عربى21
الخميس، 18 أغسطس 2022 / 20 محرم 1444
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • قلق حقوقي حول مصير الناشطة السعودية سلمى الشهاب
  • النظرة التقليدية للمسألة الوطنية السورية.. قراءة في كتاب 2/2
  • غوتيريش وأردوغان في أوكرانيا للقاء زيلينسكي.. وقتلى بخاركيف
  • فنانون عراقيون ينسحبون من معرض ألماني بسبب "أبو غريب"
  • في سابقة بالمملكة.. سعوديات يتدربن للعمل بقطاع صيد السمك
  • الاحتلال يبحث أسباب ودوافع تركيا لإعلان المصالحة الكاملة
  • مقتل 21 في انفجار استهدف مسجدا في العاصمة الأفغانية
  • منتقدا دستور الثورة.. سعيّد يكشف عن أركان نظامه الجديد
  • أكسيوس: ألمانيا طلبت من عباس تجنب استخدام لغة غير مقبولة
  • صدر حديثا: ترجمة عربية لقصائد فارسية صوفية
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    تطبيقات على شر البليّة

    عبد الرحمن يوسف
    # الأحد، 17 أكتوبر 2021 10:31 ص بتوقيت غرينتش
    0
    تطبيقات على شر البليّة
    قالوا قديما "شرُّ البليّة ما يضحك"، وفي هذه الأيام يمكنك عزيزي القارئ أن تشاهد عشرات المشاهد في نشرات الأخبار كتطبيقات عملية على هذا المثل السائر. ما نراه في نشرات الأخبار مجرد انعكاس لأحوالنا، أحوالنا التي هي خيبة أنظمة الحكم في الوطن العربي، تلك الأنظمة التي لا يتمتع معظمها بشراك بعير من الشرعية، ولا بمثقال ذرة من الاستقلال الوطني، ويقابلها في الوقت نفسه نخب عاجزة، وعجزها يقتل آمال جيل عظيم من الشباب.

    * * *

    أول ما يضحك المواطن العربي هذا الأسبوع هي محاولات الرئيس الشعبوي الانقلابي المدعو "قيس سعيّد" لسحب جواز السفر الدبلوماسي للرئيس التونسي الأسبق الدكتور "المنصف المرزوقي"!

    ما أتفه هؤلاء الحكام الذين تصل بهم المقادير إلى سدة الحكم وهم لا علاقة لهم بالسياسة، ولم يكن لهم من طموح في العمل العام أساسا.. هذا الرجل وضعته المقادير في قصر قرطاج، وما زال يثبت يوما بعد يوم كيف أنه مجرد مخلب شرٍّ يتحرك بأمر من قوى خارجية، هدفها إسقاط المسار الديمقراطي الذي بدأ بفضل الثورة التونسية المجيدة.

    أبّهة الحكم أفقدته توازنه.. قيمته الوحيدة يستمدها من منصبه، فهو ليس بعالم، ولا مفكر، ولا زعيم.. شخص بلا تاريخ.. ويظن الجميع مثله، فلا يدري أن الدكتور "المنصف المرزوقي" أكبر من كل هذه الترهات، وأن العالم كله يعرف قدره سواء حمل جواز سفر دبلوماسي أو غير دبلوماسي.

    إن هذا الرجل ينبغي أن يُعزل، وينبغي أن يحاكم، وحين يحاكم لا بد أن ينظر في ماضيه المشين في عهد "ابن علي".

    * * *

    الخبر الثاني الذي يضحك المتابع ضحكا مرّا مرارة العلقم؛ هو ما يحدث تحت أنقاض ما اعتدنا على تسميتها "جماعة الإخوان المسلمين"، تلك الجماعة التي ماتت، ولكن ما زال كثير من أعضائها وقياداتها لا يدركون.. يُنكرون الواقع، رائحة الجثة تزكم الأنوف، وبدلا من دفن الميت يشعلون البخور للتغطية على رائحة العفن..

