عربى21
الخميس، 18 أغسطس 2022 / 20 محرم 1444
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • هؤلاء حضور "الحوار الوطني" بالعراق.. ومقاطعة التيار الصدري
  • هل تكشف "خطة القرم" الأوكرانية عن "ضعف" جيش روسيا؟
  • مهاجم سلمان رشدي: أحب الخميني ولا علاقة للحرس الثوري
  • تنديد حقوقي بقرار حكومي يمني بإنشاء "نيابة خاصة بالصحافة"
  • إعلان خطوبة ولي عهد الأردن من فتاة سعودية.. تفاصيل عنها
  • عون يرفض دمج اللاجئين السوريين في المجتمع اللبناني
  • روسيا تتوقع ارتفاع سعر الغاز بأكثر من المثلين في 2022
  • تونس تعرض على "صندوق النقد" برنامجها للإصلاحات
  • شهيد فلسطيني باقتحام قوات الاحتلال مدينة نابلس (ِشاهد)
  • مرزوق لـ "عربي21": غموض شديد يكتنف مستقبل الأوضاع بمصر
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > قضايا وآراء

    المغرب درس للحركات الإسلامية

    محمد فواز
    # الجمعة، 10 سبتمبر 2021 01:52 م بتوقيت غرينتش
    1
    المغرب درس للحركات الإسلامية
    في نتائج غير مسبوقة، تراجع حزب العدالة والتنمية المغربي من حيازة 125 مقعدا في الانتخابات التشريعية الماضية إلى 12 مقعدا في الانتخابات الأخيرة.

    فحزب العدالة والتنمية الذي لمع نجمه بعد الثورات العربية واعتبر البعض أنه ينازع الملك في سلطانه؛ تقهقر عبر صناديق الاقتراع بطريقة لم يتوقعها أشد خصومه. فحتى أمين عام الحزب وأحد أهم منظّريه، سعد الدين العثماني، لم ينجح في العودة للبرلمان!

    ففي مشهد تكرر في عدة دول، يتقدم الإسلاميون بخطة انتخابية نحو السلطة إلا أنهم سرعان ما يتراجعون بعد مدة قصيرة لأسباب متعددة. ففي المغرب حيث النظام الملكي؛ لم يستطع الحزب في العقد الذي حكم فيه أن يغير من الواقع شيئا يذكر، وكذلك في تونس حيث انتهى المطاف بالإطاحة بحزب النهضة عن طريق انقلاب ناعم لم يلق معارضة شعبية عريضة، وهو ما جعل النهضة تقف مكتوفة الأيدي أمام مشهد الانقلاب عليها برضى شعبي.

    إن المراجع لمسار الحركات الإسلامية سيجد أن أبرز ما ميزها كان معارضتها للسلطة والتسلط والفساد والاستبداد، ووقوفها بصدر عار إلى جانب الشعوب الإسلامية في مطالبها في وجه الدكتاتورية والاستعمارية، إضافة طبعا لتمثيلها نسيج المنطقة الثقافي والتاريخي. إلا أنه وبعد الانتقال للسلطة والحكم لم تستطع هذه الحركات أن تنسج معادلة تستطيع من خلالها الحفاظ على مكانتها بين الناس. فاصطدمت بواقع الدولة المهترئ من الداخل والمتحكم به من قبل مجموعات مترابطة خبيرة يصعب فكها عن بنية الدولة نفسها، ناهيك عن الدعم الدولي والإقليمي الذي تتمتع فيه هذه المجموعات الحاكمة.

    في المقابل، وكما يقول أحد أعلام الحركة الإسلامية، المرحوم فتحي يكن، عن تجربة الحركة في لبنان، فإنه بعد الوصول للبرلمان سنة 1992 لاحظ صعوبة المهمة فنصح بعدم الترشح للانتخابات التالية، وبإعادة ترتيب الصف الداخلي للحركة وإعادة دراسة الأهداف المرحلية والوسائل الناجعة، كما تمنّع عن الترشح سنة 1996، إلا أن مرض السلطة للسطة كان قد تسرب للحركة حسب تعبير يكن، فاندفعت للترشح بغير رؤية واضحة للأهداف أو التحالفات، وهو ما أفقدها مكانتها في الواقع اللبناني حتى اليوم.

    أما في المغرب ومن قبلها تونس فالأمر لا يختلف كثيرا، فعندما وجدت الحركة الإسلامية أن المكوث في السلطة لم يؤد لتغيير الواقع، لم تستنتج أنه من الأجدى الخروج منها والمراجعة السريعة بهدف التحضير للوصول الفاعل بدلا من الوصول للوصول، وهو ما تتحمل نتائجه اليوم وما يتضح مما آل إليه واقعها الانتخابي مؤخرا وفي عدة بلدان.

