عربى21
الإثنين، 23 مايو 2022 / 21 شوال 1443
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • بالوتيلي يسجل خماسية وهدفا عالميا في مباراة واحدة (شاهد)
  • مؤتمر يناقش الاستعدادات الأمنية لكأس العالم بقطر
  • طالبة ترفع علم فلسطين وترفض مصافحة بلينكن في تخرجها (شاهد)
  • بدء تطبيق قرار "طالبان" بإلزامية غطاء الوجه للمذيعات (شاهد)
  • ميلان يتوج بلقب الدوري الإيطالي لأول مرة منذ 2011
  • محلل عسكري: نفوذ إيران بسوريا يهدد جميع دول المنطقة
  • محكمة للاحتلال تسمح للمستوطنين بـ"الصلاة جهرا" بالأقصى
  • تأجيل محاكمة بريطاني وألماني متهمين بتهريب الآثار من العراق
  • عمران خان يدعو أنصاره لمسيرة إلى إسلام أباد لحل البرلمان
  • ليست تركيا فقط.. كرواتيا ترفض عضوية فنلندا والسويد بالناتو
    الرئيسيةالرئيسية > سياسة > ملفات وتقارير

    معهد واشنطن: هذه تداعيات انضمام إيران لعضوية "شنغهاي"

    لندن- عربي21
    # السبت، 18 سبتمبر 2021 10:30 ص بتوقيت غرينتش
    0
    معهد واشنطن: هذه تداعيات انضمام إيران لعضوية "شنغهاي"
    أشار المعهد إلى أن "الانضمام للمنظمة كان هدفا طويل الأمد لطهران"- جيتي

    نشر معهد واشنطن، ورقة بحثية حول التداعيات السياسية لانضمام إيران إلى منظمة "شنغهاي" للتعاون، متطرقا إلى المحفزات والتداعيات.


    وقال المعهد إنه "من الناحية العملية لن يكون لمنح العضوية لإيران سوى تداعيات متواضعة"، مضيفا أنه "سيصبح بإمكان طهران المشاركة في صنع القرار في المنظمة، بما يشمل إعداد وتوقيع الوثائق".


    واستدرك: "لكن من غير المرجح أن يترتب على منح إيران صوتا أي تغييرات جوهرية في موقف المنظمة، نظرا لأن الصين وروسيا تبقيان حاسمتين بالنسبة للسياسة الخارجية لطهران، ومن المفترض أنهما ستؤثران على أصواتها في الأمور المهمة".


    وتابع: "المكانة التي قد تنالها إيران من العضوية أكثر أهمية"، موضحا أن "الانضمام للمنظمة كان هدفا طويل الأمد لطهران، ليس بقدر ما يمثل جانبا من نهجها السياسي تجاه الشرق الأوسط، لكن باعتباره امتدادا لجهودها لتعزيز الشرعية الدولية للجمهورية الإسلامية وعلاقاتها مع الشرق (..)".


    وتاليا الورقة البحثية كاملة


    عضوية إيران في "منظمة شنغهاي للتعاون": المحفزات والتداعيات


    أفادت بعض وسائل الإعلام بأن زعماء "منظمة شنغهاي للتعاون" صادقوا على منح إيران العضوية الكاملة فيها. ومن غير المرجح أن يؤدي ذلك إلى إحداث تغييرات ملحوظة على المنظمة بحد ذاتها.

     

    يجدر النظر إلى هذه الخطوة في سياق جهود طهران للتخفيف من عزلتها الدولية من خلال توسيع علاقاتها الثنائية والمتعددة الأطراف مع روسيا والصين ودول آسيا الوسطى.


