في أدبيات الفقه الإسلامي بالمقاصد الشرعية: "الدين والنفس والعقل والنسل والمال".

    س ـ بعد أن شهدنا في الماضي انتشارا واسعا للفتوى الفضائية كما سمّيتموها، والتي روجت لشريحة "علماء الشهرة"، وكانت على حساب النخب الفقهية المحلية، كيف تتوقعون أن تكون خطورة تصاعد ظاهرة "الفتوى نت" التي سيزداد تأثيرها مع مرور الوقت؟


     ـ من حيث المبدأ فإن التكنولوجيات الاتصالية متوفرة للجميع في جانبها العملي، وإن تم احتكار مصادرها من طرف الغرب، إلا أنه يمكن أن يتم التكيف معها والاستثمار فيها إذا توفرت مجموعة من الشروط الضرورية، من أهمها إذا استيقظت المؤسسة الدينية عندنا، "لا أقصد بالمؤسسة الهياكل الرسمية، وإنما الشبكة الكلية للفاعلين في المشهد الديني"، وتفطنت إلى المعاني والقيم التي فرضتها الثورة الاتصالية الحديثة، وتوفرت إدارة القائمين على المؤسسة الدينية بالانتقال نحو اكتساب المهارات والقدرات والكفاءات اللازمة للاشتغال في هذا الفضاء، وتخلصت من الشوائب السلوكية والعوائق المزاجية والأنماط الطفولية في التعاطي مع هذه الثورة الاتصالية.

    صحيح أن هذا المأمول صعب ومكلف والقائمون على المؤسسة الدينية لم يصلوا إلى المستوى الذي يجعلهم يتخذون هذا القرار، ولكنهم سيدفعون الثمن مضاعفا كلما تأخروا في اتخاذ القرار المناسب، فأنتم ترون التأخر الكبير والوضعية الكارثية التي تتخبط فيها المؤسسة الدينية في زمن الثورة الاتصالية دون أن نجد من المؤشرات وملامح التوبة المنتظرة من هؤلاء قبل غيرهم.

    س ـ بغض النظر عن الدعوة إلى العنف أو السلام، ما هي الفروق الجوهرية بين الإعلام الديني والإعلام الجهادي؟


     ـ إذا أردنا الحقيقة العلمية فإن هذه المصطلحات صنعتها مخابر التفكير الغربية، والمستفيد الأكبر منها هو الإمبراطوريات الإعلامية التجارية الغربية، فكل المحتوى العنفي للعرب والمسلمين الذي تمت صناعته في السنوات الأخيرة، هو من إنتاج الإمبراطوريات الإعلامية الغربية بطريقة مباشرة أو غير مباشرة، والغريب أننا في جامعاتنا ومعاهدنا نردد هذه المصطلحات وندرسها للطلبة دون أن نتمكن من فهمها أو استيعاب أبعادها الفكرية والقيمية، وحتى طلبتنا يجدون أنفسهم عاجزين عن تجسيدها في مجال الممارسة الإعلامية.

    فعند التتبع الميداني نجد أن الإمبراطوريات الإعلامية الغربية تجني من ممارسة هذه المصطلحات الأرقام الخيالية من المليارات في المقابل نجد أنفسنا عاجزين عن مجرد بناء استديو أو تصميم ديكور لحصة تلفزيونية، وفاشلين في صناعة رسالة لمحتوى إذاعي أو مقال صحفي، حتى أننا نمارس الصبيانية في المجال الإلكتروني من الإعلام، إلى درجة أن هياكلنا الإعلامية عاجزة عن إقناع المواطن العادي بمحتواها، مما جعل السلطة تتدخل لحماية الذوق العام من خطر هذه الهياكل الإعلامية.

    والمؤسف حقا أن النخب التي تقوم بالممارسة الإعلامية اليومية، لا تملك أدنى مقومات الهوية الإعلامية، وتجد نفسها في مواقع البؤس وجلب الشفقة والعقاب الإداري، لأنها تتنكر لتاريخ التجربة الإعلامية الذاتية التي هي رصيد مهم جدا يمكن له أن يمد العون والرشاد للممارسة الإعلامية الذاتية.

