عربى21
السبت، 02 يوليو 2022 / 02 ذو الحجة 1443
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • إيران: نسعى لحل سياسي يثني تركيا عن عمليتها شمال سوريا
  • فولكر.. تهديد سوداني بطرده لكنه يرفض الرحيل (بورتريه)
  • "كان السيدات" ينطلق في المغرب بحدث تاريخي
  • هل تنجح مظاهرات ليبيا بإسقاط "الأجسام السياسية"؟
  • 3 طرق قد تساعد على الاكتشاف المبكر لسرطان القولون
  • حزب الله يطلق 3 مسيرات تجاه "كاريش".. والاحتلال يعترضها
  • واتساب يختبر ميزة جديدة تتيح إخفاء عبارة "متصل الآن"
  • هذه الدول العربية الأكثر امتلاكا لاحتياطيات الذهب (إنفوغراف)
  • رونالدو يطلب الرحيل من مانشستر يونايتد.. أين وجهته المقبلة؟
  • خاص.. السيسي يمنح ضباط الجيش حصانة غير مسبوقة
    الرئيسيةالرئيسية > أفكار > أفكار

    هل طالبان اليوم أكثر مرونة وانفتاحا من تجربتها السابقة؟

    بسام ناصر
    # الجمعة، 20 أغسطس 2021 10:54 ص بتوقيت غرينتش
    1
    هل طالبان اليوم أكثر مرونة وانفتاحا من تجربتها السابقة؟
    حركة طالبان تحولت إلى أهم فاعل سياسي في أفغانستان خلال العقدين الماضيين (الأناضول)

    بعد فرار الرئيس الأفغاني أشرف غني من العاصمة كابل، وتمكن حركة طالبان من بسط نفوذها على كامل الجغرافيا الأفغانية، وسيطرتها على العاصمة الأحد الماضي، تكاثرت التحليلات والكتابات والتوقعات عنها، خاصة ما يتعلق بنسقها الديني الحاكم لها في إدارتها للشأن السياسي والديني والفكري، وتعاطيها مع مختلف الملفات الشائكة؛ كموقفها من المرأة، وتعاملها مع المخالف الفكري والسياسي والديني، ومدى قبولها بالتعددية الفكرية والسياسية في المرحلة القادمة. 

    ووفقا لباحثين في الشأن الأفغاني، فإن حركة طالبان باتت اليوم أكثر مرونة وانفتاحا مما كانت عليه في تجربتها السابقة، وأصبحت أوسع أفقا في استيعابها لسائر مكونات الشعب الأفغاني، وهي تسعى إلى إرسال رسائل تطمينية لسائر الشعب الأفغاني على اختلاف توجهاته، بأنها عازمة على تجاوز الماضي بكل ما فيه، وتوجهها لإدارة المرحلة القادمة بقدر كبير من التسامح والمرونة.

    وهذا ما أكده المتحدث باسم الحركة، ذبيح الله مجاهد في مؤتمره الصحفي أمس الثلاثاء، من دعوته للمتعاونين مع أمريكا من أفراد النظام السابق، بأن "لا يغادروا بلدهم، وعليهم أن يعودوا لبيوتهم، ولن يضرهم أحد؛ لأنهم شركاؤنا في بناء وطننا" حسب عبارته، مضيفا: "بإمكان وسائل الإعلام الخاصة في أفغانستان أن تمارس عملها باستقلال وحرية"، مشددا على أن حركته "ستحترم المعتقدات الدينية والقيم الروحية لجميع الأفغان"، كما طمأن الشعب الأفغاني بأنهم "سوف يشهدون تغييرا إيجابيا، من أجل تنظيم المجتمع في الجانبين الاقتصادي والاجتماعي". 

    وتُشير بيانات الحركة، وتصريحات المتحدثين باسمها، إلى أن "تغييرا طرأ على الحركة في فهمها الفكري والسياسي، وهو ما أعلنه الناطق باسم المكتب السياسي، سهيل شاهين في أكثر من مقابلة، فقد أصبحت الحركة أكثر وعيا وفهما واستيعابا لكثير من الأمور الشرعية والسياسية، وأكثر انفتاحا على الآخر، سواء في أفغانستان أو العالم، وأكثر استيعابا لسائر مكونات الشعب الأفغاني"، طبقا للكاتب الصحفي جمال إسماعيل، المختص في الشؤون الباكستانية والأفغانية. 

