عربى21
الجمعة، 27 مايو 2022 / 25 شوال 1443
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • أساليب تعذيب مروعة يتبعها الاحتلال ضد الأسرى.. تفاصيل
  • "جدري القرود" يواصل الانتشار.. معلومات قد لا تعرفها عن المرض
  • سفارة واشنطن: وفاة أحد موظفينا السابقين بمعتقل للحوثي
  • والدة علاء عبد الفتاح: إضرابه مستمر حتى حريته أو الموت (1)
  • حقوقيان سوريان ضمن قائمة "التايم" لأكثر 100 مؤثر في 2022
  • النفط يحوم قرب أعلى مستوى في شهرين ومخاوف من نقص الإمدادات
  • مسؤول يمني لـ"عربي21": المفاوضات مستمرة لفتح طرقات تعز
  • المغرب والاحتلال يوقعان مذكرة تفاهم جديدة في إطار التطبيع
  • وكالة: الروس يتوافدون إلى دبي هربا من العقوبات على بلادهم
  • واشنطن توافق على بيع مروحيات "شينوك 47" ومعدات عسكرية لمصر
    الرئيسيةالرئيسية > أفكار > أفكار

    الملكية والإسلاميون بالمغرب.. قراءة في سردية العلاقة (1من2)

    بلال التليدي
    # السبت، 23 أكتوبر 2021 12:52 م بتوقيت غرينتش
    0
    الملكية والإسلاميون بالمغرب.. قراءة في سردية العلاقة (1من2)
    قراءة في محددات العلاقة بين القصر الملكي والإسلاميين في المغرب
    رغم أن نشأة الإسلاميين بالمغرب كانت مع بداية السبعينيات، إلا أن علاقة الملكية بهم لم تبتدئ بشكل فعلي إلا بعد أواخر الثمانينيات. فرغم تصعيد الشبيبة الإسلامية اتجاه المؤسسة الملكية في أواخر السبعينيات على خلفية تداعيات اتهامها باغتيال عمر بن جلون، فإن توتر العلاقة بالدولة لم يبدأ إلا بعد صدور مجلة "المجاهد" وتبنيها للخط العسكري للإطاحة بالنظام الملكي وموقفا معاديا للصحراء، إذ تعرضت الشبيبة لحملة اعتقالات، نتج عنها قيام قادتها في الداخل بمراجعات أفضت سنة 1981 إلى الانفصال عن الشبيبة.

    من منطق التوجس إلى دينامية الاكتشاف المتبادل.. 1981- 1991

    بعد رسالة الأستاذ عبد الإله بنكيران الموجهة للملك، ثم لوزير الداخلية، والتي أعلن فيها الانفصال هو ومجموعة من الإخوان عن الشبيبة الإسلامية، وكشف عن التوجه الجديد للمجموعة، دخلت جمعية الجماعة الإسلامية التي تأسست سنة 1983 في مرحلة التعريف بنفسها، وعرض ملفها على الملك. في البدء أخذت دينامية التعريف طابعا ثقافيا وفكريا، وذلك من خلال مراجعاتها الفكرية لمفاهيم سيد قطب، والتنظيمية (السرية)، ثم ما لبثت أن تحولت بعد منتصف الثمانينيات إلى مراجعات سياسية للتأصيل للمشاركة السياسية.

    ورغم ذلك، ظل طابع التوجس يسيطر على الإسلاميين والملكية على حد سواء، فالإسلاميون احتفظوا بصيغة تنظيمية تجمع بين السرية (الجماعة الإسلامية) والعلنية (جمعية الجماعة الإسلامية) إلى حدود اعتقالات مكناس سنة 1985 والتي دفعتهم للتخلي على الخط الحركي المستبقى من تركة الشبيبة الإسلامية. أما الملكية، فلم يكن للدولة الإمكانيات الكافية لفهم الظاهرة الإسلامية، ولذلك أطلقت منذ مقتل عمر بن جلون جملة اعتقالات، تكثفت ما بين سنة 1980 و1985 لمعرفة خارطة الإسلاميين، وبقي التوجس يطبع علاقتها مع "جمعية الجماعة الإسلامية" إلى ما بعد منتصف الثمانينيات، إذ كان لنضج فكرة المشاركة السياسية عند الإسلاميين أثر في توجيه بوصلة المؤسسة الملكية إلى اكتشاف الإسلاميين من الداخل.

