عربى21
السبت، 28 مايو 2022 / 26 شوال 1443
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • رسميا.. التوصل لاتفاق نهائي لبيع تشيلسي الإنجليزي
  • بوتين يحذر من خطورة تسليح أوكرانيا.. وتصاعد للقتال بدونباس
  • عام على حكومة بينيت: غالبية الإسرائيليين يتوقعون سقوطها
  • حنا أبو حنا.. حارس اللغة العربية ومعلم شعراء المقاومة
  • باحثان إسرائيليان: في معركة الوعي سقطنا في فخ "حماس"
  • اليابان تفرج عن مؤسسة "الجيش الأحمر".. مناصرة لفلسطين
  • إثيوبيا تعلن عن المضي بالملء الثالث لسد "النهضة"
  • شنغهاي تتجه لافتتاح تدريجي.. والمغرب يمدد الطوارئ شهرا
  • الغارديان: ماذا تعني إحالة جريمة اغتيال أبو عاقلة لـ"الجنائية"؟
  • إيكونوميست: أريتريا أصبحت كوريا الشمالية القرن الأفريقي
    الرئيسيةالرئيسية > أفكار > كتب

    المقاومة الشعبية في فلسطين.. كيف تنجح ولماذا تفشل؟

    عبير فؤاد
    # الخميس، 09 سبتمبر 2021 08:33 ص بتوقيت غرينتش
    0
    المقاومة الشعبية في فلسطين.. كيف تنجح ولماذا تفشل؟
    كيف يمكن تحويل الاحتجاج الشعبي في فلسطين إلى أداة سياسية فاعلة في مواجهة الاحتلال؟

    الكتاب: الاحتجاج الشعبي في فلسطين.. المستقبل المجهول للمقاومة غير المسلحة
    المؤلف: مروان درويش/ أندرو ريغبي
    الناشر: مؤسسة الدراسات الفلسطينية/2018

    يستند الباحثان مروان درويش وأندرو ريغبي في تحليلهما لأسباب صعود المقاومة الشعبية الفلسطينية ضد الاحتلال، وفهم أسباب فشلها في تسجيل أي تقدم ملموس باتجاه إنهاء الاحتلال، إلى أفكار وأحكام الناشطين الفلسطينيين والمتضامنين معهم، حيث تضم صفحات كتابهما مقتطفات من مقابلات أجريت مع أكثر من مئة شخص من هؤلاء. 

    وفضلا عن ذلك يستعين المؤلفان بمجموعة كبيرة من الأعمال البحثية والأدبيات العربية والأجنبية التي تتناول موضوع "المقاومة المدنية"، في محاولة لفهم وتفسير السياقات التي تنشأ فيها هذه المقاومة، وشروطها، ومآلاتها المتوقعة. وهي دراسات توافقت في معظمها على تعريفها بأنها " أسلوب لتحدي خصوم لا يتورعون عن استخدام العنف، ويلجأ فيه المدنيون إلى الاستخدام الثابت لأساليب هي بطبيعتها، في الغالب، غير عنيفة وغير مسلحة.. في سبيل تحقيق أهداف تلقى توافقا واسعا داخل المجتمع". 

    ابتداء يعرض درويش وريغبي في المقدمة ثلاثة افتراضات أساسية متعلقة بديناميات المقاومة المدنية تتمثل أولا باعتماد الأنظمة القمعية، إلى جانب الترهيب وسلطة الإكراه، على اعتياد المواطنين على الطاعة، التي يؤدي كسرها إلى زيادة تكلفة فرضها بالنسبة للنظام. وثانيا تحديد وتقويض ركائز الدعم الرئيسية لنظام ما سواء كانت داخلية أم خارجية. وثالثا زيادة تكلفة سياسات النظام القمعية عبر أنشطة تهدف إلى إحداث ردات فعل من النظام قد ترتد عليه. 

    ويضع الباحثان إطارا لوصف مختلف أشكال المقاومة"غير العنيفة" أو "غير المسلحة" على النحو التالي: المقاومة الرمزية التي يتم التعبير عنها من خلال إشارات أو تصرفات معينة تؤكد على الولاء للقضية، والمقاومة الجدلية من خلال التعبير عن الاحتجاج وحث الآخرين على مواصلة النضال، والمقاومة الهجومية التي تشمل الإضرابات والتظاهرات، والمقاومة الدفاعية التي توفر الحماية والمساعدة للمعرضين للخطر والهاربين، والمقاومة البنّاءة حيث تقام المؤسسات البديلة التي تجسد تطلعات الساعين إلى التحرر. 