    في 16 أيلول/ سبتمبر، بدأ الرئيس الإيراني الجديد إبراهيم رئيسي، أول رحلة له إلى خارج البلاد لحضور قمة الذكرى العشرين لتأسيس "منظمة شنغهاي للتعاون" في طاجيكستان. وأشار المبعوث الخاص للرئيس الروسي لشؤون المنظمة بختيار حكيموف إلى أنه سيتم السير قدماً ببند بارز في جدول أعمال القمة في إطار طلب طهران المقدّم منذ فترة طويلة لنيل عضوية كاملة في المنظمة - وقد استمرت هذه المبادرة على الرغم من الغياب الملحوظ للزعيمين فلاديمير بوتين وشي جين بينغ، بسبب انعزالهما من جراء وباء "كوفيد-19". ورغم أن المزايا المباشرة لهذا القرار ستكون متواضعة بالنسبة لإيران، إلا أن هذا الخبر لا يزال يمثل انتصاراً دبلوماسياً مهماً لرئيسي في وقت تواجه فيه حكومته أسئلة ملحة بشأن المحادثات النووية المتوقفة في فيينا، وسيطرة حركة "طالبان" على أفغانستان، والتحدي الدائم المتعلق بصمود النظام الإيراني واستمراريته.


    طريق إيران الطويل الأمد إلى العضوية


    انبثقت "منظمة شنغهاي للتعاون" عن صيغة مجموعة "شنغهاي الخماسية" التي عقدت سلسلة اجتماعات بين عامي 1996 و1997 حول القضايا الحدودية بين الصين والدول المجاورة لها ما بعد الاتحاد السوفييتي، وهي روسيا وكازاخستان وقيرغيزستان وطاجيكستان. وفي عام 2001، انضمت إليها أوزبكستان لتشكّل معاً بشكل رسمي "منظمة شنغهاي للتعاون"، ما وسّع نطاق عمل التكتل ليشمل التعاون الاقتصادي والثقافي والأمني بهدف محاربة ما تصفه بكين بـ"محاور الشر الثلاثة": الإرهاب والانفصالية والتطرف.


    وأبدت إيران اهتمامها بالمشاركة بعد عام، وتقدمت في النهاية بطلب للحصول على صفة مراقب في عام 2004. وفي قمة "منظمة شنغهاي للتعاون" التي انعقدت في أستانا في تموز/ يوليو 2005، وافقت المنظمة على الطلب، وعَينت إيران مراقباً إلى جانب الهند وباكستان. وفي عام 2008، تقدمت طهران بطلب العضوية الكاملة، لكن الصين وأوزبكستان وكازاخستان كانت تخشى الذهاب إلى هذا الحد في ذلك الوقت، ويرجع ذلك جزئياً إلى التعنت المستمر للنظام الإيراني بشأن برنامجها النووي والضغط الدولي الناتج عن ذلك. وفي قمة طشقند [عاصمة أوزبكستان] في 2010، تبنت "منظمة شنغهاي للتعاون" معايير جديدة تنص على أن أي دولة ترغب في أن تصبح عضواً في المنظمة "لا يجب أن تكون خاضعة لأي عقوبات مفروضة من قبل مجلس الأمن الدولي".


    وحالما رُفعت العقوبات المفروضة من قبل الأمم المتحدة في أعقاب «خطة العمل الشاملة المشتركة» لعام 2015، فقد أُجريت مناقشات مكثفة بشأن قبول عضوية إيران. غير أن التأخير استمر لسنوات بسبب عدة عوامل، من بينها انضمام أعضاء آخرين (الهند وباكستان)، وتراجع العلاقات مع طاجيكستان بسبب تواصل طهران مع المعارضة في تلك البلاد، وتردد بكين المستمر بسبب استغلال إيران لـ"منظمة شنغهاي للتعاون" للترويج ضد السياسات الأمريكية.

     

    اقرأ أيضا: انطلاق قمة منظمة شنغهاي.. وبدء إجراءات انضمام إيران


    ومع ذلك، فإن عدم إحراز تقدم بشأن انضمام إيران لم يعرقل التفاعلات الأساسية - فقد شارك موظفون إيرانيون مراراً وتكراراً في اجتماعات قمة "منظمة شنغهاي للتعاون" والاجتماعات الوزارية والمؤتمرات وتدريبات مكافحة الإرهاب. فضلاً عن ذلك، فإن التطورات الأخيرة تشير إلى أن الاعتراضات السابقة لم تعد تشكل عقبة أمام العضوية الكاملة. وهذا ما أكده الأمين العام لـ"المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني" علي شمخاني في 11 آب/ أغسطس، الذي أعلن أنه تم حل "العقبات السياسية" أمام انضمام بلاده بعد حديثه مع نظيره الروسي نيكولاي باتروشيف. وبالإضافة إلى تسوية الخلافات مع طاجيكستان، فيبدو أن إيران أقنعت الصين أيضاً بدعم انضمامها إلى المنظمة. وعلى الرغم من أن بكين كانت أقل الحاحاً حول هذا الموضوع من روسيا وطاجيكستان، فإن بعض التقارير أفادت بأن وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان شكر نظيره الصيني وانغ يي لدعمه طلب العضوية خلال مكالمة هاتفية أجراها معه في وقت سابق من هذا الشهر.