    الملكية والإسلاميون.. من الإدماج الديني إلى الإدماج السياسي 1991- 1997

    بدأت عملية الاكتشاف بين الإسلاميين والملكية عبر قناة وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، وبلغت العلاقة أوجها مع جامعة الصحوة الإسلامية سنة 1991، التي شارك إسلاميو المغرب (عبد الإله بنكيران وعبد الله بها رحمه الله)، وحرصوا على استثمار حضور الملك للدورة لطرح فكرة المصالحة بين الدولة والمجتمع، وإقامة العلاقة بين الحكام والمحكوم على منطق التعاون لا منطق التنازع والمغالبة.

    ومع أن الملكية لم تظهر في هذه اللقاءات مؤشرات لرفع للتوجس، إلا أن الإسلاميين، اعتبروا مسار الإدماج الديني مطمئنا، ومضوا في خطوات سريعة نحو الاندماج السياسي، وذلك تحت ضغط النقاش الداخلي حول ورقة المشاركة السياسية، التي عملت حركة الإصلاح والتجديد، ابتداء من تاريخ صدورها سنة 1991، على تنزيل مقتضياتها مبادرة بتأسيس حزب التجديد الوطني سنة 1992.

    والمثير أن الحركة تفاعلت بنحو إيجابي مع قرار عدم الترخيص للحزب، وتفهمت موقف السلطة، وعزت الأمر إلى التفاعلات الإقليمية (ارتفاع موجة التوجس من الإسلاميين بعد فوز جبهة الإنقاذ الإسلامية بالجزائر)، وظلت في عملية بحث مستمرة عن إطار سياسي لتصريف رؤيتها إلى غاية سنة 1996 حيث تم الاتفاق على صيغة اندماج أعضائها في حزب الحركة الشعبية الدستورية والديمقراطية، ليتم الانتقال بعدها إلى تدبير أول مشاركة سياسية منظمة للإسلاميين سنة 1997. 

    الملكية والإسلاميون.. استراتيجية الإدماج المتحكم فيه

    اختلفت دينامية كل من المؤسسة الملكية والإسلاميين سنة 1996 و1997، وانعكس ذلك بشكل واضح على البنية التنظيمية لحزب الحركة الشعبية الدستورية الديمقراطية، وذلك في محطتين اثنتين: الأولى في الموقف من الدستور الذي رفض فيه الخطيب التصويت بنعم بينما صوت الإسلاميون عليه بالإيجاب، والثانية في الموقف من المشاركة في الانتخابات الجماعية (القرار المفاجئ للأمين العام للحركة الشعبية الدستورية الديمقراطية بعدم المشاركة في الانتخابات الجماعية)، وهو الذي فهم منه  وقتها بأن الملكية كانت تدفع في تأجيل هذه المشاركة. غير أن دينامية الإسلاميين لم تساير هذا المنطق، إذ اتخذوا قرار المشاركة بصيغة لا منتمي، مع الإذن لعدد محدود منهم بالترشح باسم أحزاب منحتهم تزكيتها.

    ومع عدم حصول تماهي مطلق بين استراتيجية الإسلاميين والملكية، إلا أن ما حصل عليه الإسلاميون في نتائج هذه الانتخابات الجماعية بسبب مشاركتهم المتواضعة والرمزية (100 مقعد فقط)، لم يؤثر سلبا على طبيعة العلاقة بين الطرفين، ولم يدفع الملكية إلى مراجعة خيار الإدماج السياسي للإسلاميين، بل شجعها نحو استئناف المسار، واستصحاب منطق الإدماج المتحكم فيه، والذي برزت معالمه بوضوح مع الانتخابات التشريعية لسنة 1997.