    لكنهما أيضا يشيران إلى مجموعة من الشروط أو الأوضاع التي يسهم توفرها في تقوية احتمال قيام حركة مقاومة مدنية غير مسلحة قادرة على الاستمرار وتحقيق أهدافها. من ذلك الشعور القوي بالتضامن لدى فئات الشعب كافة، بما يسمح بأوسع مشاركة ممكنة، ووضوح الأهداف القابلة لللتحقيق بحيث تحظى بتأييد واسع بين الناشطين والمواطنين، والقدرة على صوغ استراتيجيا واضحة مع جملة من الخطط التكتيكية وبرامج العمل، والقدرة على الحفاظ على التواصل داخل حركة المقاومة نفسها ومع الجمهور الأوسع، والقدرة على توفير مصادر للدعم الخارجي من أطراف حكومية وغير حكومية مع الحرص أن لا يقوض ذلك شرعية المقاومة.

    مقاومة "هادئة"

    يناقش الفصل الأول من الكتاب مسار المقاومة الفلسطينية غير المسلحة ضد مصادرة أراضي الفلسطينيين وتهديد مصادر رزقهم الذي فرضته الهجرة اليهودية قبل تأسيس الدولة الإسرائيلية، في ظل الحكم العثماني ومن بعده الانتداب البريطاني، حيث يظهر تأثر هذه المقاومة منذ بداياتها بالتحزب والانقسام اللذين عكسا طبيعة التشرذم الذي عانى منها المجتمع الفلسطيني خلال السنوات الأخيرة من القرن التاسع عشروالنصف الأول من القرن العشرين، وهو عائق أدى إخفاق مصادر الدعم الخارجية إلى استفحاله، بحسب المؤلفان. وهي مقاومة شملت اشتباكات عفوية بين الفلاحين والمستعمرين الصهاينة، وامتدت لتأخذ أشكالا من الاحتجاجات الرمزية والجدلية، والمقاومة الهجومية والدفاعية، حتى انتهت إلى ثورة مسلحة في العام 1936، بعد أن عانى الفلسطينيون من غياب قيادة وطنية قوية وفاعلة قادرة على حمل مطالب والشعب وتوحيد تحركاته خلفها.

     

                            مشهد من المواجهات في الانتفاضة الأولى

    في الفصل الثاني من الكتاب ينتقل البحث لمناقشة طبيعة المقاومة التي خاضها الفلسطينيون في الأراضي المحتلة عام 1948، التي تدرجت من كونها مقاومة "هادئة" إلى احتجاجات مسموعة وحراك سياسي، حيث وجد الفلسطينيون أنفسهم أقلية تحت حكم احتلال عسكري شرس، فلجأوا، في إطار المقاومة "الهادئة"، لممارسات جماعية، بعيدا عن التوجهات الأيديولوجية أو التنظيم، تهدف إلى الحفاظ على مواردهم الضرورية بالاستحواذ "غير القانوني" على أراضيهم التي صودرت منهم، مثل الدخول خلسة وزراعة أرض حظر دخولهم إليها رسميا، أو بناء منازل دون الحصول على تراخيص. 

    تحولت هذه المقاومة، خلال العقد الثاني من الحكم العسكري، إلى أشكال مسموعة وظاهرة أكثر من الاحتجاج، من خلال تشكيل حركات وأحزاب سياسية تمثل مصالح "الأقلية"، اكتسبت زخما كبيرا بعد حرب 1967، عندما تمكن الفلسطينيون في إسرائيل، بعد احتلال الضفة وقطاع غزة، من إعادة التواصل مباشرة مع أهلهم ومواطنيهم. وعلى مدى العقود التالية صارت هذه الأقلية أكثر إصرارا على الحصول على جميع حقوقها المدنية الكاملة داخل إسرائيل.