     

                  جمال إسماعيل.. كاتب مختص بالشؤون الباكستانية والأفغانية

    واستدرك في حديثه لـ"عربي21": "ومع ذلك، فهذا لا يعني تغيرا مبدئيا أو عقائديا عند الحركة، وإنما تغير في السلوك والتعامل مع الآخرين، ولا زال من المبكر القول بقبول الإمارة الإسلامية للتعددية السياسية على شكل أحزاب سياسية قائمة، ومن الأفضل الانتظار حتى يتم تشكيل حكومة جديدة في أفغانستان، تكون فيها الحركة في مركز القيادة". 

    ورأى إسماعيل أن "الحركة استفادت كثيرا من تجربتها السابقة منذ سقوط حكومتها في نهاية عام 2001م، إذ كانت في سنوات حكمها الأولى ترفض التصوير بالمجمل، وليس عندها خبرة في إدارة شؤون الحكم والدولة، ولم تكن تقبل بوجود الدينية الأخرى في أفغانستان، وترى في نفسها أنها الجهة الوحيدة الواجب طاعتها، لكن بعد عشرين سنة من الجهاد ضد الاحتلال الأجنبي لأفغانستان، واحتكاكها بالعالم الخارجي وانفتاحها عليه، أدركت الحركة أن هناك الكثير من الأخطاء التي وقعت فيها في أثناء سنوات حكمها، وأن عليها تغيير نهجها وسياستها". 

    وأضاف: "وهو ما بدأت به بالفعل، حيث انفتحت دينيا على تيارات أخرى، وانضم إليها جزء كبير من التيار السلفي في ولاية كونر شرق أفغانستان، كما انضم إليها جزء من الشيعة الهزارة وسط أفغانستان، وتعاونت مع أحزاب إسلامية سبقتها في النشأة والظهور في أفغانستان لمقاومة الاحتلال الأجنبي".

    ولفت إسماعيل إلى عدة مؤشرات، تُظهر أن الحركة غيرت من نظرتها إلى المرأة وتعاملها معها"، وهو ما برز بوضوح في المفاوضات التي أجرتها طالبان مع وفود من كابول، كان من بينها نساء أفغانيات، وإقرار الحركة في المفاوضات بأنها ستعطي المرأة الأفغانية الحقوق كافة التي نصت عليها الشريعة الإسلامية، ولا تعارض عمل المرأة وتعليمها، شرط التزامها بالزي الشرعي، وهو ما تجلى في تصريحات المتحدثين باسم الحركة بعد وصول قواتها إلى كابول". 

    ولاحظ أن "طالبان الحالية هي بمنزلة حركة جديدة؛ إذ بات فهمها للدين والسياسة أوسع وأشمل، مع تمسكها في الوقت نفسه بالثوابت والأصول الشرعية، وفي ظل سعيها لنيل اعتراف دولي وعدم التسبب بأي عقوبات جديدة على أفغانستان وشعبها في المرحلة القادمة، وهو ما يمكن اعتباره نضجا كبيرا في فهم الحركة للوضع الداخلي، والعالم الخارجي". 

    من جهته، قال مدير مكتب الجزيرة السابق في أفغانستان، سامر علاوي "في تجربة الحركة السابقة شكل طلاب المدارس الدينية الرعيل الأول للحركة، وصاغ فكرهم السياسي أمران رئيسيان: التعليم الديني الخالي من أي أفكار عصرية، وصدمة ما وصل إليه الجهاد الأفغاني من حرب أهلية بعد اندحار الاتحاد السوفيتي، وسقوط الحكومة الاشتراكية التي خلفها".  

    وأضاف: "لكن واقع الحركة اليوم يختلف كثيرا، فلم تعد المدارس الدينية وحدها مصدر التعبئة والتجنيد لعناصرها، بل إن كثيرا من عناصرها اليوم من خريجي جامعات ومدارس مشبعة بالتيارات السياسية والفكرية المتناقضة، وقد تكون مختلطة من الجنسين، ومنهم من انشق عن الجيش الأفغاني، كما تمكنت طالبان من اختراق الجيش والشرطة، وأجهزة الدولة الأفغانية المدعومة من المجتمع الدولي، وتعايش عناصرها مع زملائهم في أجهزة الدولة". 

