عربى21
الثلاثاء، 09 أغسطس 2022 / 11 محرم 1444
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
عـاجل
  • نصر الله: اليد التي ستمتد إلى أي ثروة من ثروات لبنان ستقطع كما قطعت عندما امتدت إلى أرضه
  • نصر الله: أقول للعدو إن لبنان وشعبه لن يقبل بعد الآن نهب ثرواته ونحن مستعدون لكل الاحتمالات
  • نصر الله: تلقينا الرسائل المطلوبة في حرب غزة ورأينا صمود غزة ونحن في لبنان حسابنا معكم حساب آخر
  • نصر الله: نحن في الأيام المقبلة ننتظر أجوبة من العدو حول مطالب لبنان بشأن ترسيم الحدود
آخر الأخبار
  • رئيس وزراء الاحتلال: لن نعتذر عن استخدام القوة ضد غزة
  • محكمة اتحادية: المؤبد لأمريكي وابنه قتلا شابا أسود بجورجيا
  • واشنطن تسعى لمصادرة طائرة ثريّ روسي قيمتها 90 مليون دولار
  • خبير نفسي يتوقع ازدياد حالات الانتحار في الأردن
  • دعوى ضد الشرطة الأمريكية بتهمة الفشل بحماية فتاة قبل مقتلها
  • "بيتويا".. أول منتجع وفندق 5 نجوم مرخص للقطط في السعودية
  • مقاطعة أوكرانية تعتزم الانفصال.. وأسلحة أمريكية جديدة لكييف
  • 3 شهداء بينهم مقاوم بارز بعدوان إسرائيلي على نابلس (شاهد)
  • "البنتاغون" يكشف خسائر روسيا منذ بدء غزوها أوكرانيا
  • الإمارات: اعتقال "محامي خاشقجي" تم بتعاون أمريكي
    الرئيسيةالرئيسية > أفكار > أفكار

    ماذا قدم اللغويون العرب للمبحث اللساني والدلالي؟ مختص يجيب

    رؤى لؤي أبو هلال
    # السبت، 25 سبتمبر 2021 11:01 ص بتوقيت غرينتش
    2
    ماذا قدم اللغويون العرب للمبحث اللساني والدلالي؟ مختص يجيب
    المعجم العربي حاول أن يضم كثيرًا من الألفاظ المُحدثة والجديدة والتي تلتصق بتطور الحضارة (تويتر)
    تعامل اللغويون مع علم المعاجم كلٌ بطريقة مختلفة، حتى إن بعضهم مالوا إلى تهميشه وإقصائه في المراحل الأولى من اللسانيات الحديثة، كما وُصِفَ بأنه (ذيل علم النحو)، وأكبر مثال على ذلك أستاذ اللسانيات والفيلسوف الأمريكي (تشومسكي)، الذي تعامل في بداية الأمر مع علم المعاجم بمنطلق نحوي بحت، وحاول إثبات إمكانية بناء نظرية نحويّة بعيدة تمامًا عن علم المعجم، وذلك في كتابه (البُنى التركيبية ـ les structures syntaxique) عام 1957، إلا أن حدّته تجاه علم المعاجم أخذت تقل نوعًا ما، حيث أدخل المعجم في نظريته التركيبية في كتابه (ملامح النظرية التركيبيةl’aspect de la structure syntaxiques) عام 1965، ولا يُعتبر هذا إلا تغيّرًا بسيطًا في رأيه، إلى أن تبدّل فكره بشكل واضح عام 1972 بإقراره بأن للمعجم دورا رئيسا ومركزيا في علم التركيب وذلك في كتابه (دراسات الدلالة في النحو التوليدي).

    وإن وجهنا جلّ اهتمامنا في هذا التقرير على اللغة العربية وتاريخها وعلومها ـ وهذا ما فعلناه ـ فمع أن علم المعاجم ظهرت بداياته منذ نزول القرآن الكريم؛ لحاجتهم لتفسير غريب القرآن، إلا أن كل ما كُتِبَ قبل العصر العباسي لا يعد إلا من بواكير علم المعاجم، فأول معجم حقيقي ومتكامل كان معجم العين للخليل بن أحمد الفراهيدي، مع الأخذ بالاعتبار الاتهامات التي وُجهت له ولأصالته..