    تقوية المقاومة

    يتتبع الباحثان أنماط المقاومة المتعددة التي خاضها الفلسطينيون خارج إسرائيل بعد نكبة 1948، بما يشمل الفترة التي شهدت تأسيس منظمة التحرير الفلسطينية في منتصف الستينيات من القرن الماضي، وتبني خيار الكفاح المسلح، الخيار الذي يرى الباحثان أنه قد أثبت "فشله الذريع"، وكان ذلك سببا في انطلاق الانتفاضة الأولى غير المسلحة، التي ينظر الفلسطينيون إليها "بمزيج من الإعجاب والندم، بعد أن تلاشت الآمال التي علقت عليها" عقب الدخول في مرحلة ما يسمى "عملية أوسلو للسلام"، التي فشلت بدورها، وكانت سببا في اندلاع الانتفاضة الثانية، وهي بحسب الباحثان أيضا، فترة من العنف والرعب وفرت البيئة التي أتاحت لإسرائيل إيجاد مبرر لبناء جدار الفصل العنصري، ما أتاح لها الإمعان في قضم المزيد من الأراضي الفلسطينية. 

    يلفت الباحثان إلى أنه منذ توقيع اتفاق أوسلو ازدادت "الانقسامات السياسية والجغرافية والاقتصادية داخل المجتمع الفلسطيني، ما أدى إلى تقويض مستوى التضامن الاجتماعي والثقة الضروريين لتعبئة المدنيين وإشراكهم على نطاق واسع في المقاومة. وبدلا من الشبكة الكثيفة من المنظمات الأهلية التي وفرت حاضنة للانتفاضة الأولى، باتت تتولى نشاطات العمل المدني منظمات غير حكومية تعمل بتمويل خارجي، وذات روابط ضعيفة نسبيا بالقاعدة الشعبية. كذلك فإن ضعف السلطة الفلسطينية والتنافس السياسي بين حركتي "فتح" و"حماس" أدى إلى انعدام التنسيق السياسي الضروري للتعبئة الجماهيرية".

    مع ذلك فإن بناء الجدار استفز حركة مقاومة شعبية شملت التظاهرات الاحتجاجية والمواجهات، التي صاحبها تواجد كبير للناشطين الأجانب والإسرائيليين الذين يرافقون الفلسطينيين كشهود على ما يجري، وحركة توثيق ومناصرة باستخدام القانون الإسرائيلي نفسه. لكن هذه المقاومة ظلت محصورة في أماكن محددة ولأوقات قصيرة، وجاءت كردة فعل على تهديدات فورية ، ولم تنجح في التحول إلى فعل مقاومة جماهيري.  

    عندما سأل الباحثان ناشطين فلسطينيين عن التحديات التي يواجهونها من أجل تقوية المقاومة الشعبية أوردوا قائمة طويلة تركز معظمها حول الانقسام السياسي بين "فتح" و"حماس"، وعدم توفر استراتيجيا متماسكة، وغياب التنسيق بين شبكات الناشطين المتنافسة فيما بينها، والشعور السائد بانعدام الثقة بالقيادة على المستويات كافة. يقول الباحثان أن هذا التشكيك في دوافع الناشطين الذين يضطلعون بأدوار قيادية على المستوى المحلي، شرح نقطة ضعف رئيسية في المقاومة الشعبية وهي ضعف نسبة المشاركة في الفعاليات. 

    مصالحة وتعبئة

    تحت عنوان"نحو سيناريو الأمل" يقول الباحثان إن التحدي الذي يواجه الفلسطينيين يكمن في تطوير استراتيجيا للمقاومة ترسم دورا للجميع، بغض النظر عن انتمائهم الجنسي وقناعاتهم السياسية ومكان عيشهم وعمرهم. وفي صميم هذه الاستراتيجيا لا بد من قيادة سياسية تتحلى بالتزام ثابت بالبناء على تجربة المقاومة الشعبية خلال فترة ما بعد الانتفاضة الثانية، بهدف إيجاد وضع لا يمكن للاحتلال أن يستمر فيه كالمعتاد. 

    هذا يتطلب "خلق وضع" يصبح فيه الثمن المالي والإنساني والدبلوماسي الذي تتحمله إسرائيل في مواصلة الاحتلال عبئا متزايدا، ويصبح فيه العنف الذي تمارسه إسرائيل ظاهرا أكثر لقطاعات كبيرة من المهتمين حول العالم، وعامل إحراج لممارسة ضغوط أكبر عليها.