    انتخابات 1997.. التوافق الضمني بين الملكية والإسلاميين على الانسياب الهادئ في النسق السياسي:

    شكلت انتخابات 1997 التشريعية الإعلان الرسمي للإدماج السياسي للإسلاميين. وقد اختار الإسلاميون بشكل إرادي استراتيجية التقليص الذاتي لحجم المشاركة، إذ لم يقدم الحزب سوى 140 مرشحا من أصل 325 دائرة انتخابية، معللين ذلك بـ" مراعاة الإمكانات الذاتية للحزب وضرورات التدرج الهادئ في الحياة السياسية"، وقد التقت هذه الاستراتيجية مع استراتيجية المؤسسة الملكية التي يحكي وزير الداخلية إدريس البصري جانبا مهما منها، وذلك حين تحدث عن رغبة الملك الحسن الثاني الضمنية في أن لا يحصل الإسلاميون على عدد يسمح لهم بتشكيل فريق برلماني، وهو ما حصل  بالفعل، إذ فازوا فقط بتسع مقاعد برلمانية، وانتهجوا سياسة حذرة، ولم يتمكنوا من تشكيل فريقهم إلا بعد السنة الثانية،  أي بعد ملاحظة سلوكهم السياسي داخل المؤسسة التشريعية.

    الملكية والإسلاميون.. الحاجة إلى تجديد الشرعية تدفع نحو إزالة التوجس ورفع سقف التحفظ على الإسلاميين: 

    مع موت الملك الحسن الثاني، دخلت المؤسسة الملكية في دينامية تجديد الشرعية، وذلك بإطلاق مصالحات مع رموز من المعارضة السياسية، بغية خلق إجماع صلب حول الملكية، مع توجه نحو تدشين تجربة الإنصاف والمصالحة وطي ماضي الانتهاكات، وتوسيع هامش المشاركة السياسية والرهان على أن تكون أول انتخابات تشريعية في عهد الملك محمد السادس،  انتخابات ديمقراطية نزيهة غير مطعون فيها.

    وقد أظهرت نتائج انتخابات 2002 تقدما كبيرا للإسلاميين مشكلين بذلك القوة السياسية الثالثة في البلاد بعد الاتحاد الاشتراكي وحزب الاستقلال، بـ 42 مقعدا. وهي النتيجة التي أذكت تخوفات القوى السياسية من أن يصبحوا القوة الأولى في الانتخابات القادمة لاسيما بعد ظهور عدد من المؤشرات حول انفتاح المؤسسة الملكية عليهم (إلقاء الدكتور أحمد الريسوني رئيس حركة التوحيد والإصلاح الدرس الحسني، وتقديم وصولات الترخيص لحركة التوحيد والإصلاح)، وهو ما زكى  لدى بعض الأطراف حصول صفقة سرية بين الإسلاميين والملكية فبدأت تتحرك لإحداث توتر بين الطرفين، إذ استغلت تصريحات الريسوني لجريدة أوجوردي لوماروك حول إمارة المؤمنين لإحداث توتر بين الملك والإسلاميين، لم تهدأ تداعياته رغم تقديم الريسوني لاستقالته من رئاسة الحركة.

    الملكية والإسلاميون.. الإبقاء مع التحجيم مقابل إحناء الرأس حتى مرور العاصفة

    ومع أحداث 16 ماي الإرهابية، سيدخل الحزب منعطفا جديدا، بعد أن شنت حملة واسعة ضده بتحميله المسؤولية المعنوية عن الإرهاب، وصلت حد المطالبة بحله، بيد أن تدبير المؤسسة الملكية لهذا الملف مضى في اتجاه آخر، إذ تم استثمار الحملة ضد الحزب لإجباره لتقديم تنازلات انتخابية، وهو ما كان الحزب قد سبق أن اتخذ فيه القرار، إذ أعلنت قياداته تقليص مشاركته إلى 30 بالمائة.

