عربى21
الثلاثاء، 17 مايو 2022 / 15 شوال 1443
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • الغارديان: شيرين كانت شريان حياة للفلسطينيين وجسدت معاناتهم
  • قائد شرطة الاحتلال بالقدس يشيد بمهاجمة جنازة أبو عاقلة
  • فريق "السيدة العجوز" يرغب في استعادة نجمه السابق بوغبا
  • الانتخابات اللبنانية
  • WP: إعادة افتتاح مطار صنعاء منح شريان حياة للمرضى والعالقين
  • فنان مقدسي يحصد "أفضل ممثل عربي" بمهرجان المونودراما الدولي
  • الارتفاع السريع بقيمة الدولار يضع اقتصاد العالم على المحك
  • كييف تعلّق المفاوضات.. وباريس تعدها بمزيد من السلاح
  • هآرتس: الاعتداء على جنازة أبو عاقلة يكشف حجم العنصرية
  • لصالح من تميل موازين القوة العسكرية في الغرب الليبي؟
    الرئيسيةالرئيسية > أفكار > أفكار
    مصابيح التنوير الإسلامي في السودان.. شخوص ورموز (19)

    إبراهيم السنوسي.. من مؤيدي الترابي والتوافق في السودان

    أمين حسن عمر
    # الجمعة، 01 أكتوبر 2021 11:39 ص بتوقيت غرينتش
    0
    إبراهيم السنوسي.. من مؤيدي الترابي والتوافق في السودان
    إبراهيم السنوسي.. من قيادات الحركة الإسلامية السودانية الأكثر ارتيادا للسجون (فيسبوك)

    على الرغم من أن الإسلاميين في السودان قد حكموا البلد نحو ثلاثة عقود كاملة، إلا أن تجربتهم كانت في أغلبها تعكس طبيعة المواجهة مع النظام الدولي، الذي تحفظ ولا يزال يتحفظ على إشراك الإسلام السياسي في الحكم.

    أما الآن، وقد انتهت تجربة الإسلاميين في السودان، فإن ذلك يسمح بإعادة قراءة التجربة وتأملها، وليس هنالك طريقة أكثر قربا من معرفة أسرار الحركة الإسلامية السودانية وتجاهاتها، وأكثر صدقا من قراءة تجارب قياداتها وأطروحاتهم.. وهذا ما فعله القيادي فيها الدكتور أمين حسن عمر، بسلسلة مقالات، يسجل فيها سيرة قيادة الحركة الإسلامية في السودان، تنشرها "عربي21" بالتزامن مع نشرها على صفحته الخاصة على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك،" في سياق تعميق النقاش ليس فقط حول تجارب الإسلاميين في الحكم، وإنما أيضا في البحث عن علاقة الدين بالدولة.


    رموز التنوير

    ولد الأستاذ إبراهيم السنوسي في مدينة الأبيض، ودرس بها مراحل التعليم حتى نال دبلوم معهد المعلمين، ثم درس بجامعة القاهرة فرع الخرطوم، ونال الإجازة في الحقوق فيها في ذات الوقت الذي عمل فيه معلما بمدرسة بيت الأمانة الثانوية. 

    كان السنوسي كادرا تنظيميا نشطا في ذات الوقت، وهو أول من نظم الاتجاه الإسلامي بجامعة القاهرة فرع الخرطوم، وقد كان تجاهه في الحركة محافظا ومعارضا للدكتور الترابي في مؤتمر الحركة الإسلامية في العام 1969، وصوت لصالح الدكتور جعفر شيخ إدريس، الذي لم ينل كثيرا من الأصوات، لكن كانت له اهتمامات بالعمل الرياضي في وقت مبكر، ودخل في قيادة نادي المريخ في العام 1968 في لجنة فؤاد التوم، وصاحب الفريق عدة مرات في مباريات داخل البلاد وخارجها. 

