عربى21
الثلاثاء، 17 مايو 2022 / 15 شوال 1443
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • السعودية تعلق على انتخابات لبنان وبريطانيا تنتقد الخروقات
  • الغارديان: شيرين كانت شريان حياة للفلسطينيين وجسدت معاناتهم
  • قائد شرطة الاحتلال بالقدس يشيد بمهاجمة جنازة أبو عاقلة
  • فريق "السيدة العجوز" يرغب في استعادة نجمه السابق بوغبا
  • الانتخابات اللبنانية
  • WP: إعادة افتتاح مطار صنعاء منح شريان حياة للمرضى والعالقين
  • فنان مقدسي يحصد "أفضل ممثل عربي" بمهرجان المونودراما الدولي
  • الارتفاع السريع بقيمة الدولار يضع اقتصاد العالم على المحك
  • كييف تعلّق المفاوضات.. وباريس تعدها بمزيد من السلاح
  • هآرتس: الاعتداء على جنازة أبو عاقلة يكشف حجم العنصرية
    الرئيسيةالرئيسية > أفكار > أفكار

    ماذا جنى الإسلاميون من تحالفهم مع قوى الدولة العميقة؟

    بسام ناصر
    # السبت، 16 أكتوبر 2021 03:09 م بتوقيت غرينتش
    5
    ماذا جنى الإسلاميون من تحالفهم مع قوى الدولة العميقة؟
    خبراء: الحركات الإسلامية لم تجنِ من سياسة تحالفها مع قوى الدولة العميقة إلا الفشل والخراب (عربي21)

    كان لافتا بعد ثورات الربيع العربي تحالف بعض حركات الإسلام السياسي مع قوى وأجهزة الدولة العميقة، كتحالف جماعة الإخوان في مصر مع المجلس العسكري، كما تحالفت حركة "النهضة" في تونس مع قوى الدولة العميقة من النظام السابق، وهو ما اعتبر حينذاك تهديدا للثورات، والتفافا على مكتسباتها، واحتواء لمساراتها الرامية إلى تفكيك النموذج السلطوي الاستبدادي. 

    تجربة تلك الحركات والأحزاب في التحالف مع قوى الدولة العميقة، أدخلها في دائرة تحمل مسؤولية إدارة البلاد، التي ترزح بالأساس تحت مشاكل مزمنة، وتعاني من أزمات متراكمة، ما جعلها عرضة للمحاسبة، ووضعها وجها لوجه أمام أسئلة الإصلاح والتغيير، مع أنها في حقيقة الأمر لا تملك صلاحيات حقيقية في الحكم والسلطة، لأن قوى الدولة العميقة ما زالت هي المتحكمة بمقاليد السلطة الحقيقية.  

    ووفقا لمراقبين فإن تحالف تلك الحركات والأحزاب مع قوى الدولة العميقة أظهرها بمظهر الحريص على السلطة والطامع فيها بأي ثمن كان، كما أنها لن تجني من رهاناتها على تلك القوى إلا الفشل الذريع، وخيبة الأمل، وهو ما سينعكس سلبا على شعبيتها وحضورها الجماهيري الواسع، نتيجة سياستها تلك التي لم تحظَ بدراسة هادئة ومتأنية. 

    ومن المعروف أن تلك الحركات درجت خلال مسيرتها السابقة على أن "تكون في دائرة الاحتجاج والمعارضة، لكنها بعد ثورات الربيع العربي التي مكنتها عبر الانتخابات، وباستثمارها لشعبيتها وصلت بأصوات الناس إلى الحكم في تونس ومصر.. وفي المغرب، إلا أنها عندما وجدت الحكم بيدها ارتبكت وفشلت في إدارته" وفق الكاتب التونسي نور الدين الغيلوفي. 

     



    وأضاف: "وحتى تتخلص من صورها النمطية التي وضعتها لها أنظمة الحكم القديمة لإقصائها، وحتى تطبّع علاقتها مع الدولة التي ظلت مقطوعة عنها رأت أن تتحالف مع المنظومات القديمة، ما يُعبر عنه بالدولة العميقة، في مسعى غير مدروس إلى المصالحة مع أجهزة الدولة التي ظلت على ارتيابها منها، لكن المنظومات القديمة العارفة بمسارب التحكم في الدولة قطعت الطريق على الإسلاميين واستدرجتهم إلى فشل تقلصت معه شعبيتهم". 