    التداعيات السياسية


    غالباً ما يتم تصوير "منظمة شنغهاي للتعاون" على أنها تكتل معادٍ للغرب بطبيعته، حتى إن البعض يصفها بأنها "مناهضة لحلف شمال الأطلسي". ومع ذلك، فقد أدت الاختلافات بين الدول الأعضاء الفردية إلى تقييد التنسيق في سياسة التكتل واندماجه الإقليمي منذ قيام المنظمة. ويُعزى ذلك جزئياً إلى تصميمها المؤسسي - فـ"منظمة شنغهاي للتعاون" تعمل بنظام الإجماع الذي يحدّ من إمكانية إقامة التعاونات الكبيرة، بينما تفتقر الهيئتان الدائمتان فيها ("الأمانة العامة" في بكين و"الجهاز الإقليمي لمكافحة الإرهاب" في طشقند) إلى الأهلية القانونية لإنفاذ القرارات. وبالتالي، فإن "منظمة شنغهاي للتعاون" تعمل كمنتدى للنقاش والمشاركة أكثر من كونها تحالفاً إقليمياً رسمياً شبيهاً بـ"الاتحاد الأوروبي" أو حلف "الناتو".


    وبالتالي فإنه من الناحية العملية، لن يكون لمنح العضوية لإيران سوى تداعيات متواضعة. فسيصبح بإمكان طهران الآن المشاركة في صنع القرار في "منظمة شنغهاي للتعاون"، والذي يشمل إعداد وتوقيع الوثائق. ومع ذلك، فإنه على الرغم من اعتماد المنظمة على الإجماع، فإن من غير المرجح أن يترتب على منح إيران صوتاً أي تغييرات جوهرية في موقف المنظمة، نظراً لأن الصين وروسيا تبقيان حاسمتين بالنسبة للسياسة الخارجية لطهران، ومن المفترض أنهما ستؤثران على أصواتها في الأمور المهمة.


    أما المكانة التي قد تنالها إيران من العضوية فهي أكثر أهمية. فقد كان الانضمام إلى "منظمة شنغهاي للتعاون" هدفاً طويل الأمد لطهران - ليس بقدر ما يمثل جانباً من نهجها السياسي تجاه الشرق الأوسط، ولكن باعتباره امتداداً لجهودها لتعزيز الشرعية الدولية للجمهورية الإسلامية وعلاقاتها مع الشرق. وعموماً فقد تصرّفت إيران كقوة يفرضها الوضع الراهن في آسيا الوسطى، إذ أذعنت لهيمنة موسكو وبكين ودعمت وحدة أراضي دول "منظمة شنغهاي للتعاون". ويُنظر إلى الحصول على العضوية الكاملة على أنه وسيلة لطهران لتعزيز هذه العلاقات الإقليمية. ووضع النظام الإيراني نفسه كشريك مرغوب فيه من خلال التزامه بمكافحة "محاور الشر الثلاثة" لبكين (على سبيل المثال، من خلال التأكيد بشكل متكرر على الإجراءات الإيرانية لوقف تهريب المخدرات وتدفقات اللاجئين).


    وقد اكتست مثل هذه الجهود أهمية إضافية في ضوء صراع طهران المستمر مع الولايات المتحدة. ويميل المسؤولون الإيرانيون إلى وصف "منظمة شنغهاي للتعاون" بأنّها رمز لتحويل ديناميكيات القوة العالمية بعيداً عن أمريكا ونحو المجموعة غير الغربية. وفي السابق، كانت الصين ودول آسيا الوسطى أكثر استعداداً لاستيعاب مخاوف الولايات المتحدة بشأن السماح لإيران بأن تصبح أكثر انخراطاً في المنظمة، خاصة خلال عهد أحمدي نجاد، عندما سعت طهران إلى استخدام المنظمة كمنصة لتعزيز سياساتها النووية. ومع ذلك، فقد لا تتمكّن إدارة بايدن أو ترغب في الحصول على مثل هذه التنازلات نظراً لعلاقاتها المتوترة مع موسكو وبكين، ناهيك عن نقص الاهتمام العام الذي أولته واشنطن لآسيا الوسطى في السنوات الأخيرة.