     

    ولتحقيق كل ما سبق لا بد من تعميق عملية المصالحة السياسية بين "فتح و"حماس" والاتفاق على حملة دبلوماسية لإنهاء الاحتلال موجهة للمجتمع الدولي، والاعتراف بأن حركة مقاومة شعبية قوية يمكن أن تكون رافعة مهمة في هذه الحملة. ولا بد للفصائل الفلسطينية من استخدام مواردها التنظيمية لتعبئة الناس من أجل المقاومة الشعبية، بحيث تشعر شرائح المجتمع الفلسطيني كلها في الداخل والخارج أن لها دورا تضطلع به في النضال لإنهاء الاحتلال، ولا بد من تطوير وسائل للمقاومة تفرض تكاليف كبيرة اقتصادية ومالية واجتماعية ودبلوماسية على إسرائيل. فضلا عن أن جزءا مهما من هذه الحملة يجب أن يقوم على التنسيق مع النشطاء والمتضامنين في كل مكان.


    #

    احتلال

    فلسطين

    مقاومة

    كتاب

    عرض

    #
    التوتاليتارية ضد العقل البشري.. كيف يتمدد الاستبداد؟ (1من2)

    التوتاليتارية ضد العقل البشري.. كيف يتمدد الاستبداد؟ (1من2)

    الخميس، 02 سبتمبر 2021 10:24 ص بتوقيت غرينتش
    هل يصلح الشعبويون أوصياء على الديمقراطية؟ هتلر نموذجا

    هل يصلح الشعبويون أوصياء على الديمقراطية؟ هتلر نموذجا

    الثلاثاء، 31 أغسطس 2021 10:40 ص بتوقيت غرينتش
    هل يحتاج العرب للمصالحة بين الإسلام والديمقراطية؟ كتاب يجيب

    هل يحتاج العرب للمصالحة بين الإسلام والديمقراطية؟ كتاب يجيب

    الإثنين، 30 أغسطس 2021 12:09 م بتوقيت غرينتش
    حروب العرب مع إسرائيل وغياب استراتيجية التحرير .. عرض تاريخي

    حروب العرب مع إسرائيل وغياب استراتيجية التحرير .. عرض تاريخي

    الخميس، 19 أغسطس 2021 11:44 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • زيتوت: لهذا تغيّر موقف النظام الجزائري من انقلاب سعيد بتونس

        زيتوت: لهذا تغيّر موقف النظام الجزائري من انقلاب سعيد بتونس

        سياسة
      • خبير أمريكي: إسرائيل أجهضت محاولات للانقلاب على السيسي

        خبير أمريكي: إسرائيل أجهضت محاولات للانقلاب على السيسي

        سياسة
      • "ما خفي أعظم" يكشف خفايا وكواليس "سيف القدس" (شاهد)

        "ما خفي أعظم" يكشف خفايا وكواليس "سيف القدس" (شاهد)

        سياسة
      • مقاطعة واسعة في السعودية للبيض والدجاج ومنتجات "المراعي"

        مقاطعة واسعة في السعودية للبيض والدجاج ومنتجات "المراعي"

        سياسة
      • الجيش الأمريكي يشتري صواريخ مضادة للطائرات بعد نجاحها بأوكرانيا

        الجيش الأمريكي يشتري صواريخ مضادة للطائرات بعد نجاحها بأوكرانيا

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      الدولة العثمانية وبلدان شمال أفريقيا.. صفحات من التاريخ الدولة العثمانية وبلدان شمال أفريقيا.. صفحات من التاريخ

      أفكار

      الدولة العثمانية وبلدان شمال أفريقيا.. صفحات من التاريخ

      لم تكن تحركات الوطنيين المغاربة ونضالاتهم صلب الجامعة الإسلامية إذن نتيجة لـ"وطنية عثمانية" بقدر ما كان انخراطا في استراتيجية قوامها المراهنة على معاني التّكافل والتضامن الإسلاميين اللذين يحتّمان التّعاون بين الإخوة في مواجهة الأخطار الخارجية..

      المزيد
      باحثان يقدمان قراءة في مستقبل الفلسطينيين الديمغرافي باحثان يقدمان قراءة في مستقبل الفلسطينيين الديمغرافي

      أفكار

      باحثان يقدمان قراءة في مستقبل الفلسطينيين الديمغرافي

      بلغ عدد الفلسطينيين في دولة فلسطين نحو 5 ملايين نسمة في عام 2017، أي نحو 38 في المئة من إجمالي عدد الفلسطينيين في العالم، الذي يقدر بحسب الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني بـ13 مليون نسمة.