    اعتقل إبراهيم السنوسي بعد انقلاب مايو (أيار) مع قيادة الحركة الإسلامية، ثم أفرج عنه فغادر إلى لندن، ثم إلى ليبيا؛ ليكون أحد قيادات الجبهة الوطنية التي آثرت العمل الميداني، وشارك في قيادة حركة 2 تموز (يوليو) العسكرية، التي قادتها الجبهة الوطنية من ليبيا ضد نظام مايو. 

    وفي أثناء المحاولة العسكرية، جاء إلى جامعة الخرطوم وخاطب طلابها، ثم ذهب للإذاعة في محاولة لتشغيلها، وبعد فشل المحاولة حكم عليه بالإعدام غيابيا، ولكنه تمكن من التسلل عودة إلى ليبيا. وعاد بعد المصالحة، ورغم قربه من الدكتور الترابي، إلا أنه آثر عدم المشاركة، وأنشأ وكالة سارب للسفر والسياحة، وعمل بالحركة الإسلامية في علاقاتها الخارجية.

    واعتقل مرة أخرى في 18 آذار (مارس) 1985 بعد اعتقال نميري لقيادة الحركة وبعد انتفاضة رجب ـ أبريل، عاد ليؤسس مع الدكتور الترابي رحمه الله وآخرين الجبهة الإسلامية القومية، وفاز في العام 1986 بدائرة في مدينة الأبيض، ليصبح نائبا بالجمعية التأسيسية حتى 1989. 

    وعند قيام انقلاب 30 حزيران (يونيو) 1989، اعتقل مع الدكتور الترابي حتى شهر تشرين الثاني (نوفمبر) من العام نفسه، عمل قريبا من الدكتور الترابي وصار من أقوى المؤيديين لآرائه ومواقفه، وصار نائبا له في المؤتمر العربي الإسلامي. وبعد تولي الترابي رئاسة المجلس الوطني، قبل السنوسي منصبا حكوميا، وكان من قبل يؤثر صحبة الترابي على أيما تكليف آخر. 

     

                            إبراهيم السنوسي مع الدكتور حسن الترابي

    وتولى واليا على ولاية كردفان، وبعد المفاصلة، لم يكن مستغربا أن يكون السنوسي مؤيدا ومصاحبا للدكتور الترابي في السياسة والاعتقال، لكنه كان من أقوى المؤيدين لاستراتيجية الحوار الوطني، فهو لم يحب قط التقارب مع اليسار، وكان اليساريون يبادلونه ذات المشاعر، وقد احتفظ بعلاقات طيبة مع إخوانه من الفريق الآخر في غالب الأوقات. 

    وبعد الحوار، تولى السنوسي منصب مساعد رئيس الجمهورية ونشط في الأشهر الأخيرة من عمر الإنقاذ مع موسى محمد أحمد وآخرين، في مبادرة المساعدين للتوصل إلى تفاهم وطني واسع، ولكن تدابير الآخرين سبقت مساعيهم. 

    وبعد وفاة الدكتور الترابي، تولى إبراهيم السنوسي منصب الأمين العام المكلف للمؤتمر الشعبي حتى قيام الانتخابات التي تنازل عن الترشح فيها للمنصب. وعلى الرغم من كون المؤتمر الشعبي من المؤسسين لما سمي بقوى الإجماع الوطني التي أسست ما سمي بقوى الحرية والتغيير، فإن رفقة النضال لم تكن كافية لتمنع اعتقال السنوسي والدكتور علي الحاج بتهمة يعلم الجميع أنها تهمة سياسية، أطلقها سياسيون لأغراض سياسية، والقانون والعدالة منها براء. 

    فك الله أسر إبراهيم، فهو من أحلاس السجون والمعتقلات، ولكن الحرية والعافية أوسع للمؤمنين.