    وتابع في حديثه لـ"عربي21": "وفي وقت قياسي انتشرت نقمة الناس عليهم.. لقد نجحت المنظومات القديمة بأجهزة دعايتها الإعلامية في أن تحول نقمة الناس التي كانت عليها إلى نقمة على حركات الإسلام السياسي". 

    وتساءل الغيلوفي: هل فشلت حركة النهضة، في تونس مثلا في الحكم لأنها فشلت في تحالفاتها؟ ليجيب "يبدو أن النهضة، مثل الإخوان المسلمين في مصر، ومثل العدالة والتنمية في المغرب، قد خسروا رهانهم على الدولة العميقة التي كانت تملك خطة استدراجهم للإمعان في تشويههم، وإذا كان تشويههم قديما مقرونا بعزلهم فإن تشويههم الآن كان بإدماجهم في أنظمة حكم متحكمة في الدولة لا ترى لها وجودا ما دام هولاء (الدخلاء) أقوياء".

    وأردف: "لقد أدمجوهم ليفشلوهم ويُنهوا وجودهم بأكثر من طريقة، وكانت النتيجة فشل الإخوان في مصر، ولم ينفعهم انحناؤهم للمؤسسة العسكرية التي لم تتأخر في سحقهم، وفشل إسلاميو المغرب بآلية الصندوق بصورة لافتة، وتلاشى حضورهم في المشهد السياسي، وفشلت النهضة وقد أصبحت اليوم وجها لوجه مع منظومة تحالفت معها ولكنها ظلت على إنكارها لها حتى عزلتها بالانقلاب عليها". 

    وردا على سؤال إن كان بوسع حركات الإسلام السياسي تجنب المصائر التي صارت إليها، باعتصامها بالثورات حتى تخلص الشعوب من مخالب الدولة العميقة لتقيم دولة الحرية والعدالة، قال الغيلوفي: "أظن الإجابة عن ذلك تحتاج إلى غير قليل من التفكير والتحليل".

    من جهته استعرض الكاتب والباحث المصري، محمد إلهامي تجارب الحركات الإسلامية في تحالفها مع قوى الدولة العميقة، وأنها كانت جميعها تصب في مصلحة الأنظمة، ذاكرا أن "المكاسب التي حصَّلتها الحركات الإسلامية السياسية في المغرب لم تكن إلا ضمن صفقة عملية واقعية، في لحظة تهديد لنظام الحكم، فجرى استدعاؤهم لإنقاذ نظام الحكم وتسهيل مهمته في استعادة تمكنه".

     

                                 محمد إلهامي.. كاتب وباحث مصري

    وواصل حديثه لـ"عربي21" بالقول: "حركة (حمس) في الجزائر لم تنتفع بشيء إلا حين وقفت مع الانقلاب العسكري في الجزائر، فأُنعم عليها بوجود شكلي في الحكومة، لم تستطع معه عبر ثلاثين سنة أن تنجز أي تغيير فعلي في سياسة الجزائر". 

    وأردف: "أما راشد الغنوشي فرغم كل تنظيراته الفكرية القلقة، ظل طريدا في أوروبا لا يأبه له أحد، ولم يتغير وضعه إلا من خلال ثورة تونس التي لم يكن هو باعثها ولا من الداعين إليها، وإنما جاءته على طبق من فضة، فأعادها مرة أخرى سالمة، وغنيمة باردة للنظام القديم، واستمرت وتيرة تنازلاته (المهينة) ولا تزال" على حد قوله. 

    وأشار إلهامي إلى تجربة "حزب العدالة والتنمية في المغرب، الذي لم يؤبه له أيضا إلا حين جاءت موجة الربيع العربي، فجاء بهم الملك المغربي ليمتص بهم موجات الثورة، وقد عملوا كمصد ممتاز، فوقفوا بين الناس وبين الملك، رغم أنه لم ينلهم شيء من النفوذ الحقيقي، ولم يستطيعوا بعد عشر سنوات أن يفعلوا شيئا ذا بال، بل حينما قرر ملك المغرب التطبيع مع إسرائيل، لم يستطع الحزب إلا أن يسكت سكوت التأييد.. بل ظهر في صفوفه من يرى أن هذا نوع من الحكمة وتقدير المصالح والمفاسد". 