    على المقلب الآخر، كانت الحركة الإسلامية تمثل صلة الوصل بين أحلام الشعوب الإسلامية وعلى رأسها حلم تحرير فلسطين، ولكن الحركة في المغرب أنزلت القضية الأبرز في حياة الإسلاميين من حيّز المبدأ إلى بازار التفاوض، وهو ما أفقد الحركة نواتها المبدئية الصلبة وحوّلها إلى حزب يمكن أن يتخلى عن كل شيء في لحظة ما.

    إن الملفت أكثر هو ردة فعل الإسلاميين على خسارة العدالة والتنمية في المغرب. فمن المفترض أن يشكل الإسلاميون نواة الحزب الصلبة ودعامتها الشعبية الأبرز، إلا أن ردة الفعل أتت بارتياح الإسلاميين لهذه الخسارة حينا والشماتة أحيانا، وهذا يلخص عمق أزمة هذه الحركة؛ هذه الحركة التي أوصلت تصرفاتها أنصارها المخلصين إلى الشعور بسعادة الهزيمة علّها تكون دافعا للحركة نحو الوعي بمشاكلها الجوهرية العميقة ومحفزا لها نحو التغيير.

    إن الحركة الإسلامية قد تلقت دروسا لا تحصى في الأعوام الأخيرة؛ لو استطاعت أن تستفيد منها لفلحت وأفلحت ونهضت وأنهضت. إن على رأس هذه الدروس أن الجماهير لا تمشي وراء السراب، بل تمشي وراء صلب المبدأ، والمساس بهذا المبدأ هو بداية الانحسار. إن التصالح مع الأنظمة القائمة بدعوى الواقعية السياسية يؤدي حتما لفقدان الحركة لجوهر تأسيسها، وعليه يصبح لزاما عليها تعلم فن التراجع وفن توقيت التقدم والمواجهة، وإن الذوبان في السلطة الفاسدة لا يغفره الشعب ويستطع قراءته جيدا بل والمحاسبة عليه أيضا.

    إن الحركة لم تمتلك فن العلاقات الخارجية ولا رضى السلطان ولا وفرة المال، بل امتلكت قلوب الجماهير المتعطشة للتغيير. وعليه، فإن فقدان هذه القوة هو فقدان كل شيء بالنسبة للحركة، والمراجعة السريعة هي الحل الوحيد، وإلا..
    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    المغرب

    العدالة والتنمية

    انتخابات

    السياسة

    الإسلاميين

    #
    لبنان.. نواب التغيير والقرارات المصيرية

    لبنان.. نواب التغيير والقرارات المصيرية

    الأحد، 05 يونيو 2022 05:41 م بتوقيت غرينتش
    المختارة تتحصن بدهاء جنبلاط

    المختارة تتحصن بدهاء جنبلاط

    الأحد، 22 مايو 2022 07:01 م بتوقيت غرينتش
    المغرب درس للحركات الإسلامية

    المغرب درس للحركات الإسلامية

    الجمعة، 10 سبتمبر 2021 01:52 م بتوقيت غرينتش
    التهريب والاحتكار.. باب لفهم حقيقة الأزمة اللبنانية

    التهريب والاحتكار.. باب لفهم حقيقة الأزمة اللبنانية

    الجمعة، 03 سبتمبر 2021 12:06 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      بواسطة: Jordan the hope 0

      الجمعة، 10 سبتمبر 2021 02:34 م

      هل تصدق انتخابات العرب على هذا الموقع نفسه ذكر أن الانتخابات مزيفه. صحيح هناك من هم في الأحزاب الإسلاميه من هم وصوليون ومنتفعون وفاشلون وفاسدون. لكن أحزاب السلطه في بلدان العرب كلهم نظيفون وغير فاسدون. هناك من يحكم منذ أكثر من نصف قرن والخراب لا يزال ينخر وكذلك الفشل والهزائم العسكرية والاقتصادية وغيرها وغيرها. الإسلاميون الناجحون يجب أن يشتركوا في إدارة اي بلد. كذلك الناجحون من غير الأحزاب الإسلامية يجب أن يشاركوا في إدارة اي بلد. والا فإن الفساد والفشل وربما الانهيار من سيكون في نهاية المطاف. وينظر اي عربي حوله سيجد من هذه الأمور مع الأسف انتظروا انا معكم منتظرون

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • هاشم ربيع: وساطات لإنهاء الأزمة بين الإخوان والنظام بمصر

        هاشم ربيع: وساطات لإنهاء الأزمة بين الإخوان والنظام بمصر

        سياسة
      • علاء مبارك يرد على بكري بعد انتقاده ساويرس.. الأخير يسخر منه

        علاء مبارك يرد على بكري بعد انتقاده ساويرس.. الأخير يسخر منه

        سياسة
      • ابن سلمان يخلي الكعبة المشرفة بالكامل للمشاركة بغسلها (شاهد)