     

                        سامر علاوي.. مدير مكتب الجزيرة السابق في أفغانستان

    وتابع: "ومع دخول الحركة الثاني لكابول، اتخذت خطوات مهمة تشير إلى الفارق بين نهجها السابق والحالي، إذ أعلنت عن عفو عام عن جميع موظفي الدولة؛ سياسيين وعسكريين وأمنيين، وزار ممثلوها حسينية للشيعة في غرب كابول في أثناء إحياء الأقلية الشيعية شعائر محرم، كما أن قيادة الحركة التي كانت تفتي بحرمة مشاهدة التلفزيون، وتحظر وسائل الإعلام المرئية قبل 20 سنة، أصبح تصوير مقاطع الفيديو وبثها عبر الإنترنت مادتها الإعلامية الرئيسية، وهو ما كانت تسميه القوات الأجنبية بدعاية طالبان". 

    ولفت علاوي في حديثه لـ"عربي21"، إلى أن "أكثر ما يشير إلى التغيير في نهج طالبان السياسي والفكري، هو التسامح الذي ظهر على سلوكها خلال السنوات القليلة الماضية مع منتمين لتيارات فكرية إسلامية مناهضة للوجود العسكري الغربي في أفغانستان، فسمحت لمؤسساتهم بالعمل في مناطق نفوذها، ومن هذه المؤسسات جامعات ومدارس وجمعيات خيرية ووسائل إعلام".

    وأردف: "لقد أدركت طالبان على مدى السنوات السابقة، أن هناك غزوا ثقافيا غربيا يتعرض له الشعب الأفغاني لا يمكنها مواجهته من خلال البندقية، فتعاطفت مع التيارات التي لا تنسجم معها فكريا، أو تشاركها الجهد المسلح، لكن نشاطها يصب في المصلحة نفسها، وهي حماية المجتمع الأفغاني من الغزو الفكري والثقافي". 

    ولاحظ علاوي أن "التغيير لم يقتصر على عقلية طالبان، بل على الأجواء العالمية، ومع الوقت غاب شعار اجتثاث طالبان من قبل القوى الغربية، وحل محله شعار إشراك طالبان، وبعد أن كانت الولايات المتحدة الأمريكية تتطلع إلى قيادة القطب الواحد ظهرت أقطاب عدة تنافسها، وكلها تستغل انشغال أمريكا في أفغانستان، وعلى الرغم من أن الولايات المتحدة ما زالت قوة عظمى، فبعد 20 عاما بدأت الهوة التكنولوجية والاقتصادية تضيق بينها وبين منافسيها، ولم تجد أمريكا أمامها سوى تغيير استراتيجية الاجتثاث لطالبان إلى استراتيجية الاستيعاب والاحتواء". 

    بدوره رأى الكاتب الصحفي المصري، المتابع للشأن الأفغاني، مصطفى حمزة أن "حركة طالبان باتت تتمتع بخبرة أكبر من ذي قبل في إدارة شؤون البلاد، ولكن هذا لا يعني بحال من الأحوال أن هذه الخبرة ستدفعها للمرونة في التعامل مع مكونات الشعب الأفغاني، بسبب اختلاف هذه المكونات، فبعضها رافض تماما لوجود الحركة في السلطة ويتمنى الفرار بنفسه وأهله، مثل الشيعة الهزارة وبعض البلوش وغيرهم، والبعض الآخر، وهو الأغلب في تقديري، لا يهمه من يحكم بقدر ما يهمه كيف يدير، وهذا يتوقف على الإدارة السياسية للحركة في الفترة المقبلة". 

     



    وتابع لـ"عربي21": "وتجدر الإشارة إلى أن التدين الأفغاني تدين متشدد وليس تدينا وسطيا، ما يوفر للحركة حواضن اجتماعية في أغلبية المناطق، ستضعف مقاومة طالبان اجتماعيا، على الرغم من تشددها الذي سينعكس حتما على المجتمع بكل شرائحه، إذ إن الانفتاح الديني والفكري يصعب وجوده داخل التنظيمات الأيديولوجية المنغلقة على نفسها، فهي تزعم احتكار الفهم الصحيح للدين، ومن ثم تختلف مع الآخر في تفسيراته وممارساته التي تنبثق عن تلك التفسيرات". على حد قوله. 

    وخلص في ختام حديثه إلى أن "حركة طالبان لم تقدم أي مبادرات للمجتمع تشي بقبولها بالتعددية الدينية والسياسية الموجودة في أفغانستان، باستثناء بعض التصريحات الإعلامية بشأن المرأة، لكن تلك التصريحات لن تغير من طريقة التفكير السياسي للحركة؛ لأنها محكومة بأيديولوجية خاصة ستسعى لفرضها على الجميع بالقوة". 