    س ـ هل ما زلتم عند تقديركم أن العرب ماضون نحو الإفلاس، وأن صراع النخب الدينية ونظيراتها العلمانية سيكون هو السبب الرئيسي؟


     ـ الموضوع ليس تقديرا شخصيا ولا حالة مزاجية، وإنما هو واقع قائم وتزداد يوميا الدلائل عليه، فنحن أقرب إلى وضعية "زمن حكام الطوائف"، فالعالم العربي أو كما يسميه الغرب منطقة الشرق الأوسط تعرف المزيد من الحروب العسكرية الكل يتقاتلون "عسكريا أو سياسيا"، والكل يستعين بالقوى الغربية "العدو التقليدي للمنطقة" في حربه ضد خصمه ويستقوي به ضد أبناء منطقته، وأكبر مشكلات الفقر والأمراض والتخلف تعاني منها هذه المنطقة، التي لم تعد في مسافة الاقتراب من الإفلاس بل دخلت مرحلة الإفلاس وهي تقترب نحو التدمير العام، حتى الشعوب تم توريطها في عمليات التدمير فأصبحت قطاعات واسعة منها تقوم بعمليات هي أقرب إلى الانتحار بدون أن تدرك عواقبها، يتم التحكم في عواطفها وتحريك سلوكاتها دون إرادة منها.

    وفي مجال النخب فالعلمانيون يرددون ويسوقون للمقولات التي تنتجها مخابر الغرب، فلم يحققوا علمانية لأنهم لا يملكون تصورا عنها يناسب المنطقة، ولم يجسدوا الديمقراطية لأن الغرب لا يريد للمنطقة أن تجسد الديمقراطية، ولم يفلحوا في بناء تنمية لأنهم لا يعرفون أدوات بنائها، والنخب الدينية نجحت في تسليم إرادتها إلى المخابر الغربية فهي تتحرك وفق أجندات وتصورات الخطاب والمقولات الغربية، حتى أنك إذا أردت أن تعرف السلوك والمواقف المتوقعة منهم فاطلع على تقارير وملخصات الجامعات ومراكز البحث "الاستشراق الجديد"، فبدل أن يشتغلوا على تجسيد مقاصد الشريعة أصبح همهم كيفية الانسجام مع توجيهات الدراسات الغربية. 

    س ـ بعد أحداث تونس هل ما زلتم تعتقدون أن النخب الإسلامية ما زالت تجتر خطابها المتغني بالإرادة الإلهية في وصولها إلى البرلمانات، وهم يشاهدون الانقلاب على تلك الإرادة "الإلهية" في كل مرة؟ وما هي تصوراتكم للمراجعات الممكنة داخل النهضة والإخوان مستقبلا؟


     ـ الوضعية الحالية ساوت بين النخب والجمهور "العامة"، فالحركات الإسلامية بكل تياراتها وجماعاتها هي صورة عاكسة للمجتمع ولحالة التخلف القائم، ولكن من الناحية الموضوعية يجب الاعتراف أن هذه الحركات مع مثيلاتها من الحركات والتيارات العلمانية، ما زالت في مرحلة أولية ولم تكتسب الخبرات والمهارات الكافية التي تجعلها قادرة على إحداث التغيير المنتظر، فإذا كانت النخب العلمانية تعاني من مشكلة إنجاز مفهوم "الدولة" الوطنية أو الحديثة، فإن النخب الإسلامية تعاني من مشكلات تحقيق الهوية التي تجعلها متميزة عن غيرها ولها خاصيات ذاتية، مما يجعلها معرضة للكثير من الأخطاء وما زال أمامها الكثير من الوقت لكي تتعلم فنون التعامل مع معطيات الشأن العام، وعند التتبع فإن مسار الأخطاء ما تزال مسافته بعيدة، وما لم تتخلص النخب "العلمانية والإسلامية" من التبعية الفكرية وتبني لنفسها هوية ذاتية تتناسب ومعطيات المنطقة لن يكون هناك تغيير في المنطقة.