    ورغم ذلك، فقد حقق الإسلاميون تقدما كبيرا بالقياس إلى نتائج استحقاقات 1997، (593 مقعدا مقارنة مع 100 مقعد سنة 1997)، متجاوزين بذلك تداعيات 16 ماي.

    الملكية والإسلاميون 2003- 2007.. دينامية التوازن الصعب:

    أثبتت الانتخابات الجماعية لسنة 2003 دقة استراتيجية الإسلاميين في تحصين مكتسبات إدماجهم السياسي، إذ رغم قرار تقليصهم لمشاركتهم إلا أن ذلك لم يمنع من بروزهم كقوة سياسية أولى في المدن، وهو ما زكى التخوف من هيمنتهم على المشهد السياسي. فالإنهاك التي تعرضت له أحزاب الكتلة الديمقراطية، جعل نجم الإسلاميين يصعد، خاصة وأن الاستراتيجيات الدولية اتجهت لدعم التحولات السياسية بدل دعم الأنظمة الشمولية، ورفعت كثيرا من التحفظات على الحركات الإسلامية المعتدلة، التي مثل حزب العدالة والتنمية المغربي أحد أهم رموزها. 

    ومع أن الحزب تراجع نسبيا من حيث عدد الأصوات بالمقارنة مع انتخابات 2002، إلا أن حصوله على المرتبة الأولى من حيث عدد الأصوات، وتعزيز حضوره كقوة سياسية أولى في المدن، دفع المؤسسة الملكية في اتجاه البحث عن خيارات لإحداث التوازن السياسي.

    الملكية والإسلاميون.. خيار حزب الدولة مقابل أطروحة النضال الديمقراطي:

    كان من آثار تقييم نتائج انتخابات 2007، أن نجحت استراتيجية الإسلاميين في تحصين مكتسبات الإدماج السياسي، ونجحت أيضا في ضمان تقدم انتخابي مهم لهم، مع تسجيل حضورهم كقوة سياسية أولى في المدن، وهي ما كان يعني حدوث اختلال في التوازن السياسي والحاجة إلى البحث عن خيار سياسي لاستعادته.

    وقد ظهر ارتباك كبير في إخراج هذا الخيار، عرف أوجه ما بين 2007 و 2009 ، إذ بدأ الاحتجاج  حول شرعية هذا الحزب وقانونيته، وأسلوب ممارسته للسياسة، وسطوه على مناضلي الأحزاب الأخرى، وتوظيفه للمؤسسة الملكية في بناء نفوذه السياسي والانتخابي، فنجح حزب العدالة والتنمية في فك عزلته في مواجهة هذا الحزب، ودفع بأحزاب أخرى إلى إبداء مخاوفها من عودة الحزب الأغلبي، بينما اتجه في مؤتمره السادس إلى تغيير قيادته، وانتخاب قيادة جديدة أعلنت بشكل جريء مقاومتها لحزب الدولة، ثم اعتماد أطروحة النضال الديمقراطي لمواجهة مسلسل التراجع الديمقراطي الذي يعرفه البلد.

    الملكية والإسلاميون 2009.. تجريب حزب الدولة يصطدم باستراتيجية بناء تقارب بين الإسلاميين والاتحاد الاشتراكي:

    كان لتقييم نتائج انتخابات 2007، وبروز حزب الدولة، دور كبير في حصول تقارب بين الاتحاد الاشتراكي والعدالة والتنمية، إذ بدأت العلاقة في التوطد بين الحزبين وتحول مع استحقاق 2009 إلى تحالفات استراتيجية لتشكيل مكاتب المجالس الجماعية والإقليمية والجهوية. ورغم استراتيجية الدولة في تجريب حزبها إلا أن نتائج الانتخابات عززت توجهات الانتخابات السابقة من تصدر حزب العدالة والتنمية لنتائج الجماعات ذات الاقتراع اللائحي وحصوله على الرتبة الأولى في المدن.