      المزيد
      الحقيبة المعرفية للدكتور طه جابر العلواني.. قراءة في كتاب الحقيبة المعرفية للدكتور طه جابر العلواني.. قراءة في كتاب

      أفكار

      الحقيبة المعرفية للدكتور طه جابر العلواني.. قراءة في كتاب

      الحقيقة، أن تراث الدكتور طه جابر العلواني، يحتاج أن يقرأ في مساره، وتدرس تحولاته، وتبحث المنهجية البحثية التي كان يلتزها، قبل استقراء ما انتهى إليه من قناعات ومفاهيم.

      المزيد
      هل أخفقت الثورات العربية في إنجاز أهدافها؟ كتاب يجيب (2من2) هل أخفقت الثورات العربية في إنجاز أهدافها؟ كتاب يجيب (2من2)

      أفكار

      هل أخفقت الثورات العربية في إنجاز أهدافها؟ كتاب يجيب (2من2)

      أصبحت الإمبراطورية الجديدة المهيمنة عبارة عن عائلات تجارية وأسر حاكمة احتكارية ونظم استبدادية، تبدو في ظاهرها حضارية جداً و إنسانية جداً، ولكنها في جوهرها محكومة من قبل شركات احتكارية أخطبوطية، تدار من قبل مليارديرات أفراد أو عائلات متنفذة بلا حدود..

      المزيد
      هل أخفقت الثورات العربية في إنجاز أهدافها؟ كتاب يجيب (1من2) هل أخفقت الثورات العربية في إنجاز أهدافها؟ كتاب يجيب (1من2)

      أفكار

      هل أخفقت الثورات العربية في إنجاز أهدافها؟ كتاب يجيب (1من2)

      شكلت الثورات العربية إخفاقاً حقيقيًا لكل من الأنظمة التسلطية العربية والحركات الإسلامية الأصولية في آن معًا، وأثبتتْ أن العالم العربي قادر على اتباع طريق ثالثة، للخلاص من الفخ الذي وجدت فيه الشعوب العربية، منذ عقود تقوم على أساس بناء الدولة المدنية الحديثة، أي دولة القانون..

      المزيد
      ما الذي يمكن أن يقدمه مسلمو اليوم في عالم الحداثة؟ كتاب يجيب ما الذي يمكن أن يقدمه مسلمو اليوم في عالم الحداثة؟ كتاب يجيب

      أفكار

      ما الذي يمكن أن يقدمه مسلمو اليوم في عالم الحداثة؟ كتاب يجيب

      الجدل بين الإسلام والحداثة لا شك ماض إلى أن تستقر الأمور على معادلة محددة وصورة معينة، أي إلى أن تسكن الحداثة عالم الإسلام، ويسكن الإسلام عوالم الحداثة، في توليفة خاصة يمكن أن يطلق عليها الحداثات الإسلامية، ربما تبدو بعض ملامحها اليوم في تركيا وماليزيا وإندونيسيا ومصر وتونس وغيرها.

      المزيد
      لبنان.. مكونات مجتمع واقتصاد وثقافة أول جمهورية عربية لبنان.. مكونات مجتمع واقتصاد وثقافة أول جمهورية عربية

      أفكار

      لبنان.. مكونات مجتمع واقتصاد وثقافة أول جمهورية عربية

      هذا الكتاب هو بحق كتاب موسوعي، أُعد ليكون تعريفا ومسحا شاملا لأهم القطاعات والمجالات التي تشمل التاريخ والجغرافيا والسكان والاقتصاد والتربية والسياحة والثقافة والسياسة. سوف يجد الباحثون، والمهتمون بالشأن العربي، ومحبي التاريخ والجغرافيا والفنون.

      المزيد
      مركزية القدس في فلسطين والمنطقة.. وجهة نظر في كتاب مركزية القدس في فلسطين والمنطقة.. وجهة نظر في كتاب

      أفكار

      مركزية القدس في فلسطين والمنطقة.. وجهة نظر في كتاب

      لا يبدو في أطروحة الكتاب الكلانية، حول مركزية القدس ما هو جديد، سواء أطلقنا عليها الوصف الحديث "عاصمة" أم لم نفعل. بيد أن الجدة هنا تكمن في غزارة المعلومات وتأريخ الجوانب التفصيلية للمدينة، بكثافة وتوسع، في فصول البحث المُتعددة، وهو ما تستحق عليه نائلة كل الاحترام على وقتها ومثابرتها..

      المزيد
      المزيـد