    أفغانستان والأمن الإقليمي

     

    منذ عام 2007، بدأت "منظمة شنغهاي للتعاون" في السماح للدول المشاركة بصفة مراقب بالمساهمة بشكل أكثر انتظاماً وانخراطاً في الاجتماعات الوزارية، ومجموعات العمل، والهيكل الإقليمي لمكافحة الإرهاب - وهو تحول أتاح لإيران الوصول إلى مشاركة محدودة للمعلومات حول الإرهاب والتطرف وتهريب المخدرات. وفي عام 2017، قررت المنظمة إحياء "مجموعة الاتصال بين «منظمة شنغهاي للتعاون» وأفغانستان"، ما يشير إلى رغبتها في الاضطلاع بدور جماعي في ذلك البلد. والآن أصبحت طهران جزءاً من تلك الحسابات - فقد عزز الانسحاب الأمريكي والاستقرار غير المؤكد لحكومة "طالبان" الجديدة موضوع جعل إيران عضواً كامل العضوية، وكانت موسكو تشدد على ضرورة إشراك المسؤولين الإيرانيين في المحادثات الرباعية الروسية - الصينية - الباكستانية - الأمريكية حول أفغانستان.


    ومع ذلك، وكما حدث في الماضي، فإن من المرجح أن تحد السياسات المتباينة للدول الأعضاء في "منظمة شنغهاي للتعاون" من قدرة المنظمة على النهوض بحوار هادف بشأن أفغانستان ما بعد الانسحاب. وتبنت طاجيكستان وأوزبكستان المجاورتان مقاربتين متناقضتين مع "طالبان"، حيث عارضت دوشانبي [عاصمة طاجيكستان] علناً الحكومة الجديدة بينما تبنت طشقند لهجة أكثر تحفظاً وتوافقاً.

     

    ومن جانبها نددت إيران بدعم باكستان لهجوم "طالبان" ضد حركة المقاومة في ولاية بنجشير ودعت إلى قيام حكومة شاملة في كابول. وعلى الرغم من هذه الاختلافات، فإن أعضاء "منظمة شنغهاي للتعاون" يتشاطرون القلق الشامل بشأن الاستقرار في أفغانستان بسبب مصالحهم المتشابكة بشدة في شؤون الأمن الإقليمي.


    صمود النظام

     

    لطالما لاقى نفور "منظمة شنغهاي للتعاون" من الترويج للديمقراطية والتدخل الخارجي صدى لدى النظام الإيراني، وغالباً ما أثر في أساليبه في التمسك بالسلطة في الداخل. ورداً على "الحركة الخضراء" المعارضة التي برزت خلال دورة انتخابات عام 2009، فقد عززت طهران سيطرتها على تقنيات المعلومات باستخدام ممارسات الرقابة على الإنترنت والتكنولوجيا السيبرانية الصينية. وبالمثل، فقد بدأت التشريعات الإيرانية بشأن أمن المعلومات في محاكاة المصطلحات المستخدمة في الوثائق الروسية والصينية وتلك الصادرة عن "منظمة شنغهاي للتعاون"، لا سيما في ربط سيادة الدولة بالسيطرة على الإنترنت.


    وكعضو كامل في "منظمة شنغهاي للتعاون"، ستتمكن إيران من دعوة مراقبين للانتخابات من المنظمة لإضفاء مظهر من الشرعية على عمليات الاقتراع التي ستنظمها في المستقبل. كما أنها ستتمكّن من تصنيف بعض الجماعات رسمياً على أنها منظمات "إرهابية أو متطرفة أو انفصالية" ضمن القائمة التي رُفعت عنها السرية والتي يحتفظ بها "الجهاز الإقليمي لمكافحة الإرهاب" - وهي ممارسة تستخدمها العديد من دول "منظمة شنغهاي للتعاون" لتهميش فصائل المعارضة المحلية. باختصار، فإن ترويج المنظمة لممارسات الاستقرار الاستبدادي له تداعيات على السياسة الداخلية والخارجية بالنسبة لإيران.