    #

    السودان

    مسيرة

    اسلاميون

    قيادات

    #
    الإسلاميون والنقد الذاتي.. من تعزيز القيادة إلى التمرد عليها

    الإسلاميون والنقد الذاتي.. من تعزيز القيادة إلى التمرد عليها

    الخميس، 30 سبتمبر 2021 12:07 م بتوقيت غرينتش
    أبو يعرب المرزوقي: الإسلام السياسي يمثل مستقبل الإنسانية

    أبو يعرب المرزوقي: الإسلام السياسي يمثل مستقبل الإنسانية

    الإثنين، 20 سبتمبر 2021 11:40 ص بتوقيت غرينتش
    مسيرة مبارك قسم الله زايد مؤسس منظمة الدعوة الإسلامية

    مسيرة مبارك قسم الله زايد مؤسس منظمة الدعوة الإسلامية

    الجمعة، 17 سبتمبر 2021 02:02 م بتوقيت غرينتش
    نكسة 8 أيلول لإسلاميي المغرب.. مداخل لأطروحة نظرية جديدة

    نكسة 8 أيلول لإسلاميي المغرب.. مداخل لأطروحة نظرية جديدة

    الخميس، 16 سبتمبر 2021 08:08 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • حلفاء حزب الله يفقدون الأغلبية.. ومستقلون جدد بالبرلمان

        حلفاء حزب الله يفقدون الأغلبية.. ومستقلون جدد بالبرلمان

        سياسة
      • جمال مبارك يلتقي ابن زايد.. هل يقدم نفسه بديلا عن السيسي؟

        جمال مبارك يلتقي ابن زايد.. هل يقدم نفسه بديلا عن السيسي؟

        سياسة
      • قتيل بطرابلس.. وباشاغا ينسحب بعد اشتباكات عنيفة (فيديو)

        قتيل بطرابلس.. وباشاغا ينسحب بعد اشتباكات عنيفة (فيديو)

        سياسة
      • قناة عبرية: روسيا أطلقت صواريخ تجاه طائرات إسرائيلية بسوريا

        قناة عبرية: روسيا أطلقت صواريخ تجاه طائرات إسرائيلية بسوريا

        صحافة
      • حزب الله يوجه تحذيرات لخصومه في البرلمان اللبناني الجديد

        حزب الله يوجه تحذيرات لخصومه في البرلمان اللبناني الجديد

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      العقوبات على روسيا.. فاعلة أم كارثة؟ وجهة نظر حقوقية العقوبات على روسيا.. فاعلة أم كارثة؟ وجهة نظر حقوقية

      أفكار

      العقوبات على روسيا.. فاعلة أم كارثة؟ وجهة نظر حقوقية

      رغم أن العقوبات أثبتت غياب جدواها كسلاح سياسي للتغيير، وأن 208 عقوبة على كوبا، 515 على ميانمار، 651 على فنزويلا، 2608 على سوريا، 3616 على إيران.. لم تغير نظاما سياسيا أو تدفع حكومة لرفع الأعلام البيضاء، يبدو أن البعض ما زال يعتقد بفضيلة العقوبات..

      المزيد
      السلطان إسماعيل أحد مؤسسي الدولة العلوية بالمغرب محبا (1من2) السلطان إسماعيل أحد مؤسسي الدولة العلوية بالمغرب محبا (1من2)

      أفكار

      السلطان إسماعيل أحد مؤسسي الدولة العلوية بالمغرب محبا (1من2)

      طوال حكمه المديد (نصف قرن ونيف) استمات المولى إسماعيل في فرض الأمن على بلاده. مما أدى، حسب شهادات المؤرخين، إلى انتعاش للنشاط التجاري والاقتصادي، كما إلى اكتساب شروط المناعة أمام الأتراك والبلدان الأوروبية العظمى لذلك العهد.

      المزيد
      في تفسير ظاهرة تحلل الأحزاب الإصلاحية.. المغرب نموذجا في تفسير ظاهرة تحلل الأحزاب الإصلاحية.. المغرب نموذجا

      أفكار

      في تفسير ظاهرة تحلل الأحزاب الإصلاحية.. المغرب نموذجا

      العقل النظري، الذي لا يستطيع أن يميز بين السياقات، ولا يدرك التحولات التي جرت على البنية التنظيمية الإصلاحية، والصراع الذي نشب بين أجيال الحركة الإصلاحية، لا يستطيع أن يدرك مخاطر تحلل الحركة الإصلاحية، وأثر ذلك عل المشروع الإصلاحي برمته..