    #

    افغانستان

    طالبان

    أفكار

    آراء

    #
    مفكر جزائري: العرب اليوم أقرب إلى وضعية "زمن حكام الطوائف"

    مفكر جزائري: العرب اليوم أقرب إلى وضعية "زمن حكام الطوائف"

    الثلاثاء، 17 أغسطس 2021 01:08 م بتوقيت غرينتش
    قيادات إسلامية سودانية تقيم مراجعات لشروط الوفاق والمصالحة

    قيادات إسلامية سودانية تقيم مراجعات لشروط الوفاق والمصالحة

    الجمعة، 06 أغسطس 2021 03:41 م بتوقيت غرينتش
    تجارب الإسلاميين في مشروع جاسم سلطان الفكري النقدي

    تجارب الإسلاميين في مشروع جاسم سلطان الفكري النقدي

    الخميس، 22 يوليو 2021 01:49 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      بواسطة: '' جريدة الكومندوز ''

      الجمعة، 20 أغسطس 2021 04:54 م

      ( PLATOON ) ما بين ويلات الحرب وواجبها العسكري، والواجب الأخلاقي، ينشأ الصراع أحياناً، وقد وضعنا ذلك الفيلم بداخل حرب فيتنام، حيث تحكي السيرة الذاتية لأحد الضباط، والذي تصادف لقائه في الحرب، باثنين من الأطباء، أحدهم يسعى للخير والأخر الشر. لو قررت مشاهدة الفيلم المُنتج عام 1986، فستشاهد وجبة سينمائية قوية ورائعة، لكنك لو كنت مهتماً بالمعلومات التاريخية، فلن يكون من الصواب الاستعانة بمعلومات الفيلم، فحرب فيتنام، هي واحدة من أسوء الهزائم غير المتوقعة التي تلقتها الولايات المتحدة في تاريخها، لكن التاريخ في هذه الحالة لم يكتبه المنتصرون، بل كتبه المتميزون في السينما.

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • سفير أفريقي يعتدي على سكرتيرة عربية في الكويت

        سفير أفريقي يعتدي على سكرتيرة عربية في الكويت

        سياسة
      • إصابات في قصف للاحتلال الإسرائيلي على طرطوس بسوريا

        إصابات في قصف للاحتلال الإسرائيلي على طرطوس بسوريا

        سياسة
      • بعد تجديد عقده.. صلاح يدخل تاريخ ليفربول بـ"راتب خيالي"

        بعد تجديد عقده.. صلاح يدخل تاريخ ليفربول بـ"راتب خيالي"

        رياضة
      • برنامج يكشف جانبا من حرب خفية بين الموساد واستخبارات تركيا

        برنامج يكشف جانبا من حرب خفية بين الموساد واستخبارات تركيا

        سياسة
      • بيل غيتس والوليد بن طلال يتشاركان بشراء قصر تاريخي في روما

        بيل غيتس والوليد بن طلال يتشاركان بشراء قصر تاريخي في روما

        اقتصاد
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      التطرف العلماني.. كيف يُكبح جماحه حتى لا يزيد الغلو الديني؟ التطرف العلماني.. كيف يُكبح جماحه حتى لا يزيد الغلو الديني؟

      أفكار

      التطرف العلماني.. كيف يُكبح جماحه حتى لا يزيد الغلو الديني؟

      على العلماء والمفكرين والمؤسسات العلمية والأكاديمية والإعلام والمثقفين والمؤثرين على مواقع التواصل الاجتماعي التعامل بشكل رئيسي مع الخطاب العلماني: واقعه وامتداداته وتأثيراته في واقع مليء بالمشكلات المعقدة، والتحديات المحلية والدولية..

      المزيد
      عن سجال الشهادة والرحمة على شيرين أبو عاقلة.. نقاش هادئ عن سجال الشهادة والرحمة على شيرين أبو عاقلة.. نقاش هادئ

      أفكار

      عن سجال الشهادة والرحمة على شيرين أبو عاقلة.. نقاش هادئ

      السؤال مطروح على فقهاء المقاومة ورفض الخضوع في مجال هو مجالهم الطبيعي ومبرر دراستهم الفقهية. وقد استبق مطالعتهم بالقول؛ إن الإجابة المنطقية على السؤال تفضي إلى جواز الترحم على الإعلامية الشهيدة شيرين أبو عاقلة.