    الخاتمة


    من غير المرجح أن يؤدي انضمام إيران بعضوية كاملة إلى "منظمة شنغهاي للتعاون" - وهي عملية قد تستغرق ما يصل إلى العامين بمجرد إطلاقها رسمياً - إلى إحداث تغييرات ملحوظة على المنظمة بحد ذاتها. وبدلاً من ذلك، يجدر النظر إلى هذه الخطوة في سياق جهود طهران للتخفيف من عزلتها الدولية من خلال توسيع علاقاتها الثنائية والمتعددة الأطراف مع روسيا والصين ودول آسيا الوسطى. وستؤدي العضوية إلى تعزيز دور طهران في إدارة الأمن الإقليمي وتزيد من سعيها لإضافة "موجّه شرقي" لسياستها الخارجية.

    #

    إيران

    شنغهاي

    منظمة

    عضوية

    تداعيات

    #
    هكذا قرأ محللون زيارة الكاظمي لإيران قبل الانتخابات بالعراق

    هكذا قرأ محللون زيارة الكاظمي لإيران قبل الانتخابات بالعراق

    الأحد، 12 سبتمبر 2021 10:08 م بتوقيت غرينتش
    خبراء: مكالمة رئيسي-ماكرون سهلت ولادة حكومة ميقاتي

    خبراء: مكالمة رئيسي-ماكرون سهلت ولادة حكومة ميقاتي

    السبت، 11 سبتمبر 2021 04:21 م بتوقيت غرينتش
    هل أصبح التقارب المصري التركي ضرورة لا اختيار؟

    هل أصبح التقارب المصري التركي ضرورة لا اختيار؟

    الجمعة، 10 سبتمبر 2021 06:52 ص بتوقيت غرينتش
    ما حقيقة مقترح توطين "شيعة أفغان" بالعراق مقابل امتيازات؟

    ما حقيقة مقترح توطين "شيعة أفغان" بالعراق مقابل امتيازات؟

    الأحد، 05 سبتمبر 2021 09:56 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • الملكة نور تدعو لاحترام سيادة ملك الأردن.. وتنتقد قانون الأسرة

        الملكة نور تدعو لاحترام سيادة ملك الأردن.. وتنتقد قانون الأسرة

        سياسة
      • اعتقال سيدة برازيلية تهرّب المخدرات بحيلة صادمة (شاهد)

        اعتقال سيدة برازيلية تهرّب المخدرات بحيلة صادمة (شاهد)

        من هنا وهناك
      • قائد الجيش الأمريكي يهدد روسيا.. والصين: "نحن الأقوى"

        قائد الجيش الأمريكي يهدد روسيا.. والصين: "نحن الأقوى"

        سياسة
      • الجزائر ترد على "وساطة سعودية" لعودة العلاقات مع المغرب

        الجزائر ترد على "وساطة سعودية" لعودة العلاقات مع المغرب

        سياسة
      • "يديعوت": حماس تستعد للحرب التالية بهذه الوسائل المبتكرة

        "يديعوت": حماس تستعد للحرب التالية بهذه الوسائل المبتكرة

        صحافة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      ما مصير "دول الساحل الأفريقي" بعد انسحاب مالي منها؟ ما مصير "دول الساحل الأفريقي" بعد انسحاب مالي منها؟

      سياسة

      ما مصير "دول الساحل الأفريقي" بعد انسحاب مالي منها؟

      شكل قرار المجلس العسكري الحاكم في مالي الانسحاب من مجموعة دول الساحل الإفريقي الخمسة قبل أيام، صدمة لقادة دول المجموعة التي تأسست في نواكشوط سنة 2014.

      المزيد
      هل سيلتقي بايدن محمد بن سلمان.. ولماذا غير موقفه؟ هل سيلتقي بايدن محمد بن سلمان.. ولماذا غير موقفه؟

      سياسة

      هل سيلتقي بايدن محمد بن سلمان.. ولماذا غير موقفه؟

      كشفت وسائل إعلام أمريكية أن الرئيس جو بايدن قد يلتقي ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، الشهر المقبل، لأول مرة منذ وصوله للبيت الأبيض.