      المزيد
      "مجاذيب الصوفية" سلب للعقول في محبة الله.. ما حقيقة الظاهرة؟ "مجاذيب الصوفية" سلب للعقول في محبة الله.. ما حقيقة الظاهرة؟

      أفكار

      "مجاذيب الصوفية" سلب للعقول في محبة الله.. ما حقيقة الظاهرة؟

      يَكثر في تراث الصوفية وأدبياتهم استخدام مفردات "الجذب، مجذوب، ومجاذيب"، وهي تعني عندهم من سُلب عقله في أثناء سيره إلى الله تعالى، وسلوكه طريق العبادة والزهد في الدنيا، واستغراقه في ذكر الله وعشقه،

      المزيد
      اغتيال شيرين أبو عاقلة أو تأملات على هامش "وقائع موت معلن" اغتيال شيرين أبو عاقلة أو تأملات على هامش "وقائع موت معلن"

      أفكار

      اغتيال شيرين أبو عاقلة أو تأملات على هامش "وقائع موت معلن"

      لا شك أنّ اغتيال الإعلامية شيرين أبو عاقلة لحظة مؤثرة تهز الوجدان. ومع ذلك فلا بدّ لها أن تحفّز العقول وأن توجّهها رأسا إلى الدول الغربية التي تريد أن تحتكر الضمير الإنساني وتتبنى الدفاع عن الحريات والديمقراطيات الشكلية، من منطلق منظورها وبما يخدم مصالحها..

      المزيد
      الدعم الغربي لأوكرانيا.. هل نحن على أعتاب حرب عالمية ثالثة؟ الدعم الغربي لأوكرانيا.. هل نحن على أعتاب حرب عالمية ثالثة؟

      أفكار

      الدعم الغربي لأوكرانيا.. هل نحن على أعتاب حرب عالمية ثالثة؟

      لقد حاول الروس الحفاظ على البنية التحتية لأوكرانيا في حالة جيدة، ورأينا كيف أن روسيا هيمنت على المجال الجوي لكنها لم تدمر أنظمة السكك الحديدية ولم تدمر محطات الطاقة ولم تقصف المباني السيادية وسط كييف عاصمة أوكرانيا..

      المزيد
      الناتو والاتحاد الأوروبي.. قطبان أم قطب واحد؟ (2من2) الناتو والاتحاد الأوروبي.. قطبان أم قطب واحد؟ (2من2)

      أفكار

      الناتو والاتحاد الأوروبي.. قطبان أم قطب واحد؟ (2من2)

      من الواضح أن مواجهة عالمية مع الصين تتشكل على الشاطئ الأمريكي، ولا يحتاج الأمر لفطنة زائدة، لإدراك عدم وجود مصلحة للاتحاد الأوروبي في المشاركة فيها، لا هو ولا الدول الأعضاء فيه..

      المزيد
      الناتو والاتحاد الأوروبي.. قطبان أم قطب واحد؟ (1من2) الناتو والاتحاد الأوروبي.. قطبان أم قطب واحد؟ (1من2)

      أفكار

      الناتو والاتحاد الأوروبي.. قطبان أم قطب واحد؟ (1من2)

      منذ 1991، وبروز فكرة توسيع الناتو كأداة سياسية واقتصادية وعسكرية للهيمنة العالمية، برزت اتجاهات عدة في الولايات المتحدة الأمريكية وأوروبا، أهمها التيار الأطلسي، الذي اعتبر الفرصة ملائمة لأن يكون الحلف قوة توحيد وجمع لمكوناته، تحت قيادة أمريكية..

      المزيد
      المزيـد