    كلما مرّ الوقت أصبحت الحقيقة أكثر وضوحا، وأصبحنا أمام جثة جماعة، وهذه سنة الله في الدول والجماعات والأفراد.. الموت علينا حق!

    المضحك في الأمر أن البعض يتعامل مع الخلاف وكأن هناك عملية "إنقاذ" للجماعة، وأن فرصة "الإصلاح" قد جاءت أخيرا، وأن عملية "الإسعاف" قد بدأت..

    هذا الإنقاذ المزعوم سيقوم به رجل في عقده التاسع، علاقته بمصر مقطوعة منذ ما يقرب من نصف قرن، والرجل في حقيقته جزء لا يتجزأ من القيادات التي أهلكت الجماعة، وأهلكت الثورة المصرية، وأهلكت المنطقة كلها بسبب انفصالها عن الواقع، والاصطفاف خلفه - على اعتبار أنه المنقذ - غفلة تدفع المرء إلى الضحك ملء شدقيه.

    من المضحك المبكي أن نرى خلافات على السوشيال ميديا وعلى شاشات بعض القنوات تتعلق بما يحدث، وكأن هناك كائنا حيا يمكن أن يتحرك ويتفاعل من جديد، بينما الحقيقة أن هذا الكائن مات منذ عدة سنوات، وما يحدث حاليا هو في حقيقته "نزاع على التركة"!

    * * *

    في العيد الخامس والعشرين لقناة الجزيرة الإخبارية يضحكني بعض ما يذاع عليها من إعلانات ترويجية.. "أثّرَتْ ولم تتأثًّرْ.. غيّرَتْ ولم تتغيّرْ"!

    الحقيقة أن جرعة البكاء حين تشاهد هذا الإعلان الترويجي أكبر بكثير من جرعة الضحك، ذلك أن منطق تفكير الشخص الذي كتب هذا الإعلان يرى التأثُّر عيبا، عارا ينبغي نفيه، لا ينبغي للجزيرة أن تتأثر، إنها كائن أكبر من أن يستقبل.. الجزيرة وعلى مدار ربع قرن من العمل في عشرات الدول.. تُرسل فقط.. وهذا لو صح فإنها سُبَّة في حق المؤسسة.

    كاتب الإعلان يؤله المؤسسة.. فهي تُغيِّر.. ولكن هيهات أن تتغيّر!!!

    الحقيقة التي لا تقبل الشك هي أن الجزيرة ما زالت حتى الآن القناة الإخبارية الأولى عربيا، وأنها مؤسسة دولية لها اعتبارها واحترامها، وأنها تتمع بقدر كبير من الحرية (مقارنة بغيرها)، ولكن لا يمكن أن نقارن مساحة الحرية المتاحة للجزيرة اليوم بما كان متاحا لحظة انطلاقها في سنواتها الأولى، ولا حتى بمساحة الحرية التي كانت متاحة بعد اندلاع ثورات الربيع العربي، أو حتى بعد الحصار الظالم لدولة قطر.

    لا يمكن أن نقارن بين أداء إعلاميي الجزيرة اليوم وبين أداء مؤسسيها الأوائل، ولا بين ما هو متاح اليوم للظهور على الشاشة.. وما كان متاحا منذ سنوات.

    لقد أثَّرَت الجزيرة في الإقليم كله، بل إن لها تأثيرا دوليا لا يُنكر، منذ انطلاقها وإلى اليوم، ولكن محاولة نفي أنها تأثَّرَت بالأحداث الجسام من حولها يشبه مديحا ركيكا لشاعر مبتدئ، وهو أمر لا يليق بمؤسسة بهذا الحجم.

    لقد سقطت الجزيرة في التعامل مع كثير من الأحداث الكبيرة، بتغطية منحازة، أو بتجاهل لأحداث، وتضخيم لأحداث أخرى.. مثلما يحدث اليوم بالتركيز على ما يحدث في أفغانستان، وتجاهل ما يحدث في الهند مثلا!