    #

    المغرب

    علاقات

    الملك

    اسلاميون

    محددات

    #
    التيجاني أبو جديري.. نبغ في الزراعة والعمل الخيري والإسلامي

    التيجاني أبو جديري.. نبغ في الزراعة والعمل الخيري والإسلامي

    الجمعة، 22 أكتوبر 2021 12:54 م بتوقيت غرينتش
    عبد الرحيم حمدي.. إسلامي قاد التحرير الاقتصادي في السودان

    عبد الرحيم حمدي.. إسلامي قاد التحرير الاقتصادي في السودان

    الجمعة، 15 أكتوبر 2021 02:18 م بتوقيت غرينتش
    الإسلاميون.. من النقد الفكري إلى التمرد على البراديغم الحركي

    الإسلاميون.. من النقد الفكري إلى التمرد على البراديغم الحركي

    الخميس، 14 أكتوبر 2021 02:25 م بتوقيت غرينتش
    محاولة لفهم أسباب السقوط الانتخابي للعدالة والتنمية المغربي

    محاولة لفهم أسباب السقوط الانتخابي للعدالة والتنمية المغربي

    الثلاثاء، 12 أكتوبر 2021 12:11 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • محاكمة نجل وزيرة مصرية هددت بتقطيع المعارضين (شاهد)

        محاكمة نجل وزيرة مصرية هددت بتقطيع المعارضين (شاهد)

        سياسة
      • إرباك إسرائيلي بعد تسريب أمريكي حول اغتيال ضابط إيراني

        إرباك إسرائيلي بعد تسريب أمريكي حول اغتيال ضابط إيراني

        صحافة
      • مبروك عطية يثير جدلا جديدا بمصر حول تعدد الزوجات

        مبروك عطية يثير جدلا جديدا بمصر حول تعدد الزوجات

        من هنا وهناك
      • ما دور المعارضة السورية بالعملية التركية الوشيكة في الشمال؟

        ما دور المعارضة السورية بالعملية التركية الوشيكة في الشمال؟

        سياسة
      • عمران خان يمنح الحكومة الباكستانية 6 أيام لحل البرلمان

        عمران خان يمنح الحكومة الباكستانية 6 أيام لحل البرلمان

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      ما هي حقيقة خطاب روسيا عن النازيين الجدد في أوكرانيا؟ (1من3) ما هي حقيقة خطاب روسيا عن النازيين الجدد في أوكرانيا؟ (1من3)

      أفكار

      ما هي حقيقة خطاب روسيا عن النازيين الجدد في أوكرانيا؟ (1من3)

      حاول الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، في بداية ولايته، كما وعد في حملته الانتخابية، تنفيذ تدابير السلام الواردة في اتفاقيات مينسك. لكن نشطاء وأعضاء جماعة آزوف القومية المتطرفة رفضوا فك الارتباط وانتقدوا إعلان السلطة الأوكرانية.

      المزيد
      فوضى دينية تُظهر هشاشة المرجعيات وانكماش دور العلماء فوضى دينية تُظهر هشاشة المرجعيات وانكماش دور العلماء

      أفكار

      فوضى دينية تُظهر هشاشة المرجعيات وانكماش دور العلماء

      عجت وسائل التواصل الاجتماعي بعد اغتيال الإعلامية الفلسطينية شيرين أبو عاقلة، بفائض من القول الديني، إذ بات غالب رواد تلك المواقع يتقمصون شخصية المفتي والفقيه والمفسر، وفي غمرة تلك المعمعة غابت المرجعيات الدينية المحترمة، خاصة دور الفتوى، ومؤسسات البحث الفقهي..