     

    إقرأ أيضا: مفكر جزائري: أدعو الإعلاميين المتدينين للتوبة إلى الله


    #

    الجزائر

    حوار

    أفكار

    فيلسوف

    #
    مفكر جزائري: أدعو الإعلاميين المتدينين للتوبة إلى الله

    مفكر جزائري: أدعو الإعلاميين المتدينين للتوبة إلى الله

    الإثنين، 16 أغسطس 2021 12:47 م بتوقيت غرينتش
    باحث يدعو لعقلنة الخطاب الإسلامي وتخليصه من عبادة الماضي

    باحث يدعو لعقلنة الخطاب الإسلامي وتخليصه من عبادة الماضي

    الجمعة، 13 أغسطس 2021 11:42 ص بتوقيت غرينتش
    حرب المرجعيات الفكرية تشتعل من جديد في الجزائر

    حرب المرجعيات الفكرية تشتعل من جديد في الجزائر

    الثلاثاء، 27 يوليو 2021 01:35 م بتوقيت غرينتش
    تجارب الإسلاميين في مشروع جاسم سلطان الفكري النقدي

    تجارب الإسلاميين في مشروع جاسم سلطان الفكري النقدي

    الخميس، 22 يوليو 2021 01:49 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      بواسطة: MED

      الثلاثاء، 17 أغسطس 2021 01:50 م

      يسبح في الفضاء حدثنا عن مافيا العسكر الجزائري بدد 1000 مليار دولار في عشرين سنة

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • سفير أفريقي يعتدي على سكرتيرة عربية في الكويت

        سفير أفريقي يعتدي على سكرتيرة عربية في الكويت

        سياسة
      • إصابات في قصف للاحتلال الإسرائيلي على طرطوس بسوريا

        إصابات في قصف للاحتلال الإسرائيلي على طرطوس بسوريا

        سياسة
      • بعد تجديد عقده.. صلاح يدخل تاريخ ليفربول بـ"راتب خيالي"

        بعد تجديد عقده.. صلاح يدخل تاريخ ليفربول بـ"راتب خيالي"

        رياضة
      • برنامج يكشف جانبا من حرب خفية بين الموساد واستخبارات تركيا

        برنامج يكشف جانبا من حرب خفية بين الموساد واستخبارات تركيا

        سياسة
      • بيل غيتس والوليد بن طلال يتشاركان بشراء قصر تاريخي في روما

        بيل غيتس والوليد بن طلال يتشاركان بشراء قصر تاريخي في روما

        اقتصاد
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      التطرف العلماني.. كيف يُكبح جماحه حتى لا يزيد الغلو الديني؟ التطرف العلماني.. كيف يُكبح جماحه حتى لا يزيد الغلو الديني؟

      أفكار

      التطرف العلماني.. كيف يُكبح جماحه حتى لا يزيد الغلو الديني؟

      على العلماء والمفكرين والمؤسسات العلمية والأكاديمية والإعلام والمثقفين والمؤثرين على مواقع التواصل الاجتماعي التعامل بشكل رئيسي مع الخطاب العلماني: واقعه وامتداداته وتأثيراته في واقع مليء بالمشكلات المعقدة، والتحديات المحلية والدولية..

      المزيد
      عن سجال الشهادة والرحمة على شيرين أبو عاقلة.. نقاش هادئ عن سجال الشهادة والرحمة على شيرين أبو عاقلة.. نقاش هادئ

      أفكار

      عن سجال الشهادة والرحمة على شيرين أبو عاقلة.. نقاش هادئ

      السؤال مطروح على فقهاء المقاومة ورفض الخضوع في مجال هو مجالهم الطبيعي ومبرر دراستهم الفقهية. وقد استبق مطالعتهم بالقول؛ إن الإجابة المنطقية على السؤال تفضي إلى جواز الترحم على الإعلامية الشهيدة شيرين أبو عاقلة.