        ابن سلمان يخلي الكعبة المشرفة بالكامل للمشاركة بغسلها (شاهد)

        سياسة
      • لاعبة إنجليزية تستعرض وشمها باللغة العربية (شاهد)

        لاعبة إنجليزية تستعرض وشمها باللغة العربية (شاهد)

        رياضة
      • "طالبان" تعلن قتل قيادي سابق من "الهزارة" منشق عنها

        "طالبان" تعلن قتل قيادي سابق من "الهزارة" منشق عنها

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      لبنان.. نواب التغيير والقرارات المصيرية لبنان.. نواب التغيير والقرارات المصيرية

      مقالات

      لبنان.. نواب التغيير والقرارات المصيرية

      انتظر الجميع امتحان المجلس النيابي الأول ليس لأهمية المواقع المنتخبة بقدر أهمية المؤشرات التي ستسفر عنها هذه الانتخابات داخل البرلمان، لتتوجه الأنظار بمعظمها لقوى التغيير الجديدة التي تدخل للبرلمان حاملة شعار الثورة و"كلن يعني كلن"

      المزيد
      المختارة تتحصن بدهاء جنبلاط المختارة تتحصن بدهاء جنبلاط

      مقالات

      المختارة تتحصن بدهاء جنبلاط

      فقدت المختارة الحلفاء السنة في إقليم الخروب وغزت زعامة درزية جديدة نشيطة شبابية ومدعومة في الجبل، كما أوقدت الأحقاد بين اليزبكية والجنبلاطية، وهو ما يضع بين يدي تيمور فرصا ونقاط قوة عديدة ويضع تحديات وازنة في الوقت نفسه

      المزيد
      التهريب والاحتكار.. باب لفهم حقيقة الأزمة اللبنانية التهريب والاحتكار.. باب لفهم حقيقة الأزمة اللبنانية

      مقالات

      التهريب والاحتكار.. باب لفهم حقيقة الأزمة اللبنانية

      مشكلة لبنان إذن، هي مشكلة سياسية بالدرجة الأولى، وكل محاولة فهم لها بالطرق الاقتصادية البحتة ستصطدم بحائط المتحكم السياسي. وعليه، فإن التغيير الحقيقي في لبنان ينطلق من السياسي لينحسب على الاقتصادي والنقدي، وإلا فإن محاولات الإصلاح الاقتصادي اللبناني، لن تكون سوى الإصرار على ملء خزان مليء بالثقوب.

      المزيد
      لبنان مختبر المشرق نحو التغيير لبنان مختبر المشرق نحو التغيير

      مقالات

      لبنان مختبر المشرق نحو التغيير

      الأمور لا تقف هنا، بل هي مؤشر على ما يحدث في المنطقة، فالشعوب الطامحة بالاستقلال والحرية والعيش بكرامة ورفاهية والداعية للوحدة؛ صعقتها قوى الأمر الواقع بالقمع والاستبداد. إن هذه الشعوب أيضا فوق كل ما تعانيه في سبيل الحرية؛ قد تواجه بلدانها قريبا مصير التقسيم الطائفي والمناطقي، فتعود للوراء

      المزيد
      بين المعارضة المصرية واللبنانية بين المعارضة المصرية واللبنانية

      مقالات

      بين المعارضة المصرية واللبنانية

      إن هذه النظرة الخطيرة هي نتاج الاستبداد الشديد الذي عاد أقوى من ذي قبل في الدول العربية، وقلة حيلة المعارضة، ناهيك عن الدعم الدولي المباشر أو غير المباشر لهذه الأنظمة، فيشعر المعارض أن التغيير مستحيل فيحمل عندها الشعار الراديكالي "عليّ وعلى أعدائي"

      المزيد
      رسالة للثوار: لا تنخدعوا بالثورات السابقة رسالة للثوار: لا تنخدعوا بالثورات السابقة

      مقالات

      رسالة للثوار: لا تنخدعوا بالثورات السابقة

      كان نتيجة هذا الفشل في المقاربة، فشل في إعادة إحياء الثورة المصرية وسيطرة الجيش على مصر، وإعادة إنتاج النظام العسكري السوداني وخفوت الثورة اللبنانية، وما ترافق مع ذلك من شهداء واعتقالات وتشريد، دون فائدة حقيقية في ميزان القوة.

      المزيد
      التهجير "الناعم" في لبنان التهجير "الناعم" في لبنان

      مقالات

      التهجير "الناعم" في لبنان

      كل هذه الوقائع تُسقط ادعاء الزعماء اللبنانيين عبر التاريخ بحمايتهم أبناء طوائفهم من التهجير، ليطردوهم من لبنان بالطريقة "الناعمة" بهدف المحافظة على مكاسب الزعماء في هذا البلد الغني

      المزيد
      المزيـد