    أما ما يحدث اليوم من بلاغات من قناة الجزيرة على وسائل التواصل الاجتماعي ضد ناشطين سياسيين (تماما مثل الـMBC والقنوات المصرية والسعودية والإماراتية التي تعمل بالريموت كنترول) فهو دليل على أن أي إدارة عاقلة للجزيرة ينبغي أن تحاسب نفسها حسابا عسيرا.

    كيف يمكن لضيف على الجزيرة أن يقول رأيه على شاشة القناة.. ثم ينشر فيديو اللقاء على صفحاته.. ثم يفاجأ بأن الجزيرة نفسها تقوم بالإبلاغ عنه وكأنه استولى على حق ملكية الفيديو الذي أذاعه؟!

    كيف يمكن للناشطين السياسيين أن يجدوا أنفسهم في مواجهة مع مواقع السوشيال ميديا الخاصة بالجزيرة.. تماما مثلما هم في مواجهة مع القنوات "إياها"؟

    كيف يمكن بعد هذه المهزلة أن نصدق.. أن الجزيرة "لا تتأثَّر.. ولا تتغيّر"؟!

    إن التحدي الحقيقي لقناة الجزيرة اليوم هو وقف تأثرها بإعلام الاستبداد، ووقف تغيرها الذي أدى إلى تدهور رسالتها الإعلامية بسبب ظروف دولية وإقليمية في غاية القسوة.

    تفوّق الجزيرة اليوم ليس بسبب مهنية زائدة، بل بسبب وجودها في محيط إعلامي عربي هو الأكثر انحطاطا.. ولولا ذلك لما تجرأ أحد على إطلاق هذه الادعاءات بهذه الجرأة!

    twitter.com/arahmanyusuf
    موقع الكتروني: www.arahman.net

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    مصر

    تونس

    الجزيرة

    الإخوان

    قيس سعيد

    #
    السر في توحيد الجماعة الوطنية

    السر في توحيد الجماعة الوطنية

    الأحد، 31 يوليو 2022 08:36 ص بتوقيت غرينتش
    عمرو حمزاوي ومحمد صلاح!

    عمرو حمزاوي ومحمد صلاح!

    الأحد، 17 يوليو 2022 09:58 ص بتوقيت غرينتش
    فيديو تحت تهديد السلاح

    فيديو تحت تهديد السلاح

    الأحد، 03 يوليو 2022 09:25 ص بتوقيت غرينتش
    ازدواج الجنسية ومدعو الوطنية (2)

    ازدواج الجنسية ومدعو الوطنية (2)

    الأحد، 19 يونيو 2022 09:01 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • هاشم ربيع: وساطات لإنهاء الأزمة بين الإخوان والنظام بمصر

        هاشم ربيع: وساطات لإنهاء الأزمة بين الإخوان والنظام بمصر

        سياسة
      • ابن سلمان يخلي الكعبة المشرفة بالكامل للمشاركة بغسلها (شاهد)

        ابن سلمان يخلي الكعبة المشرفة بالكامل للمشاركة بغسلها (شاهد)

        سياسة
      • علاء مبارك يرد على بكري بعد انتقاده ساويرس.. الأخير يسخر منه

        علاء مبارك يرد على بكري بعد انتقاده ساويرس.. الأخير يسخر منه

        سياسة
      • إعلان خطوبة ولي عهد الأردن من فتاة سعودية.. تفاصيل عنها

        إعلان خطوبة ولي عهد الأردن من فتاة سعودية.. تفاصيل عنها

        سياسة
      • لاعبة إنجليزية تستعرض وشمها باللغة العربية (شاهد)

        لاعبة إنجليزية تستعرض وشمها باللغة العربية (شاهد)

        رياضة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      تبخّرت العلاقات تبخّرت العلاقات

      مقالات

      تبخّرت العلاقات

      أن نتخلص من شكليات الاستهلاك، ومن تقديس المنفعة، ومن اعتبار المتعة المادية هو أساس السعادة..