    ولذلك فالسؤال هنا: هل كانت فكرة معجم العين اجتهادًا بحتًا من الخليل أم أنه استوحى فكرته متاثرًا بالحضارات المتقدمة في ذلك الوقت كالهندية؟

    يقول الأستاذ الدكتور عيسى برهومة ـ أستاذ اللسانيات التطبيقية في الجامعة الهاشمية بالأردن: "إن أصالة علم المعاجم إشكالية ليست بحديثة، والسبب في ذلك هو أن ظهور كتاب العين لم يكن في عصر الخليل إنما بعد وفاته، كما أن الكتاب يحتوي على أخطاء لا يقع فيها عالم لغوي كالخليل، مما دفع هذا الاستشكال عددًا من  العلماء على رأسهم النضر بن شميل، وأبو حاتم السجستاني، وابن دريد، إلى الشك في مرجعية هذا الكتاب للخليل بن أحمد الفراهيدي، كما أن الخليل هو رأس المدرسة البصرية بيد أن نسخة كتاب العين احتوت على آراء للكوفيين".

    وأضاف: "لو أردنا أن نحاور هذه الآراء لرأينا أن الكتاب ظهر بعد وفاة الخليل إلا أن الخليل وضع خطة الكتاب بنفسه ونهد طلابه بإكماله وتنفيذ هذه الخطة وعلى رأسهم تلميذه الليث بن المظفر، هذا رد على الذين أنكروا على الخليل تأليفه للكتاب، أما الذين شككوا في أن الكتاب ليس كتابًا أصيلا من ناحية الفكرة وإنما أخذه عن الآخرين وبخاصة الهنود؛ إذ إن الهنود عُرفوا بمثل هذه المعاجم الصوتية في لغتهم السنسكريتية، ولكن هذه الاتهامات لا تصمد أمام البحث والتقصي؛ لأن الخليل لم يُعرَف عنه أنه كان متقنًا للهندية، حتى وإن كان يعيش في البصرة، ولا ننكر وجود تجار يتاجرون بين الهند والعراق ، ولكن هذه اللغة التي كان يستعملها التجار الهنود لا تقوى على أن تُكسِب الشخص لغة علمية رصينة تمكّنه من النظر في الكتب المصنفة باللغة السنسكريتية وهي لغة الهند القديمة".

    وتابع برهومة حديثه لـ "عربي21": " شكك بعضهم في أن يكون الخليل قد أخذ هذه الفكرة عن السريانية، وهذا أيضًا لا يصمد أمام البحث؛ لأن الخليل لم يكن يعرف السريانية، كما أن العصر الذهبي للترجمة الذي نُقلت فيه الكتب من اللغات الأخرى إلى العربية أي العصر الحقيقي لها، كان بعد 70 سنة من وفاة الخليل، هذه الأسباب وغيرها تؤكد أن الخليل جاء بالمعجم من فكره ونظره، كما أن الذي يخترع علم العروض وكان ضليعًا بالرياضيات والموسيقى قادر على أن يبتدع مثل هذه الفكرة الجديدة في صناعة المعاجم".

    عن علاقة علم المعاجم بعلم الدلالة تلقائيًا

    ما هو الفرق بين علم المعاجم وعلم الدلالة؟ أيهما أسبق بالظهور؟ وأيهما أشمل في دراسة المفردات؟

    يقول برهومة: "إن العلاقة بين علم المعاجم وعلم الدلالة كعلاقة الجزء بالكل، فالمعاجم جزء من علم الدلالة، لأن المعجم مجاميع تضم ألفاظ اللغة وفق تنظيم يرتضيه المؤلف، وهذه المظلة التي تتولاها الدلالة.

    وبالنظر إلى أسبقية الظهور رأى برهومة "أن المعجم العربي ربما يكون متأخرًا إلى حد ما إن نظرنا إلى المعجم بصورته المكتملة، أما علم الدلالة (عند العرب) فقد عُرِفَت الدلالة منذ أن عُرِفت اللغة فلا فكاك بين اللفظ والمعنى، وقد بدأ العلماء مبكرًا بجمع اللغة من البوادي، وأمضوا سنوات وهم يُشافهون الأعراب الفصحاء، فكتبوا ألفاظًا كثيرة في المجاز والحقيقة، وفي الكنايات والاستعارات والموضوعات البلاغية والرسائل اللغوية، وهذه الرسائل كانت المادة المُمَوّهة للمعاجم".