    وخلص إلى القول: "كان يمكن تفهم كل هذه التنازلات لو أنهم حصدوا في مقابلها تمكينا حقيقيا، ونفوذا حقيقيا، وسلطة قرار فعلية، فكان يمكن أن نتأول لهم أحكام الاضطرار، ونلتمس لهم الأعذار، ولكن لم يستفد من هذه الأوضاع إلا الأنظمة الحاكمة الاستبدادية، ولم تخسر إلا الحركة الإسلامية، وهو ما يؤيد بشدة النظرية الاستشراقية القائلة بأن إدماج الإسلاميين في لعبة الحكم، لن يؤسلم الحكم، بل سيعلمن الإسلاميين، وواقع التجربة المغاربية يمثل نموذجا ممتازا لنجاح هذه النظرية".

    وعادة ما تُدافع تلك الحركات عن سياستها في التحالف مع قوى الدولة العميقة، وقبولها بمبدأ المشاركة في الحكم تحت مظلة الدساتير والقوانين النافذة، بأنها حركات إصلاحية لا تؤمن بطريق الانقلابات الجذرية لتغيير الأوضاع القائمة، وأنها تؤمن بالإصلاح التدريجي من الداخل، وتعزز لديها هذا التوجه بعد ثورات الربيع العربي التي فتحت لها الأبواب للوصول إلى كراسي الحكم والسلطة. 

    بدوره قال الباحث في السياسة الشرعية، الدكتور حسن سلمان: "بين نشأة الحركات الإسلامية وبداياتها، التي كانت تحمل مشروعا تغييريا وإصلاحيا شموليا، وما آلت إليه في وضعها الراهن، انتهى بها الحال إلى الخضوع لمنطق الإكراهات السياسية، وعندما اندلعت الثورات العربية دخلت الحركات الإسلامية بعقلية ما قبل الثورة، وهي عقلية إصلاحية محدودة". 

     

                          حسن سلمان.. باحث في السياسة الشرعية

    وأردف في حواره مع "عربي21": "كما كانت سقوف مطالبها منخفضة، وراضية بالتفاهمات الخارجية المانعة للتحرر من الاحتلال والاستبداد المتساند، وبالتالي فإن منهجية هذه الحركات الإسلامية الراهنة لا يمكنها تحقيق التحرير والنهضة والوحدة، لأنها رهينة لرؤية المحتل الخارجي والمستبد الداخلي". 

    وحول عدم تقبل تلك الحركات لنصائح علماء وسياسيين بعدم الانسياق وراء تلك التحالفات، مع ضرورة المحافظة على المسار الثوري، لفت سلمان إلى أن "تلك الحركات لا يمكنها تقبل أي فكرة خارج الصندوق السابق فهي أسيرة تفاهمات، ورهينة تحالفات داخلية وخارجية يصعب معها التحول لقوى ثورية تقتلع المنظومة السياسية كلها". 

    وشدد في ختام حديثه على أن تلك الحركات لم تجنِ من سياسة تحالفها مع قوى الدولة العميقة إلا الفشل والخراب، وخيبة الأمل، وتمكين قوى الدولة العميقة من العودة إلى صدارة المشهد السياسي من جديد، وفقدان تلك الحركات لمصداقيتها وطهوريتها السياسية، بعد أن حققت لقوى الدولة العميقة في بعض الدول ما لم يكن في الحسبان، مثل حالة التطبيع والفرنسة في التعليم وغير ذلك". 


    #

    سياسة

    العالم العربي

    اسلاميون

    تحالفات

    #
    الإسلاميون.. من النقد الفكري إلى التمرد على البراديغم الحركي

    الإسلاميون.. من النقد الفكري إلى التمرد على البراديغم الحركي

    الخميس، 14 أكتوبر 2021 02:25 م بتوقيت غرينتش
    محاولة لفهم أسباب السقوط الانتخابي للعدالة والتنمية المغربي

    محاولة لفهم أسباب السقوط الانتخابي للعدالة والتنمية المغربي

    الثلاثاء، 12 أكتوبر 2021 12:11 م بتوقيت غرينتش
    كيف يؤرخ الإسلاميون لمسارهم؟ قراءة في الكتابة عن الذات

    كيف يؤرخ الإسلاميون لمسارهم؟ قراءة في الكتابة عن الذات

    السبت، 09 أكتوبر 2021 12:07 م بتوقيت غرينتش
    ماذا تبقى من حركات الإسلام السياسي بعد خسارته بالمغرب؟

    ماذا تبقى من حركات الإسلام السياسي بعد خسارته بالمغرب؟

    الخميس، 07 أكتوبر 2021 01:36 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      بواسطة: لم يتحالف إخوان مصر مع الدولة العميقة