      المزيد
      وزير مغربي سابق: القول بـ"العنف القرآني" إفكٌ وجهالة وزير مغربي سابق: القول بـ"العنف القرآني" إفكٌ وجهالة

      أفكار

      وزير مغربي سابق: القول بـ"العنف القرآني" إفكٌ وجهالة

      إن الزعم بتأصل العنف وانغراسه الجيني في القرآن الكريم (حيث لا وجود في نصه للفظ العنف) إنْ هو إلا ضرب من الإفك والجهالة السافرين لا يعضده سند صريح ولا برهان مقحم. وكان ممن قال به متحمسا هو محـمد أركون متبوعا بأزلامه من ضعاف الزاد المعرفي والطاقة الفكرية..

      المزيد
      الصلابي للرئيس قيس سعيد: الدولة دينها الإسلام وهذا الدليل الصلابي للرئيس قيس سعيد: الدولة دينها الإسلام وهذا الدليل

      أفكار

      الصلابي للرئيس قيس سعيد: الدولة دينها الإسلام وهذا الدليل

      إن الحاكم في الإسلام مقيد غير مطلق، فهناك شريعة تحكمه، وقيم توجهه، وأحكام تقيده، وهي أحكام لم يضعها هو ولا حزبه أو حاشيته، بل وضعها له ولغيره {ربّ النَّاسِ* مَلِكِ النَّاسِ* إِلَهِ النَّاسِ*} لا يستطيع هو ولا غيره من الناس أن يلغوا هذه الأحكام..

      المزيد
      جماعات الإسلام السياسي.. هل تتبع بالفعل إسلاما متخيلا؟ جماعات الإسلام السياسي.. هل تتبع بالفعل إسلاما متخيلا؟

      أفكار

      جماعات الإسلام السياسي.. هل تتبع بالفعل إسلاما متخيلا؟

      هو الإسلام الذي لم يكتشف جوهر الإسلام في توحيده، وأخلاقه ومعاملاته، وفي منطقه الحضاري، وبنيته الحضارية، التي ركزت على الإنسان، وفي القرآن سورة باسم (الإنسان) وسورة (النساء)، الذي شجع على العلم، وأكدّ كل القيم النبيلة والإيجابية قبله، وطورها وأضاف إليها، وزرع قيما جديدة".

      المزيد
      هل يملك العرب دورا في النموذج الفكري القيمي الملهم للعالم؟ هل يملك العرب دورا في النموذج الفكري القيمي الملهم للعالم؟

      أفكار

      هل يملك العرب دورا في النموذج الفكري القيمي الملهم للعالم؟

      تجربة تركيا في العقد الأخير من الزمن، تمثل درسا مهما ليس فقط في نقد النموذج الغربي، وإثبات إفلاسه القيمي والثقافي والسياسي، ولكن أيضا في بلورة مفاهيم جديدة، تقوم على الأسرة والتضامن والقبول بتعدد المراكز الحضارية والعدالة..

      المزيد
      اغتيال شيرين أبو عاقلة كخنجر في صدر مريم أو الأم تيريزا اغتيال شيرين أبو عاقلة كخنجر في صدر مريم أو الأم تيريزا

      أفكار

      اغتيال شيرين أبو عاقلة كخنجر في صدر مريم أو الأم تيريزا

      إن الاغتيال كان متعمدا إلى حد يوحي بأن تل أبيب ما عادت قادرة على تحمل الدور الذي تلعبه هذه الصحفية ويلعبه زملاؤها في حماية القدس وصمود أهلها..

      المزيد
      التصدي للتطرف الديني بين أسئلة الجدوى وابتذال المعالجات التصدي للتطرف الديني بين أسئلة الجدوى وابتذال المعالجات

      أفكار

      التصدي للتطرف الديني بين أسئلة الجدوى وابتذال المعالجات

      من اللافت كثرة المؤتمرات والندوات والبرامج الحوارية والكتابات حول ظاهرة التطرف الديني في السنوات الأخيرة، ما يثير أسئلة كثيرة حول جدوى التناول المتكاثر، والذي يغلب عليه بهرجة الأجواء الاحتفالية واللقاءات البروتوكلية، ما أخرجه إلى حد الابتذال..

      المزيد
      المزيـد