      المزيد
      أغضب التونسيين ومعاد للديمقراطية.. من هو رئيس "لجنة الدستور"؟ أغضب التونسيين ومعاد للديمقراطية.. من هو رئيس "لجنة الدستور"؟

      سياسة

      أغضب التونسيين ومعاد للديمقراطية.. من هو رئيس "لجنة الدستور"؟

      كلّف الرئيس التونسي قيس سعيّد أستاذ القانون الصادق بلعيد رئاسةَ لجنة استشارية مكلفة صياغة مشروع دستور جديد لتونس، من أجل تأسيس "جمهورية جديدة"، معيدا إلى الواجهة شخصية أغضبت التونسيين في السابق.

      المزيد
      لماذا يستنجد السيسي بـ"شعب أبي طالب" أمام المصريين؟ لماذا يستنجد السيسي بـ"شعب أبي طالب" أمام المصريين؟

      سياسة

      لماذا يستنجد السيسي بـ"شعب أبي طالب" أمام المصريين؟

      حذر سياسيون واقتصاديون من استهتار رئيس النظام المصري، عبد الفتاح السيسي، بالأوضاع الاقتصادية الصعبة التي تعيشها مصر والعالم، على خلفية الحرب الروسية الأوكرانية وتداعيات جائحة كورونا.

      المزيد
      ما دلالة رفع واشنطن الجماعة الإسلامية بمصر من قوائم الإرهاب؟ ما دلالة رفع واشنطن الجماعة الإسلامية بمصر من قوائم الإرهاب؟

      سياسة

      ما دلالة رفع واشنطن الجماعة الإسلامية بمصر من قوائم الإرهاب؟

      رحبت الجماعة الإسلامية في مصر بفرعيها الديني والسياسي عبر حزبها السياسي البناء والتنمية بقرار واشنطن شطبها من قائمة المنظمات الإرهابية، معتبرة أنه قرار منصف رغم أنه جاء متأخرا كثيرا عن الواقع الذي يؤكد على غلق الجماعة لملف الصراع المسلح منذ سنوات.

      المزيد
      ما أسباب طلب فنلندا والسويد الانضمام للناتو.. هل تنجحان؟ ما أسباب طلب فنلندا والسويد الانضمام للناتو.. هل تنجحان؟

      سياسة

      ما أسباب طلب فنلندا والسويد الانضمام للناتو.. هل تنجحان؟

      حافظت السويد وفنلندا على علاقة الحياد مع الاتحاد السوفياتي سابقا والاتحاد الفيدرالي الروسي الوريث لاحقا، لكن تلك العلاقة كسرت بعد طلبهما الانضمام لحلف شمال الأطلسي، ما اعتبره محللون تحركا وقائيا خوفا من نوايا مبيتة من وريث "الدب الأحمر"، فيما يرى سياسيون روس أن الخطوة جاءت بضغوط غربية وأمريكية.

      المزيد
      غضب وانتقادات لتنصل واشنطن من مجزرة "الباغوز" بسوريا غضب وانتقادات لتنصل واشنطن من مجزرة "الباغوز" بسوريا

      سياسة

      غضب وانتقادات لتنصل واشنطن من مجزرة "الباغوز" بسوريا

      توالت الانتقادات السورية للولايات المتحدة، على خلفية التقرير الذي أصدرته وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون)، والذي اعتبرت فيه أن الغارة التي نفذتها قوات تابعة لها على مخيم في بلدة الباغوز بريف دير الزور وأسفرت عن مقتل عشرات المدنيين من الأطفال والنساء "لا تنتهك قوانين الحرب"..

      المزيد
      رفض واسع لإحداث هيئة استشارية لإعداد دستور جديد بتونس رفض واسع لإحداث هيئة استشارية لإعداد دستور جديد بتونس

      سياسة

      رفض واسع لإحداث هيئة استشارية لإعداد دستور جديد بتونس

      وصفت "جبهة الخلاص الوطني" بتونس أعمال الهيئة الوطنية الاستشارية التي أحدثها الرئيس قيس سعيّد بمرسوم رئاسي والمكلفة بإعداد دستور جديد بـ"الباطلة والفاقدة لكل أثر قانوني"..

      المزيد
      المزيـد