    وأضاف برهومة: "إذا أردنا أن نتتبع تاريخيًا ظهور وصناعة المعجم، لا بد أن نشير إلى أنه بدأ بثلاثِ مراحل: المرحلة الأولى: المشافهة العشوائية عن الأعراب والرحلات إلى البادية، المرحلة الثانية: الرسائل اللغوية التي صنفت وفق موضوعات لغوية ، المرحلة الثالثة: الاعتماد على الرسائل اللغوية وغيرها من المدونات والخبرة المعرفية للعالم، جمعت في كتاب موسوعي وشامل وهو ما عُرف بالمعجم.

    وأكد الباحث اللغوي واللساني الأردني، أن "هذه المادة كانت هي الهيكل العظمي الذي بُنِيَ على أساسِه المعجم العربي". 

    وقال: "عندما نتحدث عن علم الدلالة عند العرب يجب الإشارة إلى أن علم الدلالة الحديث يختلف عن الاهتمام الدلالي عند العرب؛ وذلك لوجود مناهج جديدة ضَبَطت الإيقاع الدلالي ووَضعَت لهُ قوانينَه ومدارسَه ومذاهبَه ونظرياتِه، وهذا كله كان في العصر الحديث، ثم أضاف إلى أنه مع ذلك لا يجب التقليل من شأن الجهد الدلالي والمعجمي الذي أنجزه علماؤنا العرب قديمًا".  

    وأشار إلى أن دلالات الألفاظ العربية، تتطور باستمرار، ومن الممكن أن تنحط أو ترتقي دلالات لأسباب عديدة.

    وجوابا على سؤال يتعلق بمدى مواكبة المعاجم العربية الحديثة لهذه التطورات الدلالية، قال الدكتور برهومة: "إن اللغة تعيش في حراكٍ مستمر وهذا التطور يشمل جوانب كثيرة ، و تغّير الدلالات من أبرز مظاهر هذا التطور، ولأن العربية لا تمتلك معجمًا تاريخيًا، فللأسف لم تواكب المعاجم الحديثة هذا المَلمَح، فما هو مبثوث في المعاجم الحديثة نجده مشتتًا، ولا نميّز في أي عصر حدث هذا التطور وما أسبابه ودواعيه، ولعل وُجود معجم تاريخي للعربية يمكن أن يزودنا بهذه الملامح والأسباب، لذلك نجدُ دلالاتٍ تغيّرت وأُدخِلَت للمعجم الحديث، لكن دون تحديد الزمن والظروف التي أسهمت في هذا التغيير".

    وتعليقا على ظاهرة استعمال العرب في العصر الحديث، لألفاظ ليست عربية الأصل، وعما إذا كانت المعاجم الحديثة تستوعب هذه الألفاظ الدخيلة، أفاد برهومة بأن الألفاظ في اللغة العربية تنقسم إلى أربعة أقسام: القسم الأول: الألفاظ الأصيلة أو الخالصة من التربة العربية، القسم الثاني: الألفاظ الُمترجمة التي نقلت من لغات أخرى بفعل الترجمة، القسم الثالث: الألفاظ المُعرّبة التي تُؤخَذ عن لغةٍ أخرى لكنها توضع في بناءٍ عربِي، ونجد في القرآن الكريم نماذج من هذه الألفاظ مثل: استبرق، فهي فارسيّة الأصل من (استبره)، ولكن بَنَت العربية وزن هذه الكلمة على وزن عربيّ وأدخلتها إلى اللغة، والقسم الرابع: الألفاظ الدخيلة التي جاءت من لغات أخرى ولم تُجرِ العربية عليها أية تعديلات، وهذه الألفاظ لا تُقِرُّها المعاجم العربيّة، رُبما تُشير إليها على أنها دخيلة لكنها لا تقرّها في الاستعمال.