      السبت، 16 أكتوبر 2021 06:07 م

      فنظراً إلى أن الإخوان قد أصابهم ما أصابهم من محنة لم يسبق لها مثيل غاب في ظلها أي رد لهم أو تعليق على ما يُنشر في عربي-21 أو غيره، كان حقاً على مَن يتعاطفون معهم من خارجهم أن يوضحّوا الموقف حسب متابعتهم للأمور. فإخوان مصر لم يتحالفوا في وقت من الأوقات مع المجلس العسكري في مصر أو مع الدولة العميقة. ذلك أن تأييدهم لأول استفتاء بعد الثورة على البيان الدستوري ودعوتهم الشعب إلى التصويت بنعم، أنهم كانوا يريدون إقفال الطريق على قوى علمانية فجة تريد أن تزيح الإسلام من الصورة تماماً وتثبّت علمانية كارهة للدين. وأما عدم وقوفهم مع الثوار في محمد محمود، رغم أنني اختلف معهم فيه، فإنهم كانوا يريدون إنهاء سيطرة المجلس العسكري على مقاليد الأمور ورجوع الجيش إلى الثكنات في أقرب وقت ممكن بتنظيم انتخابات يتنافس فيها الجميع فتتشكل حكومة ديمقراطية يختارها الشعب بنفسه ومسؤولة أمامه وحده. وهو ما حدث بانتخاب أول وآخر مجلس نيابي مُنتخَب في مصر انتخاباً حراً نزيها ثم الانتخابات الرئاسية. والسبب في أن الرئيس الشهيد محمد مرسي قد أبقى على رئيس حكومة المجلس العسكري وحكومته لنحو شهر تقريباً لأنه كان يحاول بكل جدية إشراك القوى السياسية الأخرى وخاصة المسماة بالمدنية في تشكيل الحكومة ولكنهم كانوا يريدون أن تكون لهم السيطرة وكانوا يفرضون شروطاً تعجيزية. وربما أراد الرئيس مرسي أيضاً للقلة من الوزراء الذين اختارهم بنفسه أن يعرفوا كيف يسير دولاب العمل في مجلس الوزراء، وهذا مجرد افتراض مني. بل إن أول قرار مهم يتخذه الرئيس مرسي كان هو إلغاء آخر إعلان دستوري فرضه المشير طنطاوي ومجلسه العسكري لتقييد يد الرئيس مرسي، فكيف يكون الإخوان قد تحالفوا مع الدولة العميقة. هذا الطرح والمقال كله ظلم لإخوان مصر على الأقل. وأرجو من الإخوان أنفسهم أن يبينوا الصورة بدرجة أكبر فهم أقدر على ذلك.

      بواسطة: ملائكة أم بشر!

      السبت، 16 أكتوبر 2021 10:17 م

      اتمنى من الساسة المسلمين تغير طريقتهم الاولى فلم تعد تنفع 1-الاعتدال ليس معناه عدم معاقبة الفاسدين و لا التحالف معهم 2- الحكم تكليف و ليس تشريف 3- الخوف من الله وحده و إحترام الشعب (سيادة القانون فوق الجميع ) ، ربما تنفع السلمية مع الملائكة لكن نحن بشر.

      بواسطة: عبد الحمد بوالجاج./الجزائر.

      السبت، 16 أكتوبر 2021 11:46 م

      أخرى ان الاحزاب الاسلامية التي دكرت في المقال لم تتحالف مع الانضمة السابقة ولا مع ما اصبح يعرف بالدولة العميقة ولا مع العسكر في الدول الاربعة المدكورة. وإنما هي اتبعت سياسة المشاركة السياسية الاصلاحية المبنية على التمثيل النسبي الدي يفرزه الصندوق كما أنها تعتبر قاعدة عفى الله عما سلف قاعدة مهمة في الاستثمار والتنمية من غير الصدامات العنفية. ولو رجعنا إلى الشعب لوجدناه قد قبل هده السياسة ولم يعترض عليها،وعموما فوعاء هده الاحزاب بقي ثابتا على الأقل ،ولم يخرج الى الشارع يطالب بإسقاطهم لأنهم أصلا يقبلون يقرارالشعوب عن طريق الصناديق.هدا لا يعني انهم لم يتعثروا في مجال التنمية والعدالة الاجتماعية صوت كرامة الانسان بالصور التي كانوا قد رسمتها نظرية. ثم هل التجارب الأخرى التي لم تقم على المشاركة والتعايش نجحت وأسعدت الشعوب؟!هل نجح انقلاب السودان الاسلامي؟هل نجحت الثورة الايرانية وحققت طموحات شعبها؟ومن جهة أخرى لمدا لا منظر الى تركيا وإلى ماليزيا ومشاركة مختلف التيارات من النضام القديم ومن المعارضة المشاركة؟ وأخيرا يمكنني الفول ان الطريق الاسلام الشعوب وللانضمة وأفرادها وللمعارضات ونخبها هل المشاركة والتعايش والرد كل الامر الشعوب ولو بالتدريج.وعلى الجميع الدفع بهدا الاتجاه من غير ممل ولا كلل.