      المزيد
      لماذا على العرب والمسلمين التوجه للشرق؟ رأي إسلامي جزائري لماذا على العرب والمسلمين التوجه للشرق؟ رأي إسلامي جزائري

      أفكار

      لماذا على العرب والمسلمين التوجه للشرق؟ رأي إسلامي جزائري

      إن المكان الذي دعينا إليه هو جمهورية تتارستان ذات التاريخ العريق في الإسلام، وأما الموضوع فهو يقوم على ثلاثة محاور مهمة، إذ يتعلق المحور الأول باقتصاد الحلال وكيف أصبح هذا التوجه الديني لدى المسلمين صناعة مربحة في مختلف أنحاء العالم ..

      المزيد
      في التأسيس المعرفي لثقافة المصالحة في الفكر العربي في التأسيس المعرفي لثقافة المصالحة في الفكر العربي

      أفكار

      في التأسيس المعرفي لثقافة المصالحة في الفكر العربي

      من المناسب في عمليات التأسيس للمصالحة أن تدخل النخب في حلبة التفاوض السياسي حول شروط الحوار، حتى تضمن إلى جانب الجواب عن تحدي الأمن والسيادة، ترتيب ممهدات الحداثة السياسية بعد الخروج الآمن من دائرة المجهول..

      المزيد
      تلاوة القرآن بالمقامات.. قبيحة مذمومة أم حسنة محمودة؟ تلاوة القرآن بالمقامات.. قبيحة مذمومة أم حسنة محمودة؟

      أفكار

      تلاوة القرآن بالمقامات.. قبيحة مذمومة أم حسنة محمودة؟

      خلاف قديم، وجدل لا يتوقف بشأن تلاوة القرآن الكريم بالمقامات الموسيقية، فثمة فقهاء وقراء يرون جواز ذلك، بوصفه فنا يمكن القارئ من تحسين صوته في التلاوة، وفي المقابل ثمة آراء تمنع ذلك، إذ يرون قراءة القرآن بالمقامات، تفضي إلى شغل القراء بها، وتكلفهم للإتيان بها وإتقانها، ما ينتج عنه في غالب الأحيان.

      المزيد
      من الذي يخاف وحدة الأمة الإسلامية؟ مواقف وآراء قادة عرب من الذي يخاف وحدة الأمة الإسلامية؟ مواقف وآراء قادة عرب

      أفكار

      من الذي يخاف وحدة الأمة الإسلامية؟ مواقف وآراء قادة عرب

      من أصول الإسلام أنَّه لا إكراه في الدين، وأين موضع هذا عند هذه الدولة الباغية؟ ومن أصول الإسلام الوفاء بالعهد في السِّلم والحرب، وأين هذا مما تفعله هذه الدول الطاغية؟

      المزيد
      العقوبات على روسيا.. فاعلة أم كارثة؟ وجهة نظر حقوقية العقوبات على روسيا.. فاعلة أم كارثة؟ وجهة نظر حقوقية

      أفكار

      العقوبات على روسيا.. فاعلة أم كارثة؟ وجهة نظر حقوقية

      رغم أن العقوبات أثبتت غياب جدواها كسلاح سياسي للتغيير، وأن 208 عقوبة على كوبا، 515 على ميانمار، 651 على فنزويلا، 2608 على سوريا، 3616 على إيران.. لم تغير نظاما سياسيا أو تدفع حكومة لرفع الأعلام البيضاء، يبدو أن البعض ما زال يعتقد بفضيلة العقوبات..

      المزيد
      السلطان إسماعيل أحد مؤسسي الدولة العلوية بالمغرب محبا (1من2) السلطان إسماعيل أحد مؤسسي الدولة العلوية بالمغرب محبا (1من2)

      أفكار

      السلطان إسماعيل أحد مؤسسي الدولة العلوية بالمغرب محبا (1من2)

      طوال حكمه المديد (نصف قرن ونيف) استمات المولى إسماعيل في فرض الأمن على بلاده. مما أدى، حسب شهادات المؤرخين، إلى انتعاش للنشاط التجاري والاقتصادي، كما إلى اكتساب شروط المناعة أمام الأتراك والبلدان الأوروبية العظمى لذلك العهد.

      المزيد
      المزيـد