      المزيد
      وزير مغربي سابق: القول بـ"العنف القرآني" إفكٌ وجهالة وزير مغربي سابق: القول بـ"العنف القرآني" إفكٌ وجهالة

      أفكار

      وزير مغربي سابق: القول بـ"العنف القرآني" إفكٌ وجهالة

      إن الزعم بتأصل العنف وانغراسه الجيني في القرآن الكريم (حيث لا وجود في نصه للفظ العنف) إنْ هو إلا ضرب من الإفك والجهالة السافرين لا يعضده سند صريح ولا برهان مقحم. وكان ممن قال به متحمسا هو محـمد أركون متبوعا بأزلامه من ضعاف الزاد المعرفي والطاقة الفكرية..

      المزيد
      الصلابي للرئيس قيس سعيد: الدولة دينها الإسلام وهذا الدليل الصلابي للرئيس قيس سعيد: الدولة دينها الإسلام وهذا الدليل

      أفكار

      الصلابي للرئيس قيس سعيد: الدولة دينها الإسلام وهذا الدليل

      إن الحاكم في الإسلام مقيد غير مطلق، فهناك شريعة تحكمه، وقيم توجهه، وأحكام تقيده، وهي أحكام لم يضعها هو ولا حزبه أو حاشيته، بل وضعها له ولغيره {ربّ النَّاسِ* مَلِكِ النَّاسِ* إِلَهِ النَّاسِ*} لا يستطيع هو ولا غيره من الناس أن يلغوا هذه الأحكام..

      المزيد
      جماعات الإسلام السياسي.. هل تتبع بالفعل إسلاما متخيلا؟ جماعات الإسلام السياسي.. هل تتبع بالفعل إسلاما متخيلا؟

      أفكار

      جماعات الإسلام السياسي.. هل تتبع بالفعل إسلاما متخيلا؟

      هو الإسلام الذي لم يكتشف جوهر الإسلام في توحيده، وأخلاقه ومعاملاته، وفي منطقه الحضاري، وبنيته الحضارية، التي ركزت على الإنسان، وفي القرآن سورة باسم (الإنسان) وسورة (النساء)، الذي شجع على العلم، وأكدّ كل القيم النبيلة والإيجابية قبله، وطورها وأضاف إليها، وزرع قيما جديدة".

      المزيد
      هل يملك العرب دورا في النموذج الفكري القيمي الملهم للعالم؟ هل يملك العرب دورا في النموذج الفكري القيمي الملهم للعالم؟

      أفكار

      هل يملك العرب دورا في النموذج الفكري القيمي الملهم للعالم؟

      تجربة تركيا في العقد الأخير من الزمن، تمثل درسا مهما ليس فقط في نقد النموذج الغربي، وإثبات إفلاسه القيمي والثقافي والسياسي، ولكن أيضا في بلورة مفاهيم جديدة، تقوم على الأسرة والتضامن والقبول بتعدد المراكز الحضارية والعدالة..

      المزيد
      اغتيال شيرين أبو عاقلة كخنجر في صدر مريم أو الأم تيريزا اغتيال شيرين أبو عاقلة كخنجر في صدر مريم أو الأم تيريزا

      أفكار

      اغتيال شيرين أبو عاقلة كخنجر في صدر مريم أو الأم تيريزا

      إن الاغتيال كان متعمدا إلى حد يوحي بأن تل أبيب ما عادت قادرة على تحمل الدور الذي تلعبه هذه الصحفية ويلعبه زملاؤها في حماية القدس وصمود أهلها..

      المزيد
      التصدي للتطرف الديني بين أسئلة الجدوى وابتذال المعالجات التصدي للتطرف الديني بين أسئلة الجدوى وابتذال المعالجات

      أفكار

      التصدي للتطرف الديني بين أسئلة الجدوى وابتذال المعالجات

      من اللافت كثرة المؤتمرات والندوات والبرامج الحوارية والكتابات حول ظاهرة التطرف الديني في السنوات الأخيرة، ما يثير أسئلة كثيرة حول جدوى التناول المتكاثر، والذي يغلب عليه بهرجة الأجواء الاحتفالية واللقاءات البروتوكلية، ما أخرجه إلى حد الابتذال..

      المزيد
      المزيـد