      بواسطة: جزائري-حر

      الأحد، 17 أكتوبر 2021 07:33 ص

      الحركات الاسلامية لها توصيف خاطئ للواقع,,,,نعم تحالفوا مع قوى الفساد ,,, و خذلوا القوى الحية التى تسعى الى تحرير الانسان بدواعي اديولوجية و اخري مصلحية و لم يفهموا ان تحرير الانسان هو في عمق ديننا الحنيف,,,,و اي مشروع اصلاحي قبل تحرير الانسان هو عبث,,,

      بواسطة: علاء حسين عبد الغفور

      الأحد، 17 أكتوبر 2021 04:18 م

      الفكرة هل استبطات الحركات الإسلامية النتائج المنشودة عبر الحراك الاجتماعي و الدعوة الجماهيرية فقررت القفز بالزانة للعبور إلى أهدافها المبطنة وهو الوصول إلى السلطة.. متناسية أن خلف الحاجز ينتظرها خصم له خبرة طويلة في التعامل معها. وقد عبرت إليه بدون سلاحها و الأقوى و الفعال.. وهو السند الجماهيري الذي كان كفيلا بوزن المعادلة و تحويلها لكفة الإسلاميين.. في تقديري أجل تجاوزت الحركات الإسلامية الخطوط الحمراء الخاصة بالدولة العميقة فقررت اغراقها في ب أعماق بعيدة.. ستحتاج الحركات الإسلامية لوقت طويل جدا للعودة إلى السطح مرة اخري. وهذا ما ستكشفه الايام المقبلة..

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • حلفاء حزب الله يفقدون الأغلبية.. ومستقلون جدد بالبرلمان

        حلفاء حزب الله يفقدون الأغلبية.. ومستقلون جدد بالبرلمان

        سياسة
      • جمال مبارك يلتقي ابن زايد.. هل يقدم نفسه بديلا عن السيسي؟

        جمال مبارك يلتقي ابن زايد.. هل يقدم نفسه بديلا عن السيسي؟

        سياسة
      • قتيل بطرابلس.. وباشاغا ينسحب بعد اشتباكات عنيفة (فيديو)

        قتيل بطرابلس.. وباشاغا ينسحب بعد اشتباكات عنيفة (فيديو)

        سياسة
      • قناة عبرية: روسيا أطلقت صواريخ تجاه طائرات إسرائيلية بسوريا

        قناة عبرية: روسيا أطلقت صواريخ تجاه طائرات إسرائيلية بسوريا

        صحافة
      • الدبيبة يأمر الطيران بضرب أي تحركات بالعاصمة.. من يستهدف؟

        الدبيبة يأمر الطيران بضرب أي تحركات بالعاصمة.. من يستهدف؟

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      العقوبات على روسيا.. فاعلة أم كارثة؟ وجهة نظر حقوقية العقوبات على روسيا.. فاعلة أم كارثة؟ وجهة نظر حقوقية

      أفكار

      العقوبات على روسيا.. فاعلة أم كارثة؟ وجهة نظر حقوقية

      رغم أن العقوبات أثبتت غياب جدواها كسلاح سياسي للتغيير، وأن 208 عقوبة على كوبا، 515 على ميانمار، 651 على فنزويلا، 2608 على سوريا، 3616 على إيران.. لم تغير نظاما سياسيا أو تدفع حكومة لرفع الأعلام البيضاء، يبدو أن البعض ما زال يعتقد بفضيلة العقوبات..

      المزيد
      السلطان إسماعيل أحد مؤسسي الدولة العلوية بالمغرب محبا (1من2) السلطان إسماعيل أحد مؤسسي الدولة العلوية بالمغرب محبا (1من2)

      أفكار

      السلطان إسماعيل أحد مؤسسي الدولة العلوية بالمغرب محبا (1من2)

      طوال حكمه المديد (نصف قرن ونيف) استمات المولى إسماعيل في فرض الأمن على بلاده. مما أدى، حسب شهادات المؤرخين، إلى انتعاش للنشاط التجاري والاقتصادي، كما إلى اكتساب شروط المناعة أمام الأتراك والبلدان الأوروبية العظمى لذلك العهد.