      المزيد
      السر في توحيد الجماعة الوطنية السر في توحيد الجماعة الوطنية

      مقالات

      السر في توحيد الجماعة الوطنية

      دون اصطفاف حقيقي، عبر اتفاق سياسي واضح، يمكن أن يكون أساسا مستمرا لعلاقة طويلة الأمد، تصمد أمام تحديات الانتخابات، والانقلابات، والتدخلات الإقليمية والدولية.. لن يحدث أي تغيير، ولن ينجح أي تحول، وسنظل في دائرة مفرغة من الانقلابات..

      المزيد
      عمرو حمزاوي ومحمد صلاح! عمرو حمزاوي ومحمد صلاح!

      مقالات

      عمرو حمزاوي ومحمد صلاح!

      دائما ما شعرت أن هنالك شبها ما بين محمد صلاح لاعب نادي ليفربول الإنجليزي، وبين الأستاذ الدكتور عمرو حمزاوي لاعب "نادي كارنيجي" الأمريكاني!

      المزيد
      فيديو تحت تهديد السلاح فيديو تحت تهديد السلاح

      مقالات

      فيديو تحت تهديد السلاح

      لا توجد نية حوار في مثل هذه الظروف، ولا توجد نية لأي مصالحة، وأحكام الإعدام ما زالت تتوالى (آخرها كان منذ عدة أيام)، والموضوع من أوله لآخره ليس أكثر من محاولة لكسب الوقت، لتمر موجة سياسية عالية، ولتجنب أزمة اقتصادية..

      المزيد
      ازدواج الجنسية ومدعو الوطنية (2) ازدواج الجنسية ومدعو الوطنية (2)

      مقالات

      ازدواج الجنسية ومدعو الوطنية (2)

      مسألة ازدواج الجنسية في بلد مثل مصر تخضع لهوى الأجهزة الأمنية، فهي ليست مبدأ دستوريا يخضع له الجميع، فالجنسية الأخرى يحاسب عليها المصري إذا شاءت إرادة الخونة الذين يتحكمون في البلاد، أما إذا قرروا أن يخفوا هذا الأمر فلا بأس..

      المزيد
      ازدواج الجنسية ومدعو الوطنية (1) ازدواج الجنسية ومدعو الوطنية (1)

      مقالات

      ازدواج الجنسية ومدعو الوطنية (1)

      أثيرت خلال الأيام الماضيات مسألة ازدواج الجنسية، وذلك بسبب حصول اللاعب المصري العالمي "محمد الشوربجي"، بطل العالم في الأسكواش على الجنسية البريطانية، وذلك لرغبته في اللعب باسم دولة تقدم له الحد الأدنى من الدعم..

      المزيد
      حقيقة لا يقولها أحد حقيقة لا يقولها أحد

      مقالات

      حقيقة لا يقولها أحد

      طالعتنا الأخبار بالجريمة المخزية التي ارتكبها الشاب المدعو "رامي فهيم" نجل الوزيرة الإرهابية التي حرضت على قتل المعارضين المدعوة "نبيلة مكرم"، وكانت ردود الفعل والتعليقات متباينة..

      المزيد
      شيرين أبو عاقلة.. وآل سعود شيرين أبو عاقلة.. وآل سعود

      مقالات

      شيرين أبو عاقلة.. وآل سعود

      سيكون واجبا على دعاة التغيير أن يقاوموا هذا التيار المدعوم من مخابرات تلك المملكة، هذا التيار الذي كان له سبقٌ في إفساد ثورات هدفها العدل، والحرية.. فأدخلونا بمزايداتهم في مسائل لا خلاف عليها تتعلق بهوية الدولة والمجتمع..

      المزيد
      المزيـد