    وأنهى برهومة حديثه لـ "عربي21"، بالتأكيد أن المعجم العربيّ حاول قدر الاستطاعة أن يضّم كثيرًا من الألفاظ المُحدثة والجديدة والتي تلتصق بتطور الحضارة.، ولكن المؤمل أن تكون المواكبة للجديد أكبر ومنسجمة مع تراث هذه اللغة.

    وقال: "الناظر في معجم الوسيط ومعجم المنجد في اللغة يقِف على هذا الملمح. لكن مع ذلك يمكننا أن نضع مأخذًا إلى أن المعجم الحديث العربي ما زال بطيئًا في مواكبة هذه الألفاظ وعن صناعة المعجم الحديث"، وفق تعبيره.

    #

    علوم

    عرب

    لغة

    مراجعات

    #
    وزير مغربي سابق لمسؤولي بلاده: تفقهوا قبل أن تسودوا

    وزير مغربي سابق لمسؤولي بلاده: تفقهوا قبل أن تسودوا

    الإثنين، 13 سبتمبر 2021 01:03 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      بواسطة: اياد

      السبت، 25 سبتمبر 2021 12:57 م

      لم أفهم الصلة بين تأليف معجم باللغة العربية ومسألة النقل عن الهنود. لماذا يحتاج الفراهيدي الهنود ولغتهم في كتابة معجم الألفاظ العربية أفيدونا جزاكم الله خير

      بواسطة: رؤى

      الأحد، 26 سبتمبر 2021 10:20 م

      لم يكن الاتهام للفراهيدي على أنه أخذ من الهنود لغةً، إنما شككوا بأخذه (لفكرة تصميم وابتكار المعجم الصوتي) عنهم، لأنهم عُرفوا بترتيب مداخل اللغة على أساس صوتي، والفراهيدي رتب معجمه على أساسٍ صوتيّ وليس ألفبائي.

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • برصاصة في الرأس.. مقتل بطل العالم 8 مرات برياضة جوجيتسو

        برصاصة في الرأس.. مقتل بطل العالم 8 مرات برياضة جوجيتسو

        رياضة
      • المشتري اللبناني يرفض استلام شحنة الحبوب الأوكرانية

        المشتري اللبناني يرفض استلام شحنة الحبوب الأوكرانية

        اقتصاد
      • "معاريف": تل أبيب خشيت تدخل حماس وسارعت لإنهاء العدوان

        "معاريف": تل أبيب خشيت تدخل حماس وسارعت لإنهاء العدوان

        صحافة
      • ما بين السيسي وساويرس!

        ما بين السيسي وساويرس!

        مقالات
      • محققون من "FBI" يقتحمون مقر إقامة ترامب بولاية فلوريدا

        محققون من "FBI" يقتحمون مقر إقامة ترامب بولاية فلوريدا

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      هل يمكن تأسيس الهوية العقديّة على الاختلاف؟ باحث يجيب هل يمكن تأسيس الهوية العقديّة على الاختلاف؟ باحث يجيب

      أفكار

      هل يمكن تأسيس الهوية العقديّة على الاختلاف؟ باحث يجيب

      اليقين في العقيدة مجاله ضيّق، أي أنّ المعاني العقديّة اليقينيّة محدودة وأنّ دائرة الإمكان في العقيدة واسع. فالنظريّة لا تحتمل كثرة المسلّمات المعطاة لأنّ كثرة المعاني المُحدِّدة للهويّة تجعل المنتسبين إليها قليل والعكس صحيح..

      المزيد
      هل بلغت الديمقراطية كخيار سياسي ذروتها؟ بواطن العلة هل بلغت الديمقراطية كخيار سياسي ذروتها؟ بواطن العلة

      أفكار

      هل بلغت الديمقراطية كخيار سياسي ذروتها؟ بواطن العلة

      في البلدان التي دفعت الثمن مبكرا لعملية البناء العولمي، قامت محاولات عدة لمواجهة "بلدوزر" دهس الطاقات والإمكانيات البشرية والبيئية للبلدان التي حكمت عليها المنظومة بالمبدأ العسكري..