      المزيد
      في تفسير ظاهرة تحلل الأحزاب الإصلاحية.. المغرب نموذجا في تفسير ظاهرة تحلل الأحزاب الإصلاحية.. المغرب نموذجا

      أفكار

      في تفسير ظاهرة تحلل الأحزاب الإصلاحية.. المغرب نموذجا

      العقل النظري، الذي لا يستطيع أن يميز بين السياقات، ولا يدرك التحولات التي جرت على البنية التنظيمية الإصلاحية، والصراع الذي نشب بين أجيال الحركة الإصلاحية، لا يستطيع أن يدرك مخاطر تحلل الحركة الإصلاحية، وأثر ذلك عل المشروع الإصلاحي برمته..

      المزيد
      "مجاذيب الصوفية" سلب للعقول في محبة الله.. ما حقيقة الظاهرة؟ "مجاذيب الصوفية" سلب للعقول في محبة الله.. ما حقيقة الظاهرة؟

      أفكار

      "مجاذيب الصوفية" سلب للعقول في محبة الله.. ما حقيقة الظاهرة؟

      يَكثر في تراث الصوفية وأدبياتهم استخدام مفردات "الجذب، مجذوب، ومجاذيب"، وهي تعني عندهم من سُلب عقله في أثناء سيره إلى الله تعالى، وسلوكه طريق العبادة والزهد في الدنيا، واستغراقه في ذكر الله وعشقه،

      المزيد
      اغتيال شيرين أبو عاقلة أو تأملات على هامش "وقائع موت معلن" اغتيال شيرين أبو عاقلة أو تأملات على هامش "وقائع موت معلن"

      أفكار

      اغتيال شيرين أبو عاقلة أو تأملات على هامش "وقائع موت معلن"

      لا شك أنّ اغتيال الإعلامية شيرين أبو عاقلة لحظة مؤثرة تهز الوجدان. ومع ذلك فلا بدّ لها أن تحفّز العقول وأن توجّهها رأسا إلى الدول الغربية التي تريد أن تحتكر الضمير الإنساني وتتبنى الدفاع عن الحريات والديمقراطيات الشكلية، من منطلق منظورها وبما يخدم مصالحها..

      المزيد
      الدعم الغربي لأوكرانيا.. هل نحن على أعتاب حرب عالمية ثالثة؟ الدعم الغربي لأوكرانيا.. هل نحن على أعتاب حرب عالمية ثالثة؟

      أفكار

      الدعم الغربي لأوكرانيا.. هل نحن على أعتاب حرب عالمية ثالثة؟

      لقد حاول الروس الحفاظ على البنية التحتية لأوكرانيا في حالة جيدة، ورأينا كيف أن روسيا هيمنت على المجال الجوي لكنها لم تدمر أنظمة السكك الحديدية ولم تدمر محطات الطاقة ولم تقصف المباني السيادية وسط كييف عاصمة أوكرانيا..

      المزيد
      الناتو والاتحاد الأوروبي.. قطبان أم قطب واحد؟ (2من2) الناتو والاتحاد الأوروبي.. قطبان أم قطب واحد؟ (2من2)

      أفكار

      الناتو والاتحاد الأوروبي.. قطبان أم قطب واحد؟ (2من2)

      من الواضح أن مواجهة عالمية مع الصين تتشكل على الشاطئ الأمريكي، ولا يحتاج الأمر لفطنة زائدة، لإدراك عدم وجود مصلحة للاتحاد الأوروبي في المشاركة فيها، لا هو ولا الدول الأعضاء فيه..

      المزيد
      الناتو والاتحاد الأوروبي.. قطبان أم قطب واحد؟ (1من2) الناتو والاتحاد الأوروبي.. قطبان أم قطب واحد؟ (1من2)

      أفكار

      الناتو والاتحاد الأوروبي.. قطبان أم قطب واحد؟ (1من2)

      منذ 1991، وبروز فكرة توسيع الناتو كأداة سياسية واقتصادية وعسكرية للهيمنة العالمية، برزت اتجاهات عدة في الولايات المتحدة الأمريكية وأوروبا، أهمها التيار الأطلسي، الذي اعتبر الفرصة ملائمة لأن يكون الحلف قوة توحيد وجمع لمكوناته، تحت قيادة أمريكية..

      المزيد
      المزيـد