      المزيد
      عبد الله الأحمر في عرين النظام الإمامي ومقاومة العثمانيين عبد الله الأحمر في عرين النظام الإمامي ومقاومة العثمانيين

      أفكار

      عبد الله الأحمر في عرين النظام الإمامي ومقاومة العثمانيين

      على الرغم من ظروف الإقامة الجبرية الصعبة، إلا أن مقر الإمام كان مركزا يلتقي فيه العلماء والمشايخ والمثقفون، وتتم في كنفه مداولات مهمة تتصل بشؤون البلاد وسياساتها الداخلية والخارجية. وهذا يشكل مصدرا مهما للمعرفة واكتساب الخبرة والاطلاع على قرارات السلطة وسبر دوافعها.

      المزيد
      حوار حول الإسلام بين القرضاوي وجيل كيبيل والقديدي (2) حوار حول الإسلام بين القرضاوي وجيل كيبيل والقديدي (2)

      أفكار

      حوار حول الإسلام بين القرضاوي وجيل كيبيل والقديدي (2)

      السياسة الأمريكية الخارجية تستهدف أفغانستان ليس من اليوم بل منذ رئاسة الرئيس دوايت آيزنهاور من 1952 إلى 1960 في عهدتين، وهو الذي قال في كتاب مذكراته الصادر عام 1960 بإعانة الصحفي الأمريكي ستيفان أمبروز: "عيننا على العراق وأفغانستان..

      المزيد
      بعد استبعادهم سياسيا.. هل يعيش الإسلاميون عزلة مجتمعية؟ بعد استبعادهم سياسيا.. هل يعيش الإسلاميون عزلة مجتمعية؟

      أفكار

      بعد استبعادهم سياسيا.. هل يعيش الإسلاميون عزلة مجتمعية؟

      ما بات ملاحظا ولافتا هو استبعادهم من أية مشاركة في القضايا الوطنية والمجتمعية الأخرى في غالب الدول العربية، ما يعني وفق مراقبين، أنهم باتوا يعيشون حالة من العزلة المجتمعية أقصتهم عن دوائر الفعل المؤثر، والحضور الفاعل، وهي حالة جديدة فُرضت عليهم بسلطان الدولة وطغيانها..

      المزيد
      عبد الحميد أبو سليمان: السلطة وحدها لا تكفي لإنجاز التغيير عبد الحميد أبو سليمان: السلطة وحدها لا تكفي لإنجاز التغيير

      أفكار

      عبد الحميد أبو سليمان: السلطة وحدها لا تكفي لإنجاز التغيير

      تعتبر مدرسة المعهد العالمي للفكر الإسلامي ثمرة تحول نوعي حصل لبعض قيادات العمل الإسلامي، وبعض القيادات الفكرية داخل الحركة الإسلامية، فقد اقتنعت هذه المدرسة بشكل مبكر إلى تشخيص مختلف لأزمة الأمة..

      المزيد
      الإسلام السياسي المغربي.. المفاهيم والأحداث والمواقف الإسلام السياسي المغربي.. المفاهيم والأحداث والمواقف

      أفكار

      الإسلام السياسي المغربي.. المفاهيم والأحداث والمواقف

      من منطلق القناعة الراسخة بأهمية الأفكار السياسية والمفاهيم في توجيه الممارسة، فإن هناك حاجة ملحة لإخضاع مجموعة من الأفكار السياسية للنقد والتجديد، وذلك من أجل المحافظة على وضوح البوصلة الإصلاحية لهذه المدرسة التي انخرطت في الفعل السياسي من منطلق المرجعية الإسلامية..

      المزيد
      الأحمر.. مشيخة معمرة في بيئة إسلامية لم تخترقها الكولونيالية الأحمر.. مشيخة معمرة في بيئة إسلامية لم تخترقها الكولونيالية

      أفكار

      الأحمر.. مشيخة معمرة في بيئة إسلامية لم تخترقها الكولونيالية

      كان الشيخ عبدالله بن حسين الأحمر في مقدمة الشخصيات السياسة والاجتماعية اليمنية التي عقدت العزم على تقديمها للرأي العام العربي وقد التقيته مرارا لهذه الغاية، لكن الصدف شاءت ألا يكتمل هذا المشروع، فكان علي أن أبادر إلى الإفادة من مادة تلك اللقاءات، وتقديم ما توفر لدي عبر منصة "عربي21"

      المزيد
      المزيـد